.. وان ادخلك الله الجنة فاطلب من الملائكة احضار طه حسين ليحدثك بصوته > فصوت طه حسين من متع الجنة> وطه يحكي لك عن صفين ليقولورجل يعتنق الاشتر النخعي في المعركة ويسقطان " /�> .. وان ادخلك الله الجنة فاطلب من الملائكة احضار طه حسين ليحدثك بصوته > فصوت طه حسين من متع الجنة> وطه يحكي لك عن صفين ليقولورجل يعتنق الاشتر النخعي في المعركة ويسقطان �� /> نقترب - نقترب ... لكن بقلم أسحاق احمد فضل الله

نقترب - نقترب ... لكن بقلم أسحاق احمد فضل الله


03-23-2016, 02:22 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1458739343&rn=1


Post: #1
Title: نقترب - نقترب ... لكن بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 03-23-2016, 02:22 PM
Parent: #0

01:22 PM March, 23 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> .. وان ادخلك الله الجنة فاطلب من الملائكة احضار طه حسين ليحدثك بصوته
> فصوت طه حسين من متع الجنة
> وطه يحكي لك عن صفين ليقول
ورجل يعتنق الاشتر النخعي في المعركة ويسقطان /والاشتر من ابرز قادة علي بن ابي طالب/ والرجل يصيح بأهل الشام
: اقتلوني.. واقتلوا مالكا معي
> يطلب منهم ان يخبطوهما معا باسيافهم -فما داموا سوف يقتلون الاشتر - فهو لا يبالي
> قال طه بصوته الرائع
: وما كان اهل الشام يعرفون الاشتر باسم «مالك» فلو ان الرجل قال ... اقتلوني والاشتر - وكان للاشتر مائة نفس - ما نجا منها بواحدة.
> الحرب المستقتله هي هذه
> .. ونوشك ونحن نتشبث بالاحداث اليوم - ان نصرخ
: اقتلوني واقتلوا مالكا معي.. الاحداث التي تجري الان يجب ان لا تفلت ابدا
> فالاحداث الان تقول
: خلاص.. خلاص
قربنا - اوشكنا - كدنا - وصلنا و......
> نقترب مما يبحث عنه السودان منذ تسعة وخمسين سنه وثلاثة أشهر واثنان وعشرون يوما.
> .. لكنا نعرف ان التمساح انما يختطف الناس عند «القيف»
(2)
> والجنوب.. وغرب السودان
- والترابي - والاستفتاء والمحادثات - والحوار - احداث كلها يلتقي الان
> والقيف قريب - والتمساح
> والسنوسي يبكي امس الأول لأنه جلس علي (كرسي) الترابي -
> والترابي مازال يملأ الدنيا
> ولما كان السنوسي يبكي كنا نستمع للشيخ موسي هلال (الزعيم المعروف) - وموسي يحكي لنا عن «كرسي» الترابي - وعن الوحدة - والاستفتاء و....
قال
: الأربعاء التي سبقت وفاة الترابي - يزورنا محمد الامين خليفة واربعة معه مبعوثين من الشيخ - يدعونا للغداء
> وفي بيته ينهض من كرسيه الذي يجلس عليه - عند الناحية الشمالية من غرفته ويأخذ بيدي الي غرفة مجاورة - ليقول ويقول
قال لي: لم يبق الا «جمع» السودان كله - هذا او الخراب
> ولما كنا نستمع للشيخ موسي كنا نتأمل شيئاًِ غريباً
> الترابي كلما ضاق ماعونه عن الهدف الوحيد هذا - جمع السودان - استبدل الماعون
> (... الجماعة الاسلامية - يبدلها بالجبهة الاسلامية.. يبدلها بالحركة الاسلامية .. يبدلها بالانقاذ .. يبدلها بالتوالي.. يبدلها بالمؤتمر الوطني.. يبدلها بالحوار الوطني.. و...)
> .. والترابي يعمل منفرداً لانه يشعر ان الناس لايحتملون عقله.
- وأن الخطر لا يحتمل ارتكاب الاخطاء.
لهذا كان هياج الحركة الاسلامية وغيرها.
> قال موسي
: لما قال لي الترابي انه (خلاص ماشي) قلت له
: من بعدك في الجماعة
قال: العقل الأضخم هو.. علي عثمان
قال موسي: في تركيز غريب علي الكرسي :
: يوم الوفاة - لما ذهبت الي بيت الترابي ليلا دخلت الغرفة - غرفة الترابي - ذاتها
> والمقعد هناك كان يجلس عليه ابراهيم احمد عمر - وعن يمينه غازي وعن يساره علي عثمان و....
(4)
> ..... ونهاية الاسبوع هذا - في اديس ابابا يلتقي اولاد قرنق - باقان من استراليا (قبل اعوام شرطة استراليا ترتاب في امواله وتحجزها)
> ودينق الور.. وربيكا
> وعرمان وعقار
> يلتقون للبحث عن (مصيرهم) فالاحداث في الجنوب تحسم بنهاية الشهر هذا
> والترابي يحدث البعض في الاسابيع الاخيرة من حياته عن أن
: التمرد في الغرب انتهي
> والجنوب سوف يعود وهو يحمل المرارات و...
(5)
( والف جهة تفور وتمور الان..
> .. والقوس حول السودان (الاستفتاء) في الغرب.. وشئ تقوده الاموال في الشرق.. والجنوب الذي ينهار .. ومصر التي تزحف علي استاها...) اشياء نحدث عنها..
> وعما يقال عن كل شئ تحت الارض
> وعن مشروع الترابي
> وعن التفسير «الحقيقي» للاحداث.
> التفسير الحقيقي - حتي يلزم كل احد خندقه
> فالمعارك في التاريخ كله - آخر اللحظات فيها - هي اعنف لحظات القتال
> نقاتل باسلوب الاشتر والرجل فنحن نشعر ان المعركة تقارب - تقارب - تقارب - نهايتها
> مهما كان التمساح تحت القيف


