من مخلفات الانقاذ...عبير سويكت ٢-٢ بقلم نور تاور

من مخلفات الانقاذ...عبير سويكت ٢-٢ بقلم نور تاور


11-20-2016, 06:47 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1479664045&rn=5


Post: #1
Title: من مخلفات الانقاذ...عبير سويكت ٢-٢ بقلم نور تاور
Author: نور تاور
Date: 11-20-2016, 06:47 PM
Parent: #0

05:47 PM November, 20 2016

سودانيز اون لاين
نور تاور-
مكتبتى
رابط مختصر




جهاز أمن النظام فى حالة هياج تام هذه الايام والسبب معروف وهو زيادة الاسعار والخوف من الشارع. لذلك وكما يقول المثل المصرى خدوهم بالصوت لا يغلبوكم..السبب الذى دفعنى بأن أفرد هذا المقال لدور الامن هو توضيح بعض الآمور..
أجهزة الآمن فى زمن الآنقاذ متعددة وهناك ما لا يعرفه المواطن.و يقدر عددهم بمئات الالاف وهم منتشرون فى اركان السودان الاربعة..
معظمهم شباب من النساء والرجال..حتى شكلوا طبقة خاصة بهم فى المجتمع السودانى..هؤلاء تساهلت معهم وزارة التعليم فى فترات الدراسة فخرجوا انصاف متعلمين..وهؤلاء يحصلون على أعلى المرتبات فى الدولة..ولديهم أمكانيات مهولة لتسيير عملهم..وصلاحيات مطلقة..حتى يقول البعض منهم بفخر واعزاز(أحنا بنكتل وزرا) والبعض الاخر فى مناطق القتال يقول أنا أحى وأميت.بيدى أن أطلق سراحك وبيدى أن أعدمك..
اضافة الى التدريب فى الخارج...
وألاهم من كل ما ذكرت هو أنهم فوق القانون..هؤلاء طبقة هلامية لا تكاد ترى معظمهم بالعين المجردة..لانهم مختفين باستمرار.يستخدمون الاسماء الحركية..وينطلقون فى جنح الظلام
يعّدون أنفاس الشعب..ويعتقلون ويعذبون ويعتدون ويقتلون ويلقون بالضحايا فى الشوارع الخلفية.يتم كل هذا والشعب السودانى يصارع من اجل لقمة العيش وثمن الدواء وتعليم الابناء..أجهزة أمن البشير يتم تدريبها على اساس أنهم يدافعون عن أنفسهم أولا.بمعنى أن حمايتهم للحكومة هى حمايتهم لانفسهم..لآن الحكومة أذا سقطت سوف يقعون فى قبضة الشعب السودانى الذى سوف لن يرحمهم يومئذ..حتى تلوث المجتمع السودانى كله بهذه الك..لاب.السعرانة..ك..لا..ب الجن كما يجب أن نسميهم..لان الجان يرانا ولا نراه.يؤذينا ولا نستطيع أن نطاله..أما كبيرهم وهو رئيسهم عمر البشير فهو شمهروس ملك الجان.الذى يدير كل هذا الخراب وهو فى سعادة غامرة لا يهمه أنه ذات يوم سوف يقف امام المولى عز وجل يوم لن ينفعه أى من ك..لا..ب.. الجن..ويفخر بمشروعه الحضارى الذى دمر البلد و المواطن...
ومن نوعية الاجهزة الامنية فى زمن البشير هم من يسمونهم بالجداد الالكترونى..الذين يتّخفون ويكتبون بما تمليه عليهم مصلحتهم على يد الآنقاذ..منهم من يوضع فى فوهة البندقية كنوع من التضليل..مثال لذلك عبير سويكت..هذا لانها تضع صورتها وتكتب بأسمها.. لتكتب باسلوب يخيل اليها أن الشعب لا يفهم ما تقول..فتنطلى عليه الفكرة الاساسية من وراء المقال..مثلا..حينما أتت عبير سويكت بكل اسماء النوبة فى مقالاتها المجنونة قبل يومين وأستنجدت بهم حينما كتبت عنهم كما لو أنها تحترمهم وتمجدهم..فمن قرأ لعبير سويكت مقالا تدين فيه القتل فى جبال النوبة على مدى 27 عاما ؟ من الذى قرأ لها مقالا تستنكر فيه استخدام الاسلحة المحظورة دوليا فى جبال النوبة والنيل والازرق ودارفور؟ من الذى قرأ لعبير سويكت مقالا يندد بأهانة الحكومة للمرأة السودانية طوال ال27 عاما ؟ ومن الذى قرأ لها مقالا عن جرائم النظام فى الشرق والشمال ؟ ولكننا فى المقابل نقرأ لها تهكما على طلاب دارفور..ونقرأ لها العلاقة بين السودان و الدول العالم كما لو أننا بلد قد انتهت كل معاناته و أننا نتمتع بحكومة نزيهه يجب ان نقف خلفها..
يلاحظ أن كل الذين دافعوا عن عبير سويكت فى حمى الخنازير التى اصابتهم فى اليومين الماضيين لم يضع أى منهم رجلا كان أم أمراة, لم يكشفوا عن هوياتهم...ولم يكتبوا اسمائهم صراحة..ناهيك عن وضع الصورة دليل الثقة بالنفس وتحمل مسئولية ما يكتبون. الذين دافعوا عن عبير هم الجداد الالكترونى من ك..لا..ب.. جن البشير نذكر منهم , زعلان, محمد احمد, احمد ونيلا, لتصحيح, نجيمتى(بعوضة), حربان اندل..وهكذا من الاسماء الحركية الغريبة التى يستحيل معها تحديد هوية
كاتب المداخلة....
كل ما ذكر أعلاة يقودنا الى نهاية حتمية..وهى ضرورة حصر هذه الطبقة الهلامية المدمرة ما أمكن..فالبعض منهم معروف فى الاحياء والجامعات..وتحديد وظيفة كل منهم..و رصد تحركاتهم وتجهيز الملفات التى تحوى كل المعلومات عنهم..حتى حينما تسقط الآنقاذ تقدم تلك القوائم للاجهزة القانونية للتصرف معهم..لانهم لو تركوا تحت رحمة الشارع السودانى يومئذ,
فسوف يتحول الشارع السودانى الى حمامات من الدوم.....خصوصا فترة الاحكام العرفية...





