فنحن نعرف ما تحت القشرة. > .. وما تحت القشرة ــ منذ سنوات ــ يخرج الآن. > وزحام الأحداث الأخيرة ليس أكثر من أن > استفتاء دارفور.. كل ما فيه هو أن ما تحت الأرض ــ منذ سنوات �" /�> فنحن نعرف ما تحت القشرة. > .. وما تحت القشرة ــ منذ سنوات ــ يخرج الآن. > وزحام الأحداث الأخيرة ليس أكثر من أن > استفتاء دارفور.. كل ما فيه هو أن ما تحت الأرض ــ منذ سنوات ��� /> وما يطل من تحت الأرض هو دكتور عمر ــ تعال غالطني ــ بقلم أسحاق احمد فضل الله

وما يطل من تحت الأرض هو دكتور عمر ــ تعال غالطني ــ بقلم أسحاق احمد فضل الله


04-28-2016, 02:27 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1461850054&rn=0


Post: #1
Title: وما يطل من تحت الأرض هو دكتور عمر ــ تعال غالطني ــ بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 04-28-2016, 02:27 PM

01:27 PM April, 28 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> فنحن نعرف ما تحت القشرة. > .. وما تحت القشرة ــ منذ سنوات ــ يخرج الآن. > وزحام الأحداث الأخيرة ليس أكثر من أن > استفتاء دارفور.. كل ما فيه هو أن ما تحت الأرض ــ منذ سنوات يخرج. > والسودان الآن يتبدل. > فالسيدة كاترين ــ هولندا ــ التي هي من صنع نيفاشا وصنع فصل الجنوب ــ تتجه إلى مثلها في دارفور. > ومنذ سنوات ــ وتحت الأرض شيء يخرج. > وللفصل هذا لا بد من (إقليم واحد) بالطبع. > وحملة لا تنطق بحرف واحد/ تجعل كل مواطن في دارفور يعتقد /حزيناً/ انه الوحيد الذي يرفض مشروع الإقليم الواحد. > ــ وأن الناس حوله يطلبون الإقليم الواحد. > .. وصناعة الاعتقاد هذا ــ في نفس كل أحد ــ عمل هامس هادئ يتسلل مثل الزيت والثوب. > ــ والتمرد يدخل سراديب المشروع هذا. > وصناعة الاضطراب في الجامعات ــ اخيراً ــ جزء من المشروع هذا. > وسلسلة (ضرب الأطباء) ــ وهي عمل محسوب ــ يريد جرجرتهم لإضرابات ــ جزء من معنى هذا. > .. وسلسلة أخرى ــ وأخرى. > والدولة ــ دون حرف ــ تصنع الاستفتاء. > .. والمواطن في يومين فقط يكتشف ان كل الآخرين يحملون الاعتقاد ذاته ــ الذي يحمله هو (اعتقاد المواطن أن الأقاليم افضل من خيار الإقليم الواحد > واعتقاد انه وحيد). > والمواطن يكتشف ان سبعة وتسعين من كل مائة مواطن يحملون الاعتقاد ذاته. > والاستفتاء يصبح جزءاً من حرب المخادعة الطويلة الصامتة.. وضربة عبقرية!! (2) > .. ومعركة الخداع ــ دارفور جزء منها ــ جزء واحد من أجزاء تمتد. > والخرطوم ــ وبصمت كامل ــ تجعل بطة هولندا تكسر عنقها ببساطة. > فالمواطن ــ بعد الاستفتاء. > وبعد هزيمة مشروع الإقليم الواحد الذي يدعمه التمرد ــ يكتشف أن سبعة وتسعين من كل مائة من المواطنين ــ ضد التمرد. > وأن المعركة إنما كانت هي: > ألف منظمة ــ تقودها جيوش من النساء ما بين مسز كوكس ــ وحتى التونسية ــ منظمات (تنخر) دارفور ــ ولسنوات. > ــ وتفشل ــ > ويوناميد يجري تطويرها/ قبل أن يكتشف الأمر/ لتصبح جيش تدخل أممي ــ يضع دارفور تحت «بريمر». > واليوناميد تهزم. > .. والتمرد العسكري يهزم. > وــ مشروع إعلام كاترين ــ يفشل. (3) وسيدة هولندا تكسر عنقها بيدها حين تظن أن الدارفوري ــ يحمل عقلاً صغيراً. > فالأمر الذي تقوده السيدة كان ومنذ زمان يهمس بشيء والمخطط بعضه هو : جهة واحدة ــ تحكم دارفور ــ والآخرون أتباع!! > ثم تحديد للأسماء ــ يتم (أسماء حكومة). > و ...... > والجهات الأخرى تشعر بأن شيئاً يدبر لها تحت الليل. > .. والشعور بالخطر يجعل الناس يندفعون للاستفتاء. > الأعمى شايل المكسر في دارفور. > وثمانون من كل مائة مواطن يشتركون في التصويت. > وسبعة وتسعون من كل مائة يحبطون مشروع كاترين. (4) > الحملة ــ فشلت؟ > نعم. > انتهت؟ > لا. > كل ما يجري الآن هو استبدال الأسلوب. > وكل ما يجري هو أن المواطن لم يكن يعلم بما يجري تحت الأرض. > وما تحت الأرض ــ نمرقه. > فالسودان الآن يغتسل ويتطيب ــ ليحيا. (5) > خطة السيدة كاترين يجدها شاب سوداني داخل كمبيوتر السيدة. > وينقل المخطط (كتابة داخل قميصه).. فقد كان في بيتها. > والحدث واحد من ألف حدث كلها يعمل بأسلوب (النحل الأسود). > ومن يدعمون مشروع إقليم واحد لعلهم لا يعلمون أنهم (أدوات) تستخدمها السيدة الهولندية. > أو هم ــ بفكرهم الخاص ــ يخدمون المشروع. > ويبقى أن المشروع ــ والآلاف الأخرى يستوي العلم بها والجهل بها ــ ما لم تصب المعرفة هذه في (صينية الأكل). ٭٭٭٭ بريد > أستاذ لا نكتب عن (فجر السعيد) حتى لا نقطع وضوء قلمنا هذا.

