خارطة الطريق كلام في كلام ياعوض دكام بقلم عبير سويكت

خارطة الطريق كلام في كلام ياعوض دكام بقلم عبير سويكت


08-09-2016, 02:19 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1470748745&rn=0


Post: #1
Title: خارطة الطريق كلام في كلام ياعوض دكام بقلم عبير سويكت
Author: عبير سويكت
Date: 08-09-2016, 02:19 PM

02:19 PM August, 09 2016

سودانيز اون لاين
عبير سويكت-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر


جينا نحكي ليك نبكي نشكي ليك
ياحليلو زمان الطبيب انسان تعالو شوفو الان العلاج قاسي والكشف ارقام
العلم بالشيك ياعوض دكام جامعه بالدولار والفهم اقسام
شوفو الخريجين نصهم عاطلين شغل مالاقين
شوفو لعيبتنا دي الشينه كورتنا الخمسه ماركتنا شوفو ناس كاكا وشوفو ناس بيكهام
شوفو درامتنا دي الشينه شاشتنا السينما غلبتنا شوفو ناس كايرو وشوفو ناس الشام
سوداني الجنسيه والزفه مصريه واللبسه هنديه ودي الرقصه غربيه
ياحليل الهويه ياعوض دكام السيره دلوكه والعريس قدام
لو جينا للبوبار نلقا ناسو كتار الحمام لو طار سو ليهو شمار فشخره واوهام