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 20 نوفمبر 2016

اخبار و بيانات

  • الخلافة الراشدة على منهاج النبوة لا تتاجر بصحة رعاياها ولا بقوتهم
  • وزير الثقافة وسفير الاتحاد الأوروبي يفتتحان مهرجان الفلم الاوربي في السودان
  • بالصور: المؤتمر العام للجبهة الوطنية العريضة بلندن
  • كلمة الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان في المؤتمر الصحفي الذي عقده الحزب في الخرطوم بعنوا
  • العدل والمساواة .. ما يجري في القطينة ارهاب دولة ضد شعب أعزل
  • جهاز الأمن حقق مع الصحفي بصحيفة (بورتسودان مديني) (أمين سنادة)
  • حوار مع د.عبدالرحيم احمد ابنعوف/ رئيس جركة تغيير السودان ورئيس دوري تحالف قوي التغيير السودانية حول
  • السودان يشيد بنتائج المؤتمر العربي للاستثمار العقاري بالامارات
  • نجاة مُقيمين سودانيين مُحاصرين في قنفودة مائتا سوداني في قنفودة الليبية
  • وزير النقل: سودانير ستتسلم طائرتين
  • خبراء يدعون لإدراج سوق العملة ضمن الأنشطة الإرهابية
  • نتحار ثلاثة أشقاء عجزت أسرتهم عن توفير الأدوية لهم عشرات الصيدليات بالخرطوم تغلق أبوابها إحتجاجاً و
  • كاركاتير اليوم الموافق 20 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن فقراء السودان

    اراء و مقالات

  • في ذكرى الاستقلال دخول أمريكا في المسألة السودانية: 1951-1953 (3 بقلم فيصل عبدالرحمن علي طه
  • الرئيس الأمريكي المنتخب أقوى مما يُظـَن وأضعف مما يَظـُن بقلم الإمام الصادق المهدي
  • الدعم أم الدبغ ؟ بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • ترامب .. تسلم الايادي .. بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • حُكم بإعدام الشعب السوداني!8 بقلم عثمان ميرغني
  • غضب الكسالى ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • حينما تشرب البيرة مجاناً بقلم عبدالباقي الظافر
  • قول واحد (1) بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • ثقالة وعبط!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الغنوشي، رغم عظمته، هل نأخذ ديننا منه؟! (1) بقلم الطيب مصطفى
  • السوريون بالخرطوم بقلم عواطف عبداللطيف
  • رد الاعتبار للجنيه السودانى وليس تدميره افضل حل للازمة الاقتصادية الحلقة -2- بقلم النعمان حسن
  • الجمهوريون : الإنعزال والإنتظار ، والإستبدال!!(1) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • فى أى بلدٍ نعيش بقلم عمر الشريف
  • تداعيات خروج أمريكا من الملعب (1) النظام العالمي الجديد بقلم: سعيد محمد عدنان – لندن – المملكة الم
  • خارطة طريق هي البداية لميلاد اذمة جديدة بقلم محمد كاس
  • الأب عثمان نحن نعطر الجو بالعبير تمهيدا لحرية التعبير! بقلم عبير المجمر(سويكت)
  • المحقق الصرخي .. يا دواعش العصر من معاني الايام في القران أيام الله و الناس و ال بقلم احمد الخالدي
  • للمهاجرين وللراغبين للهجرة. بقلم محمد كاس
  • رسالة المواطن أنور محمود
  • السودان الفيدرالي بقلم محمد كاس
  • أدى واجبه على واحده و نُص ... !! - بقلم هيثم الفضل
  • البشير يقاتل الشعب من أجل العروبة لا دين لا دولة بقلم محمد كاس
  • ( لموا الكراسي ) بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا فشلنا فى السودان والعالم العربى فى فن الحوار وقبول الآخر ! بقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر ا
  • انتهاك حقوق الانسان في ايران وضرورة اتخاذ خطوة عملية! بقلم عبدالرحمن مهابادي(*)

