أمريكا وسياسة البحث عن لاعب اقليمي بقلم أحمد المسعودي/مركز الفرات للتنمية والدراسات الإستراتيجية

أمريكا وسياسة البحث عن لاعب اقليمي بقلم أحمد المسعودي/مركز الفرات للتنمية والدراسات الإستراتيجية


03-29-2015, 06:55 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1427651724&rn=0


Post: #1
Title: أمريكا وسياسة البحث عن لاعب اقليمي بقلم أحمد المسعودي/مركز الفرات للتنمية والدراسات الإستراتيجية
Author: مقالات سودانيزاونلاين
Date: 03-29-2015, 06:55 PM

05:55 PM Mar, 29 2015
سودانيز اون لاين
مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
مكتبتى فى سودانيزاونلاين






وسط الموجه الارهابية وظهور الجماعات المسلحة المتطرفة، التي تجتاح الشرق الاوسط تتصارع وتتنازع المواقف في الولايات المتحدة الامريكية بين رؤيتين أو منهجين الاول: يتزعمه الصقور (الجمهوريون) أصحاب التدخل العسكري والسياسي المباشر (فرض الهيمنة المباشرة)، والثاني: يتزعمه الحمائم (الديموقراطيون) الذين يسعون بقوة الى البحث عن اللاعبين بالنيابة عنهم (وفق منطلق القيادة من الخلف وهذه سياسة قديمة جديدة).
ترى الولايات المتحدة الامريكية ان التعامل المباشر مع اللاعب الاقليمي واضح المعالم خير منهج للتعامل مع المستجدات فبدأت بسياسة البحث عن اللاعبين الاقليمين لتمكينهم من فرض وجودهم في المنطقة المستهدفة للتعامل معها، ويمثل ذلك بالنسبة لها سلوكا سياسيا سليما في ظل الانهيارات الامنية الكبيرة التي تجتاح البلدان الشرق أوسطية، وأول اللاعبين الذين وقع عليهم الاختيار هو ايران كقوة سياسية تسعى الى الحصول على مزيد من المكاسب الديبلوماسية من خلال فرض مشكلة الارهاب وكيفية القضاء عليه في الشرق الاوسط كنقطة اشتراك للتفاوض حولها بشكل مباشر، ودخلت الى جانب هذه المشكلة ملفات اخرى أبرزها، الملف النووي الايراني، وملف العقوبات الاقتصادية المفروضة على ايران، وأثبتت مفاوضات جنيف واجتماعات العاصمة السويسرية الجارية مدى دقة سياسة أمريكا المتمثلة في فلسفة الديمقراطيين وطريقة تعاملهم مع الملفات العالقة، بدلالة ان اشراك ايران في ملف معالجة الارهاب يعني تحرير ايران من القيود الاقتصادية أولا كمكسب سياسي مباشر، وربما وضوح السياسة الايرانية وفاعليتها في المنطقة مهدت الطريق أمام سياسة التعامل المرنة بين الولايات المتحدة الامريكية وايران.
وهذا يعني ان البرود الامريكي المنبثق عن فلسفة الديمقراطيين وتعاملهم مع مشاكل الشرق الاوسط ماهي الا سياسة للانتظار الحذر والمراقبة المباشرة بغية مراقبة وانتظار ظهور طرف اكثر وضوحا بغية التعامل معه، وهذه السياسة نلاحظها بشكل مباشر في السياسة الخارجية الامريكية منذ تولي الديمقراطيين الحكم في الولايات المتحدة الامريكية، وما التغيرات التي شهدتها مصر والتريث الامريكي الذي رافق انتقال الحكم من الاخوان الى السيسي والجيش الا نتاج لهذه الفلسفة السياسية، وكذلك الموقف من السعودية التي أحرجت الولايات المتحدة الامريكية وشكلت رأيا عاما شعبيا شرق أوسطيا منبثقا عن الرأي القائل ان الولايات المتحدة الامريكية ودول مجلس التعاون الخليجي تقف وراء الموجة الإرهابية، وظهور الجماعات المتطرفة التي سعت بشكل كبير في ضرب المنطقة بصعقة جيوسياسية أسفرت عن متغيرات كبيرة سببها عدم وضوح اللاعب المعتمد بالنسبة للولايات المتحدة الامريكية، الامر الذي جعلها تتريث قليلا لحين ظهور قوى سياسية واضحة بإمكانها ان تجد مشتركات دبلوماسية وأهداف سياسية مشتركة تنبثق عنها تحقق مصالح الاطراف جميعا، ومما يؤكد ذلك تريثها في التعامل مع المشكلة اليمنية وظهور الحوثيين في مدخل البحر الأحمر حيث توجد المصالح الامريكية والاقليمية مما يعني ان ظهور قوة واضحة المعالم وغير متطفلة على المصالح الامريكية في تحركها الاقليمي يصب في مصلحة الولايات المتحدة الامريكية وما الخطابات والتناحرات السياسية والاعلامية الا جزءا من التحشيد الأيديولوجي للقضايا المتبناة من قبل الاطراف.
