طالعونى.. يا الفتوه بقلم سعيد شاهين

طالعونى.. يا الفتوه بقلم سعيد شاهين


12-18-2016, 07:41 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1482086478&rn=0


Post: #1
Title: طالعونى.. يا الفتوه بقلم سعيد شاهين
Author: سعيد عبدالله سعيد شاهين
Date: 12-18-2016, 07:41 PM

06:41 PM December, 18 2016

سودانيز اون لاين
سعيد عبدالله سعيد شاهين-
مكتبتى
رابط مختصر



فى يوم الجمعة الماضيه وقبل 72 ساعة من انطلاق صافرة بدء العصيان المدنى المعلن بامر من الشعب السودانى النظيف العفيف والمحدد بتارخ 19 ديسمبر واستجابة لرغبة الفتوة الرئاسى المدعو عمر حسن احمد البشير والذى خالف شرع الله وانقلب على الوالى الذى ارتضاه شعب السودان.. حسب فتوى علمائه المسبحين باسمه اناء الليل واطراف النهار نظير المعلوم الذى يتلقونه من مال الشعب المعتدى عليه بالنهب والسلب والقتل فى ليلة 30 يونيو عام 1989
نعم بناء على رغبة الرئيس المنهزم { واتسابيا } ومن شعب رغب فى ان يجلس آمنا فى بيته بعد ان فقد الأمان من حكومته ورئيسها الذى احال الجيش الى التقاعد.. واوكل امر البلاد والعباد لمن منحه رتبة لواء وهو لا يعرف مقر الكليه الحربيه.. ويشاركه فى السيادة وامر البلاد من منح رتبة فريق لم تعتب اقدامه كلية حربيه او كلية شرطه ولا يملك جنسيه سودانيه كمدير لمكتبه الاول يدعى حميدتى والثانى طه . رغم ان الشعب ارادها سلميه حتى يحافظ على امن البلاد والعباد الا ان رئيسه وفى سابقه لا مثيل لها فى العالم منذ ان خلق الله الارض وما فيها... ان يدعو رئيس من اهم واجباته المحافظة على امن البلاد والعباد الذى يحكمها ، ان يدعو شعبه للخروج له فى الشارع ليحصدهم ويريق دمائهم ولتعم الفوضى والخراب
ولأن الشعب السودانى بطبعه مطيع ومؤدب فقد استجاب لطلبك فى يوم الجمعه الموافق 16 ديسمبر ومن امام مسجد السنهورى بالرياض وامام منزل المدعو عوض ابوالجاز الذى تحرس منزله كتيبة من امنى الدوله والجبهة... ومن داخل عربة خدم السلطان من شرطه وامن تم انزال مواطن كل مافعله انه رفع لافته كتب عليها الحريه وتم تحرير الشاب من قبضة الامن والشرطه ورجعوا مدحورين مزمومين واصدر الشعب امره ونفذ امر احد جنوده البرره المطالب بالحريه واطلق سراحه حرا معززا مكرما
السيد الرئيس نتمنى ان يكون قد ارتاح بالك ونمت نوما هانئا بعد ان نفذ لك الشعب طلبك وطالعك فى الشارع كبروفه للضربة القاضية والتى لن تكون مطالعه فى السهله انما بما يهريك.. المكوث فى المنازل ليجعلك تبحث كالكلب السعران عن ضحية
فقط نرجو ان تكون قد فهمت الرساله بكل ابعادها ولان مخك ظلط والظلط ارحم وفيه فائده حيث يمهد الطريق وانت تعيق حركة سير الحياة ...الرساله يا عمر {فتوة آخر الزمن} هى
الحريه للوطن من امام مسجد السنهورى وما ادراك ما مسجد السنهورى والاهم ما ادراك اسم عائلة السنهورى الذى قتلتم احد ابنائها و(طرد) ضاركم المخالف لاسمه المسمى نافع من بيت العزاء لوقاحته {قتل القتيل وماشى فى جنازته} وانت ايها الفتوة اعترفت بذلك فى كسلا امام حشدك من الاجانب... لانك بسفاهتك وسفاهة حاشيتك بنيتم جدارا عازلا بينكم ويبين شعبكم وزاد الجدار سمكا حينما طلبت من شعبك ان يطالعك فى السهله لتفعل به كما فعلت فى سبتمبر وكان من ضمنهم احد ابناء السنهورى وماحدث باختصار رد اعتبار ادبى لشهيد آل السنهورى الى ان يحين رد الاعتبار العملى
الرسالة الثانيه انها حدثت امام منزل يقع غرب المسجد مباشرة بينهما الشارع يقطنه مجرم الانقاذ الاكبر المدعو ابوالجاز الذى شفط كل جاز السودان المستخرج من باطن ارضه والمستورد كما شفط دماء ابناء اعزاء وشباب غض ويا للهول والوقاحه بكل ابعادها انه بعد كل هذا ياتى دون ان يرمش له جفن لاداء الصلاة فى مسجد آل السنهورى الذى اغتيل احد ابنائها فى سبتمبر ورغم ان منزله محاط بكتيبه كامله داخليا وخارجيا من امنى الجبهة والدوله وهو كما بينت من المصلين فى مسجد السنهورى
الرساله الثالثه اطاعة الشعب لطلبك الغالى.. بملاقاتك فى الشارع ولكنه بكل اسف وكالعاده سجل فى دفتره حضرنا ولم نجدكم وهى نفس قصة لن تدخل خوزه زرقاء ولن تطا ارض السودان قوات اجنبيه وانا حاكم السودان ودخلوا وسرحوا ومرحوا وكما جعجعتك امريكا تحت جزمتى وحتى جزمهم استبرات ان تكون انت تحتها وآل سعود الذين وصمتهم باليهود وعبدة اليهود اليوم تلعق من بقايا فتافيت موائدهم ومدير مكتبك نال جنسيتهم
اما الرسالة الاهم وهى انكم اتخذتم الدين ستارة وتجارة طيلة 27 عاما والمساجد مقرا لكم ومن افخم المساجد قال لكم الشعب سنعيد للدين القه اليس الله سبحانه القائل لكم دينكم ولى دين وليس كما تكابرون بان نريكم ما نرى والحسوا كوعكم اليس هذا فرعنه حتى على الله والذى له جنود لا ترونها وانه فعلا يعطى الملك لمن يشاء {يعز}من يشاء كما فرح بها عمر يوم انقلابه وقالها ولكنه يتناسى عمدا انه ايضا ومن نفس موقع الحكم {يذل} من يشاء واخرهم القذافى مثالا لو تتعظون ولكنها سكرة السلطة وافيون السلطان
ولعلمكم يوم 19 ديسمبر ليس يوم الفصل ولكنه بداية النهاية حيث كانت البدايه الوتسابيه يوم 27 نوفمبر والذى ادعيتم فشله مليون فى المائه وفى نفس الوقت اغلقتم رياض اطفال لان الاطفال اعتصموا فمنحتم شهادة نجاح العصيان بامتياز من حيث لا تدرون فاستعدوا للنهاية والتى ستكون سعيده على الشعب حسرة وندامه عليكم



