ببركة السيستاني العمامة في الرذيلة بقلم احمد الخالدي

ببركة السيستاني العمامة في الرذيلة بقلم احمد الخالدي


09-04-2016, 06:11 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1473009115&rn=0


Post: #1
Title: ببركة السيستاني العمامة في الرذيلة بقلم احمد الخالدي
Author: احمد الخالدي
Date: 09-04-2016, 06:11 PM

06:11 PM September, 04 2016

سودانيز اون لاين
احمد الخالدي-العراق
مكتبتى
رابط مختصر


لا ينكر احد مدى قوة العلاقة القائمة بين الفرد و التاريخ فالفرد طوال عمره تصدر منه المواقف الصالحة أو الطالحة فلا شك أن الصالحة تكون صادرة وفقاً لمعطيات العقل البشري والأخرى فحتماً تكون مخالفة لمنهاجه لأنها من وساوس الشيطان حينها يكون الفرد مطية لكل نزواته الشيطانية و أما التاريخ فيدون في اروقة صفحاته كل ما صدر من الانسان سواء الصالح أم الطالح و على هذا الاساس وفي قراءة موضوعية لتاريخ مرجعية السيستاني و حاشيته فإننا نجد أنها مرجعية تعمل بمنهجية الكيل بمكيالين فمَنْ يقف معها و يلمع تاريخها الاسود و يصفق لها فهو من الصالحين و المؤمنين عندها و أما مَنْ يقف ضد مشاريعها و يكشف حقيقتها للملأ و يظهر للعالم اجمع حجم ضحالتها العلمية التي هي عليها فإنه سيكون هدفاً لمرمى نيرانها و سخطها و افتراءات وإشاعات حاشيتها التي وجدت في فتاوى السيستاني المشرعن لها في إباحة ما حرمته السماء فمن زنا وكلائه امثال مناف الناجي و الاميري و محمد فلك و غيرهم إلى سرقات اكثرهم فساداً و إفساداً وهما عبد المهدي الكربلائي و أحمد الصافي إلى جرائم القتل و التهجير و النزوح القسري على أيدي مليشياته المجرمة التي اصبحت تابعة له و ليس كما يشاع في الاعلام إلى رئيس حكومة العراق الفاسدة فالقران الكريم و السنة النبوية أكدت على تجريم الجاني و القصاص منه تبعاً لنوع الجريرة التي ارتكبها في حين أن وكلاء و سياسي السيستاني اصبحوا يستلذون الافعال القبيحة و ينغمسون بانتهاك الاعراض و سفك الدماء و تهجير الابرياء دون حساب أو عقاب من قبل السيستاني يذكر بل على العكس فقد فتح لهم الباب على مصراعيها لفعل كل ما يحلو لهم من زنا حتى مع المحارم و ممارساتهم المشينة مستغلين بذلك حالة العوز و الفقر التي تعيشها البلاد و التي القت بظلالها على كاهل الطبقة المعدمة التي تشكل النسبة الغالبة من العراقيين وبذلك رقصت تلك العمائم النتنة على جراح العراقيات فمارسوا كل وسائل التهديد و الترغيب المالي لممارسة الرذيلة معهن مقابل حصولهن على الفتات مقابل ما يسرقونه من المليارات و بذلك صار ببركة و فتاوى السيستاني الفلنتاين مستحباً و المثلية حرية و انفتاحاً و الاحتلال صديقاً و محرراً و سفك الدماء و القتل و الفساد و التمثيل بالجثث مباحاً و واجباً وهذا ما كشف عنه المرجع الصرخي في أكثر من محاضرة و لقاءاته الاعلامية سواء من خلال الفضائيات او الحوارات الصحفية التي أجريت معه وكان آخرها في بحث ( السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد ) و تحديداً في المحاضرة التي القاها عبر الشبكة العنكبوتية في 2/9/2016 قائلاً : ((صار في عصرنا الفلنتاين مباحا ومستحبا والمثلية حرية وتطورا وانفتاحا وحلالا، وصار الاحتلال والتسلّط والفساد وسفك الدماء وأكل لحوم البشر والتمثيل بجثث الأموات وتدمير البلاد وتهجير وتشريد العباد، صار حلالًا ومستحبًا وواجبًا ببركة السيستاني ومواقفه وفتاواه )) .
و ختاماً نقولها بالفم المليان إذا لم يخرج العراقيون من جلباب السيستاني و يضعوا حداً لمهاترات عمائمه النتنة الفاسدة فلنقرأ الفاتحة على العراق و اجياله القادمة و العاقبة لمَنْ اعتبر .
http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php؟t=453833http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php؟t=453833

