الجعلى هرب مثل الفار إلى جحره العاصمة السودانية الخرطوم بقلم محمد القاضي

08:58 PM Jun, 15 2015
سودانيز اون لاين
محمد القاضى -
مكتبتى فى سودانيزاونلاين



من المؤسف ان يصل حال وطني العزيز إلى هذه الدرجة ان هروب الرئيس السوداني عمر حسن احمد البشير من جنوب إفريقيا , إلى جحره الخرطوم ,و هروب الرئيس بهذه الطريقة هي اهانة للشعب السوداني , و السودان حيث هرب الرئيس و ترك كلمة السودان في هذا التجمع الإفريقي الأول .
لم اسمع ان اى رئيس يهن بلده بهذه الطريقة التي هرب بها وهذا هو مصدر إحراج للدولة حيث يهرب رئيس دولة بهذه الطريقة , يعتبر جبن وعار و حب للسلطة وادانة واضحة للرئيس السودانى عمر البشير فى كل التهم التى وجهت له .إن هروب الرئيس هو هروب على أجساد الشهداء من أبناء هذا الوطن العظيم . الذى قتل بدم بارد من هذا النظام الفاسد النظام الإسلامي الإرهابي القذر الذى قتل الشعب باسم الدين و الجهاد و حماية الدين الاسلامى , نقول لهولا الإرهابيين قد نجحتم فى قتل الشعب باسم الدين و نجحتم أيضا فى تهريب زعم هذه العصابة عصابة الإخوان المسلمين فى السودان . , و نقول لهذا التنظيم لن تفلحوا فى هروب الرئيس إلى الأبد من العدالة . الموقف الذي مري اليوم على الرئيس السوداني , هو فال الخوف للرئيس من الإخوان و الحركة الإسلامية السودانية , وان الرئيس من المحتمل ان يعيد ترتيباته فى شكل حكومته .
كان على الرئيس السوداني , ان يكون أكثر رجولة فى مواجهة القضاء , و هروب الرئيس هو إدانة أخرى له حيث تهرب من العدالة وعليه ان يذهب الى المحكمة الجنائية , لشرف السودان حيث سوف يذاع فى المؤتمر ان كلمة السودان سوف تلقى لهروب الرئيس عمر البشير . و كلمة هروب عندما تردد فى هذا المؤتمر يعتبر اهانة للوطن العزيز .
ان تهريب البشير هو مخالف للقانون وعلى اى دولة أخرى ان تضع هذا فى أجندتها . ان هروب الرئيس السوداني من جنوب إفريقيا , هو عدم احترام لهذه الدولة , و اهانة لقضاء جنوب إفريقيا . و على القضاء الجنوبي إفريقي ان يتحرك , لاسترداد شرفه , وذالك عن طريق استجواب رئيس الحكومة . ومطالبته بالاستقالة فورا . وهنا لن انسي ان احيي هذا القضاء الجنوبي إفريقي لأنه قام بواجبه اتجاه العدالة و اتجاه الشعب السوداني العظيم لن نسي هذا الموقف لهولا الرجال فى القضاء الجنوبي إفريقي .
هروب الرئيس السوداني هو شئ مؤسف وعمل سوف يلاحق السودان دوليا ويقال ان الرئيس السوداني قد هرب من القضاء لأنه مجرم و مجرم حرب و مرتكب جرائم فى الشعب السوداني , كان على السلطات و الحكومة في جنوب إفريقيا عليها مساعدة الشعب السوداني , و المحكمة الجنائية في توقيف هذا الشخص المجرم الرئيس عمر البشير .
محمد القاضي


أحدث المقالات

لماذا يغيب الإعلام الرسمي؟ بقلم عثمان ميرغني 06-15-15, 02:40 PM, عثمان ميرغني

الزمن الثقيل بقلم عبد المنعم الحسن محمد 06-15-15, 03:24 PM, عبد المنعم الحسن محمد

رجل الدولة : بين النصب والتنصيب! بقلم دكتور الوليد ادم مادبو 06-15-15, 03:21 PM, الوليد ادم مادبو

ثم ماذا بعد أداء القسم والاستقبالات الحاشدة بقلم بارود صندل رجب 06-15-15, 03:19 PM, بارود صندل رجب

