النكات الإثنية ضحك مقابل ثمن باهظ بقلم د . الصادق محمد سلمان

النكات الإثنية ضحك مقابل ثمن باهظ بقلم د . الصادق محمد سلمان


07-17-2016, 05:44 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1468773851&rn=0


Post: #1
Title: النكات الإثنية ضحك مقابل ثمن باهظ بقلم د . الصادق محمد سلمان
Author: د.الصادق محمد سلمان
Date: 07-17-2016, 05:44 PM

05:44 PM July, 17 2016

سودانيز اون لاين
د.الصادق محمد سلمان-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

بسم الله الرحمن الرحيم


النكتة تمثل أحد من العناصر الأساسية في باب الفكاهة أو " الكوميديا " ، وهو باب يدخل تحته عدد من الأنواع التي هدفها الإضحاك ، فالنكتة والدعابة والنادرة والمزاح والهزء والمرح والطرفة كلها مسميات دالة على الفكاهة ولكن لكل منها مدلول يختلف عن الآخر . فالنكتة غير الدعابة والطرفة ، والنادرة غير المزحة وهكذا ، والفكاهة هي كل شيء باعث على الضحك ، ويعتبر مصطلح النكتة الأكثر شيوعا من بين كل هذه المسميات في اللغة العربية ، فالمسميات الأخرى شائعة في تراث الأدب العربي ، أما النكتة فهي التعبير الشائع لذلك نجدها احدى الأجناس التي يدرسها علم الفولكلور من حيث البناء واللغة والشيوع وغيرها تحت باب الفنون القولية ، فهي جنس من أجناس الأدب الشعبي .
تتنوع النكات من حيث موضوعها ، فهناك النكتة السياسية ، وهناك النكتة الاجتماعية ، والنكته العرقية ، والنكتة الدينية وغيرها .
ما يهمنا هنا هو النكات العرقية التي تروج لها الفرق الكوميدية التي تكونت مؤخرا وأصبحت مادتها الأساسية هذه النكات التي تقع تحت ما يسمى ب " النكات العرقية " أو الإثنية التي تتخذ من سمات أو تصرفات بعض المجموعات العرقية مادة لها . النكات العرقية تروى لإبراز خصائص محددة للمجموعة محل السخرية والتهمك ، وقد تكون هذه المجموعة قومية كأن يكون موضوع النكتة " السودانيون كلهم " ، أوإقليمية مثل الكردفانيين ، أو إثنية " عرقية " مثل أفراد قبيلة ما ، ومعظم هذه النكات تركز على السمات السلبية للمجموعة المعينة ، بعض السمات التي يتم التركيز عليها في النكتة لها اساس في الحقيقة ، بينما بعضها مستمد من سمات النظرة المقولبة أو الإعتباطية ( ) للمجموعات أو الشعوب لبعضها البعض ، كنظرة الفرنسيين للإتجليز مثلا ، أو مثل نظرة الغربيين عموما للعرب ، أو نظرة المصريين للسودانيين والعكس ، أما على النطاق المحلي في البلد الواحد نظرة المجموعات العرقية ( القبلية ) لبعضها البعص .وقد وُجد أن النكتة العرقية تخبرك أكثر عن رأي وتحيز قائلها أكثر مما تخبرك عن الشخص أو المجموعة موضوع التهكم أو السخرية .
إذا قارنا النكتة وهي نوع من أنواع الفكاهة مع الأنواع الأخرى من الفكاهة ، نجد أن أنواع الفكاهة الأخرى سمحة ورحبة تصدر عن عفوية بينما النكتة سريعة وحادة ومتعمدة وهي قارصة ومؤذية ، وهي تركز على المتناقضات .
" ود نفاش " وهو جحا السودانين كانت معظم النكات تروى عنه ، وكان مايروى عنه ينتقد بعض الظواهر السلبية في المجتمع ، مثل تعاطي المخدرات ( البنقو ) فكثير من النكات يدور موضوعها حول المساطيل ، وكذلك المخمورين ، والحرامية وموضوعات عامة ، وكانت هذه النكات يتم تداولها شفاهيا ، ولم نسمع أنه تعرض لمجموعة من المجموعات الإثنية ، وهذا عكس أسلوب الفرق الكوميدية الحديثة في السودان التي درجت على إلقاء النكات التي تتناول بعض المجموعات العرقية في الحفلات والمناسبات العامة وأجهزة الإعلام ، بعض هذه المجموعات تتصف بخصائص نسبتها إليها النظرة المقولبة ، مثل " البخل " أو الحمق ( العوارة ) أو " قلة الوازع الديني" أو " السذاجة " أو " المساخة " وغيرها ، مما ساعد على إنتشارهذه النكات السلبية ، كذلك تتعرض النكات لشرائح في المجتمع بطريقة سمجة مثل العوانس اللواتي يردن الزواج ، وكذلك تتعرض نكات هذه الفرق بالتهكم السخرية للأداء اللغوي لبعض المجموعات المهاجرة التي تتحدث اللغة العربية كلغة ثانية . مثل هذه النكات موجودة كما قلنا في كل الثقافات في الإطار التقليدي الذي تروى وتنتقل به ، لكن الأمر بهذه الطريقة - أن تتخذ هذه الفرق المنابر العامة لنشر هذه النكات - لا يستقيم مع الرسالة الترفيهية لهذه التنظيمات الثقافية التي من المفترض أن تسعى إلي تعزيز القيم الإيجابية في الثقافة ، ونشر ثقافة السلام وتجنب ما يلحق الضرر بالنسيج الاجتماعي ويعمق الكراهية والفرقة بين مكونات المجتمع ، خاصة في ظل تفشي القبلية مؤخرا بفعل الأنظمة الإدرارية التي طبقت في البلاد في العقود الماضية مثل الحكم الإقليمي إبان حكم النظام المايوي ، ثم النظام الفيدرالي بعد مجئ الإنقاذ ، ومحاولة هذه الأنظمة استقطاب ولاءالمجموعات القبلية لتكون بديلا للتنظيمات السياسية مما أدى إلي إحياء الشعور القبلي بقوة بعد أن كادت القبلية تنتهي في فترة ما بعد الإستقلال حيث تنامي الشعور القومي . الضرر الأكبر في هذا الأمر – أي تناول النكات التي تسئ إلي مجموعات إثنية وشرائح اجتماعية - أن ذلك يتم على حساب الإنتماء القومي وتماسك المجتمع ، فالترويح وإضحاك الناس أمر مطلوب ومرغوب لكن يحب الا يكون المقابل الإضرار بالمصالح القومية .





