Post: #1
Title: رسائل مقاتلة للتحرير الوطنى الديمقراطى , لآ للقهر وألفساد ألثيوغراطى3 بقلم بدوى تاجو
Author: بدوي تاجو
Date: 02-13-2016, 01:13 AM
00:13 AM Feb, 13 2016 سودانيز اون لاين بدوي تاجو-Toronto, ON Canada مكتبتى رابط مختصر 1 لن يقرر اى شخص , كان ماكان , ألآرادة الوطنية والشعبية , للشعوب , أمر مستحيل , و عليه ان مؤسسات القانون الدولى ,ومن ضمنها منبر ألسلآم الامريكى , وباى كان من المسميات , غير قمين أو قادر , للتقرير فى أرادة ألشعوب المستضعفة , ولن يستطيع بريستون ليمان ان كان جزء من هذا المنبر, منبر السلآم ألآمريكى , او باى صفة يود ان يمثل امريكا الحكومية, له الحق عموما أن يبدى ألراى, والنصح , وهذا ككارتر فى أيام سالفة , لكن يحجب عنه, التقرير, أو ألآرشاد, والتوجيه لآى فقة يرى انه ألآنسب لنعتمده أو أن ينصحنا , لكيفية السعى والتاسيس " للدولة ألديمقراطية ألحديثة" أو أن نبقى على أزلآم دولة " الشيطان " ألثيوغراطية , منبت الشر وألآرهاب , وحاضنتة ألآيدلوجية" ألآرهابية ألجهادية" , ليس فى وطننا فقط , بل وامتداته التنظيمية , لكافة أوطان ألعالم , ينبغى مراجعة هذا فى كافة ألآطروحات العديدة والمبعثرة من أيام ألآربعينات , ومحنهم واغتيالاتهم التاريخية القديمةوفى ألستينات لمن يعلمونهم اتخاذ التدابير التامرية للاغتيال, النقراشى , جمال عبدالناصر , الى زمننا المعاصر , محاولة أغتيال ألرئس المصرى, مبارك باديس أبابا, ألزعم ألردئ للفجر الجهادى الكاذب , وماسمى بغتة بالربيع العربى, كان جزء من ذاك الربيع , ألآلوية ألسوداء للداعشية , وحرب اليمن , وتدمير سوريا , والسير الحثيث لآبتلآع لليبياواشعال الطائفية فى العراق , والمسعى لتكوين الدولة الثيوغراطية الجهادية فى مصر , لولآ فطنة أبناء النيل فى الشمال ووعيهم الحادب , لكانت مصر تسيير دون مرسأه ,أهل ألآمر , ؟؟ وان كان الدعم ألآممى يمتد لآناس المحنة فى سوريا وحلب , بذات معطيات الفقه الديمقراطى, فما حال السود الدكن بالسودان يقهروون منذ أمد بدارفور2003 , ومات فيهم من مات عشرة الف , كاقرار ألبشير ,او ثلثمائة الف كاجصائيات الامم التحدة ونزوح مايقارب مليونين ونصف, اعوام 2003 ومعلوم مئات ألآلآف المقتوليين جراء ألتطهير ألعرقى , تقارير ألآمم المتحدة,وباقله أمكانية أستدعاء أبوقردة , لتقديم أفادة على أليمين, واستجوابه , على ماأدلى به , ولو كنا نعلم بحضوره الى هيج لأتينا لهذا ألغرض , حيث لم يستدعنا نفر المصلحة, ولآيمكن أن نذهب كمترافعيين لهم مصلحة , أن لم تندبنا مِؤ سسات المجتمع المدنى المعنى كامر مهنى؟؟؟ أو ألزام سيانى من جهة معنية, أذ لآمجال للتطفل أمام المنابر القضائية الدولية؟؟؟؟
