وإيران تقاطع الحج هذا العام. > خبر صغير. > وقيادة العالم العربي تخرج من أيدي مصر.. إسرائيل الآن هي من يقود مصر.. > وقيادة العالم الإسلامي تتجه لتخرج من ايدي السعودية.. إلى" /�> وإيران تقاطع الحج هذا العام. > خبر صغير. > وقيادة العالم العربي تخرج من أيدي مصر.. إسرائيل الآن هي من يقود مصر.. > وقيادة العالم الإسلامي تتجه لتخرج من ايدي السعودية.. إلى�� /> الدوائر بقلم أسحاق احمد فضل الله

الدوائر بقلم أسحاق احمد فضل الله


05-22-2016, 02:39 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1463924374&rn=2


Post: #1
Title: الدوائر بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 05-22-2016, 02:39 PM
Parent: #0

02:39 PM May, 22 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> وإيران تقاطع الحج هذا العام. > خبر صغير. > وقيادة العالم العربي تخرج من أيدي مصر.. إسرائيل الآن هي من يقود مصر.. > وقيادة العالم الإسلامي تتجه لتخرج من ايدي السعودية.. إلى أيدي إيران .. قريباً. > والأسبوع الأسبق.. العالم يسمع عن شيء يدبر في الحج القادم.. يجعل الحج غير آمن. > وجملة «غير آمن» هذه جملة تركب إيران الشيعية ظهرها لنزع إمارة الحج من السعودية. > ليكون الحج تحت رعاية دولية. > تقودها إيران. > وجملة «إيران تقاطع الحج القادم» تركبها ايران.. لتحويلها إلى «شاهد» ينزع الحج من أيدي السعودية. > فإيران تقاطع الحج.. ولا إيراني واحد يذهب إلى هناك الآن..؟! > لأن ما يدبر لجعل الحج غير آمن سوف ينفذ.. بدقة.. وتحت أعين العالم. > وينفذ بأيدٍ شيعية.. شيعة من العالم كله.. عدا إيران.. ينفذون المخطط. > ووقوع الخطر.. وإيران.. بشهادة العالم.. تقف بعيداً.. خطوات تصبح شاهداً قوياً على «الخطر» و «عجز السعودية» و«براءة إيران». > بضربة واحدة. «2» > الدوائر تتداخل. > ونحدث أنه لم يبق إلا السودان والسعودية/ حتى يكتمل العالم الإسلامي/ ولا يصدقنا أحد. > وما بين «مجيدي» سفير إيران في السودان عام 1990 وما بين اليوم: أيام العداء الإيراني للسودان .. بعض ما يكشف حقيقته هو > وبعض ما يعطي الأحداث في المسألة السودانية/ والايرانية حجمها هو > اهتمام إيران بالسودان.. والمخطط لتحويله شيعياً/ للإحاطة بالسعودية كان/ يجعلها ترسل مجيدي سفيراً. > ومجيدي هو من صنع حزب الله في لبنان!!!! > ثم هو من قدم خطة اختراق المجتمع السوداني عن طريق زرع الشيعة في خلايا الصوفية > و.. > وإيران ترسل «أنصاري» ملحقاً ثقافياً لتنفيذ المخطط مع مجيدي. > وأنصاري هذا حين يقتل في بيروت.. إيران تلطم الخدود.. لأنه من أبرع رجال الدولة فيها. > .... > لكن.. خطأً صغيراً ينقذ السودان. > إيران ترسل «خامنئي» يومئذٍ. > وخامنئي يجد استقبالاً مذهلاً. > والاستقبال المذهل يجعل الإعلام الإيراني يصرخ.. يصرخ. > الخرطوم تبايع الخميني!! > وفي اليوم التالي سفارة إيران تفاجأ بحذف كلمة «إيران» من كل سطر او ميكروفون في الإعلام السوداني. > والسفارة تغرق في صمت كامل. > لكن «ليالي» مجيدي كانت قد نجحت في تجنيد مثقفين في السودان. > والآن.. مشروع إيران يتجه إلى: > الخلايا. > والصوفية. > والإعلام. > والمخابرات المصرية. > لهدم السودان. > والسهرة الرائعة في عمارة فخمة «بأرض اللواء» تضع خطة اختراق السودان. > ولا نستطيع سرد ما هناك ولا سرد الأسماء «أصحاب الأسماء سوف ينكرون ويتجهون إلى القضاء». > لكن أهل الأسماء يعرف بعضهم بعضاً.. بالطبع. > كل خمسة أو عشرة يعرف بعضهم بعضاً ويجهل الآخرين لأن أهل الخلايا يجهل بعضهم بعضاً. > ولعل الأستاذ الذي كان قريباً من الزبير بشير.. ولعل «حمد النيل». > ولعل الصديق المقرب للأزرق > ولعل أصحاب اجتماع عمارة السكر.. والفتاة هند > ولعل صاحب الثلاثين ألف دولار لتجنيد عبده.. والسوري. > و... و.. لعل هؤلاء يعرف بعضهم بعضاً. > ولعل خلية «هاني» في مصر تفاجأ بأن أحد قادتها «محمود» يهبط الخرطوم ويتجه مباشرة إلى المبنى القريب من المطار. > ولعل خلية أخرى تفاجأ بأن خطة «اللقاء في احتفال إريتريا ... الأسبوع القادم. > وخطة إثارة مشكلة الفشقة بين السودان وإثيوبيا. > وخطة تكوين نواة للعمل في الشرق «خصوصاً أن المنازل في القضارف يذهب أكثرها للأمن المصري». > و.. > لعل أصحاب الخلايا هذه يعرف بعضهم بعضاً. «4» > دوائر الخلايا صغيرة. > لكن الدائرة الكبرى تذهب إلى تنسيق رائع بين مصر وإيران ودول مجاورة لخطوة كبيرة قادمة > والدوائر تمتد. > والدوائر تذهب إلى هدم السودان.. ثم هدم السعودية حتى؟! > ونرجو ألا تنطح الحائط بعد قراءة السطر التالي > الشيعة يريدون أرض الحرمين حتى ينقلوا إليها تراب مدينة «قم» الإيرانية ونثره على أرض الحرمين «لتطهير» أرض مكة وأرض المدينة من آثار أقدام أبي بكر وعمر وعائشة!! > الأقدام النجسة.!!
http://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.htmlhttp://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.html