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 18 ديسمبر 2016

اخبار و بيانات

  • في مهرجان ثقافي بالبحيرة تتويج ملكة جبال النوبة وتكريم عدد من الشخصيات بينهم المراة الشجاعة عوضية ك
  • بيان من مكتب حركة وجيش تحرير السودانمكتب ولاية تكساس الي جماهير الشعب السوداني الابي
  • الحزب الإتحادي المــُوحـد : شعبنا يرفع غداً 19 ديسمبر راية العصيان المدني
  • أبوعبيدة الخليفة : العصيان المدني ليس لإسقاط النظام فقط بل من أجل أن نحقق إنسانيتنا ووحدتنا وكرامتن
  • بيان جماهيري من الكيان النوبي الجامع
  • مصرع منقب سوداني أثناء مُطاردات للجيش الموريتاني
  • بيان من أمانة الاعلام بحركة / جيش تحرير السودان قيادة مناوي
  • قناة أمدرمان تُسرِّح العاملين
  • رئيس الجمهورية المشير عمر البشير : (الزارعنا غير الله يجي يقلعنا)
  • معتز موسى يراهن على فطنة الشعب لمناهضة دعاوى العصيان
  • الخارجية السودانية تنتقد بيان واشنطن حول العصيان وتصفه بعدم الدقة والموضوعية
  • بلال: خارطة طريق مرتقبة لآلية متابعة تنفيذ الحوار الوطني: إنفاذ مخرجات الحوار يُجنِّب السودان الف
  • قوى المستقبل: دعاة العصيان يحاولون التشويش على مخرجات الحوار
  • وجبة عشاء بالكمونية تتسبب في وفاة أم وأبنائها بدارفور
  • أكد أن إيلا باقٍ والياً للجزيرة البشير يدعو لتفويت الفرصة على من يريدون تدمير السودان
  • وقفة السودانيين بواشنطون دي سي يوم الاثنين19 ديسمبر دعما للعصيان المدني
  • كاركاتير اليوم الموافق 18 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن العصيان المدنى

