هذه القصيدة أوردها من الذاكرة وقد حفظتها في أكتوبر ١٩٨٩ بعيد انقلاب الإخوان المسلمين في السودان ويفضح فيها الشاعر ( إخوانية) الانقلاب ويعرض بالرئيس المصري حسن مبارك بانه أخطا خطاً فادحاً بتأييده الانقلاب مثل خطا الملكة حتشبسوت بزواجها من كاهن أمون لتنجب الملك الكاهن( زوسر كاف) يا لثقافة محجوب شريف ، وهذ ما علمته من الرفيق الذي أعطاني القصيدة والي النص:-علي مين!؟ ،،،،،،، علي مين!يا ابو ذقناً تحت الكاب،،،،،،، والافك رباط البوتبالسنكي وحد الناب،،،،،،، فلتحكم و النبوتو لتهنا بالنصاب،،،،،،، والصايع والهلفوتتري رم تري رم،،،،،،، ما بتدي الناس القوتعلي مين ؟ علي مين؟،،،،،،، للشعب نصبتو كمين ً من أعتي قبائل ....... الحوتعلي مين؟ والبنك سمين وخدوده كما الياسمين وتزازو أخ. البنًوتوالعين....... يا حتشبسوت....... ما شافت كائن حي يتنفس في التابوتالشعب المصري جميل ،،،،،،، والعشرة مياه النيل من عهد( بعانخي) و ( توت)حق التفكير....... وقع في البئر والسلم،،،،،،، حمامة جناحها كسيروالورد صناعي بغير عبيروددت لو كتبت علي وحيها وقارنتالسياسة السودانية المصريةالحالية من وحي التاريخ.انقلاب الحسن المرغني وسيطرته علي الحزب الاتحادي الديمقراطي بواسطة جهاز دولة الإخوان المسلمين في السودان.،،،،،،، ولكن أدرك شهرزادي الصباح ....... فسكتت عن الكلام المباح....... و....... غير المباح أحدث المقالاتروابط لمواضيع من سودانيزاونلاين