Post: #1
Title: حول قوى المستقبل للتغيير ألسودانى ألثورة والثورة المضادة
Author: بدوي تاجو
Date: 02-28-2016, 11:40 PM
10:40 PM February, 29 2016 سودانيز اون لاين بدوي تاجو-Toronto, ON Canada مكتبتى رابط مختصر 1 أئتلآف , " قوى ألمستقبل للتغيير" منذ ألثلاثاء الفائت , من كيانات عرفت ," بتحاف القوى ألوطنية",والقوى الوطنية للتغيير)قوت"واحزاب الوحدة ألوطنية" وفيما يشمل 41 حزبآ, هى ارادة قوى ودون الدخول فى طرحها وبرامجها التاريخية المؤسسة لها , اذ ربما يجد عدد هائل من قوى شعبنا, المنتمى ,وغير المنتمى وفق قانون ألتوالى , سابقا , وهو قانون ألآحزاب ألحالى المطور , غياب معرفته بذلك. حقيقة ألآمر , , أن تسمية" قوى ألمستقبل" أنشأها ألسيد الصادق ألمهدى , كدأبه فى أعطاء أطروحاته دومآ لبوس وزى خطابى متفرد ومخصوص وكان ذاك فيماأذكر فى منتصف العام الفائت , أثر أجتماعات جرت بين قوى المعارضة السودانية , مع ألبرلمان ألاروبى. فى هذا المساق لآيعنينا كثيرآ ألحديث عن عدد ألاحزاب , أو تنوع برامجها ,أو دساتيرها ,أو أوجه ألخلآف والتباين بينها ,بل ألآئتلآف والتعاون معها , لآنا غير معنيين بالدعوة , لنظام "خالف " كما ذهب فى ذلك الترابى, أيام قريبات, أنما نحن معنيين كامة ناهضة بان المؤسسات السياسية وألآجتماعية التى تمثل شعبنا قادرة فعلآ على القيام بدورها التاريخى , وهذا لآيعنى رفض ألتعددية وكثرة ألاحزاب , لآن حرية التنظيم مكول وفق ألاعلآن ألعالمى , لمن يشاء ممارسة هذا ألحق,غير أنه مستقر فقهآ وسياسة وفق نشوء "الدولة ألوطنية ألديمقراطية ", انه كلما كانت التنظيمات والتشكيلآت السياسة محددة ومحصورة ومعلومة,يأت تقرير الفقه السياسى بان الشعب المعنى وألامة المعنية قد تجاوزت مراحل الخلآف وألاختلآف ,لعمومية وكمونالتى وطنية , مما استتبع أندماج قوى فى أخرى او أنصهارها او غيابها كلية ,لغياب معطيات ومرتكزات وجودها لآحقآ, وعل مصدر الكثرة ,لآيعنى سوى التشتت وألاختلآفات الناتجة عن بدائية التكوين وثانوية ألاختلآف , وألانبعاج ألشائة لقوى ألبرجوازية ألصغيرة فى أثبات ألذات فى أى منعرج وتفخيم ألآختلآف مع عدم وجود خلآف أو أختلآف منهجى او فقهى جوهرى , وهذا ديدن ألامم ألناشئة الراغبة فى تاسيس الدولة "القومية",ومختصره أنه فى ألختام مع حركةألتحولآت ألاجتماعية والسياسية ,فتفرز "ألامة " او ألقوى ألآجتماعية , خياراتها "المؤثلة". 2 ليس لآى قوى سياسية وطنية فى الظرف ألآنى ألحق توجيه , او أعتبار أنها ألرآعية للحركة ألسياسية ألسودانية , ألا قوى ألشمول الشعبوى الدينى ألدينى , يرون أن "المؤتمر ألوطنى" حزب ألاخوان ألمسلميين ألحاكميين , خلآفا للامين الصادق عبدالله عبدالماجد ورهطه, هم "ألفة " العمل السياسى كمايذهب ألدعى أمين حسن عمر وزمرته من المتعاليين العتاة, والمتمالئيين ألآكرميين؟؟, وعليه فالقوى السياسية المصنوعة بالموالاة , او المستقلة , او الفضفاضة , او النهازة , او ألاصيلة, هى مايصنفه شعبنا ويؤرخ له , يزكى تضحياته وبذله , ويعلى عطاءه بالوقوف معه بدءا من ألعضوية , بذل ألمال والولد والنفس ألى مراقى ألآصطفاف جندا من جنود الوطن, كما قال فى معركة التحرير الوطنى , ضرار صالح ضرار , "نحن جند الله جند الوطن" , أما على ذات الشط , لن ينسى للمجرمين أللئام , والخونة والقتلة,والسراق ألسفهاء , مهدرى ثروات ألآمة, ماأقترفت أياديهم المتسخة, وعقولهم ألخربة,وعلوهم فى ألارض دون منة, وعوثهم فسادآ دون مستكنة وعلى منوال هذا السياق , فأن موقف ألجبهة ألثورية , على لسان ألرفيق مالك عقار, رحبت بنشوء "قوى ألمستقبل ", واستعداد ألجبهة ألثورية للتنسيق معهم وفق هذا النسق المكون وعل التحفظ على ان بعض القوى لآتضع جزء من برامجها "اسقاط" ألنظام ,بل أصلآحه , كما يذهب "ألآصلآحيون" , أو منبر السلام العادل", لآيقدح فى موقفهم ألمعارض لسياسات "الدولة ألفرد" "وحزب ألفرد" والطاغوت ألذى يغير أرادة حتى برلمانه , حول الزيادات "ألآقتصادية ألآخيرة"؟؟