طمبل والبحث عن حقيقة الذات بقلم عماد البليك 06-15-15, 03:18 PM, عماد البليك

(ملايين)حزب الأسد النتر التى لم تنتر عند قارعة جوهانسبرج ؟! بقلم على حمد ابراهيم 06-15-15, 03:17 PM, على حمد إبراهيم

لماذا غاب السيسي..!! بقلم عبدالباقي الظافر 06-15-15, 02:43 PM, عبدالباقي الظافر

نحن وهم !! بقلم صلاح الدين عووضة 06-15-15, 02:37 PM, صلاح الدين عووضة

عندما يُترَك الرُّضّع تحت رحمة الشغالات بقلم الطيب مصطفى 06-15-15, 02:34 PM, الطيب مصطفى

( كل يوم حظر ) بقلم الطاهر ساتي 06-15-15, 02:33 PM, الطاهر ساتي

المعارضة التى نريد .. بقلم حيدر احمد خيرالله 06-15-15, 05:07 AM, حيدر احمد خيرالله

البشير لن يعود . . حتى لو دفع الرشوة بقلم أكرم محمد زكي 06-15-15, 05:06 AM, اكرم محمد زكى

نكتة سودانية جديدة لنج (تحري رؤية طيارة البشير)!! بقلم فيصل الدابي/المحامي 06-15-15, 05:04 AM, فيصل الدابي المحامي

للإنتقال معاً إلى غد أفضل بقلم نورالدين مدني 06-15-15, 03:11 AM, نور الدين مدني

"الجهاز"..مِن نَزع الإعتذار إلى نَزع الروح..!! بقلم عبدالوهاب الأنصاري 06-15-15, 03:09 AM, عبد الوهاب الأنصاري

!عواصف لير شعر نعيم حافظ 06-15-15, 03:07 AM, نعيم حافظ

مسائل الكبار للكبار بقلم/ ماهر إبراهيم جعوان 06-15-15, 03:05 AM, ماهر إبراهيم جعوان

عباس وازمة الخلافة....!!! بقلم سميح خلف 06-15-15, 03:04 AM, سميح خلف

أين الأخبار السارة التي وعد بها الجنجويدي حميدتي الناس وقد انتهى موسم الصيف؟ بقلم عبدالغني بريش فيوف 06-15-15, 03:02 AM, عبدالغني بريش فيوف

البشير وتشومبي بقلم شوقي بدرى 06-15-15, 02:38 AM, شوقي بدرى

البشير ضيفُ ثقِّيل..(الجنائية)وأرواح الضحايا تطارده!! بقلم عبدالوهاب الأنصاري 06-15-15, 02:35 AM, عبد الوهاب الأنصاري

محطات في السياسة والفن والمجتمع بقلم صلاح الباشا 06-15-15, 02:33 AM, صلاح الباشا

أشواق بروميثيوس السوداني ! بقلم عماد البليك 06-15-15, 02:31 AM, عماد البليك

ضد التلوث في الخرطوم! بقلم هاشم كرار 06-15-15, 02:30 AM, هاشم كرار

باب كبار الزوَّار..!! بقلم عبدالباقي الظافر 06-15-15, 01:58 AM, عبدالباقي الظافر

دعوة خاصة جداً لوزير الداخلية!! بقلم عثمان ميرغني 06-15-15, 01:57 AM, عثمان ميرغني

وصل يا عسل !! بقلم صلاح الدين عووضة 06-15-15, 01:51 AM, صلاح الدين عووضة

بين مناوي ولوردات الحرب بقلم الطيب مصطفى 06-15-15, 01:50 AM, الطيب مصطفى

( أنا هو الحُثان ) بقلم الطاهر ساتي 06-15-15, 01:47 AM, الطاهر ساتي

• ليس في الإمكان إرضاء كل إنســان !!! .

• إذا التزم البشير ( الجعلي ) ومكث في داخل بلده قالوا : ( هو ذلك الرئيس الجبان الذي لا يستطيع أن يسافر لأي جهة في العالم ) .

• وإذا خاطر ( الجعلي ) وتحدى الجنائيات وسافر قائداَ الوفد السوداني في المحافل الدولية قالوا : ( هو ذلك البشير المتهور الذي لا يلتزم بالوقار والذي نجده كل يوم في دولة من الدول ،، والذي يدخل السودان في الاحراجات والمزانق ) .

