الزعيم الغساني قبل الف وخمسائة عام كان حريصاً على تحذير قومه من قبائل «المناذره»> والحرص هذا يجعله يعيد الحديث.. ويعيده> ويوما يسأل جاريته: كيف تجدين حديثي؟قالت: جيد" /�> الزعيم الغساني قبل الف وخمسائة عام كان حريصاً على تحذير قومه من قبائل «المناذره»> والحرص هذا يجعله يعيد الحديث.. ويعيده> ويوما يسأل جاريته: كيف تجدين حديثي؟قالت: جيد�� /> والقاموس «3» بقلم أسحاق احمد فضل الله

والقاموس «3» بقلم أسحاق احمد فضل الله


04-06-2016, 02:28 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1459949290&rn=0


Post: #1
Title: والقاموس «3» بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 04-06-2016, 02:28 PM

01:28 PM April, 06 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> الزعيم الغساني قبل الف وخمسائة عام كان حريصاً على تحذير قومه من قبائل «المناذره»
> والحرص هذا يجعله يعيد الحديث.. ويعيده
> ويوما يسأل جاريته
: كيف تجدين حديثي؟
قالت: جيد.. لولا انك تعيده
قال: اعيده حتى يفهم من لم يفهم
قالت: حتى يفهم من لم يفهم.. يكون قد مله من فهم
> الحكاية نذكرها ونحن نعيد حكاية الشيطان والحبل والتي يقصها بريجنسكي عن كيف تتداعى الاشياء
«بريجنسكي.. اعظم مستشار قومي تعرفه امريكا.. يقول ليشرح صله كل شيء بكل شيء
> الشيطان يقود ابنه الصغير ويقف به عند قرية صغيرة هادئة ويقول له
: حتى المغيب.. عليك ان تبدل هدوء هذه القرية إلى جنون
> بعد نصف ساعة الابن كان يعود إلى أبيه ومن خلفه القرية الهادئة وهي تشتعل بالقتال
قال الشيطان في دهشة
: كيف فعلت هذا؟
> قال الابن.. بسيطة «حليت الحبل»
الحبل!!!
> وليشرح قال
وجدت امرأة تحلب بقرتها وقد ربطت العجل.. انا اطلقت العجل من الحبل
> العجل اندفع إلى امه فاصاب المرأة وسكب اللبن على الأرض
> زوج المرأة.. غضب وضربها
> اخوة المرأة ضربوا الزوج
> اخوة الزوج ضربوا اخوة المرأة
> و...و..
> الحريق ينطلق
> و الحديث نسوقه ونحن نحاور
احد قادة التمرد
قال: نقاتل لأن اهلنا محرومين من كل شيء.. من المستشفى.. من المدرسة.. من المياه
ونقول: كم هو ثمن طلقة الراجمة ؟! لو اننا حشونا الراجمات بثمن الدانات هذه واطلقناها على القرى في غرب السودان لوجدت كل قرية ما يكفي للمستشفى والمدرسة والماء و..
> لكن جهة ما/ تعرف هذا/ هي من يحرص على ألا يحدث هذا
«2»
> وبعض ما تفعله الجهات التي تصنع الحرب .. تجعل تكذيب الحقائق.. سلاحاً
> وتجعل التوهم سلاحاً
> ومثقف من افذاذ السودانيين.. وفي جلسة انس يحدث الحاضرين عن كيف كان هو اول من يصلي «صلاة المغرب» في مقر الماسونية بعد طردها «الجانب الشرقي من وزارة الاعلام الآن»
> وكيف ان الداخلية تجد تحت منبر الماسونية جمجمة بشرية
> ونحن في بحثنا المتخبط عن «من يصنع الخراب» حين نعود إلى الماسونية نجد من يكذب كل ما نقول
> وكسينجر وبيرجنسكي كلاهما تحمل اخبار الايام الماضية حديثه عن ان
: العالم الجديد.. الآن.. عليه ان يتجه لابادة «العرق المتدني» يعني السود
> كان الحديث عن ابريل الذي عام 1960 يشهد ثورة الزنوج في امريكا
> والجهة التي تقود الدمار تستخدم ما يحمله الناس في اذهانهم من تصور لكل شيء
> وتجد ان الناس عادة يستخدمون «التصور» هذا في تعاملهم مع الاشياء
> و«الندوي» احد اعظم الدعاة الهنود.. يرسم الامر ليقول ساخراً
> الناس يتصورون المهدي / عند عودته المرتقبة/ بانه شيخ في جبة مرقعة يخرج على الناس يوما ويعلن انه المهدي
> وان الشيوخ يخرجون من الصوامع ويقارنون اوصافه بما يوجد في كتبهم ثم يتبعونه
> وانه / المهدي/ لا يستخدم السيف الا تحلة القسم .. وانه يشير إلى طائرات الاعداء فتتساقط مثل الفراشات ويشير إلى دباباتهم فينخر فيها السوس و
> بينما الحقيقة هي/ يقول الندوي/ ان المهدي يخرج مثقفاً بثقافة عصره .. ويرتدي ملابس عصره.. ويستخدم ادوات عصره.. ويقاتل باسلوب عصره .. و...
> قال: والناس لا يعرفون انهم عاشوا عصر المهدي الا بعد وفاته بزمان
> وتصور الناس للماسونية الآن هو.. شيخ ضخم جالس وعلى رأسه عمامة للسقف وعيونه تنفث اللهب و..و..
> بينما قادة الماسونية الآن شخصيات حديثة أنيقة معطرة في دنيا الإعلام.. وشخصيات أنيقة معطرة حديثة في دنيا السياسة.. وشخصيات حديثة معطرة في دنيا المال.
> ومنهم من لا يعلم أنه يخدم كل حديث الماسونية.
> التصور .. تصورنا للماسونية والدولة والعالم والاشياء.. هو تصور مختل مضطرب
> والعدو يستغل الاضطراب هذا ليجعله سلاحاً ضدنا
> وكل ما يقود المنتحر للانتحار هو حسابات مضطربة
> ونمضي في شرح القاموس الجديد ونجدد .. ما استطعنا من معاني الاشياء
> حتى نستطيع ان نحدث عن الاخطار الآن
٭٭٭
بريد
استاذ
نحن /الاسلاميين/ غسلنا السودان سبع مرات.. اولاهن «بالترابي»... حذفت الياء او اثبتها

