سيناريو التخلص من عرفات يكاد يتكرر مع عباس بقلم نقولا ناصر*

سيناريو التخلص من عرفات يكاد يتكرر مع عباس بقلم نقولا ناصر*


02-28-2015, 05:36 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1425098163&rn=0


Post: #1
Title: سيناريو التخلص من عرفات يكاد يتكرر مع عباس بقلم نقولا ناصر*
Author: نقولا ناصر
Date: 02-28-2015, 05:36 AM

04:36 AM Feb, 27 2015
سودانيز أون لاين
نقولا ناصر - فلسطين
مكتبتي في سودانيزاونلاين



(إن العقوبات المشددة المتصاعدة حاليا ضد "السلطة الفلسطينية" لا تنذر بانهيارها بقدر ما تنذر بخطر تكرار سيناريو "التخلص" من عرفات و"تغيير" نظامه السياسي مع الرئيس محمود عباس)
قد كان مشروع سلطة الحكم الذاتي (للسكان لا للأرض) الفلسطينية المخرج الذي اختارته دولة الاحتلال الإسرائيلي للخروج من المأزق الذي وضعتها فيه الانتفاضة الفلسطينية الأولى أواخر ثمانينيات القرن العشرين المنصرم، وأرادت أن تظل هذه "السلطة" ترتيبا مؤقتا دائما يستمر حتى تنتهي من خلق ما يكفي من حقائق الاستيطان الاستعماري والتهويد على الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 لجعل تحوّل الحكم الذاتي إلى دولة مستحيلا كحل نهائي لمستقبل هذه الأراضي، بالغطاء الفلسطيني الذي توفره "السلطة" كضامن لمنع تجدد الانتفاضة ضد احتلالها.



وكلما كانت تلوح بوادر تمرد فلسطيني على هذا الترتيب، مثل تطور حركات مقاومة ك"حماس" و"الجهاد الإسلامي" خارج إطار منظمة التحرير الفلسطينية التي وقعت اتفاقيات "أوسلو" مع دولة الاحتلال فكانت قابلة قانونية لشرعية هذا الترتيب فلسطينيا وعربيا ودوليا، كانت دولة الاحتلال تسارع إلى تشديد الحصار والعقوبات التي تستهدف "تغيير" القيادات الفلسطينية المتمردة في "السلطة" أو خارجها أو تغيير سياساتها أو تصفيتها جسديا إن عجزت عن تغييرها أو تغيير سياساتها، لكنها ظلت حريصة دائما على بقاء سلطة الحكم الذاتي حتى تنتهي وظيفتها من منظور دولة الاحتلال.



وكان القرار "الأميركي – الإسرائيلي" ب"تغيير النظام" السياسي الفلسطيني وب"التخلص" من الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات بعد تمرده على هذا الترتيب من دون حل "السلطة" أو إنهائها مثالا ملموسا على أن الهدف من تشديد الحصار والعقوبات على "السلطة" لا يستهدف حلها بل يستهدف تغيير قيادتها كي تظل الوظيفة المرسومة لها من دولة الاحتلال وراعيها الأميركي من دون تغيير.



وكان أي تحرك فلسطيني خارج إطار هذا الترتيب "المؤقت – الدائم" يعد "خطأ (فلسطينيا) فادحا" وتجاوزا ل"الخط الأحمر" كما قال مؤخرا وزير الخارجية الكندي المستقيل جون بيرد، ومن وجهة نظر دولة الاحتلال وراعيها الأميركي وتوابعه في كندا وأوروبا فإن منظمة التحرير قد أخطأت خطأ فادحا وتجاوزت الخط الأحمر عندما سعت أولا إلى اعتراف الأمم المتحدة بفلسطين دولة مراقبة غير عضو فيها، بينما تستمر في سعيها من أجل اعتراف المنظمة الأممية بالعضوية الكاملة لدولة فلسطين فيها. وهي قد أخطأت خطأ فادحا وتجاوزت الخط الأحمر ثانيا عندما وقعت طلبات الانضمام إلى المعاهدات والمنظمات الدولية وبخاصة ميثاق روما ومحكمة الجنايات الدولية المنبثقة عنه.