    المنبر العام

  • مظاهرة نسائية في الخرطوم وعدد كبير من قوات الامن تتصدي لها بالضرب(صور)
  • حاكم الشارقة يفتتح معارض لكوكبة من الفنانيين السودانيين
  • هل هؤلاء يشعرون ؟!!
  • لا..لا.. للغلاء..
  • للمعارضين والمنتمين للاحزاب - إستفسار.؟
  • ديل أجمل بنات بلدى....(صور بس)
  • صناديق لدعم المرضى في كل مدن وقرى واحياء السودان.
  • صيدليات علياء.. هل ابتلعت الآخرين..؟!
  • الجنيه المصري يتكبد أكبر خسائر أمام الدولار منذ التعويم
  • تصفية قيادات ميدانية بحركة عبد الواحد محمد نور
  • العصيان المدنى لا هاشتاق بنفع ،لاشارع بنفع لو ادوناالدواء الليله ناس السعوديه ولا قطر بكرا ما بدون
  • لأجي من أبناء دارفور يتزوج أسرائيلية مع صور مبروك يا أخي موسي
  • البوردابي حسن فرح صدرت منه إيحاءات عنصرية مقيتة ..
  • دغمسة الفريق طه عثمان مع هوما عابدين سكرتيرة هيلاري
  • الفوضى تضرب أسواق الدواء في الخرطوم
  • امتناع إدارة مستشفى الشعب عن صرف العلاج المجاني للمرضى بقسم الطوارئ -تحقيق
  • قصة زريبة مهاجري .............................. (7)
  • ثلاثة صقور لإدارة وزارة العدل والأمن القومي والـ«سي آي إيه»
  • للمرة الواحد خمسين في المنبر ندعوكم للعصيان المدني لاسقاط النظام
  • انتحار ثلاثة اشقاء عجزت اسرتهم عن توفير الدواء لهم(وثيقة)
  • .. من كان يؤمن بالله واليوم الآخر .. فليترك سيرة البنغالي والصحافية .. وكل ما يصرف عن أمر الوطن ...
  • النّفسُ السّابِعةُ
  • مباهِجُ الشّاعِر
  • هندي يُشطّف رجلي أمّه ويشرب الماء ويتوضأ به
  • لعنة الله على البشير وحزبه - صور
  • سيناريو متوقع !!
  • قناة سودانية 24.. قناة الرجل الواحد.
  • ضياء الدين بلال.. التمهيد للرحيل من جمال الوالي إلى وجدي ميرغني(النيل الأزرق)..
  • هل تصدق؟..هم اعضاء في سودانيز اونلاين..!!
  • كرار التهامى والتوقعات العظيمة!!
  • بئس الوصف ياعمر!!!
  • طلب مساعدة
  • صيدلية سودانيز اون لاين الخيرية
  • هم(أهل السودان)لايريدون إسقاط النظام ولا تغييره،بل ترقيعه بالإجراءات الدستوريةليستمر!

  • Post: #2
    Title: Re: من مخلفات الانقاذ...عبير سويكت ٢-٢ بقلم نور
    Author: كنجى
    Date: 11-20-2016, 08:59 PM
    Parent: #1

    أولا انتى جنيتى وبغيتى فى حالة نفسية صعبة جدا لدرجة فقدت توازنك وصرت توزعى الإتهامات يمين وشمال بقوا الناس كلهم ناس امن وعلى راسهم عبير
    سهل جدل الاتهام لكن صعب الاثبات كيف تكون عبير فى الامن وتضع اسمها وصورتها ولم نسمع هذا التهام لا من الكتاب ولا القراء اللهم الا كان بكره تطلبى واحده من صحباتك تكتب معاك ثم ما قلتى لينا اختك عفاف شغال شنو وجلال له صلة بالجماعة وناس الشرطة ولا لا
    ثانيا اختشى يا سكرانه يا حيرانه عبير لا فى عمرك ولا فى سنك والكدروكه الاصليه ما شافت وشها فى المرايا تسب الناس بانهم كلاب وخنازير والحقيقع كل اناء بمافيه ينضح بعدين امشى ادخلى كورس بتاع لغة عربية حمامات دم وليس دوم ارجعى لمقالك يتحول الشارع السودانى الى حمامات من الدوم وبعدين عبير كتبت مقالات كثيره لماذا انتى قادنا بمقال اولاد دارفور دا لانك عنصريه تعانى من مركب نقص خطير ولشئ فى نفسك عايزه تفتنيها مع اولاد دارفور والفتنه نائمة لعن الله من ابقظها وانتى ماعندك شغله غير عبير عشان مقروءه اكثر منك الغيره قتلاكى بقيتى تهضربى ليل نهارعبير سويكت وبعدين الانقاذ لما تسقط اختك عفاف تاور تدس وين و بعدين ناسك البدافعوا عنك صورهم وين