http://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.htmlhttp://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.html


أحدث المقالات

  • على النائب العام بالمناطق المحررة استصدار مذكرة اعتقال بحق الإرهابية عفاف كافي تاور.. بقلم عبدالغني
  • السُّودَان سَنَة 2100 قصِّص وَخِطَابَات مُعاوِيَة نَوَر بقلم مُحَمَّد عَبْد الرَّحِيم سيد أَحَمَّد
  • وبدات عمليات التزوير لاستفتاء دارفور بقلم محمدأدم فاشر
  • المحكمة الدستورية العليا وواقع السلطة بقلم سميح خلف
  • التربية النقابية والتربية الحزبية أو التناقض الذي يولد الضعف المتبادل بقلم محمد الحنفي
  • الطريق الى إنهاء التدخلات الايرانية في المنطقة بقلم علاء کامل شبيب
  • أشفق على التغيير من التغيير.. !! بقلم نور الدين عثمان
  • تعليق على الاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري بقلم الدكتور محمود أبكر دقدق
  • الجامعة العربية لن تنجح فى الحوار الوطنى بالسودان بقلم محمد القاضي
  • نجاح عملية القلب المفتوح للاعلامي الجنوبي ماجد الشعيبي في الامارات متابعة / أمين محمد الشعيبي
  • نايف حواتمة:المشروع السياسي الإسلامي الدموي خطر على الدولة المدنية الوطنية
  • الاسباب الحقيقية لالغاء زيارتي روحاني لكل من بغداد والنمسا بقلم صافي الياسري
  • الفساد والقهر الجزء السادس: القشة التي قصمت ظهر البعير بقلم سعيد محمد عدنان
  • من صنع قوى المستقبل ولماذا؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • طائر النورس (2) بقلم الطاهر ساتي
  • شاهد عيان على ندوة نيويورك..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • والقاموس «2» بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • علاء الديب .. شجن الوحدة والاغتراب بقلم د. أحمد الخميسي. كاتب مصري