• وإذا عاد البشير سالما رافعا رأس البلاد بالتحدي الرجولي العالي الذي تخاذل عنه الرئيس المصري ( السيسي ) قالوا : ( الجعلي هرب مثل الفار إلى جحره العاصمة السودانية ) .

• تلك هي اجتهادات البعض من أقزام السودان عندما يفتقدون منطق الرجال في مقارعة البشير ،، ويفتقدون المهارة في السجال ،، وكالعادة لا يملكون من الحجج إلا تلك التوافه من المبررات ،، وهم أضعف الخلق في العالم في ساحات الكلام والكتابة والحروب .

• وهنا نجد أحدهم يصف البشير ( بالفار ) ،، وعندما نقارن الحيثيات نجد البشير قد تحدى الجنائيات وتحدى الأقزام برجولة لا مثيل لها وقد عاد لوطنه رافعاَ رأسه ورأس السودان عاليا رغم أنف حثالة البشر ،، ورغم أنف حشرات الساحات .

• وفي نفس الوقت عندما نحاول أن نجد وزناَ لذلك الكاتب الذي يصف البشير ( بالفار ) نجده ذلك النكرة الأدنى من مقام ( الصفر ) ،، وهو في وزنه وأصله أقل كثيراَ من ذلك الفار ،، مجرد حثالة قذرة لا يملك إلا توافه الكلمات ،، ونعال ذلك ( الجعلي ) في الحقيقة يعادل عشرة ألف من أمثال صاحب المقال ،، لأن صاحب المقال في مقامه ووزنه دون مقام ووزن ذلك الفار ،، ولأنه من فصيلة الفئران والحشرات فهو لا يجيد إلا مصطلحات الحشرات والدونيات عند الحجج والحوار ،. والسؤال هو : متى سيتحرر أمثال هؤلاء الأقزام من عقدة الحشرات والفئران ليتحدثوا بلغة الإنسان الحضاري ؟؟

• البشير قد تحدى الكبير والصغير برجولة ( الجعلي ) ،، وصاحب المقال سقط خزيا وعاراَ حين لم يعتقل البشير ،، ثم أصبح بمقام ( الفار ) ليتحدث بلغة الفئران التي يجيدها ،، وهو إطلاقاَ لا يدخل في مسميات الرجال ،، لأنه يفتقد تلك الصفات المطلوبة في الرجال ،، ولا يجيد إلا تلك الحروف التي تليق بالنساء ،، والرجولة تعني إجادة الحروب وإجادة الحروف وإجادة المواقف .

• وسيظل ذلك الكاتب وأمثاله في متاهات الدونية والانحطاط لمئات السنين ،، لأن مشاوير الرجال ما زالت بعيدة عنهم كثيرا ،، وكالعادة فحياتهم هي حياة الدونية والإحساس بالنقص عن شعوب الأرض .

لقد صدقت يا ابن الجنجويد فصفة ( الفار ) قد تليق بالرئيس المصري الذي خاف من هول المواقف .. والمعروف أن الفئران تخاف من المخاطرة ولا تعرض مصيرها للخطر .. وصفة ( الفار ) لا تليق إطلاقاََ بالبشير لأن البشير لم يخاف من المخاطرة كالفئران .. بل تحدى كل المخاطر رغم علمه بذلك مسبقاَ .. وهنا نجد أن صاحب المقال يفتقد المنطق .. فماذا يريد صاحب المقال من البشير ؟؟ .. هل يريد من البشير أن لا يعود لعاصمته .. ولماذا يتصف رئيس البلاد بالفار حين يعود لوطنه ؟؟؟؟؟؟ .. منتهى العجز في الحكم وفي التعبير !!

لقد شاهدنا عبر الفضائيات لحظة وصول الرئيس السوداني عمر البشير لمطار الخرطوم والوفد المرافق ، وشاهدنا كيف كانت استقبالات الشعب السوداني للرئيس القائد ، وقد تتبعنا هبوط الطائرة السودانية الميمونة وفي متنها الوفد السوداني بقيادة الرئيس البطل عمر البشير ، تلك الحقيقة التي كذبت الأنباء التي قالت أن الرئيس السوداني هرب من جنوب أفريقيا بطائرة حربية !! وقد كذب الأفاكون الدجالون ، وفي نفس الوقت فإن كل التقارير الرسمية بالصور تؤكد أن البشير ووفده حضروا جميع جلسات القمة الأفريقية ، ولم يتخلفوا عن جلسة واحدة ، مما ينفي مزاعم صاحب المقال بأن الرئيس ووفده قد هربوا بطريقة أهانت الشعب السوداني ، فهنا صاحب المقال بحث شرقاَ وغرباََ ويميناَ وشمالاَ وهو يحاول أن يجد عيباَ لنجاحات البشير العالية ، فعجز عن ذلك ، وعندها ازداد غيظاَ وحقداَ وبدأ في التأليف بالأكاذيب والافتراءات الحاقدة .