أحدث المقالات

  • حول مهزلة استفتاء دارفور بقلم محمد داؤد سليمان
  • بلاغ للسيد وزير العدل بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • ضعوا التفاوض و الحوار و أمبيكي على الرف.. توجهوا إلى الشارع! بقلم عثمان محمد حسن
  • رسالة مولانا وصلت بقلم نورالدين مدني
  • ميثولوجيا سيد القرود والتحول من الشمولية إلى الديمقراطية بقلم الياس الغائب
  • نضح جهلا ، فمررنا كراما (2) بقلم ب. حيدر الصافي شبو
  • ( لا للغلاط ) بقلم الطاهر ساتي
  • التكامل بين مصر والسودان واثيوبيا ...!!!؟؟؟ بقلم محمد فضل -- جدة
  • القمح ام القطن ؟ بقلم أحمد الملك
  • أمن النظام يداهم دار مدارك للنشر ويعتقل مديرها! بقلم أحمد الملك
  • خمس سنوات هي مدةٌ طويلة: لماذا يجب أن تنتهي أكبر كارثةٍ إنسانيةٍ في العالم بقلم: يعقوب الحلو و كيف
  • في نقد العمل الطوعي السوداني بقلم محمد ناجي الأصم
  • موقف أمبيكي إستفزازي والواجب الوطني يحتم وحدة الجبهة الثورية بقلم أحمد حسين آدم
  • إستبعاد رمسيس الثالث من قائمة فرعون موسى بقلم مصعب المشرّف
  • التدين الشكلاني وشيوع ثقافة النفاق بقلم حامد جربو
  • هرِمنا..هرِمنا..هرِمنا..! بقلم عبد الله الشيخ
  • تفاءلوا خيراً تنتعش مبيعات الصحف الرياضية بقلم كمال الهِدي
  • ليس من حقكم أن تفرحوا .. بقلم عمر الشريف
  • ماذا تتوقعون من نظاما(خان)شعبه....! بقلم المثني ابراهيم بحر
  • أخلوا سبيل إلياس يا أهل اليأس بقلم صلاح شعيب
  • بنت العمدة !! بها بقلم صلاح الدين عووضة
  • كومون يحميها القانون وتسندها العدالة
  • مرة أخرى ..عودة الوعي ! بقلم الطيب مصطفى
  • مع د. على الحاج فى فقه التعمية!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • المستجيرون بأوروبا يجب حمايتهم و ليس مقايضتهم بقلم د. طارق مصباح يوسف
  • عن الطلبة الأردنيين المجرمين بقلم أكرم محمد زكي
  • لماذا إلتف الشارع النوبي حول المناهضة ؟ بقلم عاطف عبدون
  • تائه بين القوم/ الشيخ الحسين/ الي مساعد البشير ....... الامير عبد الرحمن المهدي