مصيبة الانتماء للتركمانية لدي الأفارقة و العرب بقلم الطاهر بخيت

مصيبة الانتماء للتركمانية لدي الأفارقة و العرب بقلم الطاهر بخيت


10-02-2016, 05:10 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1475424647&rn=2


Post: #1
Title: مصيبة الانتماء للتركمانية لدي الأفارقة و العرب بقلم الطاهر بخيت
Author: مقالات سودانيزاونلاين
Date: 10-02-2016, 05:10 PM
Parent: #0

04:10 PM October, 02 2016

سودانيز اون لاين
مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
مكتبتى
رابط مختصر


من الغريب و المستهجن أن نجد ضحايا الرق و الإستعمار التركماني يبجلون و يتبعون جلاديهم و سادتهم القدامي من التركمان و بالذات من دولة تركيا قرون بدلا عن السعي للتحرر و إستعادة حقوقهم و شرفهم المسلوب.
الرق و الإستعمار التركماني الذي دمر القوميات الإفريقية و العربية و الأوروبية و إسترق أعداد كبيرة من أبنائها لزمن طويل و أنتج مجموعات مخلطة تابعة لا يمكن أبدا أن يكون موضع شرف و تفاخر لا للجلادين و لا للضحايا بالتأكيد.
من يدعوا حب تركيا و التركمان بدعوي أنها دولة أو حكومة إسلامية لا يخدعون إلا أنفسهم فلا الأتراك و لا المسلمين و لا حتي العالم مقتنعين بأن تركيا و أفعالها تمت للإسلام الحقيقي بأي صلة بل هي إدعاء أثبت و لا زال يثبت التاريخ كذبها.
الأدلة علي الأصول التركمانية لليهود و للصهيونية و الشيوعية و الرأسمالية واضحة و نشأة الدولة الصهيونية بدعم عثماني و تركي بينة و لا يمكن تجاهلها. كما أن تاريخ و أفعال و جرائم التركمان سواء في المستعمرات أو في داخل مركز دولتهم يفيض بالأدلة التي يقشعر منها البدن و تحتاج لكتب كاملة لسردها.
التركمان و تركيا لن يسمح لهم بالإنضمام للإتحاد الأوروبي أو قيادة المسلمين لأن تاريخهم و طبائعهم و أفعالهم مرفوضة من قبل الشعوب و الحكومات و أي إستطلاع للرأي العام يثبت ذلك.
أما الأفارقة من ضحايا التركمان فهم بالنسبة لسادتهم ليسوا سوي عبيد و مغفلين نافعين و لا يستطيعوا تحرير أنفسهم.
ما يهم بالنسبة للسودان ليس هو مصالح التركمان و "الإسلام" التركماني بل المهم هو تحرير السودان و السودانيين و كذلك من يدعوا أنهم سودانيين من أبشع تاريخ لهم و إستعادة توازنهم و عقلانيتهم و شرفهم المتضرر. و لن يتم هذا إلا بالعودة للأصول الوطنية و تطهير كل المعتقدات السماوية من الإستعمار و النفاق و الهمجية.
بقلم الطاهر بخيت


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 أكتوبر 2016

اخبار و بيانات

  • قاعدة بيانات لكل العاملين بالسودان
  • قالت: انتصرنا بإبقاء السودان في البند العاشر لحقوق الإنسان الخارجية: دعاوى العفو الدولية" ضد السود
  • حول متابعة مقررات المجلس القيادي لقوي نداء السودان الاخيرة والترحيب بانضمام الوطني الاتحادي لاحزا
  • بروف غندور: لاسلام فى السودان دون سلام فى جنوب السودان والعكس صحيح
  • الفريق عدوي يتفقد القوات السودانية بـعاصفة الحزم
  • تصريح صحفي من المتحدث الرسمي باسم وفد الحركة الشعبية المفاوض

