09:19 PM March, 23 2016 سودانيز اون لاينفيصل سعد -مكتبتىرابط مختصرهاتفتني واليأسُ في نبراتها : قالت الأرض ياصديقي الخبث يملأهافأنا بتُ لا ادعمهم، ولا أثق بهم يا للخذلان. ناشطةُ هي: جاهدةً ؛والساسة يمارسون الخنوع .رددت لها ايا أختاه "نزرع جميلاً ولو في غير مِوضعة . لن يضيع جميلاً اينما زُرع.".علينا أن نشرئبَ ؛ فقط لتنوير شعبنا بتسوير حلمٍ قادم في عتمة التأخير. ثم اردفتهاأزمات بلادي صادقتي، تنقشع حينما يمضي جيلاً ،تمترس على رؤسنا فوق الأشهاد. وعندما يفوق جيلنا ،من غيبوبة الأحلام الملفوفة مع دخان سيجارة : وعشق مغيبات الروح.فثائر الحق ،عقله حضور، نبضه شعور، يتصيد هفوات الحكام، ليشعل الأرض نار ثورة :فنور.ألهمها قولي فأجابت: صدقت فأصبت ... وهانذأ أستشعر بالأمل يدُب في الروح ليملأ الجسد.بلادي تغمرها الأحزان ، أجسادنا يطويها الطوفان، واخرى يعانقها رصاص الظالم.وللعُهر فيها مواقيت وبرهان؛ وراعٍ يهُشُ قطيع البشر، ناحية ارض جدباء يملأها الغثيان.وساطة وتفاهة ،وقاحة تستثمر في ارواحنا ،ليبني قائدها اسطول على جمام شعبي المكلومونحن لم نزل نوزع الخُطباء ليملأو الارض زعيقاً وضجيجاً في منابر الدنيامُفرغين لهم الارض ليعبثوا ثم يلعبوا بأرضِنا: عرضِنا ،ويدعون أنهم ألهتنا بلا هوادة.عذراً صديقتي، فقد جسدتُ لحظات حوارنا ،في بلد ينادينا ،ونحن ننطاطي الرؤوس.فساستنا حكاماً ومناوؤن في الظلم سيان.وشبابنا نصف تائه في الأوهام ، ونصف يُمارس الطغاة علية أنكالاً من التعذيب. غِالبها جسدي ...نفسي ليفسح لهم الارض، فيملؤها ظلماً ،بعد أن ضاجعها السلطان، فانبتت جيلاً يعبس بأهله. تهافتاً للعيش في رَتَقٍ إنه الهًزيان .. يا للخُذلان.... يا للخُذلانالتوقيع : فيصل سعد.نيروبي مساء الاربعاء 23\3 \16-- Sudanese journalist أحدث المقالاتفتح وحماس والموقف المصري نظرة تحليلية بقلم سميح خلفالنقد الثوري ..و تصحيح المسار ..و دور امبيكي الذي اضحي كبلف التنفس بقلم عبد الباقي شحتو علي ازرقضد حلف اليهود بقلم د. فايز أبو شمالةموجز حول المحكمة الجنائية الدولية بقلم د. محمود ابكر دقدق-استشاري قانونيي وباحثلماذا إرتفاع معدلات البطالة فى السودان ؟ بقلم سعيد أبو كمبالهل يستطيع الشرق الاوسط علي شرف اليوم العالمي للمرأ انجاز تمكين المرأه بقلم دالحاج حمد محمد خيراحزب الامة القومي بين تردد الحلفاء وغدر الحكام بقلم حسن احمد الحسنهل هو صمت الحملان ام ماذا ؟ بقلم حسن عباس النور تعطيل الحركة اليسارية، أي حركة يسارية، لصالح من؟ ولأجل ماذا؟.....5 بقلم محمد الحنفيعندما يكون الهوس الديني حكومة!! بقلم بثينة تروسالآلية الأفريقية : فضيحة محاباة النظام وانعدام الحيادية بقلم عثمان نوايأين ذهبت تلك المليارات ؟؟ بقلم عمر الشريفالمطلوب اعتذار صريح..! بقلم عبد الباقى الظافرنقترب - نقترب ... لكن بقلم أسحاق احمد فضل اللهوزارة الإرشاد ومحنة الأحكام القضائية!! بقلم حيدر احمد خيراللهثامبو إمبيكي طرفاً وليس وسيطاً.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
سودانيز اون لاينفيصل سعد -مكتبتىرابط مختصر