مسودة كتاب الأزرق عن داعش نقرأها .. ثم نجزم بان سفارات العالم سوف تتخاطف الكتاب لتفهم> فالاحداث عنفها وغموضها يجعلها خطيرة> وما نتوقعه يحدث> وشرق افريقيا الآن «حرب ال�" /�> مسودة كتاب الأزرق عن داعش نقرأها .. ثم نجزم بان سفارات العالم سوف تتخاطف الكتاب لتفهم> فالاحداث عنفها وغموضها يجعلها خطيرة> وما نتوقعه يحدث> وشرق افريقيا الآن «حرب ال��� /> وما يحدث غداً هو بقلم أسحاق احمد فضل الله

وما يحدث غداً هو بقلم أسحاق احمد فضل الله


12-28-2015, 03:11 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1451311898&rn=0


Post: #1
Title: وما يحدث غداً هو بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 12-28-2015, 03:11 PM

02:11 PM Dec, 28 2015

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



> مسودة كتاب الأزرق عن داعش نقرأها .. ثم نجزم بان سفارات العالم سوف تتخاطف الكتاب لتفهم
> فالاحداث عنفها وغموضها يجعلها خطيرة
> وما نتوقعه يحدث
> وشرق افريقيا الآن «حرب اليمن وما يجري» كتاب لا يكتب لانه أكثر غموضاً من داعش
> لكن بعض صفحات الكتاب.. الذي لم يكتب.. هي:
> اثيوبيا تحتفل امس الاول بافتتاح بوابات «اربعة» في سد النهضة
> وما يتدفق ليس هو الماء.. ما يتدفق هو هياج الاحداث
> والاحداث بعضها هو.. صلة ارتريا بالتحالف.. وصلة مصر بقوس الازمات «ما بين مصر حتى يوغندا»
> ومعركة السد.. وافورقي واثيوبيا
> وصلة السودان بهذا
> ..و..
«2»
> وافورقي.. حين يدخل التحالف السعودي ضد الحوثيين يحدث ضباطه عن انه
.. ينتقم من علي عبد الله صالح
> والعقيد «اسقدوم» الذي يهرب بقواته من ارتريا إلى السودان في سبتمبر الماضي كان يكمل لعبة خداع مدهشة بين اثيوبيا وارتريا
> فالسيد افورقي كان يستدعي القائد «اندلي كانشو» من امريكا
> «اندلي كانشو معارض اثيوبي» ليقود المعارضة الاثيوبية من اسمرا
> واثيوبيا تعلم بالامر.. وتعد الرد
> واندلي.. بجواز سفر ارتري.. يهبط صنعاء.. عابراً..
> وعلي عبدالله صالح يعتقله ويسلمه الى اثيوبيا
> ضربة اثيوبيا الاولى كانت هي هذه.. والثانية كانت هي اكتشاف افورقي ان «اسقدوم» قائد معارضة اثيوبيا من اسمرا هو من ابرز ضباط مخابرات اثيوبيا.. الرجل يهرب بقواته من هناك الى السودان في سبتمبر الماضي
> .. و...
«3»
> لكن شيئاً آخر كان هناك
> فلعبة المخابرات التي تجرجر السعودية لحرب اليمن كانت تعلم ان
> السعودية سوف تنغمس في الحرب.. بعدها تفاجأ باطلاق اموال ايران .. والاتفاق الذي نحدث عنه منذ اسبوعين.. كان بين ايران والغرب حول المفاعل الذري يكتمل قبل فترة من بداية حرب اليمن حتى تفاجأ السعودية بايران وهي تتدفق اموالاً واسلحة
> والتحليل يذهب إلى ان دول المنطقة.. شرق افريقيا بالذات.. سوف تضطر إلى الانغماس في الحرب
> وبعض الانغماس كان هو ما يشرحه حديث افورقي
فالسيد افورقي.. عند ارسال قواته إلى اليمن يحدث قادة مخابراته عن انه
: دون خيار.. فنحن ان اخترنا جانب ايران البعيدة.. اصبحنا هدفاً للسعودية القريبة
> عندها السعودية.. حتماً.. تدعم السودان واثيوبيا ضدنا
> وهكذا وبدلاً من اضعاف اثيوبيا فاننا نقدم لها دعماً لا تستحقه..
> و..
> وافورقي يدخل الحرب مع التحالف
> والخطوة الثالثة تبدأ
«4»
> افورقي الآن تحترق جسوره مع السعودية
> ورئيس اليمن / عبد ربه/ الذي يهبط معسكر «كيلوما» اثناء الحرب «الذي يقع جنوب عصب» يطلب زيارة المعسكر هذا في الايام الماضية .. وافورقي يرفض زيارة عبده هذا للمعسكر ذاته.. وفي الايام الماضية
> السعودية والخليج كلاهما يصبح وسيطاً
> وافورقي يرفض الوساطة
> متعللاً بان عبد ربه كان نائباً لصالح الذي يعتقل اندلي
> والسعودية حين تقول ان من اعتقل «اندلي» هو حلف صنعاء.. يقدم افورقي اجابة غريبة.. لها ظلال الفيل
قال: نحن مع اي حلف يعمل ضد الارهاب!!!
> وكلمة «حلف ضد الارهاب» في قاموس شرق افريقيا تعني «مصر .. اسرائيل.. جنوب السودان.. يوغندا»
> مما يعني.. قيادة اسرائيلية..
> عندها السودان يصبح تلقائياً.. عضواً في حلف يعاديه افورقي
«5»
> والحلف هذا ينسج الآن بدقة
> فمصر شأنها معلوم
> ويوغندا تكتب عنها الباحثة هيلين ابنتشتاين في الايام الماضية لتقول في موقعها ان اصطياد يوغندا يكتمل.. فهي تقول ان
: النرويج التي تغطي «ربع» ميزانية يوغندا سنوياً تمسك يدها.. الآن بالذات
> وان محكمة العدل تصدر حكماً ضد يوغندا.. بتعويض كينيا عشرة مليارات.. والحكم الآن بالذات يصبح حبلاً في عنق يوغندا.. وفي ايدي الحلف الجديد
حبلا يقود موسفيني
> ومصر التي تغني امام بوابة الحلف الجديد هذا تقودها اسرائيل
> ..و...
> والفيل الذي يمشي يقع ظله على السودان
> والسودان يحفر شرك الفيل
> وهذا ما لا يمكن أن يقال
٭٭٭
بريد
> السادة تنسيق الشرطة الشعبية
> العيد الخامس والعشرون لكم الآن.. مبروك
ومدرسة الشهيد يوسف الطيب الذي كان عضواً في الشرطة الشعبية تستحق اكمال فصولها.. ستة فصول حتى الآن تكتمل
> وقرية كريعات تعد القهوة وتنتظر وفدكم الكريم