وفي الحالتين كان الموقف الأميركي مشجعا لدولة الاحتلال كي تشدد حصارها وعقوباتها على سلطة الحكم الذاتي لأن "الولايات المتحدة لا تعتقد بأن دولة فلسطين مؤهلة كدولة ذات سيادة وهي لا تعترف بها كذلك ولا تعتقد بأنها تستحق الانضمام لميثاق روما" كما قالت الناطقة بلسان الخارجية الأميركية جنيفر بساكي مكررة ما كرره وزيرها جون كيري.



إن العقوبات المشددة المتصاعدة حاليا ضد "السلطة الفلسطينية" التي تنذر بانهيارها حسب تحذيرات العديد من المسؤولين الغربيين الذين رعت بلدانهم "مشروع الحكم الذاتي الفلسطيني" وكذلك تحذيرات مؤسسات دولية مثل البنك وصندوق النقد الدوليين لا تنذر بانهيار "السلطة" بقدر ما تنذر بخطر تكرار سيناريو "التخلص" من عرفات و"تغيير" نظامه السياسي مع الرئيس محمود عباس.



وكانت دولة الاحتلال تلجأ إلى فرض العقوبات على السلطة في ثلاث حالات، الأولى محاولة المنظمة البحث عن حل دولي لإنهاء احتلال عام 1967 خارج نطاق التفاوض الثنائي حصرا مع دولة الاحتلال وخارج نطاق الرعاية الأميركية لهذا التفاوض، والثانية الانضمام الفلسطيني إلى محكمة الجنايات الدولية بخاصة، والثالثة السعي الجاد للمصالحة الوطنية وإنهاء الانقسام الفلسطيني.



ومن الواضح أن الرئيس عباس قد وضع قدما في كل حالة من الحالات الثلاث، ما يفسر تشديد الحصار والعقوبات الحالية عليه، لكنه ما زال يحتفظ بقدمه الأخرى حيث كانت طوال ما يزيد على عقدين من الزمن، وهو ما يفسر بقاء استئناف المفاوضات احتمالا قائما، وعدم القطع مع الولايات المتحدة، والتردد في إنجاز المصالحة الوطنية، وهو ما يفسر كذلك توقف المنظمة عن السعي مجددا لاستصدار قرار من مجلس الأمن الدولي يعترف بدولة فلسطين ويحدد سقفا زمنيا لإنهاء الاحتلال وهو المسعى التي تدور اسئلة فلسطينية الآن عن الأسباب التي حالت دون وفاء قيادة المنظمة بعزمها المعلن على متابعته في مجلس الأمن الدولي للمرة الثانية مطلع العام الجديد بعد فشل محاولتها الأولى أواخر العام الماضي.



منذ انتخابه قبل حوالي عشر سنوات كرر الرئيس عباس وفريقه تهديدهم بحل السلطة الفلسطينية و"تسليم" مفاتيحها لحكومة الاحتلال مرات بالكاد يستطيع المراقب عدّها حتى فقد هذا التهديد، الذي تصاعد مؤخرا مع تصاعد عقوبات الاحتلال وتهديداته لهم، أي صدقية له ولم يعد لا شعبه ولا أعداء هذا الشعب يأخذونه على محمل الجد.



لكن هذا التهديد تقزّم مؤخرا إلى تكرار التهديد المماثل بوقف "التنسيق الأمني" مع دولة الاحتلال، وهو التنسيق الذي كان عباس قد وصفه ب"المقدس"، غير أن التهديد بوقفه هذه المرة له عدة أسباب موضوعية "براغماتية" كانت مفقودة في السابق لا علاقة لها بأي نية في "حل السلطة".