خارطة هل هي فعلا كلام في كلام ام عصاة المهدي السحريه اتيه بالمعجزات ؟ ليلة القدر المهديه هل هي قادره علي تغيير وضع السودان الحالي ولا كل كلام في كلام ياعوض داكم
ايتها العصاة السحريه ماذا عن الوضع الصحي والطبي في السودان ؟وماذا عن الكميه الهائلة من مرضي السكري والسرطان الذي اطاح بالبلد وماذا عن مرضي الكلي الخاضعين لعمليات الغسيل المستمره وغيرها من الامراض من ملاريا وبلهارسيا والحمي الصفراء والسل وغيرها من الامراض الفيروسيه ؟ماذا عن تكاليف العلاج الباهظه وارقام الكشف الخياليه والمستشفيات الحكوميه الفاقده لابسط المقومات من اجهزه ومعدات طبيه ؟ماذا عن سوء التغذية الناتج عن تدني الحاله الاقتصاديه وازتياد نسبة الفقر ؟ماذا عن ارتفاع اسعار الادويه ؟وارتفاع نسبة اعاقة الاطفال الناتجه عن تردي نسبة الرعايه الصحيه الاوليه للامهات ؟
ايها المهدي المنتظر ماذا عن التعليم ؟ علما بان العلم يرفع بيتا لاعماد له والجهل يهدم بيت العز والشرف فالعلم نور مشرقه والجهل نارا محرقه ويرفع الله الذين امنوا منكم والذين اوتوا العلم درجات اليس التعليم هو العامل الاهم في تقدم الدول او تأخرها ؟التعليم الحكومي في السودان الذي هو الوحيد لافراد الشعب من الطبقات المتوسطه والفقيره علما بان مستواه المتدني يرثي له من ضعف امكانيات ماديه من عدم توفر الكتاب المدرسي وعدم تأهيل المدرسيين اضافة الي مدراء المدارس الذين اصبحو عباره عن تجار وسماسره والمدرسيين الذين انعدمت ضمائرهم في تأدية رسالتهم علي احسن وجه احتجاجا بصوره غير مباشره علي ضعف المرتبات التي لاتغني ولا تسمن من جوع الامر الذي انتج ظاهرة الدروس الخصوصيه بصوره خياليه للأقلية التي لها القدره والامكانيه اما الوجه الاخر للتعليم المتمثل في التعليم الخاص فهو عباره عن لوكس لاتنعم به الا الطبقات الهاي كلاس الطبقات البورجوازيه هذا الوجه هو الكارثه الاكبر لان من يديرها هم عباره عن تجار رأسماليين لا صلة لهم للتربية والتعليم من اي ناحيه وشروط القبول عندهم تتمركز علي ثقل جيب المتقدم للإلتحاق يعني الفهم اقسام المهم الدولار ومن هنا تنبع الكارثه الاكبر عندما يخرجون للشعب أطباء غير مؤهلين ولايفهمون شيئا لان الامخاخ في حد ذاتها تمتاز بالصغر والضيق ولكن جيب بابا وماما اثقل ويالسوء الميزان غير العادل الذي يسمح لهم بان يسرحون ويمرحون في المستشفيات حكوميه وخاصه يتمرنون في أرواح واجسام الشعب السوداني الضعيفه المسكينه ويجعلون من هولاء المرضي حقل لتجاربهم ولكن ياعصاه المهدي السحريه أقرانك في النظام وعلي رأسهم فلذة كبدك لا يرون مثل هذه المشاكل المهم ارضاء المستهلك من بابي ومامي الذين ضحوا بدولاراتهم ليرون افلاذهم اكبادهم المتمزين بالغباء المركز يلعبون بارواح المساكين من ابناء الشعب المهم في الامر ان يطلق عليهم القاب دكاتره لارضاء نرجسيتهم اين هيئات الرقابة الصحيه يابشه وياالعصاه السحريه ؟اليست هي المسوله عن تأمين الأرواح والمحافظه علي الوضع الصحي للمواطن وفرض العقوبات في حالة الاخطاء وعدم احترام القواعد الصحيه المتفقه عليها ؟اين الرقابه الصحيه أهى في اجازه دائمه ؟ام انتشار الفساد والرشاوي قادر على إغلاق فمها ؟
وماذا عن نسبة العطاله العاليه ايتها العصاه السحريه ؟ماذا عن الاعداد الهائلة من حاملي الشهادات الاكاديميه الذين يقضون معظم وقتهم تحت ظلال الاشجار؟ وماذا عن البعض الاخر الذي رضخ لواقعه الاسري المرير واكتفى بقيادة رقشه او امجاد او بالاحرى الكماسره لأنها المهنه الاكثر توفر لهؤلاء الخريجيين ماذا عنهم هل هذا هو الوضع الذي يستحقونه ؟ هؤلاء المساكين اذا ارادو تغيير وضعهم حلهم الوحيد هو التكبير والتهليل وعاش المؤتمر الوطني هذا هو المفتاح السحري للنجاح والخريجات من البنات نوصيكم بالحجاب وزي الموتمر الوطني الاسلامي اضافة الي الكوكتيل السابق ذكره من تهليل وتكبير وترديد شعارات المؤتمر الوطنى الآن ايها الشعب المسكين الوصفه السحريه واضحه بالنسبه لك ميه الميه
وفيما يخص السينما والرياضه من كرة قدم وغيرها فانا اعتقد انه من الغباء و اللاعلاقنيه ولا موضوعيه ان نطلب من شعب يعاني المرض والجهل والعطاله ان يبدع في سينما او رياضه ولكن في الرقص ممكن واحتمال ابداع الشعب في هذا المجال كبير جدا وقد يكون مستقبله واعد في هذا المجال لان المثل يقول " اذا كان رب البيت مغني فشيمة أهل البيت الرقص والغناء "
اما عن مايخص تبخر الهويه السودانيه من لبسه هنديه ورقصه غربيه وزفه مصريه فهذا قليل من كثير مقارنة بحقن الريكي اليابنيه ومبيضات اللون الاخري المستورده من حبايبنا المصريين ادام الله فضلهم هذه هى مساهمه منهم في حل عقدة اللون والهويه الافريقيه ومحوها ارضاءا لمرض العروبه والتمتع باللون اللبناني الابيض مع ملامح افريقيه واضحه وضوح الشمس فموضوع تبخر الهويه في حاله تقدم ملحوظ بعد تغير الألوان سوف نشهد العمليات الجراحيه فالسودان لايريد حمل اسم بلاد السود الرجاء وجود حل لمصالحة الشعب مع هويته الافريقيه ايتها العصاه السحريه.




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 08 أغسطس 2016


اخبار و بيانات

  • السفير المغربي :حيازات الأراضي قلصت استثماراتنا بالسودان
  • قيادات معارضة تغادر إلى أديس تمهيدًا لتوقيع الخارطة
  • وزارة المعادن تنظم ورشة حول الاثار المترتبة على المحاولات الامريكية لحظر الذهب السوداني
  • الحزب الشيوعي السوداني يعيد انتخاب محمد مختار الخطيب سكرتيراً سياسياً رسمياً..
  • كاركاتير اليوم الموافق 08 أغسطس 2016 للفنان عمر دفع الله

