04:43 PM Jan, 28 2016 سودانيز اون لاينأحمد حسن كرار-ليبيامكتبتىرابط مختصرﻭﻓﻲ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺴﺎﺑﻊ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﻭﻥ ﻣﻦ ﻳﻨﺎﻳﺮ ﻟﻌﺎﻡ 2014 ﻛﺎﻧﺖﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻻﻋﻼﻡ ﺗﻀﺞ ﺑﺨﺒـﺮ ﺍﻥ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺳﻴﻠﻐﻰ ﻓﺨﺎﻣـﺘﺔ ﺧﻄﺎﺑﺎً ﻫﺎﻣﺎً ﻋﻠﯽﺍﻻﻣـﺔ ﺍﻟﺴـﻮﺩﺍﻧﻴﻪ . ،ﻗِﻴﻞ ﻟﻨﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﺨﻄـﺎﺏ ﺳﻴﺤﻤـﻞ ﻣﻔﺎﺟﺌﻪ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻻﻣـﻪﺍﻟﺘﻲ ﺍﺳﺘﻮﻃﻦ ﺍﻟﺸﻘﺎﺀ ﺩﻳﺎﺭﻫﺎ ،ﻭﻋﻢْ ﺍﻟﻔﻘـﺮٌ ﺭﺑﻮﻋﻬﺎﻟﻢ ﻳﻬﺪﻯ ﻟﻲ ﺑﺎﻻً ﻓﻲ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﻴﻮﻡ ،ﺭﺍﻭﺩﺗﻨﻲ ﺍﻓﻜﺎﺭﺍً ﺍﺗﻀﺢ ﺍﻧﻬﺎ « ﺷﻴﻄﺎﻧﻴﻪ»ﻧﻌﻢ ﺷﻴﻄﺎﻧﻴﻪ ! ﺗﺨﻴﻠﺖٌ ﻛٌـﻞ ﻣﻦ ﻻ ﻳﺘﺨﻴﻠﻪ ﻋﺎﻗﻼً ،ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﻻﺳﺌـﻠﻪ ﺗﺠﻮﺏﺧﻴﺎﻝٍﻓﻘﻠﺖ :ﻫﻞ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻟﺴـﺪ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻥ ﻳﺘﻨﺎﺯﻝ ﻣﻦ ﻣﻨﺼﺒﻪ ﻛﻤﻜﺎﻓﺌﻪ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻻﻣﻪ ؟؟ﻫﻞ ﺳﻴﻌﻠﻦ ﺣﻜـﻮﻣﻪ ﻛﻔﺎﺀﺍﺕ ﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺘﺮ ﺍﻟﻰ ﻣﻮﻋﺪ ﺍﻻﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲﻛﺎﻥ ﻗﺪ ﺗﺒﻐﻰ ﻟﻬﺎ ﻋﺎﻣﺎً ﻭﺍﺣﺪﺍً ﻓﻘﻂ ؟؟ﺍﻭ ﺳﻴﻠﻐﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﻭﺳﻴﻌﻠﻦ ﺍﻻﺣﻜﺎﻣﻪ ﺍﻟﻌﺮﻓﻴﻪ ؟ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻪ ﻫﻲﻗﺎﺋﻤﺔ ﺍﺻﻼً؟ﻣﺎﺫﺍ ﻳﻌﻠﻦ ﻳﺎﺗﺮﻯ ؟ﻟﻜﻦ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﺎ ﺍﺛﺎﺭ ﻫﺬﻩ ﺍﻻﺳﺌﻠﻪ ﻭﺟﻌﻠﻬﺎ ﺣﺎﺋﻤﻪ ،ﻭﺍﻋﻄﺎﻫﺎ ﺿﺠﻴﺠﻬﺎ ﻓﻲﻣِﺨﻴﻠﺘﻲ ﻫﻮ ﺗﺰﺍﻣﻦ ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ ﻣﻊ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻲ ﺍﻻﺳﺒﻖ «ﺟﻴﻤﻲﻛﺎﺭﺗﺮ» ﻭﻳﻄﻠﻊ ﻟﻨﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﺍﻥ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺳﻌﻠﻦ ﻣﻔﺎﺟﺌﻪ ﺍﻟﻴﻮﻡﻟﻠﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴــ ﻭﺩﺍﻧﻲ ،ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺼﺮﻳﺢ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺛﺎﺭ ﺿﺠﻴﺠﻲ .ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﻛﻞ ﻣﻌﺎﻧﺎﺕ ﺍﻟﻐﺮﺑﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﺨﻔﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﺣﺪ، ﻭﺑﺤﺜﻨﺎ ﺍﻟﺪﺅﻭﺏﻋﻦ ﻟﻘﻤـﺔ ﺍﻟﻌﻴـﺶ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺗﺄﻣﻴﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺭﺣﺎﺏ ﺍﻟﻮﻃﻦ، ﻭﻫﺎﺟﺮﻧﺎﻟﻬﺎ ﻭﻟﺤﺎﺟﺎﺕ ﺍﺧـﺮﻟﻘﺪ ﺧﺎﻃﺮﺕ ﺑﻠﻘﻤـﺔ ﻋﻴﺸﻲ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﺗﺴﻴﺒﺖٌ ﻋﻦ ﺍﻟﻌﻤـﻞ ﻣﺘﻌﻠﻼًﺑﺸﻌـﻮﺭﻱ ﺑﻮﻋﻜـﺔ ﺻﺤﻴﻪ ﻟﻢ ﺍﺳﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﻤﺪﺍﻭﻣـﻪ . ﻓﻘﻂ ﻟﻼﺣﺘﻀﺎﻥ ﺍﻟﺘﻠﻔﺎﺯﻭﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻊ ﺍﻻﺳﻔﻴﺮﻳﻪ ﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﺍﻫﻞ ﺍﻻﺧﺘﺼﺎﺹ ﻓﻲ ﺗﺤﻠﻴﻠﻬﻢ ﻋﻦ ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱﻳﺮﻳﺪ ﺍﻥ ﻳﻘـﻮﻟﻪ ﺳﻴﺎﺩﺗﻪ ؟ﺍﻧﻌﻘﺪ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ،ﻭﺃﻟﻘﻰ ﺧﻄﺎﺑﻪ ﻟﻘﺪ ﻗﺎﻝ ﻓﻴﻪ ﻣﺎ ﻗﺎﻝﻟﻜﻦ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﺎ ﺳﻤﻌﺘﻪ ﻫﻲ « ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﻞ ﺍﻟﻨﺎﺱ»ﻭﺛﻢ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺑﻤﺤﺎﻭﺭﺓ ﺍﻻﺭﺑﻌﻪ ،ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺼﺪﻣﻪ ﺍﻟﻔﺎﺟﻌﻪ ﻻﻧﻪ ﻟﻢ ﻳُﻠﺒﻲ ﻭﻟﻮﺑﺈﺣﺎﺀﺍﺕ ﻣﻨﻪ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﺠﻮﻝ ﺑﺨﺎﻃﺮﻱ !ﻭﻣﻨﺬ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺪﺃﺕ ﺗُﺒﺤـﺮ ﺳﻔﻴﻨﻪ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ،ﻟﻜﻦ ﺇﺑﺤﺎﺭﻫﺎ ﻟﻴﺲ ﻛﺈﺑﺤﺎﺭ ﻛﻞﺍﻟﺴٌﻔﻦ ﻭﺍﻻﺳﺒﺎﺏ ﻋﺪّﺓ ﺗﻌﻄـﻞ ﻣﺤﺮﻛﻬﺎ ﻓﻲ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻤﺤﻴﻂ ، ﻭﻟﻴﺴﺖ ﻟﺪﻳﻬﺎﺍﺷﺮﻋﻪ ﺗﻘﻮﺩﻫﺎ ﻟﻠﺸﺎﻃﺊ ﺣﺘﻰ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺎﻃﺊ ﺍﻟﻐﻴﺮ ﻣـﺮﺍﺩ ، ﻭﺍﺧـﺮﺍﻥ ﻗﺎﺋﺪﻫﺎ ﻟﻴﺲ ﻣﺎﻫﺮﺍً ﻓﻲ ﻗﻴﺎﺩﻩ ﺍﻟﺴﻔﻦ ﺍﻭ ﺑﺎﻻﺣـﺮ ﻫﻮ ﻟﻢ ﻳﺼﻌﺪ ﻋﻠﻰﺳﻔﻴﻨﻪ ﺣﺘﻰ ﻭﻟﻮ ﺭﺍﻛﺒﺎً ﻛﻴﻒ ﺍﺫﺍ ﺑﻪ ﻳﻘـﻮﺩ ﺳﻔﻴﻨﻪ ﻣﻤﺘﻠﺌﻪ ﺑﺎﻻﻣﺘﻌﻪ ﻭﺍﻟﺮﻛﺎﺏﻣﻌﺎً؟ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻻﺣـﻮﺍﻝ ﺍﻥ ﻓﻲ ﻫﺬﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﻣﻴﻦ ﺍﻟﻠﺬﻳﻦ ﻣﺮﺍ ﻋﻠﻰ ﻋﻤـﺮ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭﻣﺮﺓ ﺍﻟﺴـﻮﺩﺍﻥ ﺑﺎﺻﻌﺐ ﻓﺘﺮﺍﺗﻪ ﺍﻟﻤﻌﻴﺸﻴﻪ ﺗﻀﺎﻋﻔﺖ ﻛﻞ ﺍﻟﺴﻠﻊ ﺍﺿﻌﺎﻑ ﻭﻫﺬﻩﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻪ ﺍﻟﻤﺆﻛﺪﻩ ﻭﺑﺎﻻﻣﺲ ﺍﻟﻘﺮﻳﺐ ﺗﺤﻤﻞ ﺍﻟﺼﺤﻒ « ﺍﻏﺮﺏ» ﺧﺒﺮ ﻭﻫﻮﻣﻀﺎﻋﻔﺔ ﺍﺳﻌﺎﺭ ﻏﺎﺯ ﺍﻟﻄﺒﺦ ﺛﻼﺛﻪ ﺍﺿﻌﺎﻓﻪ « ﻏﺮﺍﺑﺔ» ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻓﻲ ﺍﻧﻮ ﺍﺳﻌﺎﺭﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻗﺎﺕ ﺗﻤـﺮ ﺑﺎﺳﻮﺃ ﻓﺘﺮﺍﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﻭﻥ ﺍﻱ ﺍﻥﺍﺳﻌﺎﺭ ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻗﺎﺕ ﻓﻘﺪﺕ ﺛﻼﺛﻪ ﺍﺭﺑﺎﻉ ﻗﻴﻤﺘﻬﺎ ﺍﻟﺴﻮﻗﻴﻪ ﻓﻲ ﻫﺬﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﻣﻴﻦﺇﻻ ﻓﻲ ﺍﻟﺴـﻮﺩﺍﻥ ﺗﺰﺩﺍﺩ ﺛﻼﺙ ﺍﺿﻌﺎﻑ.