http://www.alintibaha.net/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.htmlhttp://www.alintibaha.net/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.html

أحدث المقالات

  • صدور الطلاب يخرقها الرصاص: الثورة الان لنحمي ابنائنا بقلم عثمان نواي
  • أسماء جديدة لولايات دارفور بقلم حامد جربو
  • سرعة التهاب السودانيين بقلم شوقي بدرى
  • ماذا يمنع التكامل و عقد اتفاقية للدفاع المشترك مع إثيوبيا؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • سقطت الكويتية فنرجو الا يسكت بعضنا بقلم أكرم محمد زكي
  • مصائر.. دشر العيش شرا بقلم ناصر البهدير
  • شهادتى لله ثم التأريخ هذه هى الكويت ! لا تعجب يا أستاذنا شوقى بدرى هؤلاء تربية الترابى
  • من القدس سلامٌ لروحك يا رام الله بقلم د. فايز أبو شمالة
  • رجال آخر زمن (هروب 100 رجل من إمرأة واحدة)!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • النازيون الجدد في السودان وإستراتيجية الإلهاء وصرف الأنظار بقلم حسن إبراهيم فضل
  • كويتي جليل .. من الاوفياء بقلم م.نصار العبدالجليل
  • يواجهون العنف والبمبان وحدهم بقلم كمال الهِدي
  • آخر نكتة (أكبر مقلب في حكم سوداني)!! بقلم فيصل الدابي /المحامي
  • فجر السعيد .. كويتية .. ايضا تشتمنا بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • البيع بالتقسيط ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • وصرت (إيلاوي) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • لله يا محسنين.! بقلم عبد الباقى الظافر
  • عبدالوهاب عثمان .. فريد عصره بقلم الطيب مصطفى
  • المخاطر المدرة لتعدين الذهب العشوائى وعدم التزام شركات التعدين بسلامة الانسان والبيئة
  • ليسوا في حاجة لضوابط وكوابح بقلم نورالدين مدني


  • المظاهرات تندلع لتشييع شهيد الجامعة الاهلية الطالب محمد الصادق
  • ندوة أسرار سواكن في لندن
  • في مسك ختام الدورة التاسعة لمنتدى شروق وبرفقة الشاعر بدر الدين صالح
  • بيان هام من الجمعية الخيرية الفرنسية لمساعدة اهالي جبال النوبة
  • رابطة جبال النوبة العالمية بأمريكا تدين الإستهداف العنصري لأبناء النوبة بالجامعات السودانية
  • بيان حول المجزرة التي ارتكبتها مليشيا النظام بحق المدنيين العزل بمعسكر دريج للنازحين بولاية جنوب دا
  • نداء من الجبهة الوطنية العريضة
  • منبر كلفورنيا الوطني الديموقراطي يدعم ثورة الشعب السوداني و يدين قتل الطلاب و المدنيين
  • الحركة الشعبية : تعزي جماهير الحركة الطلابية وتناشد تنظيماتها وعضويتها ومؤيديها للنزول في الشوارع و
  • شعب جبال النوبة سيرد عمليا على مقتل الشهيد الطالب محمد الصادق
  • بيان من تنسيقية تحالفات المعارضة بالخارج
  • السر قدور: النقد الفني يفتقر إلي معرفة القواعد
  • البشير يشيد بمواقف السعودية وتصديها لمحاولات زعزعة الأمن في المنطقة
  • كرتي يزور واشنطن ويجري لقاءات مع مسؤولين أمريكيين
  • تراجي مصطفي: الذي لا يحترم شرف الخصومة لا يستحق أن يوصف بمحلل أو مؤهل يقود السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 27 ابريل 2016 للفنان ود ابو بعنوان الكضاب...!!!
  • المحبوب عبد السلام في قناة الشرقية نيوز.. موضوع الحوار الترابي .. إستفهامات ما بعد الرحيل
  • شبكة جبال النوبة الدولية: اعدام التوم حامد توتو خرق للمواثيق الدولية و نهاية للسودان المتنوع

  • Post: #2
    Title: Re: وما يطل من تحت الأرض هو دكتور عمر ــ تعال غ
    Author: alazhary
    Date: 04-28-2016, 07:08 PM
    Parent: #1

    Quote: والشعور بالخطر يجعل الناس يندفعون للاستفتاء. > الأعمى شايل المكسر في دارفور.