    اراء و مقالات

  • الحق في الإحتجاج هو أساس كل الحقوق بقلم نبيل اديب عبدالله
  • نقطة نظام (منهجة القبلية والصفوية) بقلم كمال الدين مصطفى
  • خيار البشير: رمضاء القضاء السوداني أم هجير الجنائية؟ بقلم صلاح شعيب
  • الناس و القيادات السياسية و العصيان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • شعبنا المعلّم يصنع التاريخ مرة أخرى بقلم أحمد الملك
  • دعوة صادقة.. جادة للعصف الذهني.. لإنقاذ سورية بقلم د. موفق مصطفى السباعي
  • من المجرم في حلب؟ بقلم فيصل محمد صالح
  • حالة الحداد السياسي!! بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • الصـــــورة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • كونوا أحراراً !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الطريق الثالث بين الرمضاء والنار !1-2 بقلم الطيب مصطفى
  • مصادرة الجريدة: نهج التجفيف !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • انشودة المطر :فى مناسبة العصيان السودانى شعر نعيم حافظ
  • عبدالخير صالح .. وجوزيف لاقو .. أيضا عصيان بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • نوتات موسيقية بالحروف
  • مضادات الأكسدة ...الحقائق والأوهام بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • طوبى لكم أيُّها المُهجَّرون .. !! بقلم هيثم الفضل
  • الي المواطن السوداني/ة مشاركتك في العصيان المدني تعني الكثير فكن في الموعد بقلم محمد نور عودو
  • المعجزات الشعبية في التأريخ السوداني بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • السودان: قوى سياسية تطلق لاءات الرفض لدعوة العصيان...؟
  • تكتيكات النظام غدا (صور)
  • الى المحامين والمستشارين القانونين الملتزمين بسيادة حكم القانون ضع توقيعك...
  • ** زملائ الاطباء بي غرب المانيا طلب مساعدة رجاء خاص **
  • لمن لم يسمع بعد انا عاصى؟
  • كرري ومنصور خالد والتربية الوطنية!
  • شريفة شرف الدين
  • امريكي متخصص في شؤون السودان يكتب كلام جميل عن هاشتاق العصيان
  • دراسة حالة .. لماذا يخاف الكيزان من الشويعيين لهذه الدرجة ؟
  • عاااااااااجل الروووب والجقلبة (معروضات)
  • عصيان يوم (19) من خلال مشاهداتي
  • كلام واضح .. من يتغيب عن العمل بدون عذر سيطول بقاؤه في المنزل
  • جداد الكتروانى شفقاااااااان(صور)
  • حكومة المنفي عااااااااااااااااجل تحذييييييييييييير بعدم الخروج الي الشوارع
  • الزميل أحمد دندش يكتب في عموده الشربكا يحلها(أبراج) السنة الجديدة!
  • منقب سوداني يلقي حتفه بنيران قوات موريتانية -القنصل السوداني يقول أن الحادثة عن “غير قصد”
  • الشعب يطالب الرئيس بالهدوء وضبط النفس . صور وفيديوهات .
  • ايام الفراعنة الاخيرة
  • تحذير امريكي لحكومة البشير قبل يوم العصيان
  • اني اخشي علي العصيان من بعض المهرجين في هذا المكان
  • 525 صحفى وصحفية مع العصيان (صور .اسماء)
  • حزب البشير يعلن الاستنفار و تعليمات صارمة لجهاز الامن باستخدام القوة وعلى الأسر الحفاظ على أبنائها
  • تسريب صوتي يكشف خطط الجداد الإلكتروني في محاولة إفشال العصيان إلكترونيا!!!
  • كيف يكون طعم صبيحة يوم 19 ديسمبر 2019 .. يوم العصيان المدنى ... !!
  • عصيان ..أحلام العصافير
  • المرشح الاسبق لرئاسة السودان بروف ( كامل ادريس ) يتحدث عن العصيان .
  • نيل بلادنا سلام، شباب بلادنا سلام
  • خراج الروح ... ولبس عباية الدين تااانى (صور)
  • ما يختص ب عمر دفع الله .نكون واضحييين ..
  • حزب البشير يعلن الاستنفار .. تعليمات صارمة لاجهزة الامن باستخدام القوة المفرطة ..
  • كم نشتاق وكم هشتاق يا ديسمبر المحمول علي الاعناق
  • على الكيزان إدانة قلة ادب الامنجية مع الشرفاء قبل ادانة كريكاتير عمر دفع الله
  • لنا جعفر محجوب: أنا عاصية وشيوعية
  • القصة الكاملة لعودة أقدم مهاجر سوداني إلى الوطن
  • الوالي اللي بقي عديل البشير
  • عمر دفع الله ( عينة) للمناضلين
  • "عمر دفع الله" ...كدي بالله ...أنظر مرة اخرى بعين الناقد.
  • عمر دفع الله في اقصى حالات السقوط الاخلاقي ...
  • أصنع...
  • جهاز الامن يغري سائقي الحافلات بوضع ملصقات معادية للعصيان مقابل ١٠٠ جنيه
  • حبيت عشانك كسلا
  • النهاية الوشيكة لنظام البشير...الفاضل عباس محمد علي
  • الليله يوم الوقفه وقفة العيد عيد العصيان
  • شكراً عمر دفع الله .. و شكرا للأحبة المتداخلين
  • جرح عشرة مهاجرين سوريين فى حادثة مرورية على الحدود السودانية – المصرية
  • “العصيان” يتجدد غداً الإثنين .. وتضامن كبير من فعاليات المجتمع
  • الي متي نظلم أطفالنا- وينكم يا ناس التربية التعليم نطالب أنسانية التعليم لهم