الفريق أمن حسن ضحوي لما كان .. ملازماً كان يجلس مع صديق في بيته.. > والصديق.. يتخبط متعجلاً.. فشقيقه يهبط المطار بعد دقائق.. وهو يريد استقباله > وعربة تقف أمام الباب.. وم�" /�> الفريق أمن حسن ضحوي لما كان .. ملازماً كان يجلس مع صديق في بيته.. > والصديق.. يتخبط متعجلاً.. فشقيقه يهبط المطار بعد دقائق.. وهو يريد استقباله > وعربة تقف أمام الباب.. وم��� /> حكومة.. أم مجتمع؟ أسحاق احمد فضل الله

حكومة.. أم مجتمع؟ أسحاق احمد فضل الله


10-26-2016, 02:25 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1477488327&rn=0


Post: #1
Title: حكومة.. أم مجتمع؟ أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 10-26-2016, 02:25 PM

01:25 PM October, 26 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> الفريق أمن حسن ضحوي لما كان .. ملازماً كان يجلس مع صديق في بيته.. > والصديق.. يتخبط متعجلاً.. فشقيقه يهبط المطار بعد دقائق.. وهو يريد استقباله > وعربة تقف أمام الباب.. وماكينتها تظل تعمل.. وطرق على الباب > والصديق يقول لضحوي في حسرة : ها قد جعلتني اتأخر عن لقاء شقيقي حتى جاء بعربة أجرة. > قال حسن : الطارق ليس شقيقك والعربة ليست عربة أجرة.. والطارق هو شخص يبحث عن بيت في هذه المنطقة.. يريد أن يسأل عنه > والصديق يذهب إلى الباب ويعود ويداه فوق رأسه ويسأل حسن مذهولاً : كيف عرفت؟ > وكان الأمر كما قاله ضحوي تماماً قال هذا : لو كان القادم هو شقيقك ما طرق الباب.. والعربة لأن من يهبط منها هو شخص واحد فقد انفتح باب واحد.. وماكينة العربة تظل تعمل مما يعني ان السائق لم ينزل و.. > ضباط المخابرات ما يقودهم هو انهم يعرفون صلة كل شيء بكل شيء.. > (والغصن الذهبي) كتاب من آلاف الصفحات يكتب قبل قرنين يفسر تاريخ العالم بملاحظة صلة كل شيء بكل شيء > وعن السودان .. بعد طواف مذهل يرسم الشعوب .. يقول (فريزر) : السودانيون يسكنون بيوتاً من الشوك.. لهذا أخلاقهم ضيقة!! > هل تذكر أيام كانت أسوار المنازل من الشوك > و.. و (2) > والمرحوم عبد الله أحمد عبد الله رئيس المحكمة الدستورية كان ينظر إلى أسماء الخصوم ثم يتسلى بالاشارة الى أن : هذا من منطقة كذا.. وعمره كذا و.. > وقليلاً ما يخطئ > والأعمار يعرفها .. دون ان يرى اصحابها.. لأن كل جيل يتميز باسماء معينة > وفريرز وكتابات عن بخت الرضا.. التي صنعت قادة السودان.. ومؤلفات العاملين بالخارجية.. وكتابات الأربعينيات و.. نغوص فيها بحثاً عن : لماذا نحن نمشي على الركب > وحداد الذي يكتب عن بخت الرضا يحدث عن الخريجين الذين يعبرون أمام (قريفث) في كلية غردون يصافحونه