    اراء و مقالات

  • محنة العرب بقلم حماد صالح
  • كل عام وأنتم بخير بقلم عمرالشريف
  • الهروب من جحيم السياسة الي العاطفة الجياشة بقلم صلاح الباشا
  • من يدير صحة الصحة؟؟ بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • فى سبيل البعث .. الاسلامي بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • أحاجي أم هايدي: حجوة الزرزرة. بقلم رندا عطية
  • فليذهب وزيركم ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • شيطان – وخالد – ودنقل – وأطباء – و – وبلد عجيب بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • (عقدتنا) ومحبتنا !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الشيطان الأمريكي واستهداف الأُمَّة بقلم الطيب مصطفى
  • رحم الله الأب الفنان / عبدالحفيظ ميرغني بقلم حيدر احمد خيرالله
  • النخبة الحاكمة ونفاق مواسم العبادة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • دخول تركيا للاتحاد الاوروبي سيكون نصرا اعظم من فتح الغسطنطينة عام ١٤٥٣م ؟! بقلم ابوبكر القاضي
  • تسليح الضفة الغربية هاجس إسرائيلي ورعبٌ فلسطيني بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • الولايات المتحدة: إعفاء المعدات الطبية الأميركية للسودان من العقوبات
  • أولئكَ المُلحِدون الذين نكادُ لا نَراهم في العالمِ العربيّ
  • تحالفات سياسية سودانية فاشلة. ما هي الأسباب؟
  • موقع Orient XXI يطفئ شمعته الثالثة
  • حين يغفرُ الغربُ للرئيسِ السوداني جرائمَه ضدَّ الإنسانيّة-مقال لسرسيد أحمد
  • ما بين ندى راستا وود الحافظ وشيخ الأمين وتراجي
  • **** خاطرة هيام العاشقين… أحلى كلام في الحب ****
  • السعودية فى طريق ليبيا
  • السعودية تبدأ تطبيق رسوم التأشيرات الجديدة-مع الأسعار
  • الموديل حامد ممتاز، حكايتو شنو؟
  • مـوسوعة: "من هم اكبر الشخصيات سنآ الان في السودان
  • الحكومة السودانية تعلن رسميا رفع الدعم عن السلع بحلول2017
  • رايكم شنو في بشارة فرانكلي دي؟
  • مقال تحليلي حول صراع “قوى الإجماع” ونداء السودان
  • السعودية تلجأ للتقويم الميلادي (قرار يوفر للسعودية 4 مليارات دولار سنوياً)
  • بشرى للمواطن السوداني: الحكومة سترفع الدعم عن السلع في العام القادم 2017
  • إيكاو - جنوب السودان: نقل الإشراف على الملاحة الجوية من السودان إلى جنوب السودان
  • أول دعوى أمريكية ضد السعودية بعد إقرار “جاستا”
  • طلب مساعدة تغيير كلمة السر
  • نصائح للراغبين في التقديم لللوتري هذا العام موسم 2018...
  • نصائح للراغبين في التقديم لللوتري هذا العام موسم 2018...
  • تفاصيل الرسوم الجديدة ويبدو ان الخروج والعودة يشمل المرافقين
  • يا عامنا الهجري إن وافيتنا🍃 فلقد مضى عام من الأعباء
  • إذن فلتتظاهروا لأجل مستقبل ابناءكم الجوعى المرضى المعوزين لا من أجل إسقاط النظام؟!
  • قرار منع الحافلات السفرية
  • الشماليون العنصريون:يتباكون من أجل سوريا(الحلبية) لا من أجل دارفور(الغرابية)!
  • هل يوجد حوار من أصله لكى تكون هناك مخرجات حوار انشاء الله تخرج روحكم اليوم قبل بكرة
  • الختمي الحرامي!(صور)
  • لعموم سكان أمريكا: مجلة العقلاني العدد السادس الآن متوفرة في أمريكا
  • استنفار للمظاهرات + عبد الواحد ورسالة قوية للدول الداعمة للنظام (صور + فيديو)
  • حادثة مستشفى امدرمان: الطبيب المشرف يحكي ما حدث!

    Latest News

  • Statement of the Prosecutor of the International Criminal Court, Fatou Bensouda, concerning referra
  • Darfur Union in the UK: Demographic Changes in Darfur Province and the Latest Report on Chemical We
  • ICC holds fourth Seminar on Cooperation in The Hague with States in which it investigates
  • FM: Extension of the Independent Expert mandate for a year under article (10) is a success for Suda
  • Sudan Dialogue members disagree on Prime Minister
  • FM Undersecretary describes AI allegations as desperate
  • Sudan govt. used chemical weapons in Darfur: Amnesty Int.
  • Dafalla hands his credentials over to Bokova as Sudan Permanent Envoy to UNESCO

  • Post: #2
    Title: Re: مصيبة الانتماء للتركمانية لدي الأفارقة و
    Author: طارق محمد عنتر
    Date: 10-05-2016, 03:04 PM
    Parent: #1

    لدينا بالسودان عدد كبير من الكتاب المتسولين و المطبالتية الذين يرقصوا الرقص الشرقي (التركي) عراة مقابل نزهة لبلد سادتهم