النخبة الجنوبيه ما بين مؤيد ورافض للقرار الروسي بقلم عبير المجمر (سويكت)

النخبة الجنوبيه ما بين مؤيد ورافض للقرار الروسي بقلم عبير المجمر (سويكت)


11-21-2016, 01:26 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1479687986&rn=0


Post: #1
Title: النخبة الجنوبيه ما بين مؤيد ورافض للقرار الروسي بقلم عبير المجمر (سويكت)
Author: عبير سويكت
Date: 11-21-2016, 01:26 AM

00:26 AM November, 21 2016

سودانيز اون لاين
عبير سويكت-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر


أراء النخبة الجنوبية تباينت ما بين مؤيد ورافض لموقف الحكومة الروسية ورفضها المقترح الأمريكى الذى ينص علي حظر السلاح وعدم توريده للجنوب فالبعض وصف القرار الأمريكى بالمؤامرة وأعتبروه سياسة فرق تسد والبعض الآخر
أيد القرار الأمريكى مادحا إياه بأنه يحقن دماء أبناء الجنوب وأن أمريكا ساعية لتغيير وضع الجنوب نحو الأفضل .
وأن تمركز السلاح ليس فى مصلحة الجنوب بل يزيد من حدة الأزمة الناتجة عن الصراعات القبلية ووصف الموقف الروسى بالدولة التى تبيع الموت للشعوب عبر أسلحتها الفتاكه ، واصفين الرئيس بوتين بمجرم الحرب ضاربين مثلا بما يجرى فى سوريا وغيرها من البلدان ووصفوه بالرئيس الديكتاتورى الغير ديمقراطى بممارسة أساليب بهلوانية للبقاء فى الحكم أطول مدة مقارنة بالروؤساء الأوربيين وأن روسيا ليست هى الدولة التى تبادر بالحلول السلمية للمسائل المصيرية لشعوب العالم وأن القرار الروسى الرافض لحظر السلاح ليس حبا فى دولة الجنوب بل خدمة لمصالحها فهى راعية تجارة السلاح أضف إلى ذلك حبها لمعارضة ومعاكسة كل القرارات الأمريكية عملا بالمثل الشهير ( خالف تذكر ) .
وأن الفئات المؤيدة للقرار الروسى هى جاهلة بمصلحة شعبها والجاهل عدو لنفسه .
إنطلاقا مما يجرى فى الجنوب الآن نستنتج أن الحرب خراب ودمار,وإقتتال القبائل بعضها البعض وهم أبناء شعب واحد يصب فى مصلحة الأجندة الأجنبية روسية كانت أم أمريكية وهذا لن يساعد الدولة الوليدة التى هى فى أمس الحاجة للبناء والنماء والتطور وإنهاء المجاعة والفقر والمرض .
وبما أن دولة الجنوب هى حديثة الولادة يصعب فى الوقت الراهن إستبدال الرئيس الحالى سلفاكير بل الأجدى أن يتم التفاهم بينه وبين زعيم المعارضه دكتور ريك مشار لوقف نزيف الدم والتهدئه وتهيئة المناخ لإحلال السلام والديمقراطية
وقد سبق لى أن تطرقت فى مقال سابق لى عن أثر التدخلات الأحنبية فى الجنوب تحت عنوان :
( ليس دفاعا عن سلفاكير ولكن من باب المصداقية كان علي كلوني سرد الحقيقه كليا وليس جزئيا).

أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 20 نوفمبر 2016

اخبار و بيانات

  • الخلافة الراشدة على منهاج النبوة لا تتاجر بصحة رعاياها ولا بقوتهم
  • وزير الثقافة وسفير الاتحاد الأوروبي يفتتحان مهرجان الفلم الاوربي في السودان
  • بالصور: المؤتمر العام للجبهة الوطنية العريضة بلندن
  • كلمة الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان في المؤتمر الصحفي الذي عقده الحزب في الخرطوم بعنوا
  • العدل والمساواة .. ما يجري في القطينة ارهاب دولة ضد شعب أعزل
  • جهاز الأمن حقق مع الصحفي بصحيفة (بورتسودان مديني) (أمين سنادة)
  • حوار مع د.عبدالرحيم احمد ابنعوف/ رئيس جركة تغيير السودان ورئيس دوري تحالف قوي التغيير السودانية حول
  • السودان يشيد بنتائج المؤتمر العربي للاستثمار العقاري بالامارات
  • نجاة مُقيمين سودانيين مُحاصرين في قنفودة مائتا سوداني في قنفودة الليبية
  • وزير النقل: سودانير ستتسلم طائرتين
  • خبراء يدعون لإدراج سوق العملة ضمن الأنشطة الإرهابية
  • نتحار ثلاثة أشقاء عجزت أسرتهم عن توفير الأدوية لهم عشرات الصيدليات بالخرطوم تغلق أبوابها إحتجاجاً و
  • كاركاتير اليوم الموافق 20 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن فقراء السودان

    اراء و مقالات
  • الراكوبة تمنع النشر (1من2) بقلم كمال الهِدي
  • 17 نوفمبر 1958م: نعي الديمقراطية الأول بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • من مخلفات الانقاذ...عبير سويكت ٢-٢ بقلم نور تاور
  • ارتريا .. تُودِع أحد رواد نضالها الوطني بقلم محمد رمضان
  • أوراق تاريخية: تحديات ما بعد فتح مكة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • في ذكرى الاستقلال دخول أمريكا في المسألة السودانية: 1951-1953 (3 بقلم فيصل عبدالرحمن علي طه
  • الرئيس الأمريكي المنتخب أقوى مما يُظـَن وأضعف مما يَظـُن بقلم الإمام الصادق المهدي
  • الدعم أم الدبغ ؟ بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • ترامب .. تسلم الايادي .. بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • حُكم بإعدام الشعب السوداني!8 بقلم عثمان ميرغني
  • غضب الكسالى ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • حينما تشرب البيرة مجاناً بقلم عبدالباقي الظافر
  • قول واحد (1) بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • ثقالة وعبط!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الغنوشي، رغم عظمته، هل نأخذ ديننا منه؟! (1) بقلم الطيب مصطفى
  • السوريون بالخرطوم بقلم عواطف عبداللطيف
  • رد الاعتبار للجنيه السودانى وليس تدميره افضل حل للازمة الاقتصادية الحلقة -2- بقلم النعمان حسن
  • الجمهوريون : الإنعزال والإنتظار ، والإستبدال!!(1) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • فى أى بلدٍ نعيش بقلم عمر الشريف
  • تداعيات خروج أمريكا من الملعب (1) النظام العالمي الجديد بقلم: سعيد محمد عدنان – لندن – المملكة الم
  • خارطة طريق هي البداية لميلاد اذمة جديدة بقلم محمد كاس
  • الأب عثمان نحن نعطر الجو بالعبير تمهيدا لحرية التعبير! بقلم عبير المجمر(سويكت)
  • المحقق الصرخي .. يا دواعش العصر من معاني الايام في القران أيام الله و الناس و ال بقلم احمد الخالدي
  • للمهاجرين وللراغبين للهجرة. بقلم محمد كاس
  • رسالة المواطن أنور محمود
  • السودان الفيدرالي بقلم محمد كاس
  • أدى واجبه على واحده و نُص ... !! - بقلم هيثم الفضل
  • البشير يقاتل الشعب من أجل العروبة لا دين لا دولة بقلم محمد كاس
  • ( لموا الكراسي ) بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا فشلنا فى السودان والعالم العربى فى فن الحوار وقبول الآخر ! بقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر ا
  • انتهاك حقوق الانسان في ايران وضرورة اتخاذ خطوة عملية! بقلم عبدالرحمن مهابادي(*)

