قال .. تحت الشمس الحارقة الصفوف التي تمتد الى الأزقة والساحات حول المسجد تمتلئ بالمصلين في مسجد الشيخ زايد.. في منطقة الأرومو ــ إثيوبيا. > في الثانية عشرة (بدقة) أحده�" /�> قال .. تحت الشمس الحارقة الصفوف التي تمتد الى الأزقة والساحات حول المسجد تمتلئ بالمصلين في مسجد الشيخ زايد.. في منطقة الأرومو ــ إثيوبيا. > في الثانية عشرة (بدقة) أحده��� /> القاموس (4) عن الشرق بقلم أسحاق احمد فضل الله

القاموس (4) عن الشرق بقلم أسحاق احمد فضل الله


04-13-2016, 02:19 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1460553550&rn=0


Post: #1
Title: القاموس (4) عن الشرق بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 04-13-2016, 02:19 PM

01:19 PM April, 13 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> قال .. تحت الشمس الحارقة الصفوف التي تمتد الى الأزقة والساحات حول المسجد تمتلئ بالمصلين في مسجد الشيخ زايد.. في منطقة الأرومو ــ إثيوبيا. > في الثانية عشرة (بدقة) أحدهم يجلس على كرسي تحت منبر المسجد يتلو خطبة الجمعة بلغة الأرومو > في الواحدة بدقة ــ الأذان ــ والإمام يصعد المنبر يتلو الخطبة ذاتها ــ بالعربية ــ اللغة المقدسة. > وأوركسترا دقيقة كانت هناك. > الخطيب كلما ذكر اسم محمد ارتجت الطرقات والساحات بالصلاة عليه. > وكلما ذكر الخطيب اسم أبي بكر أو عمر ارتجت الطرقات والمسجد بالسلام عليهما. > .. الكاتب يرسم المشهد وهو يحدث عن أن : ايران تنطلق الآن في منطقة الأرومو ــ لتحويل المنطقة إلى المذهب الشيعي. > وأرومو إن أصبحت شيعية اقترب الطوق الإيراني من القلب. > السعودية > يقول.. لكن أوركسترا السلام على أبي بكر وعمر تجعل مهمة إيران هناك بعيدة جداً. (2) : معركة العالم الآن ــ دين > وأوباما قبل أيام يقول : كنا نظن إيران ضد الغرب ــ لنكتشف الآن أن الخطر يأتي من (الإرهاب) فقط. > وكلمة (إرهاب) تعني ــ المسلمين السنة > .. والكنيسة الآرثوذكسية هي من يدير روسيا ــ وإثيوبيا.. وإرتريا ــ ومصر. > .. والكنيسة هذه هي من يمنع إثيوبيا من اجتياح إريتريا > .. وروسيا ــ الآرثوذكسية ــ تلتقي مع إيران عند الأسد.. وعند شرق إفريقيا. > .. وتجربة إعادة طائفة (الأحباش) من لبنان إلى الأرومو قبل أعوام قليلة تصبح إنذاراً مخيفاً. > الطائفة هذه ــ التي تحمل نوعاً من الإسلام ينكره المسلمون ــ حين تعيدهم الدولة لاستلام الكلية الإسلامية في منطقة الأرومو ــ واستلام المساجد يتظاهر مليون شخص ضد هذا. > والأسبوع الماضي نحدث هنا عن أن الأرومو يطالبون بالانفصال. > وسد النهضة يجعل مصر تدعمهم. > والكتابات تحذر من أن: الخطر هو أن يتصل الأرومو بالسودان. > وأن اللاجئين من هناك ومن إريتريا إلى السودان هم أكثر خطراً. > قالوا : المواطن السوداني يعرف الإسلام ويحمل وعياً سياسياً متقدماً > واللاجئون إن هم اكتسبوا هذا أصبحوا خطرين جداً على حكومات إريتريا وإثيوبيا. > كتابات الآن تستخدم مدخلاً