لعبت عوامل عديدة وراء ظهور هذا السيناريو الجديد واهمها:
- الارهاب وظهور الانشطارات السياسية الكبيرة كنتاج من نتاجات الربيع العربي الذي انطفئت شعلته وبقيت جمرته مشتعلة.
- رغبتها في تشجيع قوى جديدة معتمدة وواضحة المعالم ومن الممكن استقراء انفعالاتها السياسية وردود أفعالها وتنبؤ سلوكها السياسي بغية اتخاذ مواقف سياسية واممية بشأنها.
- انظمة الحكم المحافظة التي باتت تدعم التيارات الاصولية، والذي سبب احراجا عالميا للولايات المتحدة الامريكية خصوصا في المجتمعات الاسلامية، فضلا عن الرأي العام الامريكي.
- اوباما ومنهجه السياسي في التوجيه من الخلف أو القيادة من الخلف عبر سلسلة مفاوضات واتفاقات دبلوماسية تساهم في اعادة النفوذ الامريكي بشكل أقل حرجا من الوجود الامريكي أبان حكم الجمهوريين في المنطقة.
- نجاح القوى المناهضة للوجود الامريكي في المنطقة في عملية مواجهة التيارات المتطرفة، وتراجع أذرع الولايات المتحدة الامريكية المتمثلة بالقوى الرامية الى تغيير الانظمة او القوى المناهضة للوجود الامريكي والتي دعمتها الولايات المتحدة ابتداءا (ونقصد بداية الربيع العربي تحت مسمى خارطة الشرق الاوسط الجديد).
- سعي بعض القوى والدول الاقليمية الى عقد اتفاقات مع الولايات المتحدة الامريكية بغية تخفيف حدة الضغط الامريكي والدولي عليها وتصفير مشاكلها الاممية من خلال قضية الارهاب ومن ضمن هذه الدول ايران التي تعاني من مشكلتين خطيرتين وهما (المشكلة النووية – ومشكلة العقوبات الاقتصادية) التي أثقلت كاهل الاقتصاد الايراني وسوف تتسبب ربما بمشاكل اجتماعية وسياسية على المدى البعيد.
- التقارب الروسي الامريكي بشأن الازمة الاوكرانية أولا، فضلا عن الاتفاق الامريكي الروسي بشأن ملف الارهاب والجماعات الارهابية التي باتت تهدد الجميع وتهدد مصالح الجميع.
- انتهاء لعبة عش الدبابير الهيلاري كلينتونية التي حققت من خلالها السياسة الامريكية الخارجية نجاحا كبيرا من خلال حصر الارهاب الدولي في المنطقة المستهدفة وبالتالي الحاجة الى تكاتف الجميع للقضاء على هذه الدبابير باتت قضية حتمية لضمان عدم عودة الارهابيين في هذه المنطقة الى دولهم، وهذا ربما يفسر ظهور مصطلح (الخوف من هجمات الذئاب المنفردة) الحديث في تشخيص وتحليل بعض التحركات الارهابية خارج حدود عش الدبابير، لإيصال رسالة سياسية عالمية الى الدول الاقليمية بانها مستعدة للتعامل مع لاعبين دوليين واقليميين جدد، استنادا الى هذه القضية المطروحة وربما البطء في معالجة الارهاب من قبل قوات التحالف ناتج عن منهج التريث والانتظار ليفصح هذا اللاعب أو ذاك عن نفسه في الميدان.