    المنبر العام

  • مظاهرة نسائية في الخرطوم وعدد كبير من قوات الامن تتصدي لها بالضرب(صور)
  • حاكم الشارقة يفتتح معارض لكوكبة من الفنانيين السودانيين
  • هل هؤلاء يشعرون ؟!!
  • لا..لا.. للغلاء..
  • للمعارضين والمنتمين للاحزاب - إستفسار.؟
  • ديل أجمل بنات بلدى....(صور بس)
  • صناديق لدعم المرضى في كل مدن وقرى واحياء السودان.
  • صيدليات علياء.. هل ابتلعت الآخرين..؟!
  • الجنيه المصري يتكبد أكبر خسائر أمام الدولار منذ التعويم
  • تصفية قيادات ميدانية بحركة عبد الواحد محمد نور
  • العصيان المدنى لا هاشتاق بنفع ،لاشارع بنفع لو ادوناالدواء الليله ناس السعوديه ولا قطر بكرا ما بدون
  • لأجي من أبناء دارفور يتزوج أسرائيلية مع صور مبروك يا أخي موسي
  • البوردابي حسن فرح صدرت منه إيحاءات عنصرية مقيتة ..
  • دغمسة الفريق طه عثمان مع هوما عابدين سكرتيرة هيلاري
  • الفوضى تضرب أسواق الدواء في الخرطوم
  • امتناع إدارة مستشفى الشعب عن صرف العلاج المجاني للمرضى بقسم الطوارئ -تحقيق
  • قصة زريبة مهاجري .............................. (7)
  • ثلاثة صقور لإدارة وزارة العدل والأمن القومي والـ«سي آي إيه»
  • للمرة الواحد خمسين في المنبر ندعوكم للعصيان المدني لاسقاط النظام
  • انتحار ثلاثة اشقاء عجزت اسرتهم عن توفير الدواء لهم(وثيقة)
  • .. من كان يؤمن بالله واليوم الآخر .. فليترك سيرة البنغالي والصحافية .. وكل ما يصرف عن أمر الوطن ...
  • النّفسُ السّابِعةُ
  • مباهِجُ الشّاعِر
  • هندي يُشطّف رجلي أمّه ويشرب الماء ويتوضأ به
  • لعنة الله على البشير وحزبه - صور
  • سيناريو متوقع !!
  • قناة سودانية 24.. قناة الرجل الواحد.
  • ضياء الدين بلال.. التمهيد للرحيل من جمال الوالي إلى وجدي ميرغني(النيل الأزرق)..
  • هل تصدق؟..هم اعضاء في سودانيز اونلاين..!!
  • كرار التهامى والتوقعات العظيمة!!
  • بئس الوصف ياعمر!!!
  • طلب مساعدة
  • صيدلية سودانيز اون لاين الخيرية
  • هم(أهل السودان)لايريدون إسقاط النظام ولا تغييره،بل ترقيعه بالإجراءات الدستوريةليستمر!

  • Post: #2
    Title: Re: النخبة الجنوبيه ما بين مؤيد ورافض للقرار �
    Author: شول دينق
    Date: 11-21-2016, 04:05 AM
    Parent: #1

    لا لا للسلاح نعم لسلام

    Post: #3
    Title: Re: النخبة الجنوبيه ما بين مؤيد ورافض للقرار �
    Author: محمد أحمد
    Date: 11-21-2016, 03:58 PM
    Parent: #2

    روسيا صناعة الموت

    Post: #4
    Title: Re: النخبة الجنوبيه ما بين مؤيد ورافض للقرار �
    Author: عدلان
    Date: 11-22-2016, 02:40 AM
    Parent: #2

    ممتاز بنتى عبير روسبا وجدت الملعب فاضى بسبب الأجندة الخارجبة والصهيونبة التى فصلت الجنوب لهذا هى ترتع فيه بلا حسيب ولا رقيب القيادات الجنوبية فى امي الحاجة للحكمة والتسامح

