النشالين بقلم سعيد شاهين

النشالين بقلم سعيد شاهين


11-04-2016, 05:21 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1478233266&rn=2


Post: #1
Title: النشالين بقلم سعيد شاهين
Author: سعيد عبدالله سعيد شاهين
Date: 11-04-2016, 05:21 AM
Parent: #0

04:21 AM November, 04 2016

سودانيز اون لاين
سعيد عبدالله سعيد شاهين-
مكتبتى
رابط مختصر




بعد ان تم وبجداره تهريب اموال الشعب السودانى ومنها ما تم به شراء فيلا فى اغلى وارقى مكان بدبى البرج العملاق والشارى ابن الرئيس كما نسب نفسه اليه ناكرا ابيه الذى سهر الليالى فيه ، كما نكر جنسيته السودانيه بعد ان قضى كل ما يرغب متسلقا سلم النساء وحاز بعدها الجنسية السعوديه راميا بالسودانيه فى اقرب مكب زباله التقاه فصار خليجيا بالجنسيه السعوديه والاملاك بدبى بملاين الدولارات كما فعل بقية اخوان الشيطان مما جعل البنك المركزى يلهث كما الكلب فى قائظة النهار وراء الاخضر وهداه تفكيره اخيرا لجر المغتربين الى المصيده فصار ينافس برندات السوق العربى ريال دولار

وبعد ان جفت حتى جنيهاتهم بالقديم والجديد لجاوا الى لعبة الملوص التى يجدونها وحلب ما تبقى من ضرع البقرة التى جف

فكانت لعبة زيادة الاجور وقبل ان يصدر القرار ويتنزل تم رفع اسعار المحروقات ليحرقوا مزيدا من حرائقهم قلب وجيب الشعب المنهك اصلا

فالى متى ندور فى فلكهم كما تور الساقيه متى نقول كفى هل ياترى تكون جمعتنا هذه بداية جمعة الغضب وان نبدأ سلاحنا البتار العصيان المدنى والاضراب السياسى الذى حقا آن اوانه ونمكث فى منازلنا ودعوهم فى غيهم يعمهون وحقيقه لو تم ذلك لن تجدونهم لانهم اجبن من الفئران

لقد نادانا نداء الواجب لانقاذ ما يمكن انقاذه فهلا لبينا النداء ولنشد من اذر اطبائنا البواسل بدلا ان تركهم وحدهم فى الميدان ينتزعون لاطفالنا ولنا حقوقنا فى العلاج الذى حولوه هو والتعليم الى مولات لاتشبع خزائنهم حتى لو صرنا جثث . اولم يمتنعوا من تسليم جثة ذلك القاضى الذى قاد موكب القضاء فى اكتوبر الا بعد تسديد قيمة علاجه الذى لم يتم فى مولاتهم وهذه لم يفعلها لا اليهود ولا هتلر فى زمانه

الى متى يا شعبنا وابناء الجريف شرق البواسل يواجهون بشجاعه رصاصهم الغادر فلنمث فى منازلنا فقط هذا هو سلاحنا البتار العيان المدنى والاضراب السياسى

اللهم اجعلها لنا جمعة خير وبركه ندك بها جدار الطالمين الهش






أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 03 نوفمبر 2016

اخبار و بيانات

  • بيان صحفي حول مخرجات حوار الوثبة وما يسمي بالوثيقة الوطنية
  • بيان هيئة محامي دارفور في التضامن مع الأطباء
  • حوار إستثنائي مع الإمام الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي في الصيحة
  • كاركاتير اليوم الموافق 03 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن الحزب الشيوعى السودانى
  • بيان حول الأحداث المؤسفة في منطقة كوكري بولاية سنار التي ارتكبتها قوات الاحتياطي المركزي
  • تدشِّين كتاب السّايكُوباتية بين الطب النفسِي والقّانون الطبعة الثالثة ـ للدكتور شّعراني