    اراء و مقالات

  • دفاعاً عن محمد حاتم سليمان بقلم حماد صالح
  • حيّ ماركو رحل الجنوبيون واستعصى الاسم على الرحيل. قصة مدهشة لحي في مدينة القضارف
  • كله إلا إهدار النعمة بقلم عواطف عبد اللطيف- اعلامية مقيمة بقطر
  • لجان فى لجان بقلم عمر عثمان الى حين
  • عَودة السِّنْدِكالي بقلم عبد الله الشيخ
  • مناخ العدل ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • فتح غير جاهزة.....! بقلم سميح خلف
  • مخاطر التمديد السلمي..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • السجل الصحفي.... تاني! بقلم فيصل محمد صالح
  • وزير العدل.. خيار واحد!! بقلم عثمان ميرغني
  • من زويل إلى تراجي !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • دعوة للتفاؤل بقلم الطيب مصطفى
  • لا يا وزير التخطيط العمراني!! بقلم حيدر أحمد خير الله
  • ألى ألاخ عوض حسن ألنور وزير العدل بجمهورية ألسودان ألاسلامية بقلم بدوى تاجو
  • الحقيقة المُرّة و بسط العدل السيد الوزير بقلم بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • واذا اهل دارفور سئلوا باي ذنب قتلوا الحلقة (13) بقلم بقلم الاستاذ / ابراهيم محمد اسحق – كاتب صحفي
  • خارطة ألطريق :ألمخاضة وألسيول فى بلاد بنى شنقول بقلم بدوى تاجو
  • السيل... و مقتل شيخ! بقلم عثمان محمد حسن
  • رئيس البلد وينو لابان ولا طله لا جانه يتفقد لاذارنا في الحله بقلم عبير سويكت
  • وورلد فيجين مسمار العدو الجديد بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • فرق (الانقاذ) السريع .. مقارنات.
  • حيوقعوا غصب وبرضه حيخرجوا من الحكومة غصب
  • نجوت.....
  • بث مباشر من اديس ابابا
  • زخات المطر وحمامات السلام: تاريخان حاسمان: 8/8/2016 و 10/10/2016
  • النيل طا مح و الدولار طا مح
  • شكراً الإمام الصادق المهدي لكسر رغبة الحركات المسلحة في الاستمرار في الحرب وقيادتهم للسلام
  • تقرير أداء الأمانة العامة لمؤتمر الحوار الوطني...
  • المعارضة السودانية اليوم لأديس أيابا للتوقيع على خارطة الطريق والبشير يرحب
  • السلفية على فراش الموت
  • ود الباوقه الحق سيدك مزرعتو لحقت امات طه
  • قـــــــــوة عين اللص الاسفيرى(صور)
  • مهدي ابرهيم الذي ادخل كارلوس السودان ,
  • قوى نداء الســــودان .. تضارب التصريحات !!
  • العرس الوطني
  • بخصوص تجديد الجواز افتونا ياناس الرياض
  • حمدا لله على سلامتكم القيادي المتميز السفير مهدي ابراهيم ....
  • فتاة سودانية جنوبية (فيديو) .. مآسى العصبية القبلية وحرب الجنوب
  • انا اكره اللون الاحمر
  • حسي المسكين الباني 3 طوابق في درة الشرق ده البعوضو منو
  • قيمته 70 مليون دولار.. مصر تكشف عن وقائع فساد في توريد القمح دون الإفصاح عن أسماء المتورطين
  • إنهم يحاصرون البلد بالجوع و الخوف و الضرب في المليان!
  • يا كمال عمر، غندور اكد استلام الترابي ثلاثة مليار جنيه من المؤتمر الوطني
  • حكم “الإنغاز” والعدالة بالغلط معتقلو تراكس: ستة وسبعون يوما من السجن “بَلا جَنِيَّة”
  • قصيدة للشاعر الوطنى هاشم صديق بعنوان ( ريس البلد وينو ؟ )
  • صراعات الإسلاميين تدفع بملفات فساد الى الواجهة
  • أين قريبي محمد حمزة الحسين ؟ ...
  • تحذير شديد اللهجة : اياكم ثم اياكم والتوقيع علي خارطة الطريق ( صور )
  • فنان عالمي يكرم لاعب قوى سوداني في مدينة ريو دي جانيرو خلال الاولمبياد
    Latest News


  • Open letter to Thabo Mbeki, Africa Union Chief Mediator
  • Statement attributable to the Spokesperson for the Secretary-General on agreement between EU Commi
  • Workshop for Strengthening Sudanese - Moroccan Relations Recommends Exchange of Experiences in Grad
  • Four more displaced who met US envoy held in Central Darfur
  • A Chinese medical team in Sudan to conduct over a thousand cataract eye surgery for free
  • Detained Sudanese priests transferred to Omdurman Prison
  • European Union Ambassador concludes his mission and bids farewell to Sudan
  • Measles cases among South Sudanese in North Darfur
  • Mubarak El Fadil calls on political forces and parties to overcome complaints and look for a bright
  • Food aid needed for flood victims in eastern Sudan’s Kassala