وكل شيء يمضي الآن بصورة طبيعية.. > اغتيال طالب الأهلية.. شائعة وفاة علي عثمان.. مليون ونصف مليون رصاصة مخبأة وأسلحة فى «......» مدفونة. > والتبلد. > ومنتصف الاسبوع الماضي.. ا" /�> وكل شيء يمضي الآن بصورة طبيعية.. > اغتيال طالب الأهلية.. شائعة وفاة علي عثمان.. مليون ونصف مليون رصاصة مخبأة وأسلحة فى «......» مدفونة. > والتبلد. > ومنتصف الاسبوع الماضي.. ا�� /> بكم تشترون الرفيق؟! بقلم أسحاق احمد فضل الله

بكم تشترون الرفيق؟! بقلم أسحاق احمد فضل الله


05-01-2016, 03:05 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1462111515&rn=1


Post: #1
Title: بكم تشترون الرفيق؟! بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 05-01-2016, 03:05 PM
Parent: #0

03:05 PM May, 01 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



> وكل شيء يمضي الآن بصورة طبيعية.. > اغتيال طالب الأهلية.. شائعة وفاة علي عثمان.. مليون ونصف مليون رصاصة مخبأة وأسلحة فى «......» مدفونة. > والتبلد. > ومنتصف الاسبوع الماضي.. امام الجامعة الاهلية.. رجل في الخمسين يسأل بائعة الشاي عما اذا كانت هذه هي الاهلية. > وقالت: نعم. > والرجل يخرج ساطوراً ويضرب طالباً. > ثم هياج.. ومقتل طالب برصاصة. > والتبلد.. الذي يصنعه الفقر.. ينظر .. في تبلد. > والدولة تنظر في تبلد. > والخميس منتصف النهار لما كانت الصحف تحمل احداث الاهلية كان بيت في شارع الفيل يشهد لقاءً سرياً يدبر الحريق. > واللقاء يستقبل هاتفاً من الخارج. > والحديث الجانبي يحدد بعض اماكن الخلايا المسلحة > والهاتف يحدث عن : اثارة الشارع.. قبل ان يتحول لقاء السعودية والبشير إلى عمل. > قبلها بيوم كان العقيد «النيل» يضع يده على مليون ونصف المليون «طلقة كلاش» تتجه إلى الخلايا في الخرطوم. > وما نجح في التسلل .. كم رصاصة؟ > والذخيرة كانت مدفونة «حديثاً» مما يعني.. ويعني. > وقبلها الأسابيع الماضية تحدثنا عن تجديد الخلايا. > وعن نقل التمرد وميدان المعركة إلى الخرطوم. > ونحدث عن لقاءات الخلايا في سوق ليبيا.. وسوق الناقة.. ومحلات بيع عربات وفنادق.. ومحلات تجارية. > و.. و.. «2» > ونشاط خارجي كثيف يصحب هذا. > والأسبوع الماضي نحدث عن الأسلوب. > والأسلوب الذي يتخذه التمرد الآن هو «أنك لا تستطيع قتال النحل الأسود بالعكاز». > والأسلوب هذا.. تصنعه مخابرات الخارج. > ومخابرات الخارج تجد أن صناعة الحصار والجوع تزهر الآن وثمارها تتدلى. > وثمار الانشقاقات. > والأولى قالوا عنها > ابغض الحلال عند الشعب «الزيادات» تصل الآن إلى نهاياتها.. والدولة لا تستطيع الآن فرض شيء جديد لسداد العجز. > والدولة تستطيع منع الناس من الغضب بمقدار استطاعتها منع البطون من الجوع. > وهذا مستحيل. > والغاضب لا يوقفه أنه يقفز من «الطوة» إلى النار > ولا الدولة تستطيع «الآن» إطفاء الحريق.. ولا المواطن يستطيع أن يبقى على «الطوة». «3» > والمعالجات تجعلنا نستعيد ما نلقاه أول أيام الإنقاذ. > يومها.. والداخلية تتخبط.. نرسم كاريكاتيراً > وفيه.. شرطي.. في فمه سيجارة بنقو يدخنها بعيون ثقيلة. > والشرطي يرفع تحية صارمة «لشماعة» عليها ملابس ضابط «يظن أنها الضابط». والعسكري يقول بقوة : كله تمام سعادتك.. البنقو المقبوض.. فحصناه .. طلع فالصو. > والداخلية يومها اتهمتنا بالإساءة للشرطة. > وكان هذا هو مبلغها من العلم. > وجهات كثيرة الآن مثلها.. تعمل بالأسلوب ذاته. > يبقى أن الخلايا نحددها. > وهذا يجعلها تنقل. > والخلايا تنسى أن من ينقل حديثها إلينا هم.. بعض اهل الخلايا. > والناس يذكرون أيام «ساحات الفداء».. وهي تبث اجتماعات الشيوعيين السرية.. وأحزاب أسمرا السرية.. والقاهرة. > ومن يبيع «رفاق النضال» لا يستأمنه الناس على السودان. ٭٭٭ بريد .. والي الجزيرة يدخل نفسه في ورطة عجيبة وهو يتعهد باجتثاث الفساد.. وينسى أن الناس سوف ينتظرون.. ثم ينتظرون.. ثم؟؟
http://www.alintibaha.net/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.htmlhttp://www.alintibaha.net/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.html