    اراء و مقالات

  • أيها الحاكم، إذا ردت أن تهدم حضارتنا فعليك بثلاث...! بقلم د. محمد بدوي مصطفى
  • دوران مصنع الأكاذيب ومحاولة ترهيب وتركيع الأطباء لن يزيدهم إلا صمودا بقلم الصادق حمدين
  • عيب العبوب بقلم عبد المنعم هلال
  • مشروع نموذجي للمستقبل - الموقع: المغرب بقلم د. يوسف بن مئير
  • قوانين برلمان ادينى فى الهايف المصرى - محمد وعلى وعبد النبى وطه المسيحى بقلم جاك عطالل
  • هل حقيقه انت ابن آدم بقلم سعيد شاهين
  • أمام الحرم المكي (باب النجار مخلّع)! بقلم المثني ابراهيم بحر
  • تااااني يا حاج آدم؟!.. تاني جيت تهترش.. إخجل! بقلم عثمان محمد حسن
  • رسالتى الى السيدين بقلم عمر الشريف
  • استفزازيون ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • في البحرين أزمة من الطبل والزمر! بقلم د.أحمد الخميسي. كاتب مصري
  • عميد الفن السوداني يموت مرتين ! بقلم بدور عبدالمنعم عبداللطيف
  • العقوبات الأمريكية، وحكومة تدفن راسها!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • دمج الصحف أم هدم الصحف..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حكومة الجوع !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • عندما يهاجم أولاد عرمان الشريعة!! بقلم الطيب مصطفى
  • **تبخيس وبعض مساحيق لتجميل الوطن**
  • الأسعار تكسح.. و لا خط أحمر أمام بلدوزر البشير الكاسح! بقلم عثمان محمد حسن
  • نظرية الاحتلال ومشروع السودان الجديد سيظل هو العلاج لبناء دولة مستقرة .(3) بقلم محمود جودات

    المنبر العام

  • حفل ميلاد وليد الفنانة ندى القلعة بحضور شريف نيجيريا ... كاملا ...؟
  • ما أبشع الجهل.. كنت معتقدا ببشاعة الحداثة -كلام سلفي تائب
  • من أين يأتي الفرج
  • ما يحدث في المنبر ومواقع التواصل الاجتماعي عبارة عن اثبات حالة وتنفيس..الانقاذ باقية
  • *** أنا سعودي.. وانت أجنبي *** مقال يستحق القراءة وكاتب يستحق الاحترام
  • ***بسرعة تضاهي سرعة طائرة.. هذا أسرع قطار في العالم ***
  • جنازة الأبيض
  • تصريح نائب رئيس الجمهورية السابق لصحيفة اخر لحظة بتحرير التعليم
  • تصريح نائب رئيس الجمهورية السابق لصحيفة اخر لحظة بتحرير التعليم
  • القبض على سوري في برلين.. و .. مرحبا بكم في دولة ألمانيا الإسلامية!! DW
  • نورت وشرفت.. قصتي مع العطبراوي كمال حامد
  • السوري مزور العملات الذي تم القبض عليه في الخرطوم يرشد المباحث لشقته (صورة)
  • و عماد عبد الله تالت مرة...
  • قبل الطوفان - Before the Flood
  • المحاربون الغاضبون - الاعصار السلفي - وثائقي DW
  • "نافع" و"علي عثمان" //"غندور" و"حسبو"..بطاقات لعب المسرح السياسي.. ما هي الورقه الرابحه!!
  • سويسرا- توقيف إمام حرض على قتل من لا يؤدي صلاة الجماعة!!!! DW
  • مستجد النعمةالكوز الانتهازى الحاج آدم: مافى تعليم مجانى... من الروضة وحتى الجامعة كله بقروش والماعن
  • شَوارِعٌ خَفيّةٌ and غناءٌ ضَالّ إلى سلمى سلامة and عبد العظيم فنجان...
  • دكتور عبدالملك ابراهيم خلف الله ينال جائزة المراعي للطبيب البيطري لعام 1437 ه
  • في تسجيل جديد البغدادي يوجه بمهاجمة تركيا والسعودية.. رويترز
  • مزرعة فى مشروع سندس معروضة للبيع
  • د. الأبوابي مناضل آخر في مواجهة النظام.
  • تشفير علوي
  • بك نستنير. تقرأ ب ك
  • وزارة الواتساب والميديا بوست
  • الما بدورك فى الضلمة يحدر ليك
  • إعتقال د. الابوابي عضو المنبر وأفراد أسرته.. سنقوم بحملة عالمية لإطلاق سراحهم
  • عندي شعور انو ود الباوقة ده حيطلع البرادعي في النهاية ...
  • إليك 17 كتاباً يرشّحها "بيل غيتس".. هل قرأت أحدها
  • انجاز سوداني جديد في المجال الطبي مبروك للدكتور محمد أحمد صالح
  • عبدالقادر العشارى يكتب ميزانية مابعد الانهيار 2017
  • رجل الألاعيب القذرة.. مستشار ترامب يكشف كيفية اطلاعه مبكراً على رسائل كلينتون المخجلة قبل نشرها في
  • مدني يخرج عن صمته الذي أعقب واقعة ثلاجة السيسي والماء.. ويدلي بأول تصريح منذ استقالته
  • روسيا العظمى تطرد منظمة العفو الدولية وتغلق مكاتبها في موسكو..من يجرؤ؟!
  • روسيا العظمى تخترق مايكروسوفت ويندوز والبريد الإلكتروني للحزب الديمغراطي الأمريكي!
  • ابحث عن وسيلة اتصال بابنة الكابتن أدم نوح
  • الكونغرس الأمريكي يطالب رسميّاً بفتح تحقيق في جرائم الكيماوي بدارفور

