والخيط الواحد لا ينسج.. وثوب الشرق خيوطه مثل خيوط الدخان.> والإيدز ومصر وإيران وأفورقي والسعودية وإثيوبيا.. ومبروك.. ويحيى ودارفور.. و..و.. وكلمات تتردد في الاجتماعات " /�> والخيط الواحد لا ينسج.. وثوب الشرق خيوطه مثل خيوط الدخان.> والإيدز ومصر وإيران وأفورقي والسعودية وإثيوبيا.. ومبروك.. ويحيى ودارفور.. و..و.. وكلمات تتردد في الاجتماعات �� /> خيوط دخان الحشيش بقلم أسحاق احمد فضل الله

خيوط دخان الحشيش بقلم أسحاق احمد فضل الله


03-29-2016, 02:28 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1459258133&rn=0


Post: #1
Title: خيوط دخان الحشيش بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 03-29-2016, 02:28 PM

01:28 PM March, 29 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> والخيط الواحد لا ينسج.. وثوب الشرق خيوطه مثل خيوط الدخان.
> والإيدز ومصر وإيران وأفورقي والسعودية وإثيوبيا.. ومبروك.. ويحيى ودارفور.. و..و.. وكلمات تتردد في الاجتماعات التي .. تخطط الحرب القادمة
> حرب في الشرق تتغطى بحرب الغرب.
> و25/1/2016م لقاء الثورية في ألمانيا يكمل في هولندا 15/2/2016م.
> والملف.. الجملة الأعظم فيه كانت هي «الا يشعر احد ان حركات التمرد ومن يديرونها.. يعملون لإشعال الشرق.. خدمة لمخطط الغرب.
> ونجلاء.. الهولندية التي نحدث عنها من قبل تهبط أسمرا.
> وبعض شباب التمرد يهبط الخرطوم ويلتحق بالمعاهد لدراسة المباحثات.
> فالتمرد يذهب لجرجرة الخرطوم إلى مباحثات تمتد سنوات.
> وفي السنوات تجري صناعة الخطوة القادمة.
«2»
> واللقاءات تقول إن
: حرب دارفور تبدأ بعمليات النهب المسلح.. هنا وهناك.. ثم تصبح تمرداً قبلياً.
> وصناعة التمرد في الشرق خطواته هي
> عبد المنعم.. في جوبا/توفي/ كان يدير ملف صناعة تمرد الشرق لصالح العدل والمساواة.. ويخلفه «عبده» من الماريا.
> وشينكو.. شقيق محمد نور ومن جوبا كان يدير ملف صناعة التمرد في الشرق لصالح محمد نور.
> والملفات واللقاءات تصل الى ان
> كلمة تقرير مصير/ لفصل دارفور/ كلمة حرام.. حرام.
> وهي حرام لأنها تجعل القبائل العربية تشعر بالخطر وتتكتل ضد المشروع هذا.
> ونهاية العام الماضي نحدث هنا عن «حزام عربي بقيادة موسى هلال ضد الخطر هذا»
> والحزام يصبح شهادة عند مخطط التمرد في دارفور
> على سرية المخطط.
> والحديث لصناعة تمرد الشرق يتجه الى افورقي.. وإلى اثيوبيا.
«3»
> وفي الحديث تأتي كلمات.. مصر.. إثيوبيا.. إريتريا والسعودية.. إيران ميناء عصب و.. الدمازين.. عفر
> عن الدمازين يذهب الحديث إلى أن معركة الإيدز التي تصنع بالحقن في حدود السودان «غرباً» مع الجنوب يصنع مثلها في مدينة حدودية سودانية.
> وفي المدينة معسكر للجيش.
> وبعد الخور مباشرة.. وعلى الارض الإثيوبية تتجمع آلاف الفتيات.. لهدف محسوب.
> وفي الحديث تذهب ملاحظة إلى أن أسلحة حرب القذافي/ أوزو/ كانت هي من يحول النهب إلى تمرد مسلح وإلى أن حرب اليمن وأسلحتها وأسلحة الأرومو يمكن أن تصنع مثلها في الشرق.
> والحديث يذهب إلى «أسماء» إن نحن اشرنا إليها قتلونا.
> لكن الحديث عن تداخل خيوط الدخان مذهل.
> وعن حرب إثيوبيا ضد السودان/ الحرب التي تمضي بذكاء.
قالوا......
> وعن حرب مخابرات مصر ضد السودان التي تمضي بغباء مطبق قالوا....
> وعن ذكاء أفورقي الذي يدير حرب اليمن بعبقرية.. قالوا.....
> وعن .. وعن
> قالوا..... عن تعقيد المسألة
> المسلمون في إثيوبيا قال لهم زيناوي
: أنتم نصف الشعب الإثيوبي.. والمستقبل لكم.. ديمقراطياً.. لكن إن أنتم حكمتم الآن حاصرتكم كنائس العالم كلها.. ودول الغرب خلفها.
> ومدهش أن تونس كانت تشعر بهذا.
> والسودان نسيجه يختلف.
> وما يجعل نسيج السودان يختلف هو أن السعودية والخليج كلهم يشعر أن اختراق إسرائيل لمصر وجنوب السودان وإريتريا يجعل السعودية تشعر بالمسدس يلصق على رأسها.
> وأن السودان هو الدرع.
> وأفورقي يشعر بهذا.
> وإيران تشعر بهذا.
> ومصر تشعر بهذا.
> وكل جهة من الجهات هذه تجعل من الأمر سوقاً للبيع والشراء.
> وتمرد دارفور.. في مخططه لصناعة تمرد الشرق.. يجعل من الأمر سوقاً للبيع والشراء.
> ونجمع بقية خيوط الدخان.. خيوط دخان الحشيش الذي يدخل الآن كل أنف.