يا إبن الجنجويد . . إذا كان الحديث عن الرجولة فالتلزم خدرك لأن الكاتب يشهر إسمه وقلمه . . ليس مثل النساء يخاطبن الناس من وراء حجاب ، مع إعتذاري للنساء لأن بعض أبناء الجنجويد قد تشبهوا بهن . . والأدهى و أمر أنهم قد إستنكروا تشبيه عمر البشير بهن . . غيرة . .
وباختصار كده . . روق يا كوز . . دورك جاي. .

يا سوداني يا ثاني :
أين رجولتك يا تافه عندما هربت من اسمك وكتبت ( سوداني ثاني ) ألا تثق في رجولتك يا حرمة ؟؟؟ . أنا قلت ابن الجنجويد ، وأفتخر بذلك الاسم كثيراَ ، وما زلت مصر على ذلك الاسم : ولكن أنت يا شاطر عامل نفسك فاهم شديد وشجاع للغاية ثم هربت كالبنات من كتابة اسمك ، ولم تفكر لحظة أنك متورط وهارب جبان حين تواريت خلف اسم ( سوداني ثاني ) ، وحتى في مجرد الشكليات أنت غبي ، وكان في إمكانك ان تكتب أي اسم ثلاثي حتى يقول الناس عنك رجل شجاع وذكي ، ولكنك طلعت غبي للغاية ، فأين المخ ؟؟

إنت فعلا غبي بجدارة وقايل القراء كلهم بهايم زيك . . وأنا ممكن أكون فعلا إمرأة وبكتب بإسم مستعار يا عمرالبشير . . لأ أفتكركده أسأت ليك شديد . . أعتذر

يا المصري هذا الكاتب الجربوع لاجئ بمصر وهو يفجر في الخصومة ليثبت انه معارض ليضمن اعادة توطين في احدى دول الغرب الاوربي .. شوفلك محن ؛ هذا واحد من خريات بلادي المحسوبة علينا

يا المصري هذا الكاتب الجربوع لاجئ بمصر وهو يفجر في الخصومة ليثبت انه معارض ليضمن اعادة توطين في احدى دول الغرب الاوربي .. شوفلك محن ؛ هذا واحد من خريات بلادي المحسوبة علينا

ولماذا في الأساس الكاتب ترك بلدو المليان خيرات ولجأ لبلد تاني لو ما الرئيس فعلا فأر والتعليق حمار?

الجعلي هرب !!
لماذا حشر القبيلة هنا ! وهل هرب فعلا .. أم حضر المؤتمر حتى نهايته ؟؟
ولماذا تكسب عداء قبيلة بكاملها ! والتي سيؤدي استفزازك هذا لانحيازها بالكامل للرئيس حتى ولو أصبح (قرقوش) شخصيا !
البشير هرب... المك نمر هرب ...
لماذا لا تحدثنا عن (جكة) خليل ابراهيم من أم درمان الى حدود تشاد ؟ ولماذا فكر منظموا رالي داكار في ضم هذا المسار (ام درمان – حدود تشاد) في سباقهم الدولي المعروف !!

يا ود جعل . . الله يجعل ليك مخ في راسك . . كل العالم عرف إنو مقاعد وفد السودان في قاعة المؤتمر كانت خالية في اليوم التاني وإنو الرئيس هرب قبل صدور قرار المحكمة الجنوب أفريقية . . والهربوهو ديل ما جعليين . . لكن أفارقة سود . . بس الهارب للأسف . . سوداني في الأول . . وجلب العار لكل السودانيين . . أصحى شوية