خطيراً جداً لتحليل معركة شرق إفريقيا ومعركة السعودية ضد إيران > لكن.. (3) > التقرير يقدم وجهاً آخر تماماً حين يصل إلى السودان لينقل عن مخابرات (معينة) قولها: > حين ذهبنا نشتري البيوت في كسلا والقضارف ونرفع سعر القطعة من آلاف إلى مليارات ــ لو أن الخرطوم سألت عن مصدر المال ــ لانكشف الأمر. > الآن المواطن في كسلا والقضارف لا هو يستطيع شراء السكن (للأجيال الشابة) .. ولا هو يستطيع البقاء .. في السوق. > ويتحدثون عن ــ وعن > والسعودية تمد جسرها بين مصر والسعودية. > وإيران تمد جسرها بين إثيوبيا وإريتريا وشرق السودان. > شرق السودان يصبح جزءاً من المعركة الواسعة التي تدور الآن في المنطقة بكاملها. > ونجرجر الحديث عن شرق السودان. > وما يدبر له. ٭٭٭ بريد > أستاذ اختطاف طائرة مصر إلى قبرص يجعل شركات الطيران تأتي جريا إلى.. الخرطوم. > وأحدهم في الخرطوم يصمم جهازاً يجعل اختطاف أية طائرة ــ عملاً مستحيلاً. > الرجل يقدم التصميم للدولة. > ولا داعي للحديث عما حدث.
أحدث المقالات
  • منتدى شروق .. قوة الشفافية وضعف المساءلة (2 ـ 7) تعرجات منحنى نشاط المنتدى بقلم جعفر خضر
  • لو سكت علي الحاج لكان أفضل! بقلم محمد وقيع الله
  • سرد لما فعلت حكومة الإنقاذ للسودان و لشعبه العظيم بقلم وليد ادريس محمد نور صالح
  • انقطع الجنزير وانكسر الفرويل بقلم شوقي بدرى
  • العلاقات الدولية من منظور جيوبوليتيكى بقلم طارق مصباح يوسف
  • ذبحتم يوم ذبح الثور الابيض بقلم محمد الحسن محمد عثمان
  • مقال الاستاذ محمد حاج قاسم وجهة نظر يمكن الرد عليها بقلم سميح خلف
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ شهادة الترابي وسهر الجداد!
  • تعطيل الحركة اليسارية، أي حركة يسارية، لصالح من؟ ولأجل ماذا؟.....7 بقلم محمد الحنفي
  • دلالات التوتر المعلن على مسار العلاقات الأمريكية السعودية بقلم كرار أنور ناصر/مركز المستقبل للدراسا
  • الإبداع والسلطة: الضحك الهدّام (1-4) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • حين إستشهد (المغناطيس)! بقلم أحمد الملك
  • متى الخروج..؟ بقلم الطيب الزين
  • لحظات لن يغفر الوطن فيها الصمت حول جزيرتي صنافير وتيران بقلم د. أحمد الخميسي. كاتب مصري
  • قانون التجنيد الإلزامي العراقي في الميزان بقلم حمد جاسم محمد الخزرجي
  • أين جامعات الأزهر والسوربون و أوكسفورد و كامبريدج و هارفارد يا حسبو؟!!بقلم عثمان محمد حسن
  • فرصتكم.. بقلم كمال الهِدي
  • دائرة المخاطر..!! بقلم الطاهر ساتي
  • تمدد المؤسسات الرئاسية بقلم عبد الباقى الظافر
  • سكوت بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • من قتل الأستاذ محمود؟! بقلم عمر الطيب يوسف
  • إلزامية إحترام القانون وإنسانية الطبيب المداويا بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • هل فعلآ الحكومة السودانية باعت جامعة الخرطوم لمستثمر اجنبي؟ بقلم محمد نور عودو
  • إلى من يهمه الأمر بقلم حسن الأكحل