2 الآن تنفى حكومة , ألجهادية ألآخوانية , تصدير أنماط النموذج الداعشى للشعبوية الجهادية ,أو المؤتمر الوطنى الحزب ألآخوانى ألحاكم, أو ألحكومة ألسودانية , والتى ستحكم الى خمسين عام تتلو , كما أفاد شبل المؤتمر الوطنى القيادى حامد ممتاز , فى غمرة النشوة فى أرض بريتون, او ماكمايكل, اوكتشنر , لتاريخ قديم أمبراطورى , يهب الحكم الذاتى والمصير لشعب السودان, تبرؤها من "الهجمات ألآرهابية " فى ليبيا فى مناطق مدينة ألكفرة , لهو موال جديد من الدفاع , ورمى ألآخرين بمصائبها غير المحصورة , والقائها ودون تردد على ألآخرين , كحركة العدل والمساواة, جبريل , او حركة تحرير السودان , مناوى,, هى ذات طرائق الموال الناكر القديم . فى المحاولة الفاشلة لآغتيال حاكم مصر حسن مبارك باديس أبابا, واتهامهم لبعضهم البعض فى من قام بمحاولة ألآغتيال فى البلد الشفيف , أثيوبيا , وتناوحت نذرهم , فقتلوا من قتلوا من مدبرى ألاجرام السياسى العالمى , وسلموا من سلموا من أشخاص ربضوا وقاتلوا معهم دفاعآ عن مفاهيم كانوا يعتبرونها جذوة ملآط "المشروع ألحضارى ألآسلآمى" من ىشاكلة بن لآدن , أمتدادآ للمعتقد الراديكالى المغاير , ككارلوس , مقابل مال زهيد خسئ , نربأ حواره ولآنعنى تجنيبه لوقت كريهة , لكن أقله , كان حفظ ماء الوجه اقل مخرج, بدل الولوغ لدرجة التسليم, لآشخاص كانوا اقرب لهم من حبل الوريد وعلى ذات المنوال تناوحوا قديمآ , بدءآ من مواليهم ورئيسهم المشير, ألى سدنته المنافحيين بان حكمهم سيكون آبدآ, بدءآ من ألآياب لله , نافع على نافع " ولحس ألكوع " , أمتدادآ " الى الصقر العربى , امين حسن عمرألآخوانى , يغير منقاره , بتواتر العهود , كألآتان فى علم المعاصرة البيولوجى الداراوينى , تجديد سرمدى آبد, فى ادرة الحكم , وهذا ميتافور فى الثقافة العربية , " لصقر لبيد" , وهو رمز بان لآيتنازلوا او يطلقوا الحكم السياسى لبلآد السودان , و ألمنقار, وببساطة تكنى أبد ألدهر , فليس هناك لسبب للتعجب , رشدآ أو هطرقة , او ممالئة مستورة , كما ذهب الى ذلك الرهط الاول من قادة الشمولية الدينية المفترية, وعلى حذو النعل يات الشبل الممتاز؟؟ تورنتو 12°2016
أحدث المقالات
الانقاذ وسلاح دمار شامل جديد بقلم شوقي بدرىلماذا يضحك عمر البشير و عبد الرحيم محمد حسين و عبد الرحمن الصادق الصديق بقلم جبريل حسن احمدفليستقيل خالد وكل المنظومة ، هلكتونا!! بقلم حيدر احمد خيراللهعقبات أمام المصالحة بقلم محمد السهليالحرية: العملية السياسية وآفاقها المسدودة بقلم معتصم حمادةالديمقراطية / الأصولية... أي واقع؟ وأية آفاق؟.....6 بقلم محمد الحنفيمابين اشراقة المتفلتة وإبراهيم الشيخ بقلم محمد الننقةارفع رأسك فأنت أفضل البشر! بقلم فيصل الدابي /المحاميالقرآن لساناً وعربيا: تدبر آيات عدم تبرئة النفس وعدم طلب الحكم في سورة يوسف بقلم الريح عبد القادر جبلي !! بقلم صلاح الدين عووضة الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (2) بقلم الطيب مصطفىالسودان سلة غذاء العالم - بين اليقظة والاحلام بقلم حسين الزبيرآخر نكتة سودانية (خروج نهائي من السودان)! بقلم فيصل الدابي/المحاميوَا أَسَفِي على أَسْفِي من المغرب كتب مصطفى منيغ عرمان والنظام وغموض 12 جولة من حوار الطرشان (2) بقلم أمين زكريا- قوقادىسوق السلاح الفردي يزدهر في الكيان الصهيوني الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (91) بقلم د. مصطفى يوالحالة النضالية الفلسطينية بين البرنامج الراسمالي والخيار الشعبي بقلم سميح خلفياسر سعيد عرمان (١) فحيحك من خلال نباحهم وهديلهن ! يُشجينا بقلم سيد علي أبوامنة
|
|