- إحداث مزيد من التشخيصات والفحوصات للمجتمع الشرق أوسطي بغية استدراج القوى المتصارعة، وبالتالي استكشاف الطرف الواضح والاقوى بغية التعامل معه، فضلا عن رغبة الحمائم ايصال رسالة عالمية غايتها تغيير الرؤية الشرق اوسطية والعالمية حول العلاقة الامريكية المشبوهة مع الجماعات المتطرفة التي انقلبت على كل الموازين.
- اللعبة السياسية داخل الولايات المتحدة الامريكية والمتمثلة بالصراع المحتدم بين الجمهوريين (الصقور) والديمقراطيين (الحمائم) ورغبة الحمائم التناغم مع الرأي العام الامريكي الساعي الى التدخل غير المباشر بسبب ويلات الحرب التي أثرت سلبا على الولايات المتحدة الامريكية.
- التعارض في الموقفين البريطاني والامريكي ازاء خطة سايكس بيكو الجديدة الذي انتجته العقلية السياسية البريطانية بذكاء فائق، وربما مراحل الحسم في ليبيا والعراق وسوريا ومصر خير دليل على رغبة امريكا في التراجع عن السير وراء المتاهات التي رسمتها لها بريطانيا وخططها الدقيقة والملتوية.
اهم نتائج هذه السياسة:
- ربما ستساهم مساهمة فاعلة في عملية القضاء على الارهاب وربما ستدخل العلاقات الامريكية مع بلدان الشرق اوسط مرحلة تأريخية جديدة وترتبط معها متغيرات حاسمة على الواقع الجيوسياسي.
- ربما سوف تتزعم بعض الدول الاقليمية ادارة ملف الشرق الاوسط واهم هذه الدول المرشحة ايران وتركيا بعد تغيير بسيط في المواقف الدولية وربما تركيا بدأت بتغيير سياستها بحيث تنسجم مع هذا التخطيط.
- ربما سوف تتغير رؤية شعوب الشرق الاوسط الى الولايات المتحدة الامريكية لأنها سوف تقوم بإعادة قراءة مواقفها مع القوى السياسية والعسكرية في المنطقة وتحديدا الجماعات التي تم دعمتها قبيل الربيع العربي وخلاله.
- ربما سوف تعتمد أو تستند أو تنسجم سياسة الولايات المتحدة الامريكية مع المواقف الايرانية والتركية، بسبب نفوذ ايران على القوى الشيعية في المنطقة مثل الحوثيين او الفصائل المقاتلة في سوريا والقوة الجهادية في العراق التي باتت تحسم ابرز الملفات الامنية فضلا عن حزب الله في لبنان، اضافة الى النفوذ الذي تمارسه تركيا على الجماعات والفصائل السنية.
- ربما ستدخل العلاقات الامريكية مع دول مجلس التعاون الخليجي السعودية وقطر والبحرين مرحلة تأديبية على النحو الآتي: قطر (بسبب موقفها من الملف المصري والليبي الذي جعل العلاقات الامريكية مع هذه الدول خجولة جدا، السعودية بسبب موقفها من دعم الجماعات الارهابية والمتطرفة في العراق وسوريا والتدخل العسكري في اليمن، والبحرين بسب ملف حقوق الانسان المتمثل بالثورة البحرينية وانتهاكات حقوق الانسان المسكوت عنها).