ويتسلمون شهادة التخرج المحجوب.. زروق.. احمد خير.. الشنقيطي و.. > ودراسات عن الماسونية في السودان تفاجأ فيها بأن اسماء عديدة ممن عبروا امام (قريفث) اصبحوا من اعلام الماسونية > اسماء لم نذكرها > وأسماء من تسلموا مفاتيح الخدمة.. والجيش و... > كل شيء كان يدبر بدقة (3) > مثلها نغوص في الأسماء والسير الذاتية لمن يتجاذبون السودان الآن > وبرفيسور جعفر ميرغني.. صحيفة تجعل جملة قالها في صدر الصفحة الأولى > جعفر قال : المثقفون الآن هم الذين دمروا السودان > والمثقفون (اجسام) محددة > منصور خالد مثلاً حين لحق بقرنق مساهماً في تدمير السودان هو شيء معروف > لكن الخراب ما يستخدمه الآن هو شيء (مثل الهواء المسموم) > شيء يتسلل ويقتل.. دون ان يستطيع احد الاشارة اليه > وزعيم قبلي في منطقة نزاع.. اول العام هذا يتلقى من بريطانيا خريطة تحدد حدود قبيلته > الخريطة ما تريده هو إشعال الحريق ونزاع بين القبيلة هذه .. وقبائل > بريطانيا صنعت مثلها وهي قبل أعوام خمسة ترسل عصا (نيقو دينق) لمشار > العصا هذه.. في الجنوب.. تعني ان السيد هناك هو النوير > و... (4) > ودراسة اخرى عن بخت الرضا وتقاليد صارمة هناك > ويدهشك انه لا احد يلاحظ ان التقاليد هذه لم تكن اكثر من (تطويع) للخريجين حتى (يتشربوا) اخلاق بريطانيا.. نفوس تصبح ارضاً محروثة يزرع فيها الانجليز (خلفاءهم) > مثلها يدهشك الا يذهب احد الآن لتفسير الحصار الآن بقاموس المرحوم احمد الطيب > فالرجل: احمد الطيب .. يقص كيف انه.. في الثلاثينيات كانت الارض تجود بمحصول مذهل من القطن.. > وأحمد يرسم (اخلاق) المواطنين بمشهدين > ايام الرخاء.. احمد يقص حكاية : الولد يلقى من يخرجون من صلاة الجمعة ويهمس لكل أحد > ابوي قال ليك تتغدى معانا > ويشير الى مشروع فيه تبرعات > والرجل يضحك ضحكة الممتلئ > ويقول للولد : آآي.. كلمونا > ويتبرع > وفي عام آخر كان كساد القطن يصنع فقراً طاحناً > والولد يلقى من يخرجون من صلاة الجمعة ويهمس لبعضهم : يا حاج.. ابوي قال ليك عايزين تبرع لبناية الجامع > والرجل ينتفض وهو يقول في سخط وعيون حمراء : الجامع.. يقوم مدنقس.. يقوم مدنقس > ومدنقس تعني.. رأسه إلى أسفل > الحصار الآن: بعد أن عجز العدو عن هدم السودان بالحركات المسلحة.. الحصار يذهب إلى صناعة فقر يجعل كل أحد.. عند دعوته للمشروع الاسلامي.. يصرخ : يقوم مدنقس.. يقوم مدنقس > والحكومة الجديدة الآن ليست هي .. فلان مكان فلان > هي مراجعة ما يصنعه العدو بالنفوس > وحين يصبح كل شيء واضحاً > عندها.. السودانيون يرجعون للشاي بالتمر.. مثلما فعلوا أيام كانت الإنقاذ.. نظيفة وهذه مقدمة لنفهم ما بعدها.

