والسلاح الجديد الآن هو> في ليبيا حرب بين قبيلتين وقتلى لأن (قرداً) نزع حجاب فتاة. وقبيلتها اهتاجت وهاجمت قبيلة صاحب القرد.> وفي تركيا لطام ومظاهرات وعراك الآن لأن ا�" /�> والسلاح الجديد الآن هو> في ليبيا حرب بين قبيلتين وقتلى لأن (قرداً) نزع حجاب فتاة. وقبيلتها اهتاجت وهاجمت قبيلة صاحب القرد.> وفي تركيا لطام ومظاهرات وعراك الآن لأن ا��� /> السلاح الجديد بقلم أسحاق احمد فضل الله

السلاح الجديد بقلم أسحاق احمد فضل الله


11-25-2016, 03:23 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1480083787&rn=0


Post: #1
Title: السلاح الجديد بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 11-25-2016, 03:23 PM

02:23 PM November, 25 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

> والسلاح الجديد الآن هو
> في ليبيا حرب بين قبيلتين وقتلى لأن (قرداً) نزع حجاب فتاة. وقبيلتها اهتاجت وهاجمت قبيلة صاحب القرد.
> وفي تركيا لطام ومظاهرات وعراك الآن لأن الدولة تصدر قانوناً (بعد 485 ألف حالة اغتصاب) يلزم المغتصب بالزواج من ضحيته.
> معركة القرد في ليبيا ما يصنعها هو أجواء الخوف هناك.
> والأجواء هذه تستغل بذكاء.
> وصناعة نفوس.. هي السلاح الآن.
> والمتظاهرون في تركيا.. مغتصبون هم؟؟
> لا.. لكن الغرب قانونه يمنع زواج القاصر
> والقاصر عندهم هي من لم تبلغ الثامنة عشر
> و دين محمد (صلى الله عليه وسلم) الفتاة فيه تزوج عند البلوغ.. مهما كان
> والأتراك المسلمون يفضلون دين واشنطون وقانونها على دين محمد.. ويقاتلون دونه
> وصناعة نفوس
> صناعة النفوس هذه .. والتي هي ما يدير كل شيء في السودان.. والتي هي السلاح الجديد للهدم.. لا يلتفت إليها أحد
> والأحد نحدث (عمن يكرعون دولارات السودان لاستيراد الأدوية.. و(10%) فوقها ثم : لا يستوردون
> ولا يستوردون تعني صناعة ندرة الدواء
> وتعني منع من يستورد (بنك السودان يصدق لجهات محددة.. ثم يتبين أن نصفها من اللصوص)
> والأمر يصبح نوعاً جديداً من الاتجار بالبشر
> ثم الندرة تصبح هي ما يصنع أعظم السخط
> والسلاح الجديد.. سلاح النفوس والذي يستخدم للهدم.. يعمل
(2)
> وتسويات تصمم بذكاء
> ومدير الحسبة يقول أمس الأول
> الأثرياء الذين يصنعون الفساد.. حين نقدم تقارير عما يفعلون.. ينظرون إلينا بعيون حمراء..
> والدولة تخشى مثلها.. لهذا لا تحاكم.. ولهذا تنطلق التسويات
> ونحن رئيس البرلمان السابق يحدثنا أيامها عن التسويات ليقول
: نقبل.. لأن كوب الماء في الصحراء أعظم من نهر النيل في الخرطوم
(3)
> وقبل عشر سنوات.. وعن صناعة النفوس للخراب نحدث عن أننا
> نسرق ملفات من جهة ليست سودانية وليست مسلمة
> وفي الملفات لصناعة الخراب توصيات بما يجعل مليون شاب ينزحون إلى العاصمة
> ثم بطالة
> والبطالة تصنع النفوس الساخطة من هنا وتصنع اللقطاء من هنا وتصنع الجريمة .. كل أنواع الجريمة من هنا .. ثم تصنع الغليان
> ثم الثورة والخراب
وكل هذا يتم بالفعل.. والخراب يدندن بأولى أغنياته الآن.
(4)
> ولو كان لدينا مراكز دراسات لوجدت أنه
> بعد الثورة والخراب.. زعيم الثورة الجديدة يجلس في التلفزيون ليحدث الشعب.. ويقول
: أيها الشعب الكريم..
> الإسلاميون اللصوص دمروا نصف البلاد .. وثورتكم المجيدة لإبعاد الإسلاميين دمرت نصف البلاد.. و..
> أيها الشعب الكريم.. اربطوا الحزام للسنوات الخمس القادمة أو الست أو السبع
> بعدها.. من يستطيع إحصاء الجهات المقتتلة في ليبيا يستطيع حصر الجهات المقتتلة يومئذ في السودان.
(5)
> مدهش أن كل الناس يعرفون .. لكنا نحن لا نعرف.
> فالملف الذي نسرقه قبل عشر سنوات يحدث عن أن
> الاقتصاد السوداني لا ينهار عمره كله.. ولا يزدهر.. لسبب واحد.
> السوداني في الريف عنده مزرعة العيش وخسمة غنمايات.
> لهذا لا يهتز لعواصف الاقتصاد
> يجب ألا يزرع السوداني الفرد
> قالوا.. لا مفر للإنقاذ من الأزمات.. فالخرطوم طرقاتها تصمم في الثلاثينات لعشر آلاف عربة.. والعربات الآن نصف مليون.. ومفاتيح الاقتصاد تصمم/ للاستهلاك اليومي الذي يغطي حاجة نصف مليون شخص هم سكان الخرطوم.. الآن الخرطوم تضم سبع ملايين.
> والزحام يصنع السخط.. والعجز عن تلبية الحاجة اليومية يصنع السخط.
> والخرطوم مثلما أنها لا تستطيع توسيع الشوارع فإنها لا تستطيع استخدام مليون عاطل.
> قالوا قش تحت الشمس ينتظر الكبريت
> اللهم نسألك إعلاماً يعرف كيف يقول.
> ونسألك مسؤولين يعرفون كيف يقولون
> أو كيف يصمتون
> الوزير قال (قرارات اقتصادية جديدة قادمة)
> والكبريت والقش..

