بسم الله الرحمن الرحيم الي سيادة الحسيب النسيب السيد محمد عثمان المرغني الشيخ و الأب صلاة في سلام أضحي الحزب الاتحادي الديمقراطي اضحكوكة وابنك الحسن هو السبب جعل من أسرة المرغني المبجلة عند أهلي و المعروف عنها (التقلة) و (الرزانة) جعل منها:- مثارا للسخرية والتندر بل و للذم عند الكثير من السفهاء و
ناس فلان و ناس علان الذين تعلمهم جيدا وهل اتجاوز وأقول وجعل مقامنا كذلك عند الكثير من الراشدين أيضاً !؟ أهدي إليك سيدي رائعة الحركة الوطنية فلق الصباح لمعرفتي حبك الشعر حيث كانت خرائده و يتوسل عبد العزيز محمد داوود في الدوبيت المقدمة لفلق الصباح ب سيدنا المرغني العنده الخلافة يشوفنا كانه عنداك سيدي أحسم واقص و اعدل فانت في مقام القاضي العادل حول هذا الخطب الجلل قال الشريف زين العابدين الهندي:- كلك أدباء من عشاق و فنانين شالوك في عيونهم وصوروك تلوين وشاشوا بك ادب مجدول أصيل و رزين فيه ام در وفيه الاسكلة وستين وعزة ألفي هواك نحن الجبال ثابتين ويا فلق الصباح قل لي نهارك وين! ؟ ,,,,,,,