أيي يا أمي ما تفتكري لو فارقه يوما، خليني نمشي غابة نكون غوريلاه نحرر وطني .
الجيش الشعبي رفع مورال فوق .
عبدالعزيز جاب عربية .
جيش شعبي لسه قوي .
يوسف كوه مكي من زمان علمنا ( درب النضال ) .
قالوا : ما تشهده المنطقتين (جنوب النيل الأزرق وجبال النوبة كردفان ) " دي حوجه وليس كارثة " . ). يهو والله شائفين كيف الخرطوم بتفكر وعاوز يجيب ليكم ( سلام ،، كامل وشامل الترخيص، سلام شنو الناس منتظره) وقلنا : صحيح ديل جادين ؟ .
ومن بعد قالوا أيضاً: (نحن في دولة لها سيادتها ) لابد ان تحترم سيادتها !!. إي دولة يتحدثون عنها هؤلاء بصون وإحترام سيادتها بعد تهجير أبنائها وبناتها منها لإسباب منطقية ؟. وإإي دولة يتحدثون عنها هؤلاء (الأجانب وكمان أولاد حرام ) عن إحترام سيادتها في جولات تفتقد فيه حسن النواه الإنسانية تجاه مواطنيها ؟ . ومن بعد علي من ولمن تقع عليه تطبق السيادة يا أولاد الحرام ؟ .هل علي (سيد البلد ؟. بدلاً من الإجانب وأولاد الحرام ؟ .
ثم طرحنا (العندنا ) لكل من إتيحة له حق المشاركة ( إعلانياً أم سرياً ) لتبقي سؤالنا متروكاً لحين أن نتفق .. فوق تحت ما بين أيـــــــن الأســــــــــد ؟ .
ولقد قلنا وسنظل نقول : من باب التنوير والرأي حان الوقت أيضاً كي نطرح ( موقف وفد الحركة كان شنو وفي شنو ؟ . ) بس (برواقه ) . حتي تصبح الرؤية واضحة إليكم ( أين ما وجدوا ) كما كان في (أديس ) . ومثلما قلنا : (أشارة خضراء ) عن جولات للاتفاوضية !.
كيف الكلام دا ؟. واجعك وين !.
( إتفقنا في دي وإختلفنا في ديك ) عودنا للنواصل سلسلة مداخلنا ! .
عن موقف ((مواقف )) وفود الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان _ شمال المستبدلة والمتلحقة الأوجه طيلت الجولات الـ(15) !. جاء تلخيص موقفها لإي إجراء عملية تفاوضية تؤدي إلي تسوية النزاع القائم بالبلاد لإيقاف ((الحروب الدائرة حالياً في إقليم الهامش السوداني )) .علي أن يتم بالتفاوض أولاً علي إجندة وقف الإعدائيات لنواحي إنسانية ( بحتة ) . ولكن ! . المؤتمر الوطني ( له أكثر من رأي ) كانت هدفها المشيؤم دوماً البحث والسعي وراء (طموحيه المشلول ) في تســــريح ودمـــج قوات الجيـــــش الشـــــعبي (( لتحريـــر الســــودان ))خلال الـ(90 يوم ) بعد الإتفاق والتوقيع علي (جدول التنفيذ ).
لم نشهد من قبل وبعد ، لإي عملية تسوية نزاع علي مستوي العالم حتي الخرطوم نفسها إذا إخذنا (إتفاق نفاشا نفسها) أنوا كونوا الناس بتبداء تفاوضها بالإتفاق والتوقيع تبداء إبداءاً بـ ( الترتيبات الإمنية أولاً ) . علي قول : ( الدقس طيارته طارة ) سلوك الزول الـ( التفته ).
