> وجمع وطرح الولاة الذي نسرد بعضه أمس.. ينتهي بالجزار. > واللواء الطيب الجزار يتلقى عرضاً لمنصب الوالي – ويرفض. > واللواء الجزار لعله يستدعى (اليوم).. للتكليف الرئاسي. > والمشهد هو شخصية الطيب الجزار الذي (يخمش) بعض الكبار لما كان مسؤولاً.. والرفض الآن والتكليف.. أشياء تصبح تحذيراً كاملاً للبعض > وجزءاً من الخطة الجديدة .. التي تبدأ بتعيين ولاة.. من طبعة خاصة. > فالفساد كان يبتلع بعض الولاة .. بخوفهم من فقدان العرش. > أو لأنهم لا يحبون المواجهة.. أو بعدم معرفتهم بمفاتيح الناس. > والجزار الذي لا يبالي بجهة ولا بأحد.. ( والذي يعض أسنانه الآن في سخط ممتد) يصبح لتكليفه معنى خاصاً الآن (2) > والطبعة الجديدة من الولاة تصبح حزاماً (تكربه) الدولة لأن المواجهة الآن تصل إلى الجولة الأخيرة. مع دولة معينة.. ومع التمرد.. ومع الأحزاب. > ............. > وأمس.. البشير يعلن أنه ( من يرفض الحوار نعلنه إرهابياً). > وأمس.. إبراهيم محمود يعلن أن (99%) من المعارضة يوقع معنا > وأمس.. مبارك الفاضل يعلن (تسوية برعاية أمريكية) > و............. > والحشد يتسارع من هنا لأن حكومة جارنا الاقرب تحشد الآن من هناك. > / تحشد لمشروع هدم السودان/ > وبعض الحشد في اوراق جارنا هو > شراء العاملين بميناء بورتسودان .. لمهام قادمة و.. > تشويه سمعة الميناء هذا عالمياً (مخدرات .. أسلحة.. تهريب بشر.. تعطيل خدمات) و.. > وأوراق جارنا تقول إن المال يفعل كل شيء.. كل شيء > واشعال الفشقة للتوتر بين السودان وإثيوبيا .. يجري الآن. > ثم.. ثم. > ثم شيء في كسلا يستغل حقيقة أن كسلا تصبح الآن شبه اجنبية. > ثم شيء قادم. > وأيام الانتخابات السودانية نحدث هنا عن مشروع تطلقه مخابرات جارنا (لشراء) المرشحين.. حتى يصبح برلمان أم درمان أجيراً يعمل لصالح جارنا القريب. > وأوراق عند جارنا تذهب الآن إلى شيء يقول موجة من الاستقالات لمسؤولين في حكومة البشير. فالاستقالات تدفع بدماء الأمل في شرايين المعارضة من هنا. > وتدفع موجة من عدم ثقة الشعب في الحكومة من هناك. > (وممتع أن أوراق مخابرات جارنا تقول > فشلنا في شراء الكبار من الأطباء .. والقضاة. (4) > وموجة من أسماء السودانيين .. في مخابرات الجار القريب ومن يتعاون معه لعلنا نعود إليها. > ما بين السيدة التي تدخل على كبيرهم متى شاءت > وحتى صاحبة المليارات والمنصب الدولي الكبير التي تهبط الخرطوم ثالث أيام العيد. لزيارة أهلها!! alintibaha