وجمع وطرح الولاة الذي نسرد بعضه أمس.. ينتهي بالجزار. > واللواء الطيب الجزار يتلقى عرضاً لمنصب الوالي – ويرفض. > واللواء الجزار لعله يستدعى (اليوم).. للتكليف الرئاسي. > و" /�> وجمع وطرح الولاة الذي نسرد بعضه أمس.. ينتهي بالجزار. > واللواء الطيب الجزار يتلقى عرضاً لمنصب الوالي – ويرفض. > واللواء الجزار لعله يستدعى (اليوم).. للتكليف الرئاسي. > و�� /> المسرحية القاتلة.. تبدأ بقلم أسحاق احمد فضل الله

المسرحية القاتلة.. تبدأ بقلم أسحاق احمد فضل الله


06-20-2016, 03:05 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1466431550&rn=0


Post: #1
Title: المسرحية القاتلة.. تبدأ بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 06-20-2016, 03:05 PM

02:05 PM June, 20 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




> وجمع وطرح الولاة الذي نسرد بعضه أمس.. ينتهي بالجزار. > واللواء الطيب الجزار يتلقى عرضاً لمنصب الوالي – ويرفض. > واللواء الجزار لعله يستدعى (اليوم).. للتكليف الرئاسي. > والمشهد هو شخصية الطيب الجزار الذي (يخمش) بعض الكبار لما كان مسؤولاً.. والرفض الآن والتكليف.. أشياء تصبح تحذيراً كاملاً للبعض > وجزءاً من الخطة الجديدة .. التي تبدأ بتعيين ولاة.. من طبعة خاصة. > فالفساد كان يبتلع بعض الولاة .. بخوفهم من فقدان العرش. > أو لأنهم لا يحبون المواجهة.. أو بعدم معرفتهم بمفاتيح الناس. > والجزار الذي لا يبالي بجهة ولا بأحد.. ( والذي يعض أسنانه الآن في سخط ممتد) يصبح لتكليفه معنى خاصاً الآن (2) > والطبعة الجديدة من الولاة تصبح حزاماً (تكربه) الدولة لأن المواجهة الآن تصل إلى الجولة الأخيرة. مع دولة معينة.. ومع التمرد.. ومع الأحزاب. > ............. > وأمس.. البشير يعلن أنه ( من يرفض الحوار نعلنه إرهابياً). > وأمس.. إبراهيم محمود يعلن أن (99%) من المعارضة يوقع معنا > وأمس.. مبارك الفاضل يعلن (تسوية برعاية أمريكية) > و............. > والحشد يتسارع من هنا لأن حكومة جارنا الاقرب تحشد الآن من هناك. > / تحشد لمشروع هدم السودان/ > وبعض الحشد في اوراق جارنا هو > شراء العاملين بميناء بورتسودان .. لمهام قادمة و.. > تشويه سمعة الميناء هذا عالمياً (مخدرات .. أسلحة.. تهريب بشر.. تعطيل خدمات) و.. > وأوراق جارنا تقول إن المال يفعل كل شيء.. كل شيء > واشعال الفشقة للتوتر بين السودان وإثيوبيا .. يجري الآن. > ثم.. ثم. > ثم شيء في كسلا يستغل حقيقة أن كسلا تصبح الآن شبه اجنبية. > ثم شيء قادم. > وأيام الانتخابات السودانية نحدث هنا عن مشروع تطلقه مخابرات جارنا (لشراء) المرشحين.. حتى يصبح برلمان أم درمان أجيراً يعمل لصالح جارنا القريب. > وأوراق عند جارنا تذهب الآن إلى شيء يقول موجة من الاستقالات لمسؤولين في حكومة البشير. فالاستقالات تدفع بدماء الأمل في شرايين المعارضة من هنا. > وتدفع موجة من عدم ثقة الشعب في الحكومة من هناك. > (وممتع أن أوراق مخابرات جارنا تقول > فشلنا في شراء الكبار من الأطباء .. والقضاة. (4) > وموجة من أسماء السودانيين .. في مخابرات الجار القريب ومن يتعاون معه لعلنا نعود إليها. > ما بين السيدة التي تدخل على كبيرهم متى شاءت > وحتى صاحبة المليارات والمنصب الدولي الكبير التي تهبط الخرطوم ثالث أيام العيد. لزيارة أهلها!!
alintibaha

أحدث المقالات

  • هذه أكاديميتي: هل الاستخبارات لا تكترث لخبر بعثة محمد إبراهيم نقد الشيوعية؟ (8-8) بقلم عبد الله عل
  • كرة القدم النسائية ما بين كدارة «توبي» ومدرسة «تيلي» و«باولو روسي» !! بقلم رندا عطية
  • الدعم السريع تحت امرة رئيس الجمهورية : من يحمي من ؟ بقلم د محمد علي الكوستاوي
  • وعاد البرش ...!! بقلم الطاهر ساتي
  • ياخي بلاخيبة معاكم !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • المبادرة القومية للسلام والإصلاح: بين السياسة والتسييس بقلم بروفيسور عطا البطحاني
  • تسليم للشاعر حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • من دار الإذاعة بقلم فيصل محمد صالح
  • وكمان.. كبريت!! بقلم عثمان ميرغني
  • والخطوة القادمة.. تبدأ بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • نعم للرقابة !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الباز بين التركي والمتورك بقلم الطيب مصطفى
  • ما يجهله وما يعرفه خير الله بقلم نبيل أديب عبدالله
  • تائه بين القوم/ الشيخ الحسين/ و الاتحادي الديمقراطي( صدقني ما ب اقدر أعيد )!
  • ليس في كل مرة تسلم الجرة بقلم نورالدين مدني
  • هل يخسر الصادق المهدي المعارضة بصراعه مع مبارك؟ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الإصلاحات في العراق: آليات التطبيق وتذليل الموانع بقلم د. ماجد الفتلاوي/مركز المستقبل للدراسات الست
  • آثار الاتفاق الأوربي التركي على حقوق الإنسان بقلم جميل عودة/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • الاسباب والآثار المحتملة لقرض صندوق النقد الدولي للعراق بقلم حامد الجبوري