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 17 يوليو 2016

اخبار و بيانات

  • محاكمة شبكة من القوات النظامية تعمل في تهريب البشر
  • البشير: السودان يقف صفاً واحداً مع أردوغان
  • إجلاء (3) آلاف سوداني من جوبا خلال أربعة أيام
  • تصريح صحافي من الإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي
  • القيادي بالمؤتمر الشعبي أبوبكر عبد الرازق: علي عثمان لا يملك إمكانيات لمناظرة الترابي
  • بالصور: يشهد أكبر مشاركة نسائية سودانية المؤتمر الدولي الثالث للهجرة بلندن
  • حركة العدل والمساواة تدين الإنقلاب الفاشل على الإرادة الشعبية التركية

    اراء و مقالات

  • النسخة التركية هي الإجمل.. بقلم خليل محمد سليمان
  • هل يتجه اردوغان الي تطبيق الحكم الشمولي؟؟ بقلم صلاح الباشا
  • ..ومع ذلك مازال الرهان على الرباعيةّ! بقلم معتصم حمادة
  • الديمقراطية / الأصولية... أي واقع؟ وأية آفاق؟.....13 بقلم محمد الحنفي
  • الشعوب الحية ضمائر الأوطان بقلم ماهر إبراهيم جعوان
  • تراويِح الخَريف..إهداء إلى شوقي بدري بقلم عبد الله الشيخ
  • آخر نكتة (وصول مهند التركي للخرطوم) !! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • المثقف وحقول الألغام .. ! بقلم الطيب الزين
  • ما لا يقتل أوردوغان يقويه.! بقلم عبد الباقى الظافر
  • الحكم الراشد وحقوق الإنسان بقلم نبيل أديب عبدالله
  • نظرية المؤامرة الاخونجية .. بقلم سري القدوة
  • الكتابة إلي المستقبل .. بقلم د. أحمد الخميسي
  • للديمقراطية لا لأردوغان بقلم فيصل محمد صالح
  • علاقة.. (توم آند جيري)!! بقلم عثمان ميرغني
  • والآن .. نفسر ما سكتنا عليه بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • ثورة ربيع !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • وعاد أردوغان وفشل الانقلاب بقلم الطيب مصطفى
  • التطهير الديني: فصول من حرق الكنائس بالسودان بعد انفصال الجنوب بقلم الفاضل سعيد سنهوري
  • من وراء جمهورية اليسع عثمان ؟!(2) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • 22 يوليو 1971 في الخاطر (2-3): رسالة لسائر شباب السودان ليتناصروا للكشف عن مقابر ضحايا انقلاب 19 يو
  • (الزمن الجميل ) مقابل (الزمن القبيح )..بقلم صلاح محمد احمد
  • شاهد ماشفش حاجة! ام شاهد عمل كل حاجة وزاغ؟؟!!---- بقلم صلاح محمد احمد
  • أيطارد الفريق ركن ابو شنب ستات الشاى بينما يحمى حميدتى الحدود؟ بقلم لبنى احمد حسين
  • تركيا و السودان مقاربات مفارقة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • كاميرا السودان الخفية بقلم بدرالدين حسن علي
  • شعب يستحق الديمقراطية والحياة الحرة الكريمة بقلم نورالدين مدني
  • الحقائق المطموسة أثناء الهيجان العاطفي .. والثوران الشعبي ... بقلم موفق السباعي
  • تركيا والسودان (اطار للمقارنة) بقلم محمد الامين ابو زيد