دا الكلام حاصل بعدما ( أمبيكي ) إتحفظ : بالإشارتين اللون الأسود ( لا قولاً فيه ) وبالأشارة الحمراء الذي يدل علي الحاجات المتفقة عليها طيلت جولات وجهات النظر إلا أن الحركة الإسلامية ظلت بشكل دائم ( وعن قصد )، حينما يصعب عليها الذاهب وراء ( سكت طريقنا ) يرجع إلي حيلت ، في حاجات هناك لسه ما إتحسمة عاوزين نرجع إليها ( تأني وتأني ) قلنا لهم : ( معقولة وبس ! يا جماعة ) ما دي كانت متفق عليه البرجعنا إليها شنو تأني وتأني ! .
( قدم يا كمريد ) و (الله دا كلام فارغ ) من (التلتلا دي والورطة الواقعين فيها ) لنذهب لو كان هناك عوده لحين مجئي زمنوا ... ( أبــرد بجي زمنوا ) .
قالوا : الجماعة ما ( م م كوا ) ورجعوا إلي (متراسهم ) بعدما رفضوا إي كلام في شكل دا وقالوا كدا بحجج ( وهمية ) مقتراحات ( قالوا وقلنا ) :
1) سيادة بتع دولة السودان . الكلام دا جاء علي وزن رفضهم علي ( الإغاثة تدخل بوين ؟. ).ولكن من هو سيد علي الآخر ؟. سمينها رضينا ما كلنا (سودانيين يا جماعة ).
2) دمج القوات خلال الـ ( 90 يوم ) . معقولة بدون ضمانات ؟ . (عشم إبلس في رغيفه ).
3) نشر الجيش والقوات علي الحدود . (تطبيع العلاقات بين الدولتين وحصار أبناء الملوك في دارهم جبل جبل ) .
4) ترتيبات عملية التسريح والدمج للقوات الحركة والجيش الشعبي . ( بعد موت البشير أو تغير نظام الإبادة ) .
ذي كدا يعني : قالوا : نتفق علي (ديك أولاً ) وبعيدين نناقش ونعمل لكم جدوله لـ (وقف الإعدائيات ) .
أمر هام ما بعد تدخل الوسيط بين الطرفين بموجب ( الخلاف ) طلب من كل وفد تقديم مالزم من مقترحات لحسم وجهات نظرهم ( إصحاب المشروع اللأحضاري ) أتوا بمقترح من ثلاثة ورقات خليها بدون مبالغة ( ورقة ونص ) علي حجم بونض ( 14 ) A4.
بينما الحركة أتيت بمقترح يحتوي علي ( 6 نقاط ) علي معيار (إسمارت ) من حيث القياس ، الحدود ، الزمن ، القبول...الخ ( هنشره ) قلنا : أبرد بجي زمنوا !.
ما كان علي الوسيط إلا قبول ما قدمته الحركة من مقترح بشهادة الوسيط والخبراء بأن ما قدمه الحركة من رؤية بمثابة رؤية علمية لا تحتاج لإي تعليق فيه .
ماذا ما بعد ذلك ( يا أخوتي ... يا تروي ماذا أقولوا ؟ . ) : هو الشئ الغير (قريب و محير في تركبه ) ما أكدنا : أنوا الدولة المستلمها (( أجانب وكمان أولاد حرام )) كل ما تم ذكره جاء في غياب رئيس وفد أصحاب المشروع ( بائعي الذم ) المدعوا ( إبراهيم ) لإسباب عدة نختصرها في ( إنشغالية ) بمقابلة وفوده يضم (شخصيات إعتبارية ) أصحاب القضية الحقيقية وأهل الشان وبما فيهم الجارية السودانية بأديس أبابا ( دون وسيط يزكر ) يا لمهزلة ! . وفي دي كدي واحد منكم يقول قللت من شانه أو ما مشي !.
واجعك وين ! ..ثم ماذا ؟ . بس عاوز أوكد ... والله الحركة دي ما حصرياً في المورو والكواليب ! . عنوان أطرحتنا القادمة ( نعم لقبيلة ولا لقبلية ) الحديث ما دخل الحوش ( وسط الزهور مصور ) لمن يهمه الآمر .(اطلع منها ) .