- ربما سيساهم ذلك بظهور خارطة جديدة من العلاقات الدولية والاقليمية تنسجم مع مرحلة ما بعد داعش قائمة على أساس تبادل المنافع والمصالح بغية اصلاح الوضع السياسي والامني في الشرق الاوسط، وعلى ما يبدو ان هذا التحليل ناتج عن فلسفة حسن النية المنبثقة عن تمنياتنا لهذه المنطقة الاستراتيجية العالمية الحيوية بالاستقرار السياسي واستتباب الامن لتنعم شعوبها بالازدهار والثروات المعطلة التي باتت في مرمى الجماعات الإرهابية، والمصالح السياسية المنبثقة من سوء النية لبعض الدول التي تحاول التهام دول اخرى بغطاء النفوذ والهيمنة.
* باحث مشارك في مركز الفرات للتنمية والدراسات الإستراتيجية
http://http://www.fcdrs.comwww.fcdrs.com

مواضيع لها علاقة بالموضوع او الكاتب


  • الحاجة لتفعيل مفهوم المواطنة والانتماء بقلم همام عبد الكاظم الجرياوي/مركز المستقبل للدراسات والبحوث 03-28-15, 05:48 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • فلسفة زمن الكرامة – ال- آذاري بقلم سعدات بهجت عمر 03-26-15, 08:49 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • عوالم السخرية في رواية أرصفة دافئة للروائي المغربي أحمد الكبيري بقلم عبد القادر الدحمني 03-26-15, 08:29 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • موازنة 2015 وقضم الدينار العراقي دراسة في الأسباب والتداعيات بقلم د. حيدر حسين آل طعمة/مركز الفرات ل 03-25-15, 04:13 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • عدنان السراج يعود الى الحاضنة الإيرانية من خلال مهاجمة مجاهدي خلق في جريدة الصباح الجديد 03-24-15, 05:45 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • عندما يرتدى الإعلاميون ثوب العسكر ؟؟ (قصة تعايش ) بقلم وعدسة :نضال الفطافطة 03-24-15, 05:39 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • فصل القيادات الاتحادية المفصولة يمثل انتهاء عصر الديناصورات ونهاية الحزب بقلم دكتورة مهيرة محمد احمد 03-24-15, 00:00 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • هَرِمَ الأبناء ورحل الأمهات بفعل السجن * بقلم / عبد الناصر فروانة 03-23-15, 10:11 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • صورة الشرق الأوسط بعد الاتفاق النووي الإيراني بقلم باسم حسين الزيدي/مركز المستقبل للدراسات والبحوث 03-19-15, 04:56 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • مواقف "الازهرالشريف" وغضب"ازلام الملالي" بقلم *طارق العزاوي 03-18-15, 06:15 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • العقيدة بين الإخلاص والمُوالاة بقلم:رحاب أسعد بيوض التميمي 03-17-15, 02:04 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • هل يدفع البشير ووزراءه ومنسوبي المؤتمر الوطني ضرائب دخل؟؟ بقلم محاسن ام الفارس 03-16-15, 02:29 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • حق الإنسان في الحصول على الصحة بقلم جميل عودة/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات 03-15-15, 08:22 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • أزمة الحركة الوطنية الفلسطينية أزمة اليسار الفلسطيني بقلم رائف حسين - المانيا 03-15-15, 03:41 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • حكومة العبادي ما بعد داعش بقلم عدنان الصالحي/مركز المستقبل للدراسات والبحوث 03-15-15, 02:27 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • د. ايمن نور سياسي مصري حول مؤتمر شرم الشيخ بين الأحلام والأوهام مسافة. 03-15-15, 06:27 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • تسليح سكان ليبرتي خطوة ملحة لحقن الدماء بقلم *رشا المندلاوي – صحفية عراقية 03-12-15, 05:23 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • الحشد الشعبي واستراتيجية الأمن الوطني بقلم د. علي فارس حميد/مركز المستقبل للدراسات والبحوث 03-11-15, 03:54 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • أغنية للسودان بقلم د.