بقلم // احمد الخالدي

أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 04 سبتمبر 2016


اخبار و بيانات

  • بيان هيئة محامي دارفور حول القصف وأوضاع النازحين المعتقلين بنرتتي
  • مقتل سودانيين بنيران المصريين في حلايب
  • الحزب الحاكم فى السودان: طموح عرمان بتولي منصب نائب الرئيس مشروع
  • استهدفوا الإثيوبيين والإرتريين مسلحون ينهبون محال التجار السودانيين في ياي
  • كاركاتير اليوم الموافق 04 سبتمبر 2016 للفنان ود ابو عن الغلاء الفاحش للأضاحي ...!! فى السودان
  • الفنان شول منوت يفترش الأرض سريراً بمستشفي أبي عنجة!!
  • بيان للأسرة الجامعية من الجبهة الديمقراطية لأساتذة جامعة الخرطوم حول الدكتور عصمت محمود

    اراء و مقالات

  • الوثيقة الوطنية: إشارة ضغط أم تصور لمشروع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • في البحر الأحمر تمخض الجبل فوجد فأراً بقلم الأمين أوهاج
  • ذكرى كرري: عن جنون كتشنر فاتح السودان وناشر العمران بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • قراءة نقدية:الحكم الذاتي وتقرير مصير جبال النُّوبة للدكتور أحمد الحسب عمر الحسب (1 من 4) بقلم الدك
  • غياب الوجوه السمراء..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • عن اليونيتي بقلم فيصل محمد صالح
  • سُودانير. التغطية مُستمرة!! بقلم عثمان ميرغني
  • مخطط 2016/2020م بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • فتش عن المرأة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • وشهد شاهد من أهلها! بقلم الطيب مصطفى
  • كشكوليات (10) بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • يا راحلين الى منى بقيادي بقلم سليم عثمان
  • حكايتى مع ملكة الدلوكة إنصاف مدنى !

قصة الأسئلة الساخنة التى تسببت فى هروب ملكة الدلوكه إنصاف مد
  • تمنيت يوماً ان اكون راعياً مربياً لأغنام الماعز ! بقلم ايليا أرومي كوكو
  • الحقيقة المرة .. أن الثوار هم الذين أسقطوا داريا بقلم موفق السباعي
  • دروس للمستقبل من ذكرى مجزرة معركة كرري بقلم محمد وقيع الله
  • الشجرة الطيبة الوارفة الظلال بقلم نورالدين مدني
  • اللواء الركن حميدتي دليل علي عدم جدوي الكلية الحربية وكلية الاركان بقلم د محمد علي سيد الكوستاوي

    المنبر العام

  • معتز القريش سلامة قلبك وسرير عافية
  • في نيويورك ...وللمرة الثانية في اقل من اسبوعين...يتم اغتيال مسلم (فقط لانها مسلمة)
  • *** احتفال قديم وجميل للمريخ وبهرجة انصاف مدنى جوبا مالك عليا ***
  • الحجاج فى مطار الخرطوم يشتبكون مع رجال الأمن احتجاجا على تأخير رحلاتهم
  • مفهوم التـصــوف .. الشيخ / الازيرق - الشيخ / الهوارى مـنـاظــرة " فيديو" ...
  • أشواق أرترية قتيلة: آه سبتمبر يعود
  • معركة كرري -- بدرا يضييء ليالي المحاق في السودان
  • لو المهدية استمرت خمسين سنة اخرى....
  • أميرة سودانية تقيم عزاء وبعده تأبين لحصانها الذي نفق
  • صحف اليوم:الدولار يواصل الانخفاض ويتراجع الي 14 جنيهاً
  • المعتقدات الدينية والأطفال
  • ورطاتي في الفيس بوك
  • جهزوا حالكم بعد العيد القبض بالصورة على ( حرويل ) اسفيري كبير ......
  • الـشـيـخ مـصـطـفـى شـكـوكـو ،،، الداعية الى الله ،،، إبن الخرطوم بحري ،،،
  • الف مبروك د. عبدالعزيز حاكم تدشين كتابه ( نظام المجلسين فى السلطة التشريعة )
  • احترس بوست هجيج