    المنبر العام

  • * الهالك/ عمر سليمان: مؤامرة اغتيال مبارك وضرب اسلامي السودان...؟!
  • والي الخرطوم اسرائيل ضربت السودان و لم يفعل شئ الخرطوم تغرق بالامطار هذا والي فاشل
  • اوردغان على نهج (الحسن السودانى) وعلى طريقة(إذهب إالى القصر رئيساً)!!
  • الحزب الشيوعى السودانى يخسر الشفيع خضر السياسى، ويكسب الشفيع المُفكِّر؛ وفى كلٍ خير.
  • "أنا مستعدة للموت فهل أنتم مستعدون لقتلي"!
  • اسالوا عصابات الجعليين والشوايقة الاجرامية عن اختفاء بروفسير عمر هارون
  • علماء الشيطان الانقلاب فى تركيا حرام شرعا ومن الكبائر هههههههههههههههههههه
  • تسميات الدول لمناصب الاتحاد الافريقي
  • أهالى الابيض غاضبون من استمرار الجبايات لنفير “النهضة”
  • كيف إغتال الاستاذ علي عثمان الدكتور عوض دكام والفنان خوجلي عثمان- الحملة الاسفيرية 2
  • اليسع ومدير الأراضي مثالاً… كيف يعامل البشير ابنائه لصوص الانقاذ
  • خرج الشعب التركى لرجب اردغان و لم يخرج الشعب السودانى للصادق المهدى .. لماذا .. !!
  • هل نجح اردوغان في لعبته القذره ام فشل الجبير
  • لو خاطب سيدي الرئيس شعبه لخرجت معه حتى الدواب بما فيها المطايا ......
  • هل النزعة الدينية تميل الى البهيمية ؟؟؟
  • خبر الشوم .. وفاة الزميل ماجد عثمان (سقراط) تعازينا لمدينة عطبرة في فقدها الجلل
  • يا شباب ما صحة هذا الكلام ؟ في ذمة احمدونا .. مداخلة احمدونا !
  • لنجرب تجربة انقلاب تركيا ونري عن من سيدافع الشعب السوداني
  • مشروع مكتبة الرحل- هل من متبرع
  • ما لم أفهمه .. كيف استطاع شعب تركيا إحباط انقلاب جيش مُسلّح ؟!
  • حبرتجية الاكشاك و التعدي علي الأملاك
  • انقلاب تركيا ... قراءة مغايرة
  • اطالب من الحكومة الراوندية بتسليم الرئيس البشير للمحكمة الجنائية
  • كيف يمكن تحميل الصور ؟ ارجو المساعدة بالشرح
  • تناقض الانقاذ ومعارضيها!!!!!!!!!!!!
  • كواليس دولة الرُعب والموت: منْ قتلَ علي البشير!؟ بقلم فتحي الضَّو
  • ياكيزان الشوم ..شعب تركيا لم يدافع عن أردوغان .. دافع عن حياة كريمة وفرتها له دولة ديمقراطية
  • ماهو انسب واضمن استثمار في السودان لمغترب يملك 250 الف ريال ؟
  • أسوأ من غنى في زمن "الإنقاذ".. ثم من الذي توج الحلنقي رئيسا لجمهورية الحب؟!
  • تعدد الزوجات: تعددت الآراء و لكن أهمها: ...هل هو إهانة للمرأة؟
  •  السر الباتع لفرح الكيزان وراء فشل الانقلاب على اردوغان
  • احتمال القبض علي الرئيس السوداني عمر البشير في روندا التي وصلها الان
  • تاني عملية زراعة كلى في الوطن العربي تمت لسعودي في السودان
  • حوار مع الشاعر الألماني يوأخيم سارتوريوس حول سوريا والعراق والربيع العربي
  • لأول مرة عربياً.. الإمارات تحجب بعض محتويات «سناب تشات»
  • في رواية «منتجع السّاحرات» لأمير تاج السّر: القاع السوداني وعالمه المحبط
  • لقد أخطئت .. إعتذر للجميع .الخبر قديم ..