, وسنقف معهم لهذا السلم , من النهوض والرفض والمعارضة , وان كانت قوانا ترنو ألى تغيير جوهرى واساسى, فكل قوى بماتسع وفق مكونها النظرى ومدى تقبلها لزلزلآت ألتغيير ألشعبى والوطنى؟؟,أنه من الحسنى , بحياء كان أوبوضوح فقد" أتوا يدعون للأصلآح , وألاصلآح , جزء منه يودى للتغيير ؟؟؟" 3 وجود اجسام ومؤسسات متباينة , فى هذا الظرف التاريخى المعقد, لآخوف منه , بل علينا ألسعى ألدؤؤب ,لتحقيق ألتحول الوطنى الديمقراطى ,بكافة أشكال ألنضالآت والمجاهدات الوطنية المتاحة, ويظل المحك المركزى فى الختام , من من قوى شعبنا ,كان سباقا فى مضمار النضال الوطنى , وازالة كابوس ألشر والشقاء والموت , وأزالة ألشمولية ألشعبوية , وقدر كم من معيار الذهب نصب وصلب ونذر , من" قوى ألتغيير السودانى" لسودان وطنى ديمقراطى , ناهض وآمن!! تورنتو 28و 2016
أحدث المقالات
السلطة والتراث أحمد إبراهيم أبو شوك عرض د. حامد فضل الله الفن والفقر: في نعي الفنان أحمد أمنتاك بقلم مبارك أباعزيماذا يريد الشعب من المعارضات بقلم عبد الباقي شحتو علي ازرقشقيقة البشير قاعْدة في مكتب نضييييييف.. ومكندش! بقلم عثمان محمد حسنقَعْمِزْ ..!! بقلم عبد الله الشيخهنا أيضا توجد أزمة..!! بقلم نور الدين عثمانتوهان الوطن .... بقلم ذاكر عبد الله مصطفيروسيا تتطالب رفع العقوبات عن السودان اكذوبة يروجعا النظام الحاكم حجز الكتب من انجازات وزارة وزارة الدقير !! بقلم حيدر احمد خيراللهطرق الفوضى ..!! بقلم الطاهر ساتيمن ليس معكم أيها الشيخ بقلم عبد الباقى الظافرواصلاح العجز (صرير الباب) (1) بقلم أسحاق احمد فضل اللهامرأة (مجازاً) !! بقلم صلاح الدين عووضةالحصانة أمام المحاكم الوطنية كأساس لمنح لإختصاص للمحاكم الأجنبيةحبينا أساتذتنا ومازلنا نحبكم بقلم مبارك أردول
النص الأصلي للحوار الذي أجرته قناة الغد مع جبريل ادم جبريلمراسم تشييع شباب من اصول سودانية بأمريكاحكومة اليابان تدعم أنشطة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فى السودان بمبلغ 4.5 مليون دالقائم بأعمال سفارة جنوب السودان في القاهرة تشرف إحتفال مجتمع تويج ميارديتالأمين العام لجهاز المغتربين يصدر قرارا بإيقاف تحصيل المساهمة الوطنية لغير المهنيين للأعوام إعلان مظاهرة هانوفرمحلية سربا بغرب دارفور تسجل (31973) لاستفتاء دار فورالاتصالات تحجب (18) موقعاً إباحياًضبط مواد ثقافية صادمة في مقاهي الإنترنت بالعاصمةخطاب الإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي في الاحتفال بسبعينية حزب الأمة القومي بولاية تكساسكاركاتير اليوم الموافق 28 فبرائر 2016 عن العقوبات الامريكية على السودان
Japan provides USD 4.5 million to support UNHCR’s work in SudanSudanese and Egyptian Sides Agree on Solution of all Problems Facing Citizens of Two CountriesDetained journalist rushed to North Darfur hospitalEstablishment of Joint Sudanese-Egyptian Consulate SignedDisplaced receive food aid in Sudan’s Blue Nile
|
Post: #2
Title: Re: حول قوى المستقبل للتغيير ألسودانى ألثور
Author: محمد على طه الملك
Date: 02-29-2016, 01:02 AM
Parent: #1
مقال جميل تشكر عليه يا استاذ .. فعلا المصطلح كما قلت أطلقه الإمام الصادق المهدي العام الفائت كمقابل لمصطلح النظام الخالف .. ومثلما سرق النظام الحاكم اسمه من الحكومة التي شكلها الصادق المهدي إبان الديموقراطية الثالثة وأطلق عليها حكومة الانقاذ فها هي السرقات مستمرة دون اعتبار للحقوق الفكرية .. التي لم تغفل عنها في مقدمتك.. وكما ترى لا مندوحة من قضم ما يمكن قضمة ممن كانوا موالين للنظام حتى ولو بحجة الاصلاح فحسب.
|
|