نتمنى أن يكونوا يوماَ بمقدار الحوار والسجال .. دائماَ وأبدا لديهم شوية حروف ثم الانزواء .. ولكن مجرد المحاولات منهم يعني أنهم يتعلمون شوية شوية . ومن واجبنا ان نأخذ بأيدي هؤلاء الضعفاء ليتعلموا أدب المقال وأدب الكلام ، كانوا سيجدون الدعم المعنوي إذا تناولوا المواضيع بنوع من النقد البناء ، وذلك بفضح سلبيات نظام البشير دون الاستفزاز باستخدام تلك الكلمات الهابطة مثل ( الفار) ، والذي يأتي بكلمات الاستفزاز عليه ان يتوقع المزيد من كلمات الاستفزاز كردود أفعال ، ما الذي يدفع ذلك الكاتب أن يستخدم ذلك الأسلوب المستفز ؟؟ ، وللبشير المئات والمئات من المواقف السلبية ، ولو ركز ذلك الكاتب في تلك السلبيات بعيداَ عن الاستفزاز لكان الموضوع في إطار الحوار الحضاري العالي ، ولكن بمجرد التعدي فإن الساحات مليئة برجال البشير الذين هم أهل الحوار واللسان ،

أخي العزيز الجعلي
تحية طيبة
إنهم يفرغون قضاياهم الأساسية الهامة في جوانب تضرهم كثيراَ ولا تفيدهم ، يعادون قبيلة كاملة قد تكون هي في نفس خنادقهم في المعاناة وفي معارضة البشير ، ولكنهم يفتقدون الذكاء في معالجة الأمور والقضايا ، ما زالوا بعيدين جداَ عن ذلك الذكاء والمهارة ، صغار الأمخاخ يخلقون الأعداء قبل ان يخلقوا الأصدقاء ، وبذلك المواقف البليدة ينفردون في الساحات يوما بعد يوم كالبعير المجرب ، وبحصاد ألسنتهم يفقدون الأصدقاء قبل أن يفقدوا الأعداء ، يعادون الشعب السوداني باستخدام أساليب الكلمات الحقيرة ، ولو أنهم أمعنوا في محاربة النظام بفضح وكشف مواقع السلبيات والمفاسد لكان أفضل لقضاياهم بدلاَ من الطعن في القبائل الأخرى ، ذلك الطعن الذي يفقدهم الاحترام والمساندة والدعم ، ولكن ماذا نقول في جماعات جاهلة في كل تصرفاتها وأقوالها وحركاتها .

ألاحظ في بعض أولاد أهلنا من الجعلية إنهم يمتطون صهوة القبيلة تماهيا وتفاخراعلى بقية السودانيين بمفاهيم المفترض أنها أصبحت عقيمة ومضحكة لكنها متناقضه قبل كل شيء فهم مثلا يهللون و يكبرون حين يقال البشير الجعلي الأسد لكنهم لا يتقبلوا أن يقال البشير الجعلي جبان فسرعان ما يعودوا للعب دور الضحية واستخدام خطاب يحث على عدم التعميم .

نحن لا نتماهى ولا نمثل دور الضحية .. بل نذكر الحقائق... فقد هرمنا ونحن نسمع هذه القصص النمطية عن هروب المك نمر ..
فهل تحدثونا قليلا عن :
هجرة الخليفة من امدرمان الى ام دبيكرات.
و(جكة) خليل ابراهيم من ام درمان الى تشاد (حقوق جكة محفوظة ل ود جعل).
وعن (فزة) قوز دنقو .. التي لو رأيت أحدهم لحسبته العداء الجامايكي (بولت).

الأخ العزيز الفاضل / الجــلابي
تحية طيبة لكم وللقراء الكرام
الشكر على حروفكم تلك العالية الراقية .. والله وقفة ذلك البطل العظيم ( المـك نمـر ) باحراق السلاطين الذين أرادوا أن يذلوا الشعب السوداني تعادل كل بطولات الشعوب الأفريقية قاطبة ،، أما حكاية الهروب بعد ذلك فيدخل في خانة الأذكياء بالدرجة العالية .. ولا يدخل في سيرة الهروب المخزي لهؤلاء الذين علموا السودانيين معنى الهروب الجبان في مواقع كثيرة .. في كرري وخلافها .. حتى أصبحت صفة الهروب من ساحات الحروب والركض خوفاَ من الموت ديدناَ لهؤلاء الجبناء .. وما زال البعض يركض حتى الآن من كعة الأشاوس في مشارف أم درمان .. وذلك قائدهم خليل ابراهيم الذي جرى حافي القدمين من أم درمان حتى مشارف تشاد .. ومن تشاد ظل هاربا حافي القدمين حتى مشارف ليبيا .، ومن ليبيا عاد هارباَ من الثوار الأحرار حتى كانت الضربة الموجعة للأحرار الرجال .. وليس لديهم موقف بطولي واحد يذكر في التاريخ مثل ذلك الموقف البطولي الرائع للمك نمـر .