alintibaha



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 نوفمبر 2016

اخبار و بيانات

  • حوار وصور عصام خضر نائب الامين العام للحزب الجمهوري
  • بيان من الحزب الليبرالي حول أزمة النظام الاقتصادية وتحميل عبئها للمواطنيين
  • تنويه صحفي المؤتمر الشبابي القومي لدعم التخلى عن ختان الإناث
  • (هيومن رايتس): قوات الحكومة والتمرد بجنوب السودان ارتكبت انتهاكات ضد المدنيين
  • ملاسنات حادة بين رئيس البرلمان البروفيسور إبراهيم أحمد عمر و بدالباسط سبدرات
  • الحكم على 7 من تجار البشر بالإعدام شنقاً في كسلا
  • جدلٌ جديدٌ حول مُهرِّب بشر أريتري سلّمه السودان لإيطاليا
  • تخفيض (25)% من مرتبات الدستوريين

    اراء و مقالات

  • اللحظة التاريخية للانتفاضة السودانية ناضجة 3 بقلم بدوى تاجو
  • الشمندورة ..درة الادب النوبي بقلم احمد دهب
  • صحافة الآمنجية والآمنجيات ومحنة الجداد الالكترونى بقلم نور تاور
  • الدافنينو سوا بقلم الفاضل إحيمر - أوتاوا
  • شريحة المفصولين.. وشيكات الأمان الاجتماعي بقلم محمد علي خوجلي
  • الصحيفة والرغيفة والجيوب النظيفة بقلم عبد المنعم هلال
  • الأخوان المسلمون والرِّبا وتطبيق الحُدود الشرعية (2-2) بقلم بابكر فيصل بابكر
  • ترامبوفوبيا المتطرفين والإرهابيين فى السودان بقلم أمين زكريا - قوقادى
  • هل من تشابه بين النظام السوري ونظام الإنقاذ بقلم حسن احمد الحسن
  • منظمة (حسن الخاتمة) المستثمر الوطني للموت بقلم المثني ابراهيم بحر
  • وراك الشارع المسموم-قصيدة بقلم حيدر الشيخ هلال
  • (230) مليون دولار من أموال الدواء مع شقيق الرئيس! بقلم عثمان محمد حسن
  • الأديان ومواكبة الحداثة بقلم أمل الكردفاني
  • حملة سيادة القانون فى دارفور : مصلحة الضحايا، بدلاً عن تحفيز الجُناة ! بقلم فيصل الباقر
  • يا ود سيدى الميرغنى والله مساعد الحافله ما بقول كده بقلم سعيد شاهين
  • نواقص القائمة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الاصولية الغربية والاصولية الاسلامية المواجهة الخاسرة وازدواجية التهديد بقلم حكمت البخاتي
  • استخدام المدنيين كدروع بشرية بقلم جميل عودة/ مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • آفاق الاقتصاد العراقي بعدسات صندوق النقد الدولي بقلم د. حيدر حسين آل طعمة
  • في البرلمان بقلم فيصل محمد صالح
  • قبل عودة الصادق المهدي..! بقلم عثمان ميرغني
  • عبقريتنا بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • عصيان مدني !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • هل نال السودان استقلاله وفاءً لوعد بريطاني في الحرب العالمية الثانية؟! بقلم الطيب مصطفى