    Post: #5
    Title: Re: النخبة الجنوبيه ما بين مؤيد ورافض للقرار �
    Author: مزمل
    Date: 11-22-2016, 02:46 AM
    Parent: #1

    يسلم قلمك يا عبير

    Post: #6
    Title: Re: النخبة الجنوبيه ما بين مؤيد ورافض للقرار �
    Author: دينك
    Date: 11-22-2016, 07:35 PM
    Parent: #5

    الجنوب محتاج سلام

    Post: #7
    Title: Re: النخبة الجنوبيه ما بين مؤيد ورافض للقرار �
    Author: إسرائيل و أسلحة الجنو�
    Date: 08-14-2017, 08:19 AM
    Parent: #1


    المدعي العام الإسرائيلي يدافع عن تصدير الأسلحة إلى جنوب السودان


    دافعت الحكومة الإسرائيلية عن بيع أسلحة الى دولة جنوب السودان، نافية وجود مايدلل إرتكاب فرد أو كيان لجريمة جنائية بسبب تصدير هذه الأسلحة الى الدولة الواقعة فى شرق إفريقيا والتي تنزلق في حرب أهلية طاحنة.

    وبحسب صحيفة (هآرتس) الإسرائيلة السبت ، فقد تم تقديم عريضة التماس تحقيق جنائي في مبيعات الأسلحة الاسرائيلية الى جنوب السودان والإشتباه في إنها تشكل جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية.

    يشار إلى أن عريضة الإلتماس التي قدمها 54 اسرائيليا تتعلق ببيع بنادق (جليل أى سي إي) الاسرائيلية إلى ميليشيات مرتبطة بحكومة جنوب السودان.

    وزعم مقدمو العريضة أن المسؤولين الإسرائيليين الذين تعاملوا مع هذه القضية كان ينبغي أن يفهموا أن هناك مخاطر مرتبطة بتصدير هذه الأسلحة.

    وفي العام 2015 أشار تقرير لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بشان النزاع في جنوب السودان إلى أن صورا فوتوغرافية أظهرت وجود ضباط وجنود من جنوب السودان يستخدمون رشاشات إى سي إي ، وهي نسخة متقدمة من بندقية جليل الاسرائلية.

    وتنشب حرب أهلية في جنوب السودان منذ ما يقرب أربع سنوات وسط مزاعم بانتهاكات حقوق الإنسان بما في ذلك استخدام الأطفال كجنود في الحرب.

    ووفقا لتقرير الأمم المتحدة فإن جميع فروع قوات الأمن في جنوب السودان تستخدم رشاش (إى سي إي) في معركتها ضد المتمردين المحليين.

    من جانبها رفضت الحكومة الاسرائلية العريضة المتعلقة ببيع الأسلحة إلى جنوب السودان.

    ونقلت “هاآرتس” عن رئيس القسم الجنائي في النيابة العامة راشيل ماتار قوله “لم يتم العثور على اي دليل على اي خلل في حكم الأطراف المعنية”.

    وقال ماتار إن وزير الدفاع الاسرائيلى قدم معلومات الى مكتب النائب العام حول الصادرات الى جنوب السودان وان الصادرات العسكرية سيتم الحكم عليها وفقا لاعتبارات حماية حقوق الإنسان والوضع السياسى فى المنطقة المعنية.

    وتظل البيانات المتعلقة بمبيعات الأسلحة إلى بلدان معينة سرية،لكن المبيعات الإجمالية لأفريقيا زادت بشكل كبير في السنوات التي تلت انفصال جنوب السودان.

    و في عام 2009 باعت إسرائيل أسلحة بقيمة 71 مليون دولار للقارة الافريقية. وفي عام 2013 زاد هذا العدد أكثر من ثلاثة أضعاف ليصل إلى 223 مليون دولار وبلغ 318 مليون دولار.

    سودان تربيون