ف"التنسيق الأمني"، أولا، هو الوظيفة الأساسية لسلطة الحكم الذاتي وهو مطلب يجمع عليه كل الداعمين لمشروع سلطة الحكم الذاتي، عربا وأجانب، وهؤلاء هم "المانحون" للسلطة والممولون لتنسيقها الأمني مع دولة الاحتلال، وقد حجبوا تمويلهم قبل ان تفرض دولة الاحتلال عقوباتها المالية الأخيرة على السلطة، لأنهم مثل دولة الاحتلال "يعتقدون" بأن منظمة التحرير قد تجاوزت "الخط الأحمر" المرسوم لها، لذلك جف تمويلهم ولم يفوا بتعهداتم المالية ويشمل ذلك التعهد العربي بتوفير "شبكة أمان" مالية للسلطة، والرسالة واضحة: فاستمرار تدفق "المنح" المالية مشروط بتغيير سياسات المنظمة وإلا فإن تغيير قيادتها بأخرى يكون هو الحل الوحيد للمحافظة على الوظيفة الأساسية لمشروع سلطة الحكم الذاتي، وإذا تعذر تغييرها "ديموقراطيا" فإن سيناريو "التخلص" من عرفات جاهز للتكرار.



والسبب "البراغماتي" الثاني يتمثل في توقف دولة الاحتلال عن تحويل المستحقات المالية للسلطة ما يجعل تمويل التنسيق الأمني متعذرا من الناحية العملية، وهذه هي الحجة المعلنة التي تتذرع بها قيادة المنظمة للتهديد بوقف التنسيق الأمني، وهي عذر أقبح من ذنب كون وقف هذا التنسيق قد تحول إلى مطلب وطني وشعبي فلسطيني يسوغه فشل مشروع "الحل السلمي" بالتفاوض الثنائي حصرا مع دولة الاحتلال وفشل رعاية هذا الحل التي كانت تحتكرها الولايات المتحدة.



أما السبب الثالث فيتمثل في عزم فصائل فلسطينية أعضاء في منظمة التحرير وضع وقف التنسيق الأمني على جدول أعمال المجلس المركزي للمنظمة المقرر انعقاده أوائل الشهر المقبل، وهو جدول أعمال أثارت أخبار عن مناقشته بين الرئيس عباس وبين الوزير الأميركي كيري نقدا فلسطينيا، هذا إذا لم يتأجل انعقاد مركزي المنظمة كما تأجل مؤتمر حركة "فتح" التي تقود المنظمة إلى مطلع العام الجديد قبل أن يتأجل ثانية إلى أجل غير مسمى، ربما بانتظار نتائج الانتخابات في دولة الاحتلال الشهر المقبل!



لطالما عدّت قيادة المنظمة سلطة الحكم الذاتي "إنجازا" يعطي للشعب الفلسطيني موطئ قدم في وطنه التاريخي، ومشروعا انتزع من المجتمع الدولي اعترافا بأن الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 هي ملك للشعب الفلسطيني وليست جزءا من دولة الاحتلال، ووعدا دوليا كالسراب بتطوير "السلطة" إلى دولة فلسطينية ذات سيادة. لكن هذا "الانجاز" قد أفرغ من كل مضامينه المأمولة فلسطينيا، ليتحول إلى مجرد مظلة فلسطينية لاستعمار الضفة الغربية والقدس استيطانيا. ولم يكن توجه قيادة المنظمة نحو الأمم المتحدة والمنظمات الدولية إلا محاولة يائسة متأخرة لتدارك الانهيار التام لذلك "الإنجاز".



غير أن الدلائل تشير إلى أن قيادة المنظمة ما زالت متمسكة قدر دولة الاحتلال نفسها بسلطة الحكم الذاتي كقاعدة انطلاق فلسطينية مرحلية إلى دولة مستقلة وكمحطة مؤقتة للاحتلال لاستكمال تهويد القدس وتغيير الوضع على الأرض في الضفة الغربية تغييرا يجعل من المستحيل قيام أي دولة فلسطينية، وإن لم يعد خافيا أن منظمة التحرير لن تكسب شيئا من استمرار السلطة بوضعها الراهن ولن تخسر من انهيارها إلا ما استفاده المنتفعون من وجودها.