أحدث المقالات

  • وصمة عار في جبين التعليم بقلم د. كمال طيب الأسماء
  • الإرهاب صناعة غربية بقلم نورالدين مدني
  • ﻛﺎﺍﺍﺍﺍﺭﺛﻪ ﺍﻟﻰ ﺍﻳﻦ ﻧﺴﻴﺮ ؟؟؟؟؟؟ بقلم ﺍﺣﻤﺪ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺒﺸﺮﻯ ﻛﺎﺗﺐ ﻭﺑﺎﺣﺚ ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ
  • من قتل الترابي؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • صحافة حسب ( الظروف ) بقلم عبد المنعم هلال
  • كيف نفهم صمت السلطة ...؟؟؟!! بقلم سميح خلف
  • الحركة الشعبية- شمال البناء الديمقراطي..و خارطة أمبيكي و بيضة أم كتيكي..! بقلم عبدالوهاب الأنصاري
  • غزة لا تمشي حافية القدمين بقلم د. فايز أبو شمالة
  • ياثوار السودان ...الوحد الوحدة الان بقلم عبد الباقي شحتو علي ازرق
  • تقويم المسار عند د. كامل ادريس!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • من لم يُؤدبه الزّمنْ، يؤدِبه اليّمَنْ.! بقلم عبد الله الشيخ
  • على ظهر مانديلا..! بقلم عبد الباقى الظافر
  • رسالة للسيد ثامبو امبيكي..! بقلم الطيب الزين
  • أدوات التغيير( 1): كيف تخسر دول كبرى معارك صغيره بقلم عثمان نواي
  • الرجل الوطواط يفاجيء الإسلام ودارفور بقلم أكرم محمد زكي
  • سياحة فكرية في القبضة السرية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • في اليوم العالمي للمسرح فاسيليف : المسرح هو الجانب الأكثر شفافية من الضوء
  • علي ملك الاْردن دفع نفقات تكاليف اعادة امتحان الشهادة السودانية بقلم ناصر منعم منصور
  • التعليم كان رسالة .... صار هبالة بقلم شوقي بدرى
  • تعطيل الحركة اليسارية، أي حركة يسارية، لصالح من؟ ولأجل ماذا؟.....6 بقلم محمد الحنفي
  • في الدبلوماسية كما في الحرب: أوباما في هافانا/د. مراد شاهين