ﺍﻡ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻻﺳﺒﻮﻉ ﻭﻓﻲ ﺍﺻﻘﺎﻉ ﺍﻟﻠﻴﺎﻟﻲ ﺍﻟﺸﺘﻮﻳﻪ ﻳﻌﺪﻝ« ﻧﻮﺍﻡ» ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﺍﺧﻄـﺮ ﻗﻮﺍﻧﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﺠﻨﺎﺋﻲ ﻟﺴـﻨﻪ 91 ﺣﺴﺐﻣﺎﻗﺎﻟﻮﺍ ﺍﻫﻞ ﺍﻻﺧﺘﺼﺎﺹ ﻭﻫﻲ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﻓﺘـﺮﺓ ﺍﻟﺤﺒﺲ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺧﺮﺝ ﺍﻟﻰﺍﻟﻄـﺮﻳﻒ ﻭﻓﺎﻩ ﺑﻜﻠﻤـﺔ ﺗﺴﻲﺀ ﺍﻟﺴُﻠﻄﺔ ﻻ ﺍﻟﺪﻭﻟﻪ .ﻟﻜﻦ ﻟﻢ ﻳﺒﻠﻘﻮﻧﺎ ﻛﻢ ﻣﻜﺎﻓﺌﺔ ﻣﻦ ﻳﺨﺮﺝ ﻟﺸﺎﺭﻉ ﻭﻳﻤﺪﺡ ﺍﻟﺤﻜـﻮﻣﺔ ؟ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺣﺎﻝ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﻟﻦ ﺗﻌﺒﺮ ﻋﻦ ﺣﺎﻟﻨﺎ ﺍﻟﻮﺍﻗﻌـﻲ ،ﻭﻋﻦ ﻣﺄﺳﺎﺓ ﻧﻌﻴﺸﻬﺎﻓﻲ ﺍﻭﻃﺎﻧﻨﺎ ،ﺍﻭ ﺧﺎﺭﺟﻬﺎ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﺍﻟﻤﺆﻛﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺳﺘﺸﻔﻪ ﻣﻦ ﻧﻈﺮﺓﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ ﻧﺤﻦ ﻓﻲ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﻋُﻬﺪﻩ ، ﻭﺳﻴﺄﺗﻲ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺍﻟﻔﺮﺝ ﻭﺇﻥ ﻃـﺎﻝﺍﻻﻧﺘﻈﺎﺭ !#ﻭﺳــﻼﻡ_ﻳﺎﻭﻃـﻨﻲ#ﻭﺩﻛــﺮﺍﺭﺃﺣﻤﺪﺣﺴـﻥ أحدث المقالاتأحداث الجنينة وبورتسودان : جريمة واحدة، مسارح مختلفة ! بقلم فيصل الباقر الشباب اليوم بين مِطرقة الهُموُم وسندالة المشاكل بقلم إبراهيم عبد الله احمد أبكر ما كُنتَ عارِف ..! بقلم عبد الله الشيخالمسيحي الذي قرأ الفاتحة لأجل الوطن بقلم أحمد الخميسي. كاتب مصريشن بتسووا بالغاز؟! بقلم كمال الهِديحكومة المرشد...! بقلم عبد الباقى الظافر عذاب أولاد محمود !! بقلم صلاح الدين عووضة إنقاذي.. لأنه... بقلم أسحاق احمد فضل اللهبين الخليفة الطيب الجد و(الشيخ) الأمين! بقلم الطيب مصطفىحكومة الغلاء .. والدمار والبذخ !! بقلم د. عمر القرايهل سيعدم الوزير كاروري ؟! بقلم حيدر احمد خيراللهالموقف التضامنى مع القيادات بقلم هنوه كوندو إيرقوالمافيا الامريكية تنصب وتحتال تحت ستار العمل الإنساني علي اللاجئين السودانيين بقلم ادم عيسي هارونالجديدة على القهر ليست متعوِّدة من المغرب كتب: مصطفى منيغالانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (86) الاشتباه بكلمة سامحوني وملاحقة كتبة ادعو لي بقلم د. مصطفى ي
سودانيز اون لاينأحمد حسن كرار-ليبيامكتبتىرابط مختصر