أحدث المقالات


  • ود حبوبه (17 مايو 1908): ثورة ام حجة طين ؟ بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • هذا عن الحد الادنى للاجور .. فماذا عن الحد الاعلى .. يا متاسلمين .. ؟ بقلم حمد مدنى
  • غياب الإرادة السياسية بقلم محمد السهلي
  • بعد مئة عام على إبرامها.. «سايكس بيكو».. أصل الداء أم الدواء؟ بقلم فيصل علوش
  • هل هي مبادرة فرنسية أم أميركية؟! بقلم معتصم حمادة
  • ( حجوة حدوقة وحدقدق ) .. و(المصراويات) ال4! (1) بقلم رندا عطية
  • الجّماعة، ما صَدّقوا ..! بقلم عبد الله الشيخ
  • السُّودَان سَنَة 2100 تكاتف للتمويل الجماعي بقلم مُحَمَّد عَبْد الرَّحِيم سيدَ أَحَم
  • بوح الحروف بقلم مأمون احمد مصطفى
  • ماذا قال الزهار عن (فزبة) أبي عمار؟ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • السعودية تسحب أرصدتها وسفيرها من أمريكا ..عاجل بقلم جمال السراج
  • الوجه الآخر لفتحي الضو محمد بقلم بدرالدين حسن علي
  • حر موت !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أنا أكره العمدة..! بقلم عبد الباقى الظافر
  • بطاقة شخصية للحكومة الجديدة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • لماذا لا يحترم الإعلام العربي رمضان؟!بقلم الطيب مصطفى
  • والله غزيت ياابوزيد !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • جمهورية مافى الممكونه بقلم سعيد شاهين
  • ليبرمان يجب أن يغير الأولويات الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • مصادقة الكونغرس على القرار 650 الخاص بحماية سكان ليبرتي.. رغم تأخره يجب الإسراع في تطبيقه
  • جهاز الأمن و المخابرات و رسائل غير موفقة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • شهادة .. الغنوشي !! بقلم د. عمر القراي
  • التنقل في المدينة والولائم مختارات من كتاب أمدرمانيات بقلم هلال زاهر الساداتي
  • الديمقراطية راجحة وعائدة بقلم نورالدين مدني
  • تايه بين القوم / الشيخ الحسين/ البشير يتنازل لعبد الرحمن الصادق عن الحكم- النكتة والتعليق
  • يا دكتور أمين حسن عمر مرافعتك عن الترابى مجروحة! بقلم عثمان الطاهر المجمر طه