  • تهنئة الواثق كمير , والعساسق بقلم بدوى تاجو
  • ما بين ترامب وهتلر أنا وأمريكا كوم والعالم كوم بقلم بدرالدين حسن علي
  • حتى لا يطير الدُخان .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • رسالة الى المك محمد رحال أندو..مك قبيلة كادوقلى بقلم نور تاور
  • الحافز الدولاري وتوم اند جيري(الغضب الساطع3) بقلم د.حافظ قاسم
  • نتنياهو الأكثر كذباً والأطول حكماً بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • أوعَك تخاف- من أشعر محجوب شريف
  • عجوز يثبت حيويته امام حسناء ويتزوجها (فيديو)
  • إعفاء وزير بولاية النيل الأزرق وتحويله إلى سجن الهدى
  • شوفو في النهود الجماهير تتظاهر بالعربات وصدام عنيف مع الامن وعطبرة علي الخط(صور)
  • موت إجباري -مقال سهير عبد الرحيم اليوم
  • فضيحة بنك السودان مع تماسيح الدولار..
  • 15 ألف حالة إصابة جديدة بالسرطان سنوياً في البلاد(صورة للمادة المسرطنة)
  • البتجيهو ذبحة او ازمة يتشهد: انعدام أدوية الذبحة والازمة بطوارئ مستشفى الشعب
  • امسكوا الخشب: زيادات جديدة في أسعار السكر والزيوت واللبن والصابون
  • كيف ندعم الحراك المطالبى المشروع ونحول دون اسقاط النظام ؟؟؟
  • *** صور أغرب قصات شعر للاعبين كرة القدم.. بعضها سيثير ضحكاتك بالتأكيد ***
  • #فشل_البشير_وحزبه_فليرحلوا (أقل دعم : غردوا جميعاً بهذا الهاشتاق)
  • قلة حيلة ام عدم معرفة - سودانيون يستنجدون بالرئيس المنتخب ترامب ( صورة)
  • هذه هي الأحياء بولاية الخرطوم التي سوف تخرج عن بكرة ابيها اولاً الى الشارع (صورة)
  • تذاكر سفر
  • مقالة لمتخصص تؤكد ما ذكرته عن دور المغتربين فى الافلاس بالنظام
  • الدولار بعد كدا مفروض نَعرِّس ليهو- مقال لاحمد دندش
  • تبلغ (18) ملياراً و 298 مليون جنيه عائدات الحكومة من زيادة الأسعار… كيف سيتم توظيفها؟
  • قصة الراكب على المقعد الخلفي ................................ (8)
  • قصيدة جديدة لابراهيم الكرسني : الرقاص والجوع
  • اللهُمّ أحفظهُم بما تحفظ بِهِ عبادك الصالِحيّن ...
  • امبدة تنفجر غضباً
  • أسرة عمر البشير تستولي على (230) مليون دولار من أموال الدواء !
  • تهريب اموال الكيزان ادي الي ارتفاع الدولار بالامس
  • الخرطوم تغلي : شوفو طلاب الاساس وهم بنظموا نفسهم في مواجهة قوات الامن(صور + فيديو)
  • تعويم الاسعار
  • طلائع عسكرية مصرية في سوريا
  • فضيحة: البنات الصغار طلعوا الشارع والرجال مدسيين في البيوت (صورة)
  • صور الانتفاضة
  • رئيس تحرير "الشرق الأوسط" يستقيل بعد أيام من تقرير أثار جدلا
  • مظاهرة الاساس الهادرة شوفو قوات الامن وهي بتعتقل طالب اساس وتواجه(صور+فيديو)
