دعمآ لحملة ( أرحل ) .... إقراء ...لاءات الشعب بقلم إبراهيم إسحاق عمر الأنصاري

دعمآ لحملة ( أرحل ) .... إقراء ...لاءات الشعب بقلم إبراهيم إسحاق عمر الأنصاري


04-12-2015, 06:31 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1428816666&rn=0


Post: #1
Title: دعمآ لحملة ( أرحل ) .... إقراء ...لاءات الشعب بقلم إبراهيم إسحاق عمر الأنصاري
Author: مقالات سودانيزاونلاين
Date: 04-12-2015, 06:31 AM

05:31 AM Apr, 12 2015
سودانيز اون لاين
مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
مكتبتى فى سودانيزاونلاين



أخي المواطن اختي المواطنة... الشرفاء الاوفياء الاتقياء الانقياء الاطهار الاخيار الذين تأبى أنفسهم الهزيمة والانكسار ويرفضون الظلم و القهر والاستبداد ويتمنون لسوداننا الحبيب الامن والسلام والديمقراطية والاستقرار ولشعبه الرفاهية والرقي والتقدم ... اذا لم تكن قد انضميت الى حملة (أ رحل ..GO) ومصر و مصصم على ان تدلي بصوتك في انتخابات محسومة النتيجة سلفاْ والفائز فيها عمر البشير الطاغية والمنتصر فيها حزب المؤتمر الوطني الحاكم الفاسد المفسد ...ندعوك وأنت تنوي الذهاب او حتى وانت واقف امام صندوق الاقتراع أن تقراء ابيات هذه القصيدة قبل ان تدلي بصوتك وقارن بين شطري كل بيت من أبيات القصيدة .. فالشطر الاول من كل بيت يعكس ويعبر عن الواقع المعاش وحال السودان اليوم الذي اوصلتنا اليه السياسات الخاطئة والظالمة لنظام الانقاذ وحكومة المؤتمر الوطني والممارسات الخبيثة القذرة لرموزه وقادته دعاة العنف والكراهية ..أعداء الحرية والديمقراطية والسلام ، بينما الشطر الثاني من كل بيت يعبر عن المطلوب والمنشود والمأمول ، بل يعبر عن الواقع والحال المفترض الذي كان يجب ان يكون عليه السودان منذ الاستقلال ... لكن الحقيقة .. وقف و يقف الكل شاهدا على ما آلت اليه الاوضاع والاحوال في السودان منذ فجر الاستقلال والى يومنا هذا وازدادت سوءآ على سوء منذ إستيلاء عمر البشير على السلطة بانقلاب عسكري في ليل شديد الظلام والناس نيام في عام 1989م فبعد مرور ربع قرن من الزمان من حكمه للسودان ...ندعوك ونطلب منك وأنت تنوي الذهاب او حتى وانت واقف امام صندوق الاقتراع أن تقراء ابيات هذه القصيدة وقارن بين شطري كل بيت من أبيات القصيدة ..فاذا وجدت شطر واحد او بيت واحد فقط من بيوت هذه القصيدة مطابق للواقع والحقائق الماثلة امامك فصوت ب ( نعم .. للبشير ) ..و اذا وجدته مغاير و معاكس و متناقض مع الواقع المعاش فصوت ب ( لا ... للبشير ) .. عزيزي القاري ندعوك للانضمام لحملة ( أرحل ) و نل شرف الوقوف والنضال ضد الظلم و القهر و لو بنشرها وارسالها الى اكبر عدد ممكن من اصدقاءك ومعارفك دعمآ لحملة ( أرحل ) ومقاطعة هذه الانتخابات التي تفتقد لابسط مقومات ومعايير الانتخابات الحرة والنزيهة والشفافة .
لاءات الشعب
لا عرقيـــــة و لا قبليــــــة ..... أمــــة واحـــدة سودانيـة
لا عنصريـــة و لا جهويـــــة .... دولـــة واحــــدة قويــة
لا أحاديـــــة و لا مركزيـــــة ..... حكومــة قوميـــة فدراليــة
لا حزبيـــــة و لا شموليـــــة ...... تعدديـــة فكريـة و سياسيــة
لا دينيـــــة و لا طائفيـــــة ...... دولـــة مدنيــــة تقدميــة
لا عربيـــــة و لا إفريقيـــــة ...... هوية سودانية أصالة و خصوصيـة
لا دكتاتوريـــة و لا تسلطيـــــة ...... حكومة وحــدة وطنية توافقيــة
لا إنتهاكـــات و لا قهريـــــة ...... حريـات و حقوق إنسان أساسيــة
لا تجـــاوزات و لا عشوائيــــة ..... سيــادة قانــون و مؤسسيــة
لا تخبـــــط و لا فوقيــــــة ..... إدارة رشيدة بخطط إستراتيجيــة
لا ارتجاليــــة و لا جزئيـــــة ...... معالجات عادلة و حلول جذريـــة
لا إنقلابــــات و لا إنتفاضــــات ...... تداول سلمي بضمانات دستوريــة
لا تزويـــــر ولا تزييـــــف ..... إنتخابــات نزيهــة و شفافيــة
لا حـروب أهلية و لا نـزاعات قبليـة ..... سلام شامــل و وحـدة وطنيــة
لا أزمات اقتصادية و لا ضائقة معيشيـة ..... تنمية مستدامة و رفاهيـة اجتماعيـة
لا ظلــــــم و لا طغيـــــان ...... عدالـــــة و ديمقراطيـــة
لا تمييـــــز ولا تهمـــــيش ....... مســـــاواة و حريـــــة
لا إقصــــاء و لا إستعـــــلاء ....... تشكيلــة عرقيـــة و ثقافيــة
لا إحتكــــار و لا إستحــــواذ ....... قسمة عادلـة و مشاركة حقيقيــة
لا محابـــــاة و لا محسوبيــــة ....... كفـــــــاءة و تخصصيــة
لا أفضليــــة و لا طبقيــــــة ....... مسـاواة و عدالــة إجتماعيــة
لا جهـــــل و لا رجعيـــــة ....... معرفة وثقافة و تكنولوجية علميــة
لا تطــــرف و لا إرهـــــاب ....... تعايش أديان و طــرق مذهبيــة
لا اعتـــــداء و لا تدخــــــل ........ حسن جــــوار و حياديـــة
لا صــــراع و لا صــــــدام ........ حوار حضارات من أجل الإنسانية
لا محوريــــة و لا تبعيـــــة ......... إستقلاليـة و سيـــادة وطنيــة
تاليف ## إبراهيم إسحاق عمر الأنصاري... الولايات المتحدة الامريكية ...شيكاغو