وتخشى دولة الاحتلال انهيار "السلطة" أكثر مما تخشاه منظمة التحرير، فانهيارها سوف يزيل الحاجز الفلسطيني بينها وبين المقاومة الفلسطينية، ويجرد مشروعها الاستيطاني من حماية "التنسيق الأمني" الفلسطيني له، ويحملها المسؤولية المالية عن إدارة شؤون الأراضي المحتلة التي يعفيها منها المانحون، لكن الأخطر من كل ذلك بالنسبة للاحتلال ودولته أن انهيار السلطة سوف يقود إلى انتهاء "حل الدولتين" ليضع دولة الاحتلال وجها لوجه أمام "حل الدولة الواحدة" الذي سوف يخيّرها بين منح "مواطنتها" و"جنسيتها" لعرب فلسطين تحت الاحتلال وبين تحوّلها إلى دولة "أبارتهايد" عنصرية في حال امتناعها عن ذلك بكل ما يعنيه الخياران من مضاعفات تهدد المشروع الصهيوني في فلسطين برمته.



* كاتب عربي من فلسطين

* mailto:[email protected]@ymail.com

مواضيع لها علاقة بالموضوع او الكاتب

  • مماطلة مشبوهة في إعادة إعمار غزة بقلم نقولا ناصر* 21-02-15, 04:19 PM, نقولا ناصر
  • ملادينوف مبعوث أممي غير مرغوب فيه بقلم نقولا ناصر* 14-02-15, 06:01 AM, نقولا ناصر
  • بين معاذ الكساسبة وجلعاد شاليط بقلم نقولا ناصر* 07-02-15, 03:03 PM, نقولا ناصر
  • ربيع يوناني مهدد بمصير نظيره العربي بقلم نقولا ناصر 31-01-15, 07:33 AM, نقولا ناصر
  • عداء أميركي تاريخي للمحكمة الجنائية الدولية بقلم نقولا ناصر 24-01-15, 02:04 PM, نقولا ناصر
  • تهجير اليهود الفرنسيين لاستيطان الضفة الغربية بقلم نقولا ناصر* 17-01-15, 06:29 AM, نقولا ناصر
  • العرب والمواجهة الفلسطينية - الأميركية بقلم نقولا ناصر 10-01-15, 02:44 PM, نقولا ناصر
  • مأزق اليسار الفلسطيني بقلم نقولا ناصر 03-01-15, 02:27 PM, نقولا ناصر
  • انقلاب محتمل في سياسة الهند الفلسطينية بقلم نقولا ناصر 27-12-14, 06:08 AM, نقولا ناصر
  • مشروع القرار الفلسطيني لم يعد فلسطينيا بقلم نقولا ناصر 20-12-14, 06:01 AM, نقولا ناصر
  • خيارات فلسطينية مفتوحة وقرارات دولية غير ملزمة! بقلم نقولا ناصر* 13-12-14, 06:07 AM, نقولا ناصر
  • توطين القضية الفلسطينية قبل تدويلها بقلم نقولا ناصر 06-12-14, 06:17 AM, نقولا ناصر
  • ميركل تعيق الاعتراف الأوروبي بدولة فلسطين بقلم نقولا ناصر 29-11-14, 06:14 AM, نقولا ناصر
  • لماذا يخاطب أوباما "المواطنين العاديين" في القدس! بقلم نقولا ناصر 22-11-14, 06:03 AM, نقولا ناصر
  • تفجيرات غزة وإرث ياسر عرفات بقلم نقولا ناصر 15-11-14, 12:59 PM, نقولا ناصر
  • القدس توسع الفجوة بين الشعب الفلسطيني وقيادته بقلم نقولا ناصر 08-11-14, 02:07 PM, نقولا ناصر
  • اللاقرار الفلسطيني بقلم نقولا ناصر 25-10-14, 12:34 PM, نقولا ناصر