انت عنصري بغيض !!!!!

أرى أن كل من سقتهم إن صح زعمك قد إتبعوا السنة التي جاء بها المك كما أكدت وأحسنت

( نحن نرعي شردات المك وحفيده اللسد Nike )

طبعا الأسد ماعنده أي علاقة باللسد فلأول حيوان والثاني ما عندو حيوانات . . أي والله علشان كده جعل ي ي ي ك

و ما دخل الجعليين في الموضوع دا.
الكلام دا مدان و مرفوض منك يا ود القاضي و أرجو مخلصا تغيير هذا العنوان.
ما أضر بالسودان إلا القبلية ! و إشارتك و حشرك للجعلين في الموقف المخزي للبشيرهذا مجرد سخف.
نحن ندين العنصرية التي تقع علينا من أمثالك و من بعض الجعلين و لكن نرفض أي عنصرية واقعة على الجعلين أو غيرهم من أي كان.
طارح نفسك مثقف و لكن الذي تكتب مجرد سخف.

قرأت المداخلات ممنيا النفس بمداخلة واحدة تخلو من سب أو تشويه أو إحتقار للآخر فلم أجد

يا ود القاضي يا اخ نحن معاك في خندق واحد في معارضة هذا النظام وفى نفس الوقت بنقول ليك انت غلطان غلط كبير في عنوانك ده !
ما ذنب الجعليين في تصرفات عمر البشير ؟
ما ذنب الدناقلة والمحس في تصرفات بكرى حسن صالح وعبدالرحيم محمد حسين ؟
يا اخى هذا النظام القائم في السودان نظام الحركة الإسلامية وليس نظام قبيلة الجعليين ويوجد فيه كل الوان الطيف القبلى شرقا وغربا , شمالا وجنوبا وهؤلاء لا يمثلون قبائلهم ولا أهلهم , بل يمثلون انفسهم وحزبهم واسلامهم !

الأخ العزيز / خالد حاكم
تحية طيبة لكم وللقراء الكرام .
بارك الله في حروفك تلك العادلة ، وتلك هي مشكلة هؤلاء الناس من أول يوم يعرضون فيه قضيتهم ، وهم يفترض فيهم النباغة والذكاء والفهم المتعمق ، وذلك بعدم زج القبائل الأخرى بالجملة في خندق النظام وخندق البشير ، وكل مناطق السودان فيها من يعارض نظام البشير بشدة ويعاني من ويلات الأحوال ، كما أن كل مناطق السودان فيها من يعاضد ويقف بجانب البشير ، بما في ذلك مناطقهم ، تلك المناطق التي تشهد الحروب ،، وكم وكم شاهدنا مئات الأمثلة والأمثلة من جماعات مناصرة للبشير بشدة وهي أساسها عمق مناطق الصراعات ، فإذن المسألة ليست مسألة قبائل ومسميات ولكن المسألة مسألة نظام قائم متسلط يجمع الكثير والكثير من أبناء السودان الواسع وسطاَ وغرباَ وشرقاَ وشمالاَ وجنوباَ ، وبين مواطنين في كل مناطق السودان وسطاَ وغرباَ وشرقاَ وشمالاَ وجنوباَ يعارضون النظام ، ويعانون من ويلات النظام .

ولكن هؤلاء الناس بطريقة غريبة للغاية يرون أنه ما دام البشير هو جعلي فإن كل الجعليين في خندق البشير ، وما دام بكري حسن صالح وعبد الرحيم من الدناقلة والمحس فإن كل الدناقلة والمحس في خندق البشير !! ، ما هذا المعيار الغريب العجيب ؟؟ ، لماذا يضعون الكل في سلة الأعداء ؟؟ .. والعقلية لديهم هي ما دام أحدهم يدافع عن نظام البشير ويهاجمهم بطريقة ما فإن قبيلة ذلك الأحد كلها في مناصرة البشير !!! .. ولا يعقل أن يتفق جميع أفراد قبيلة في مناصرة نظام أو محاربة نظام ، وتلك الحقيقة هي السائدة الآن في جميع مناطق الصراع في دارفور والجبال وجنوب النيل الأزرق ، فهنالك الذين يحاربون النظام بشدة ، وهنالك الذين يناصرون النظام بشدة ، وهم أنفسهم يعترفون بتلك الحقيقة حين يتهمون نظام البشير بأنه نظام يخلق الفتن والشقاق بين أفراد القبيلة الواحدة لتتحارب فيما بينها نيابة عن النظام .