    أعوذ بالله من قوة عين هذا الأفاك الأشر! هل رأى أحدكم عشرة أشخاص فقط يمرون أمام مركز من مراكز هذا الاستفتاء المزعوم؟ لا أدري لمن يكتب هذا المخلوق؟ ياخي الكذبة المحترفون يمنهجون كذبهم ولا يرمون به هكذا فجاً لا يصدقه حتى قائله!! أعوذ بالله من فئة تدعي الحكم بالاسلام الذي جاء بالسراط المستقيم وتحريم الكذب كقاعدة تكاد تكون بلا استثناءات وهؤلاء يجعلون ما يتوهمون من استثناء قاعدة عامة فيصبح منهجهم المسمى اسلامياً زوراً قائماً على الكذب الفج الصراح! وليه بس؟ هل هناك ضرورة ملجئة لمثل ما اضطر إليه أوائل المؤمنين وهم يلاقون مالاقوا من تعذيب المشركين؟ الذين رغم اباحة خداعهم لمعذبيهم إلا أن بعضهم ظل يردد أحد أحد حتى قضى نحبه ولم يرد أن يخدع حتى نفسه التي بين جنبيه! ويأتي مثل هؤلاء في آخر الزمان باسم الاسلام يجعلون منهجهم في الحكم الكذب والتدليس على العباد ويقولون لك الحرب خدعة! هل هي خدعة حتى للنفس أم للعدو؟. أكل هذا من أجل عرض دنيا زائل يمكن التكويش على حطامه من غير خداع للنفس ومعاناة الاحساس بالجبن من عدم قول الحق اللهم إلا إذا كانوا فاقدي طباع النفس السوية التي تشقى وتذل بوعيها لجبن ذاتها وحقارتها من عدم مقدرتها على ارضاء زهوها بقول الحق خاصة وإن كانت عواقبه أوخم ما تكون وإلا لما كان للشجاعة وعزة النفس معنى........

    Post: #3
    Title: Re: وما يطل من تحت الأرض هو دكتور عمر ــ تعال غ
    Author: alazhary
    Date: 04-28-2016, 07:46 PM
    Parent: #1

    Quote: والشعور بالخطر يجعل الناس يندفعون للاستفتاء. > الأعمى شايل المكسر في دارفور.

    أعوذ بالله من قوة عين هذا الأفاك الأشر! هل رأى أحدكم عشرة أشخاص فقط يمرون أمام مركز من مراكز هذا الاستفتاء المزعوم؟ لا أدري لمن يكتب هذا المخلوق؟ ياخي الكذبة المحترفون يمنهجون كذبهم ولا يرمون به هكذا فجاً لا يصدقه حتى قائله!! أعوذ بالله من فئة تدعي الحكم بالاسلام الذي جاء بالصراط المستقيم وتحريم الكذب كقاعدة تكاد تكون بلا استثناءات وهؤلاء يجعلون ما يتوهمون من استثناء قاعدة عامة فيصبح منهجهم المسمى اسلامياً زوراً قائماً على الكذب الفج الصراح! وليه بس؟ هل هناك ضرورة ملجئة لمثل ما اضطر إليه أوائل المؤمنين وهم يلاقون مالاقوا من تعذيب المشركين؟ الذين رغم اباحة خداعهم لمعذبيهم إلا أن بعضهم ظل يردد أحد أحد حتى قضى نحبه ولم يرد أن يخدع حتى نفسه التي بين جنبيه! ويأتي مثل هؤلاء في آخر الزمان باسم الاسلام يجعلون منهجهم في الحكم الكذب والتدليس على العباد ويقولون لك الحرب خدعة! هل هي خدعة حتى للنفس أم للعدو؟. أكل هذا من أجل عرض دنيا زائل يمكن التكويش على حطامه من غير خداع للنفس ومعاناة الاحساس بالجبن من عدم قول الحق اللهم إلا إذا كانوا فاقدي طباع النفس السوية التي تشقى وتذل بوعيها لجبن ذاتها وحقارتها من عدم مقدرتها على ارضاء زهوها بقول الحق خاصة وإن كانت عواقبه أوخم ما تكون وإلا لما كان للشجاعة وعزة النفس معنى........