صيدلي/ جعفر محمد عمر حسب الله 03-11-15, 04:50 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • حلقة نقاشية عن إدراة الدولة العراقية يقيمها مركز المستقبل وبالتعاون مع مكتب مجلس النواب في كربلاء 03-11-15, 02:15 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • الفدرالية ضمانة للوحدة والديمقراطية في العراق بقلم د. خالد عليوي العرداوي/مركز الفرات للتنمية والد 03-09-15, 06:07 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • الاسلام برسالته (الداعشية) لا يصلح لانسانية اليوم بقلم عصام جزولي 03-09-15, 06:01 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • المرأة العربية ... ويوم المرأة العالمي بقلم عبد الرحمن الصّوفي 03-09-15, 05:31 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • مظاهر الشريعة (القذرة) خلال ربع قرن بقلم عصام جزولي 03-09-15, 05:43 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • الحرية الأكاديمية بين النظرية والتطبيق بقلم د. علاء الحسيني/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات 03-09-15, 02:13 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • فرية انخفاض معدل التضخم من 46% الى 24% !!؟؟ بقلم عصام الجزولى 03-08-15, 10:11 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • أليس من العيب ان يلجأ مغتربي السعودية لديوان المظالم السعودي ياوزير الخارجية؟؟ بقلم مهيره محمد احمد 03-08-15, 00:41 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • شعوب من أفريقيا بقلم جَمال حسن أحمد حامد 03-07-15, 06:41 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • بصراحة.. إيران أخطر من «داعش» بألف مرة! بقلم صالح القلاب 03-06-15, 06:28 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • مابين الصيفين ...الصيف الحاسم ، وصيف العبور الجيش الشعبي لم يوجد ليفني بقلم احمد داؤود 03-03-15, 05:37 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • الإستبداد في الدولة العربية.. صورة الترابط التاريخي بقلم د. همام عبد الكاظم الجرياوي/مركز المستقبل 03-03-15, 03:51 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • رحيل الصحافي والكاتب الاستاذ حيدر طه بقلم حاتم أبوسمره 03-03-15, 05:04 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • أزرق طيبة: هذا ما قلته للبشير في القصر الجمهوري حول مشروع الجزيرة …؟ا 02-28-15, 03:32 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • مفاهيم الفدرالية والاقليم واللامركزية وتشكيل مستقبل العراق بقلم باسم حسين الزيدي/مركز المستقبل للدر 02-26-15, 04:37 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • انهيار كبير في خدمات زين السودان كتب / معتصم السر 02-24-15, 02:40 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • الحقوق الإنسانية للشعوب الأصلية بقلم جميل عودة/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات 02-22-15, 02:21 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • بعض العرب بألف وجه بقلم نبيل الفارس 02-21-15, 05:45 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • معوقات تطبيق النظام الفيدرالي في العراق بقلم د. قحطان حسين طاهر-مركز المستقبل للدراسات والبحوث 02-18-15, 02:55 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • إنتخابات 2010 - حقائق و عبر بقلم م. تاج السر حسن عبد العاطى 02-18-15, 02:31 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • قاض عراقي يقاضي المالكي بقلم *كريم بصيري 02-18-15, 01:19 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • يتأمل الحكومه السودانية بانفصال دارفور من اجل البقاء فى السلطه بقلم Jaafar Mirmar 02-17-15, 04:12 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • العراق وفلسفة الأقاليم.. بين السلبيات والايجابيات بقلم أحمد المسعودي 02-15-15, 03:06 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • الخط العام للحوار ه بقلم محمد أمين أبوجديري 02-14-15, 11:20 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • إدارة التوحش، إدارة اللحظة أم استراتيجية المستقبل بقلم د. علي فارس حميد/مركز المستقبل للدراسات وا 02-12-15, 04:46 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • مركز المستقبل يستشرف التحولات والمتغيرات السياسية في العراق لعام 2015 بقلم كربلاء / انتصار السعداوي 02-08-15, 12:58 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • الاقتصاد العراقي.. مشاكل متأصلة وحلول مفقودة بقلم د. همام عبد الكاظم الجرياوي/مركز المستقبل للدراس 02-05-15, 07:45 PM, مقالات سودانيزاونلاين
  • سؤال يبحث عن اجابة لماذا تكرهون الاسلام؟ بقلم الشيخ:احمد التجاني احمد البدوي 02-04-15, 03:29 PM, مقالات سودانيزاونلاين