أحدث المقالات

  • لا شء يميزك سوي نفسك ... العباسية بقلم شوقي بدرى
  • إغْتِيال الطَالِبْ/ محمّد الصَادق – تُعدُّ جَريمة دوليّة وتخالِف كُل المَواثيق والأعْراف الدَوليّة
  • وليكم يا معارضه احذروا تايم اوف بقلم سعيد شاهين
  • مراية الرئيس اوباما ،، و(عبقرية الملك سلمان).. بقلم جمال السراج / للأذكياء فقط
  • كتائب القسام تهدد ولا تحذر بقلم د. فايز أبو شمالة
  • على هؤلاء عدم الاقتراب من هذه الثورة !! بقلم عبد الغفار المهدى
  • فشل التمرد في الميدان ..... إستخبارات دول الجوار تحرك طلبة الجامعات بقلم هاشم محمد علي احمد
  • ومعها غباء !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أمين حسن عمر .. معقباً بقلم الطاهر ساتي
  • أردوغان .. خطاب الوداع بقلم الطيب مصطفى
  • في ذكري رحيل والدنا الحاج بقلم محمد اسحق ابراهيم
  • تحرير ألسودان من ألكيزان بقلم بدوى تاجو
  • د. ياسر الشريف يحكم بباطل الفكرة الجمهورية!! بقلم خالد الحاج عبدالمحمود
  • ... لاتترك خلفك سوى اثار قدميك بقلم نورالدين مدني
  • سياحة فكرية مع الدكتور لوكا بيونق بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مخطط تآمري أعده جهاز الأمن للفصل بين الطلاب و الشعب! بقلم للشاعر عثمان محمد حسن
  • طلعنا الشارع بقلم للشاعر د. عمر بادي

  • Post: #2
    Title: Re: بكم تشترون الرفيق؟! بقلم أسحاق احمد فضل ال
    Author: alazhary
    Date: 05-01-2016, 03:51 PM

    Quote: ومنتصف الاسبوع الماضي.. امام الجامعة الاهلية.. رجل في الخمسين يسأل بائعة الشاي عما اذا كانت هذه هي الاهلية. > وقالت: نعم. > والرجل يخرج ساطوراً ويضرب طالباً. > ثم هياج.. ومقتل طالب برصاصة. >

    لا حول ولا قوة إلا بالله وأعوذ بالله من الشيطان الرجيم يارجل اتق الله فيما تكتب هل هذا كله تخذيل وخداع الحرب وما شابه من الترهات التي تعشعش في فهمك للاسلام. اللهم انا نبرأ إليك مما يفعل هؤلاء ومن كذيهم الفج الصراح