    Post: #3
    Title: Re: من مخلفات الانقاذ...عبير سويكت ٢-٢ بقلم نور
    Author: مراقب
    Date: 11-20-2016, 09:14 PM
    Parent: #2


    لا حولا معقولة يا حبوبة نورتار انتي خريجة من سنة 1973 يعني اكبر من حبوبة عبير.
    اختشي يا حبوبة نورتاور البتعملي فيهو عيب وعيب كبير

    Post: #4
    Title: Re: من مخلفات الانقاذ...عبير سويكت ٢-٢ بقلم نور
    Author: منقول
    Date: 11-20-2016, 09:29 PM
    Parent: #1

    رد: الصحفية عبير المجمر (سويكت) تردم بنات تاور وتصفهما بالداعشيتان
    القيادية بالبرلمان والمؤتمر الوطني البرلمانية عفاف تاور اتهمت الثلاثي (عقار، عرمان والحلو)، بتنفيذ أجندة الحزب الشيوعي وقالت) أن تصريحها الذي في الحد الأدنى يعتبر تحريضاً على القتل اغتيالاً وهو ليس إلا محض إسقاط حالة ذهنية رافقت البرلمانية عفاف تاور منذ تصديها الخشن لاتفاقية (سيداو) ورفضها هي وزميلاتها في المؤتمر الوطني امتيازات ايجابية لصالح بني جنسها من النساء ذلك إن تاور تعلم أن النساء الإنتحاريات ظاهرة موجودة منذ القاعدة والجماعات المتشددة الأخرى وأضافت لها داعش تحسينات فسمعنا عن الإنتحاريات الأوروبيات حينما قتلت أحدى الإنتحاريات في بروكسل بعد التفجيرات الإرهابية في فرنسا تصريحات تاور تفصح عن يأس وعدم تفاؤل بانتهاء (التمرد) عسكرياً وهو شعور في مكانه لأن مثل هذه الحروب تاريخياً لم تحسمها القوة العسكرية فالحروب تتوقف على طاولات التفاوض وإن طال أمدها أما الخطير في الأمر فهو أن هذا التصريح سيكون له أثار مدمرة على عملية الحوار التي تدعو لها تاور وستكون له آثار سالبة داخلياً وخارجياً كيف سيأتي هذا الثلاثي للحوار في الداخل وثمة غضب بهذا الحجم وتفكير في تفجيرهم إنتحارياً.
    فات على البرلمانية أن مثل هذه التصريحات ستكون أكبر مهدد للبلاد باعتبارها أول دعوة علنية لتصفية الخصوم وباستخدام التفجيرات الانتحارية هذا ربما يجعل الطرف الآخر يفكر في ذات الوسائل وبذلك تكون البرلمانية قد دشنت ولو نظريا لمرحلة الفوضى والتدمير وسيذكر لها التاريخ ذلك فات على البرلمانية تاور أن هناك جهات لها مصلحة في استمرار الحرب ربما بهذا سنحت لها الفرصة لتنفيذ هذه الجريمة وعندها لن يكون صعباً نسبتها للحكومة وحزبها وأجهزتها، يحمد للحركات المسلحة أنها إلتزمت بالقانون الدولي الإنساني وهي تحارب الحكومة ولم تتورط حتى الآن في عمليات إرهابية أو اغتيالات سياسية واحتكمت للعقل ولم ترد على عملية تصفية الدكتور خليل إبراهيم .
    (منقول)

    Post: #5
    Title: Re: من مخلفات الانقاذ...عبير سويكت ٢-٢ بقلم نور
    Author: nour tawir
    Date: 11-21-2016, 01:48 PM
    Parent: #4



    بذا أعلن للاشباح و ك..لا..ب أمن البشير والجداد الالكترونى والشّبيحة والقناصين الخ...
    بأن مهمتى قد أنتهت فى تحريك الساكن..
    فيما يخص حالة الهوس التى اصابتهم بسبب خوفهم من خروج السودانيين للشارع..
    لدينا ما هو أهم..
    و لنا لقاء فى ذاك اليوم الذى ترونه بعيدا..
    ونراه قريبا..
    آنستونا....