أحدث المقالات

  • تنظيم داعش وتجنيد الطلاب البريطانيين من الجامعات السودانية ...بقلم د. احمد هاشم 04-11-15, 08:24 PM, أحمد هاشم
  • لوزان :الحمل الكاذب بقلم صافي الياسري 04-11-15, 05:57 PM, صافي الياسري
  • راعى وراعىن بقلم وليام كودى 04-11-15, 05:54 PM, وليام كودى
  • من يكره غزة لا تحبه فلسطين بقلم د. فايز أبو شمالة 04-11-15, 05:44 PM, فايز أبو شمالة
  • التطرف الديني و أسبابه بقلم مهندس/ طارق محمد عنتر 04-11-15, 05:41 PM, Tarig Anter
  • انهيار نظام الدولة العربي بعد سبعين عاماً من الحكم الفاشل بقلم د. م. مأمون محمد أحمد سليمان 04-11-15, 03:02 PM, مأمون محمد أحمد سليمان
  • الحركة الشعبية .. وأنتهاك حق شعب النوبة فى الحياة بقلم الاستاذ سليم عبد الرحمن دكين- لندن - بريطا 04-11-15, 02:56 PM, سليم عبد الرحمن دكين
  • إستئناف وساطة الإيغاد والمسائل العالقة: دفع باتجاه تحقيق السلام أم استمرار الحرب بين طرفى النزاع فى 04-11-15, 02:53 PM, غانم سليمان غانم
  • الوجدان السليم والسلطة بقلم عميد (م) طبيب سيد عبد القادر قنات 04-11-15, 02:50 PM, سيد عبد القادر قنات
  • حملة( يسقط) لتغيير النظام بقلم.. صلاح الدين ابوالخيرات بوش 04-11-15, 02:47 PM, صلاح الدين ابوالخيرات بوش
  • الجمهوريون والامام : الميت الحي والحي الميت((1 بقلم حيدر احمد خيرالله 04-11-15, 01:47 PM, حيدر احمد خيرالله
  • النخبة السودانية : مشلعيب الخيبات ! بقلم د. عبدالله محمد سليمان 04-11-15, 01:45 PM, عبدالله محمد سليمان
  • الجثة الطائرة ! بقلم عماد البليك 04-11-15, 01:39 PM, عماد البليك
  • حالة تسامي.. حرية الرأي.. بقلم عثمان ميرغني 04-11-15, 01:37 PM, عثمان ميرغني
  • أسامة حسون.. آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه! بقلم الطيب مصطفى 04-11-15, 01:34 PM, الطيب مصطفى
  • منع الانتخابات السودانية في مواقع القوات المصرية! بقلم فيصل الدابي/المحامي 04-11-15, 05:34 AM, فيصل الدابي المحامي
  • عاصفة الحزم في سياقها الأميركي بقلم نقولا ناصر* 04-11-15, 05:31 AM, نقولا ناصر
  • التجارب الكربونية في القهر التربوي بقلم نور الدين مدني 04-11-15, 00:08 AM, نور الدين مدني
  • ورينا الرجولة والوطنية يا سيسي ؟؟ أحدث دراسة مستفيضة عن ملف نهب أراضي مصر .. نقدمها للسيسي هدية ؟؟ 04-11-15, 00:05 AM, محمد غيث