  • Post: #2
    Title: Re: الدوائر بقلم أسحاق احمد فضل الله
    Author: محمد فضل
    Date: 05-23-2016, 07:55 AM
    Parent: #1

    اخونا الفاضل الكريم اسحاق اسمعها نصيحة من واحد من المعجبين جدا بما تكتب وتجدني احيانا من المشفقين عليك من الحمل الزائد وكثرة المؤامرات الدولية والجيوش المتربصة بالتجربة الاسلامية في السودان وبالاسلام والمسلمين.
    علي الصعيد الايراني معروف ان للاخوان المسلمين في السودان وانت وحسب علمي لست عضوا منظما في هذا التنظيم لديهم بيعة وعهد قديم مع الخمينيين منذ بدايات الفتنة الكبري التي اطلقوا عليها "ثورة" اواخر السبعينات, العهد والميثاق العقائدي المبني علي فتاوي راسخة لاتتغير كما تتغير المواقف لاسباب تكتيكية.
    عودة لحديثك عن تراجع الدور المصري وقيادة اسرائيل المزعومة لللمتبقي من الوطن العربي في ظل الفتن الدينية والطائفية التي قضت علي الاخضر واليابس...سيدي الفاضل الدولة التي تتحدث عنها كيان صغير محاصر جغرافيا علي الرغم من الترسانة النووية المضخمة والتي لن تجدي في ساعة ما ولن يسلم من شرها حتي من يمتلكها في اي مكان وزمان كيان اصبح امر واقع لاسباب يطول حصرها والحديث عنها .
    اما علي صعيد المواجهات التي تمت بين العرب وهذه الدولة والتي تفاوتت بين حروب استنزاف ونكسة وانتصار مدوي وعظيم اعقبه اكبر عملية تدخل عسكري وجسور دولية بعد اخر الحروب العالمية مضاف اليه كرم وحاتمية الرئيس السادات غفر الله له .
    الحديث عن حرب اكتوبر المجيدة لاينفصل عن عقيدة الجيش المصري العربي وليس الجيش القطري ولكل ميدانه وتعريفه وحروب اكتوبر قادها جيش مصر العربي عندما كانت تحمي ظهره جيوش عربية منها جيش العراق الباسل الذي تفضل باخراجه من المعادلة حتي اشعار اخر اخوانكم الخمينيين ورجال الدين العراقيين الذين دخلوا بغداد علي صهوة دبابة امريكية الي جانب جيوش اخري من اقطار عربية كانت ترابط علي ضفاف القنال وتقوم بتامين المرافق ومداخل المدن المصرية ومنها جيش السودان عندما كان لنا دولة قومية وجيش وطني محترف ستجد بعض ذكرياته عند بعض الاحياء من اولئك الكرام الذين تشاركهم العيش في الخرطوم . اخونا اسحاق لاتجعلوا العمي العقائدي وخصومات السياسة تجعلكم تروجون للهزيمة والانكسار وتصفية الحسابات مع مؤسسات قومية محترمة مثل جيش مصر العربي الذي انجز وعده وله تراث عظيم في المواجهات مع دولة الكيان اخرها حرب اكتوبر تلك اللوحة الفنية البديعة التي تجسدها عملية العبور العبقري العظيم وتحطيم اكبر السواتر العسكرية في تاريخ العالم المعاصر بمجهود وجهد وطني خالص ..
    sudandailypress.net

    Post: #3
    Title: Re: الدوائر بقلم أسحاق احمد فضل الله
    Author: ود لغوفة
    Date: 05-23-2016, 08:39 AM

    يا اسحق سودان شنو العاوز ليهو هدم،ما انتو قمتو بالمهمة علي اكمل وجه
    واخر مراحل هدما يسمي باستثمار الاراضي،ملايين الافدنة اتباعت وجلعكم شغال الدولار نزل الدولار طار السما!
    ايران كتو كلبهاالوفي،امريكا دي خلوها ساكت ،اشتغلتو ليها بصاصين اقرب للت############ة ومدياكم بالجزمة
    ومن خساستكم وسوء حظكم فكيتو قيدكم من ايران وجريتو تكابسو في جزمة بني سعود بعد البترول دق الدلجة وهم زاتم كايسين للدين في مرمطة اكتر من كدة،شوف ليك مكنة تانية غير مكنة المخابرات دي