البشير كل يوم حا .. حا وحا مافي عملنا ؟ بقلم شوقي بدرى

البشير كل يوم حا .. حا وحا مافي عملنا ؟ بقلم شوقي بدرى


05-16-2016, 09:59 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1463432375&rn=0


Post: #1
Title: البشير كل يوم حا .. حا وحا مافي عملنا ؟ بقلم شوقي بدرى
Author: شوقي بدرى
Date: 05-16-2016, 09:59 PM

09:59 PM May, 16 2016

سودانيز اون لاين
شوقي بدرى-السويد
مكتبتى
رابط مختصر




في نهاية الخمسينات كنت اذهب مع اخي الدكتور الزراعي فيما بعد بدر الدين عبد الرحمن لطعام الفطور في مخبز جده الامين آدم وهو المخبز الوحيد في ملكال . وتصادف مشاركة تاجر وجزار من بحر ابيض امي ولكنه تفتيحة . فقال عني ....الولد ده من ناس امدرمان . وبالسؤال قال انه قد عرف من طريقة كلامي انني من ناس امدرمان . لاننا نقول حنمشي وحنقول ... الخ والعادة ان يقول الناس قديما بندور نمشي وبنقول الخ

البشيروجماعتوا كلامهم مع الشعب كلو حنعمل وحنثبت سعر الجنيه وحنوفر العلاج والكهرباء وحنجيب استثمارات وحننهي التمرد الخ . اهو كمان لواء ركن قبل يومين قدام الكاميرات بيردد حنمسح حنكسح . وانتو سبورة ما تمسحوها . الجابر البشير علي الكلام شنو ؟ في حد جابروا ؟ عميد في الجيش السوداني دقوه صعاليك في بلده ذي جمل العصارة . والبشير ولا اللواء قدر يقول ...عشا حبيبتا سار. عفيت من حرامي الحمير .

حلايب ما محتاجة لي عيتنوبة . امشوا سجلوا بلاغ في تمنة مجلس الامن . المصريين عارفين انه ماعندهم حق في حلايب . لكن البشير جبان والمعاه جبناء فلاحتهم في شعبهم . الاسد النتر والتور النطح يوم في يوغندة ويوم في اثيوبيا . كل ديكا في بلده عوعاي . دي دول الفيها مكفيها ومحتاجة للسودان ... يوغندة مع جيش الرب ... واثيوبيا لسد النهضة , امشي اوربا وتعال اتفاصح . النقوي التعبانة .. قالت للبشير بتجي الكلباش مستنيك . طار طيرة ابريش من الدريش . ملاوي ما عندها مصلحة مع السودان . الكلام ختتو علي بلاطة .

اليوم نقرأ عن مستشفي البشير في جبوتي . واطفال هيبان يدوهم البارود والقنابل . هذه مسخرة .

اقتباس

وعد وزير الدفاع السوداني، الفريق أول ركن عوض محمد أحمد بن عوف، بإكمال كل النواقص وتطوير مستشفى المشير البشير العسكري بجيبوتي، حتى يصبح أنموذجاً ليتمكن من تقديم خدماته للعسكريين والمدنيين، خدمة للشعب الجيبوتي الشقيق وتوفير فرص التدريب للأطباء.

نهاية اقتباس

اقتباس من موضوع حلايب نقاط للتفكير

عندما تريد ان تبني دارا، عليك ان تقدم شهادة بحث ووثائق من المساحة تحدد مكان الارض ومساحتها وخريطة . بعد اجازة دستور الامم المتحدة في اكتوبر 1945 انضم الي المنظمة اكثر الدول . وانضم السودان بعد الاستقلال ، وحددت الدولة وحدودها ومكانها ومساحتها . ولكل خارطة كود للحفظ . ولم تعترض مصر واعترفت باستقلال السودان . وانضم السودان بنفس الشروط الي منظمة الوحدة الافريقية وجامعة الدول العربية . واجري السودان ثلاثة انتخابات برلمانية بحضور من الامم المتحدة في حلايب . وقامت منظمة الصحة الدولية وبعض منظمات الامم المتحدة بزيارة حلايب كارض سودانية .

نهاية اقتباس

في مقابلة تلفزيونية يعترف المصريون بانهم وجدوا حلايب داخل السودان في خرط الامم المتحدة . وفي خرط بريطانيا وخرط امريكا . ولكن الاسد النتر وبقيه اسود الانقاذ لا يستطيعون الكلام وفي ايديهم احسن الكروت . مياه النيل وستة بليون متر مكعب تذهب الي مصر سنويا من ال18 بليون نصيب السودان من اتفقاقية مياه النيل ، وسد التهضة . البشير تمام اسد !

رابط الفيديو

https://www.facebook.com/wadsapp/vid...6232521843881/https://www.facebook.com/wadsapp/vid...6232521843881/ .


أحدث المقالات
  • ذكري إعدام البطل الشهيد بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • السودان بين فكي كماشة الإعلام المصري بقلم محمد بحرالدين ادريس
  • الطفل الذي أراد أن تثكله أمه، فليذهب إلى الجبال! بقلم عثمان محمد حسن
  • ماسأة أطفال هيبان بقلم عبد الغفار المهدى
  • جريدة الجريدة السودانية المستقلة ... سِيرة مقاومة بقلم محمد بدوي
  • افريقيا المرحة (الموسيقى من اجل اثبات الذات) بقلم أحمد يعقوب
  • قول سرقوا مظلات المطار!! بقلم كمال الهِدي
  • كيف أصبحت تركيا فعليّا ً ديكتاتوريّــة بقلم ألون بن مئير
  • اكرهيني كما شئتِ، فأنا لا أحبكِ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الرفاق عمال الميناء ... بورتسودان بقلم شوقي بدرى
  • ضعف إرادة النظام أضاع حلايب وشلاتين مثلما أضاع الجنوب بقلم حسن الحسن
  • السُّودَان سَنَةَ 2100 الْجمعَيَات التَّعَاوُنِيَّةُ الانتاجية تَنْمِيَةُ هَدَفِهَا الْإِنْسَانِ و
  • مولانا ابوزيد يكشف فساد جيب الله !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • رسالة أولى إلى عمدة بلا أطيان... عشيّة إنتقال الحكم من الوكالة للأصالة! بقلم فيصل الباقر
  • المتمرد النبيل ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • عربات السيد الحسن..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • دنيا !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • «6» بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • مرة أخرى .. زيارة الرئيس ليوغندا بقلم الطيب مصطفى
  • السودان والقانون الدولي للبحار (1) بقلم فيصل عبدالرحمن علي طه
  • داعش والمؤتمر الوطني والموت المجاني بقلم بدرالدين حسن علي
  • لايزال العالم خالي من الإنسانية بقلم جعفر وسكة
  • وداعاً يا كلوفيس مقصود.. وداعاً يا حبيب العرب جميعاً بقلم صبحي غندور
  • سبعون عاماً مدعاةٌ لليأس أم أملٌ بالنصر بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • المنارات التي شيدها أول مايو: سعد الدين إبراهيم وعزة العاملة ومشيها بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • بعد عودة المياة الى مجاريها في بن لادن خطوة تصحيحية لابد منها الان بقلم أمين محمد الشعيبي*
  • الجبهة الثورية السودانية، أسباب الصعود والهبوط جزء أول (12) بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • أخي بقلم/ ماهر جعوان
  • ابراهيم السنوسي يغرد لنظام العميد عمر حسن البشير بقلم جبريل حسن احمد
  • كيف أصبحت تركيا فعليّا ً ديكتاتوريّــة بقلم أ.د. ألون بن مئيـــــــــــــــــــر