فإذا طرحنا أبسط سؤال مكشوف : لماذا نظام الإبادة متخوف من وقف الإعدائيات بعد ما إتفق الطرفين (أشارة حمراء ) علي أن تأتي المساعدات الإنسانية في أطار النقاط المنتفق عليه مسبقاً . بما فيها من الداخل عبر مطار الأبيض وكادقلي والدمازين ، وعبر دول جنوب السودان وإثيوبيا وكينيا ...الخ ؟ . وهنا عاوزين نحلل و(تحللوا ) عن عقلية النظام ... كيف تفكر الخرطوم فينا ؟.
في وقت ، كما تعلمون فيه إي إتفاق مرة بمراحل أو طرق التفاوض علي سبيل المثال الإتفاق علي وقف الإعدائيات لديها إليتها الذي من خلالها يتم فيه متابعة سير تنفيذها من وقت لآخر مع زيادة مدة فتراتها المتفق عليه في حالة سير تنفيذها تخلوا من إي إنتهاك من كلا الطرفين عبر لجنة المراقبة .
الكلام الموجه ( للوسيط + نظام الإبادة ) طيب يا جماعة (( ما يهو إتفاقية سويسرا لإقليم جبال النوبة (2002) موجوده (صم لم ) والموقعين عليها مازالوا موجودين ( أحياءاً يرزق ) بما فيهم رئيسهم ومركزوا ودانيال كودي وعبدالعزيز ونيرون وغيرهم كثر يا هم موجودين . ما كانت هي إتفاقية جيدة مالكم عاوزين (تجرجروا فينا كدا ) ما نشيلها ونوقع عليها لتكون نموزج آخر لوقف الإعدائيات وقف إطلاق النار ونخرج منها ذاهباً لمناقشة القضايا الـ من أجلها ناضل هؤلاء الشعب ! .)) ( القيادي البارز كرشوم عضو الوفد ) .
ودي كمان مجرد رسالة (سنقد توته ) .... واجعك وين ! .
لما (كل هذه الكنكشه دي ) في الحاجات زمن وقتها لم تحين بعد ؟ . فهل أنت أيها النظام بحق وحقيقة ضمير ، تنوي الرحمة والإنسانية للمواطن والشعب السوداني ؟. لحين جدولة إجندة التفاوض كما ترغبه أنت ؟ . ما تقدمه عن جولات للأتفاوضية تكمن فقط في إنعدام مسؤلياتكم وإلتزامكم اللإنساني ، (رسائلكم وصلت ).
هكذا يا ( كمرد ) ما كنت وا تتوقعه قد حدث بـ(الإنهيار للأتفاوضي ) !. لا بائع لا مشتري من طرف ( وفدك ) بس الحاجات الفائته يهو أصبح نشره بالمجان . فالنضال مستمر مثلما هو ولتبقي وقف الحرب من أولؤية (همنا ) . متي ؟ . في حالة حصار الخرطوم من كل أطرافها لتأتي وهي مطئية وجادة لإي إتفاق لعملية وقف الإعدائيات بجوانبها الإنسانية والرحمة لمن يستحقون (الأكل والدواء وتلبية إحتياجاتهم الأساسية ) كبشر كرمه الله تعالي ، ومن ثم الشروع فيما تبقي من إجنداتكم السياسية والإمنية لـ(وقف الحرب ) .
(والله دا زول ما جادي ) إلي المدعوا (عماد وسلالته ) نتفق في دي ونختلف في دي وعاوزين بس يرجعونا إلي حاجات زمنها ما جاءت لسه . وفي نفس الوقت رئيس الوفد مشغول في حاجات أهم من لقاء وفد التفاوض الحركة الشعبية ( القيادي البارز سودي شميلا ) .
واجعك وين !.
دايرين سلام كامل ، من غير ترخيص شامل .
لا قول بعد إلا مواصلت ذاك الـ ( المورال ) :
سكت كرنقوا ما بعيدة ولكن ! . دي التعليمات بتع الحكومة الـ((كنكشني )) في ((جنقاروا )) يا أميمة إنتظرني .
فنان السودان الجديد ،الراحل المقيم المناضل ((العميد / إسماعيل كونجا )) .