  • "الصحفيين" تجنح للتهدئة وترد على السيسي: لم نقتل
  • مجموعة دال هل تنضم العصيان المدني؟؟؟
  • أعلان حالة الاستعداد في كل قوي الامن والقطاعات العسكرية العاملة
  • البحرين الأولي عربياً في تقنية الإتصالات ،سوريا بدمارها تتفوق علي السودان
  • ثورة الكنداكات فى السودان ... ماذا يعنى ان يتفرج الرجال ؟؟؟
  • ما الذي يحدث الان ؟؟؟؟؟؟
  • ثورة بنات مدارس بحري تهز عرش الكيزان
  • أسعار جديدة مرعبة للدولار والريال
  • السوق الموازي يتحدى بنك السودان..الدولار يرتفع الى 20 جنيها
  • السوق الموازي يتحدى بنك السودان..الدولار يرتفع الى 20 جنيها
  • تفاصيل عن “مأساة الدواء” ولغز ال 230 مليون دولار المنهوبة
  • بنهاية البرنامج الخماسي ستبلغ عائدات الاستثمار الاجنبي 86 مليار دولار....
  • اسقاط نظام مافيا الكيزان فرض عين علي كل سوداني شريف
  • قيادات الكيزان يكدسون العملة الحرة في بيوتهم استعداداً لخروج مفاجئ
  • فيديو مظاهرات ثانويات بحري اليوم
  • دي عملية تعملوها يا مناضلو الأسافير "يخسي عليكم"
  • الصادق المهدي وكلام بنفس حار عن سياسات الحكومة ومؤهلات مبارك الفاضل المهدي السياسية
  • بوست المأسي ...
  • معقولة لكن يا النذير حجازي اخونا يآخ ؛)
  • ما يختص ب جرقايس النظام (صور)
  • جهاز الامن يخطر كبار الكيزان لتجهيز فيز تحسباً لخروج الامر عن السيطرة
  • اليوم عام من رحيلك أبي ومازال الفراق يقربني منك بالصدقات أسال الله ان يتقبل
  • يا الله هي نسمات ابريل بلاشك
  • ابداعات وزير المالية
  • وتوسعت الحركة المطلبية التى تنادي بالتغيير الطلبة في الحدث
  • إنقلاب إنقلاب
  • نموذج لخلافات وإختلافات المنبر (يوجد إقتباس)
  • 68 رئيس عربي وافريقي يكرمون سيدي الرئيس في قمة مالابو ...
  • أبناء مدارس بحري في الشارع الآن
  • كيف نكتبُ ورقة بحثية؟ مقال مفيد لمن يود نشر انتاجه الفكري أو الثقافي
  • الصحفية سهير عبد الرحيم .. ترتقي بكتاباتها ..
  • السودان سيختفى ؟؟
  • عاجل من قاعة مطار دنقلا حكم بالاعدام على 19 شخص من قرية القليعة بالاسماء
  • خرشــــــــة علـــى خفــــيف !
  • احمد ساطور ينادي عبد العزيز عصفور ... يا ترهاقا .. ما هذا الجمال !!
  • صدور احكام بالإعدام والسجن المؤبد على متهمين فى قضية حاج زمار والقليعة بدنقلا
  • بعد مغادرة غسّان شربل: جريدة الحياة إلى أين
  • أسعار صرف العملات الأجنبية في ( السوق الحرة، السوق الموازي) مقابل الجنيه السوداني
  • عناصر من "جيش حميدتي" تذبح شقيقين بجبل أولياء في الشارع العام
  • قيادي بالامن داهم جامعة امدرمان فر تاركا بطاقته شوفو صلاحياتهم قدر شنو( صور)
  • الاهداء لمؤيدي ترمب من المهاجرين