  • Post: #2
    Title: Re: النشالين بقلم سعيد شاهين
    Author: واحـد زهجـــان
    Date: 11-04-2016, 08:33 AM
    Parent: #1

    هنالك اقتراحات أخرى قد تكون أجدى من اقتراحاتكم بالعصيان المدني .. لأنك تعترف وتقر أولاَ بتهريب أموال الشعب السوداني في شراء أغلى الفلل .. وتقول أن الشاري هو ابن الرئيس .. ولعلمك لأول مرة يعرف الشعب السوداني أن للرئيس عمر حسن البشير أبناء !!! .. والناس دائما يقولون أن الرئيس البشير هو مثل الرئيس النميري لم يخلف .. ومع ذلك نجاري حدسكم في تلك المعلومة الجديدة .. ونقول : ما دام السودان أصبح اليوم خاليا من أموال وممتلكات الشعب السوداني فما فائدة العصيان المدني من أجل مستودعات خالية وخربة ؟؟ .. وما فائدة الاستماتة من أجل جثة بحر متعفنة ؟؟ .. وما فائدة التضحيات من أجل دولة منهارة في الأساس ؟؟ .. وثانيا مادام السودان قد أصبح خاليا من كل ألوان المعطيات ومادامت الإمكانيات المتاحة أصبحت في أيدي الرئيس وأبناءه وورثته ثم في أيدي نخب النظام فلماذا لا يفكر الشعب السوداني في حلول أخرى بديلة ؟؟ .. ومنها أن يفكر الشعب السوداني في الهجرة الجماعية إلى بلاد العالم أو الهجرة الانتحارية إلى ساحات القبور !! .. وبذلك الحل المنطقي المناسب يكون الشعب قد تخلص من المعاناة .. ويكون السودان بعد ذلك ملكاَ خالصاَ حلالاَ ملالاَ لعمر البشير وورثته ثم للتابعين والنخب !! .. ومع العلم أن الشعب السوداني يدرك جيدا أن هنالك شريحة كبيرة ومؤثرة للغاية هي ترتمي في أحضان حزب المؤتمر الوطني ،، وبالتالي فإن سلاح العصيان المدني فاشل مائة في المائة .. وهو ذلك السلاح الذي جربه البعض من قبل مع النظام مرات ومرات ..’ فهنالك دائماَ تتواجد الفرق الفدائية البديلة المستعدة لمواجهة الفراغ في أية لحظة من اللحظات .. وعليه الأنسب والأنجع للذين يحاربون ذلك النظام الفاسد الظالم أن يتركوا الوطن كلياَ .. ويتركوا الجمل بما حمل لعمر البشير ولنظامه المهلك .. ويهاجروا جماعات وزرافات إلى بلاد الآخرين من أجل عيون ذلك البشير وورثته !! .. أما ذلك الشخص المغلوب على أمره والذي لا يقدر على الهجرة والاغتراب فعليه أن يلتزم بالشروط العمرية .. وأن يتواجد داخل السودان موالياَ للنظام دون تأفف أو شكاوى .. وأن يلتزم السكوت والصموت دون أي ضجيج أو بكاء .. وهي تلك الصورة السوداء الكالحة السائدة في السودان لربع قرن من الزمان .