alintibaha


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 25 أكتوبر 2016

اخبار و بيانات

  • حركة العدل والمساواة السودانية أمانة الشؤون السياسية تعميم صحفي
  • الحركة الشعبية: تدين إستهداف شرطة الإحتياطي المركزي للمدنيين من قبائل رفاعة في منطقة كوكري بولاية س
  • الجبهة السودانية للتغيير تحي صمود أهالي الجريف شرق أمام آلة النظام القمعية
  • البرلمان يطالب بتحويل سودانير لشركة مساهمة عامة
  • د.أبو بكر عبد الرازق: رؤية د. حسن الترابي في قضية المرأة تنطلق من أن معادلة النهضة تكتمل بوجود الشق
  • خط للتبادل الكهربائي بين السودان وإثيوبيا ينقل (3) آلاف ميقاوط
  • القبض علي حرس وزير اتحادي في قضية نهب بالخرطوم
  • كاركاتير اليوم الموافق 25 اكتوبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن بيع السودان للعرب

    اراء و مقالات

  • (سِلسلة مُجدِّدون ) – سيد عوض ... !! بقلم هيثم الفضل
  • ماركس بقلم د.أمل الكردفاني
  • عنب و شجرة الرئيس عمر و ثوب و شدرة سيدنا عمر بقلم د.حافظ قاسم
  • 3 بعوضات فى الغرفة و500 الف فار فى المركزى بقلم حماد صالح
  • لكل (إبتلاء) رقصة ترفعه عن العباد بقلم كمال الهِدي
  • لا تتخذوا من تواصلكم تفرقه بقلم عمر الشريف
  • القذافي بعد أن هدم سجن كوبر يطلب هدم أحد بيوت الأشباح! بقلم أحمد الملك
  • جمهورية حميدتي تتمدد و تتوسع في اضطراد! بقلم عثمان محمد حسن
  • مين ارجل منك بقلم سعيد شاهين
  • متخلفة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • السودان الافتراضي بقلم فيصل محمد صالح
  • ليت نافع.. يستريح.. ويريح..!! بقلم عثمان ميرغني
  • لماذا يتحتم علينا الصبر على جوبا.! بقلم عبدالباقي الظافر
  • كله من (الهديدة)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بعد الإمام.. هل يعود مناوي وجبريل؟! بقلم الطيب مصطفى
  • المهام السِّرية لزيارة المشير للسعُودية
  • فقعتونا ورب الكعبة ياسيادةالإمام ؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • المرجع الصرخي .. رسالتي لداعش أنتم في سقمٍ و تقليدكم باطل بقلم احمد الخالدي
  • وسام الانجاز لوزير الصحة المصرى – بقلم الطاهر على الريح

    المنبر العام

  • هروب قوات الامن التي حشدت ليلا وملحمة تاريخية لاهل الجريف رغم الرصاص الحي(صور+فيديو)
  • تعيين الشاعرة والمذيعة عفراء فتح الرحمن مديرة للإذاعة
  • مدرب يجلب طلح للإستاد!!!!.. بالغتي يا سهير ياخ.
  • عاجل.حصرى ..(صور)
  • الى رحمة الله والده جمال خضر وجعفر خضر
  • فى ناس فى المنبر العام حقو يلبسوا طرح لانهم لا بجدعوا ولا بجيبوا الحجار
  • قفلوهو ليك يا ود المدير؟ ... أريتو بالترباس
  • لماذا تم إعدام الأمير السعودي تركي بن سعود؟.. هكذا نظر الغرب إلى العملية
  • *** الخلطة السرية لدجاج كنتاكي لم تعد سرًا.. وهذه هي الطريقة ***
  • *** نقل سيدة الى المستشفى بواسطة رافعة لثقل وزنها ***
  • عااااجل: غندور يغادر السعودية
  • الأفضل للامام الصادق المهدى أن يعتذر للشعب السودانى ويعتزل السياسة
  • لا للحريات الاربعة الرئيس البشير بهذه الحريات سوف يسلم السودان لمصر
  • الحزب الشيوعي يدشن إذاعة " صوت الحرية والأمل " على شبكة الإنترنت
  • القناة المصريه الآن ( مباشر من شرم ) ... عظمه علي عظمه ، شباب صح . . وفي عين السيسي .
  • 60 بالمائة من سكان السودان فقراء 5% في حالة عوز عديل
  • تصوّروا لو لم ينفصل الجنوب لكان كل القرف الحاصل فيه دا باسم السودان
  • الانتخابات الامريكية متابعة تحليل
  • هل انتكس سرطان حنجرة الرئيس البشير
  • الذكرى المنسية - النور الجيلانى
  • إمام الحرم الحرم المكي يربك السلفيين في السودان
  • تفاصيل الأحداث الداخلية والدولية المرتبطة بأزمة دولة جنوب السودان
  • تفاصيل الأحداث الداخلية والدولية المرتبطة بأزمة دولة جنوب السودان
  • الحوار الوطني .. الوثيقة الوطنية !
  • محمد حامد الحاج: Life as a Lie
  • العدمي المستنيـــر ...!
  • المرأة في هذه القصيدة-برونون والاس
  • جنوب إفريقيا وقبلها بورندي .. الجنائية تغالب السكرات
  • حسب التقارير 1000 إصابة بالسرطان شهرياً في السودان .. نص الشعب السوداني حينقرض
  • باشمهندس بكري ابو بكر لو تكرمت ممكن نجري معاك حوار علي هواء الحوش الطلق ؟.
  • هندسة الإشارات
  • السيادة هلالية والزعامة هلالية تبلدية
  • ماذا يشتري الكوز حين يزور معرضا للكتاب؟
  • إلى أي حد يشعر أبناء المغتربين نحو آبائهم الذين نقلوهم للمهاجر؟ بالتقدير أم اللوم؟:
  • بالله دي جريدة يومية الجايبه ندى القلعة في صدر الصفحة الأولى ؟
  • يا هؤلاء:دورالمهدي والدقير هو(إقناع)الحركة الشعبية(أرضاً سلاح)خوفاً على الجلابة!
  • يا هؤلاء:موهوم من يعتقد أن جنوب السودان سيطرد(حركته المسلحة)من الجنوب الجديد