    Latest News

  • President Al-Bashir Condemns Coup Attempt in Turkey
  • Interview: U.S. stirs up tension in South China Sea, Sudanese expert
  • Arrival of first batch of Sudanese nationals from South Sudan State
  • UN: South Sudan refugees could soon hit one million
  • Sudan Affirms its Strong Solidarity and Support to Turkish Leadership and People
  • Sudan Liberation Movement-SLM Statement on Terror Attack in Nice>

    ArticlesandAnalysis

  • Shame on You Rwandan President Paul Kagame for inviting the genocidal criminal Omer al-Bashir

  • Post: #2
    Title: Re: النكات الإثنية ضحك مقابل ثمن باهظ بقلم د
    Author: محمد الكامل عبد الحليم
    Date: 07-25-2016, 03:41 AM
    Parent: #1

    تحيةلايساورني أي شك أن ترويج النكات العنصرية والجهوية وازكاء أواراها وتأكيد ذلك بصناعة مجموعات لتقوم بهذه الادور السمجة المنحطة هو صناعة انقاذية مائة في المائة....
    الهاء الناس بالتناوش القبلي او العنصري هى خطة خبيثة لمزيد من التمزييق للحمة التي نتوخي ايجادها نحو الدولة الوطنية بينما يحفل الاعلام ضيق الافق بتقديم أولئك الشباب محدود ى القدرات والتعليم والثقافة نماذج باهتة ظنا منهم انهم يقدمون شيئا للفن وهو منهم براء...عليكم بالريموت لمحاربة هذه الأشكال الشائهة عديمة القيم والمعاني...اللهم طولك ياروح...

    Post: #3
    Title: Re: النكات الإثنية ضحك مقابل ثمن باهظ بقلم د
    Author: محمد أحمد الصادق
    Date: 07-25-2016, 06:57 AM
    Parent: #2

    د . الصادق محمد سليمان
    التحيات لكم وللقراء الكرام .
    ( النكات الاثنية ) كما تسميها أنت والتندر بالآخرين هي من أقبح وأقذر النكات المعروفة في السودان وغير السودان .. حيث نجد أفراد لا يسوون في أوزانهم قشرة البصلة يصولون ويجولون في سيرة أقوام آخرين قد يكونوا أفضل منهم مليون مـرة ،، ونعرف أن السودانيين في الماضي القريب كانوا يتناولون النكات عن قبائل سودانية تتحدث بلهجاتها ولا تجيد اللغة العربية .. وحيث يخلطون بين التذكير والتأنيث ،، وتلك علل طبيعية معروفة ومعلومة في كل أنحاء العالم ،، والعلة عالمية فنجد الرجل الانجليزي أو الفرنسي أو الأمريكي المثقف المتحضر يخلط بين التذكير والتأنيث عندما يحاول التكلم باللغة العربية ،، وذلك اللحن في الألفاظ لا يعيب هؤلاء متى ما كانوا يجيدون لغاتهم أو لهجاتهم ،، والناس غير العرب في العالم ليسوا مجبرين على إجادة اللغة العربية نطقاَ ولفظا وكلاماَ ،، وعندها نجد حثالة من البشر لا تسوى شيئاَ في وزنها تتندر وتتناول النكات عن هؤلاء .. وخاصة عندما تريد أن تقلد هؤلاء في ألفاظهم للحروف ،، والحقيقة فإن هؤلاء الحثالة هم يملكون من العيوب والمواقف المضحكة أكثر من الآخرين ،، وعيوبهم يندي لها الجبين !! .، ويقال في الأمثال السودانية ( الجمل لا يرى إعوجاج رقبته !! ) ،، وهؤلاء لا يرون عيوب أنفسهم ،، ولكن الأعجب في الأمر أن أصحاب تلك اللهجات واللغات الغير عربية قد تقدموا في سنوات قليلة جدا وتفوقوا كثيرا على تلك الشعوب المتخلفة البدائية التي تهدر أوقاتها في التندر على القبائل الأخرى ،، حيث لم تشغلهم سفاهة السفهاء أو تفاهة التافهين .. والآن هم يمثلون قمة القبائل المثقفة السودانية ،، ويكثر بينهم أساتذة الجامعات والأطباء والمهندسين والوزراء والقيادات السودانية .. في الوقت الذي فيه نجد هؤلاء الحثالة أصحاب النكات التافهة ما زالوا يرضخون في عالم البدائية والتخلف .. ونجدهم في ذيليه القبائل السودانية المتخلفة .، ومع ذلك مازالوا في مهنة الضلال والزيف حيث النكات على الآخرين .

    Post: #4
    Title: Re: النكات الإثنية ضحك مقابل ثمن باهظ بقلم د
    Author: زول
    Date: 07-25-2016, 12:26 PM
    Parent: #1

    موضوع في غاية الروعة والاهمية احيك يا دكتور الصادق محمد سلمان فموضوع النكات الاثنية هذا سيتراكم فى النفس ثم يتحول الى غبن ثم كراهية ثم انفجار فالموضوع خطير جدا وبعض الناس بيفتكروها ضحك وخلاص