ونكرر القول بأن هنالك من الجعليين والدناقلة والمحس من يحارب بشدة نظام البشير .. وفي نفس الوقت هنالك من الجعليين والدناقلة والمحس من يناصر نظام البشير بشدة ، ولا يمكن حصر الجميع في سلة واحدة ، ويفترض من كل أبناء السودان الذين يعارضون النظام أن يكونوا في خندق واحد ضد النظام حتى يتم الإسقاط ، دون نزعة القبلية والعنصرية والتفرقة والشتات .

ومن العجيب أن خندق النظام بتلك المهارة والذكاء ، فحزب المؤتمر الوطني يتجنب كثيراَ مصطلحات العنصرية والقبلية بين الأفراد المنتمين لها ، تلك النزعات التي تضعف الحزب ومواقفه ، بينما نجد المعارضة السودانية في شتات وتناحر ونزعات عنصرية وقبلية ، واتهامات هنا وهنالك ،، وتلك الوضعية هي التي تعجب النظام كثيراَ وكثيراَ .

.
.

في اعتقادي أن ود القاضي من أشجع المخلوقات.

من يؤلف أو يكتب يعرض عقله على الناس.

كتابة ود القاضي عبارة عن سمك لبن تمر هندي .

أسلوب كتابة ركيك مخجل وأخطاء تضحك البشير وهو مزنوق في جوهانسبيرج.

ياريت الزول يقابل مدرس العربي الدرسك في الإبتدائي ياود القاضي عشان يقول ليه باللهجة السورية (يعدمني إياك)

.
.

النمره غلط يا أزهري 2 الناس في بحث أمور البلد المتأزمة إن شاء الله يتفاهمو برطانة وإنت عاوز نحو وبلاغة أمشي إشتري ليك كتب أدب أو خش موقع تانى وخلينا من المسائل الإنصرافية

عفيت منكم يا ولاد عمي .. فقد ألقمتم هذا الموتور حجرا بقدر عقدته النفسية والتي هي أساس مشكلته ... و ليس التنمية أو التهميش !
فأر ! شايفو قاعد يلقط في بواقي صحون المطابخ ولحوم الخنازير وكؤوس الخمر بعد غسيلها ... اختشي !
اللهم اني صائمة !!

طيب بوظطي الموتور . . كيف حنفطر؟
خلاص أمشي غسلي العدة القلتي عليها دي لغاية ما أولاد عمك ديل يشردوا شوية ويرجعوا

يا (المكين نمر وأسد شرودو)

الشردة خشم بيوت ... أقرأ تعليقات (ود جعل) و (جلابي) الفوق و وضح لينا أي من نوع من الشردات تقصد :
رالي داكار الدولي ؟
سباق المائة متر (حواجز) ؟
سباق التحمل ؟

يا الرامياهوجبنة حننتني فعلا . . ما عارف أبوك منو . . التاريخ قال ليك المتمة دي كانت زي دبي أي زول عندو حيرة يجي يفتحها . . الشوايقة من فوق والسنارية من تحت وبعدين أتراك ومصريين والغرابة ناس محمود ود أحمد وبعدين الإنجليز. . ولمن إتشاكلوا في البزنس انفصلوا وعملوها متمتين على ضفتي النيل ومكينا أخوان من أسرع المكوك بس رجالهم كان جنهم دمور دمور. . وبما إنهم سريعين جدا في الفرار عشان كده سموا الريحة ديك عليهم ( فرير دمور) بعدين لمن إحتاروا في أصلهم وإختلط عليهم النسب بقو يقولوا نحن عرب يعني و كده .

الجعلى ليست تعنى قبيلة الجعلينين المعروفين بالرجولة و الكرم الجعلى هنا لفرد واحد اسمه عمر حسن اجمد البشير الذى هرب
شكرا لكل الردود
لكم التحية