أحدث المقالات


  • تراجي مصطفى وقعت في شباك المؤتمر الوطني العنكبوتية وعليها الاستعداد لاعيبهم القذرة
  • حكايات الحلة ملامح من أمدرمان زمان بقلم هلال زاهر الساداتي
  • إصدار جديد، جميل ومثير1 بقلم عرض د. حامد فضل الله
  • حتى يعم السلام بلادنا والعالم أجمع بقلم نورالدين مدني
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ المرغني - قرنق
  • ميزانية 2016 ..هدية لشعب كسول..!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • آخر نكتة (قوة عين مغترب سوداني)!! بقلم فيصل الدابي /المحامي
  • غزة الحافية .. فيها مافيا........................!! بقلم توفيق الحاج
  • بالحوار الرئيس ينقذ المواطن من الإنتحار!! بقلم فيصل الدابي /المحامي
  • الغول والعنقاء والشيك المؤجل السداد بقلم نبيل أديب عبدالله
  • لازم يقولوا كلام زي ده بقلم عبد الله الشيخ
  • ولكن أين الخبراء..!!ا بقلم عبد الباقى الظافر
  • ابن حرملة.. في كسلا بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • العدل العدل ياوزير العدل!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (71) كلابٌ هولنديةٌ وقنابل إنجليزية في مواجهة الانتفاضة بقلم د.


  • تجمع شباب السودان الحر ينعي محمد محمد لوكا
  • حقوق الإنسان الإسلامية والعالمية مقارنة ومقاربة الإمام الصادق المهدي
  • رئاسة الجمهورية تعلن دعمها ورعايتها لتوصيات الملتقى التشاوري للخبرات السودانية بالخارج
  • الحزب الاشتراكي الديمقراطي الوحدوي تصريح صحفي من سكرتارية الاعلام والعلاقات العامة
  • اليوم التالي تكشف عن لقاء سري جمع حسن عبد الله الترابي ومنصور خالد
  • عبد الرحمن الصادق المهدي يوجه برسم إستراتيجية واضحة لنقل المعرفة
  • وفاة سودانيين اثناء عملية إبعادهم من الاردن
  • الحزب الحاكم فى السودان يرتب لتعديلات داخلية لا تشمل منصب الرئيس
  • رؤية مؤتمر البجا المكتب القيادي بولاية البحر الأحمر حول التنسيق مع الجيهة الثورية
  • أزمة بسبب تدريس المنهج السوداني للاجئين بتشاد
  • مصرع وإصابة (20) سودانيا فى قصف جوي بليبيا
  • غندور لقاء البشير بوزراء إثيوبيا ومصر يأتي في إطار حرص السودان على إنفاذ اتفاق الرؤساء حول سد النهضة
  • كاركاتير اليوم الموافق 27 ديسمبر 2015 للفنان عمر دفع الله عن ملابس ترجى مصطفى فى السودان
  • نقابة أطباء السودان تنعي شهداء جامعة الجزيرة