  • القدس و"الخطوط الحمراء" العربية والإسلامية 18-10-14, 07:13 AM, نقولا ناصر
  • نتنياهو محق حول "القيم الأميركية" بقلم نقولا ناصر* 12-10-14, 00:39 AM, نقولا ناصر
  • انتهاك العمق الاستراتيجي للقضية الفلسطينية بقلم نقولا ناصر 08-10-14, 02:13 PM, نقولا ناصر
  • استحقاقات فلسطينية للرفض الأميركي لخطة عباس 27-09-14, 05:22 AM, نقولا ناصر
  • حراك فلسطيني في حلقة مفرغة بقلم نقولا ناصر 20-09-14, 07:41 AM, نقولا ناصر
  • إعادة تدوير تعهدات المانحين لإعمار غزة 13-09-14, 05:19 AM, نقولا ناصر
  • التفسير الوحيد لاتهامات الرئاسة الفلسطينية لحماس بقلم نقولا ناصر* 06-09-14, 07:08 AM, نقولا ناصر
  • الوحدة الفلسطينية استحقاق استراتيجي لا محطة تكتيكية 30-08-14, 05:44 AM, نقولا ناصر
  • تضخيم الخلافات الأميركية – الإسرائيلية بقلم نقولا ناصر 23-08-14, 04:56 AM, نقولا ناصر
  • "إعادة" السلطة الفلسطينية إلى غزة بقلم نقولا ناصر 16-08-14, 06:17 AM, نقولا ناصر
  • الجنسية المزدوجة لجنود الاحتلال الإسرائيلي بقلم نقولا ناصر 09-08-14, 06:25 AM, نقولا ناصر
  • صمت عربي يصم الآذان 03-08-14, 10:06 AM, نقولا ناصر
  • الضمانات الأميركية للفلسطينيين لا صدقية لها بقلم نقولا ناصر 26-07-14, 08:46 AM, نقولا ناصر
  • ازدواجية "معسكر السلام" العربي بقلم نقولا ناصر 12-07-14, 07:17 AM, نقولا ناصر
  • إنها ساعة الحقيقة للقيادة الفلسطينية بقلم نقولا ناصر 05-07-14, 07:36 AM, نقولا ناصر
  • فتح معبر رفح مطلب مصري أيضا بقلم نقولا ناصر 28-06-14, 06:29 AM, نقولا ناصر
  • اجتياح الضفة الغربية لا يسقط التنسيق الأمني 21-06-14, 05:44 AM, نقولا ناصر
  • استراليا تتجاوز أميركا في انحيازها لإسرائيل 14-06-14, 10:58 AM, نقولا ناصر
  • مواجهة فلسطينية أميركية مؤجلة بقلم نقولا ناصر 07-06-14, 04:17 AM, نقولا ناصر
  • رسائل البابا فرنسيس للشعب الفلسطيني بقلم نقولا ناصر 31-05-14, 04:53 AM, نقولا ناصر
  • كارثة الدبلوماسية السرية الفلسطينية 24-05-14, 05:30 AM, نقولا ناصر
  • العلاقات الأميركية الفلسطينية غير دبلوماسية بقلم نقولا ناصر 17-05-14, 06:54 AM, نقولا ناصر
  • رحلة البابا المستحيلة من بيت لحم إلى القدس بقلم نقولا ناصر* 10-05-14, 06:40 AM, نقولا ناصر
  • سقوط الرهان الفلسطيني على أميركا بقلم نقولا ناصر 03-05-14, 05:36 AM, نقولا ناصر
  • حل السلطة الفلسطينية هدف إسرائيلي بعد المصالحة بقلم نقولا ناصر 26-04-14, 06:42 AM, نقولا ناصر
  • مأزق التوافق الفلسطيني على استراتيجية بديلة 19-04-14, 05:41 AM, نقولا ناصر
  • المفاوضات مستمرة و"عملية السلام" ناجحة! 12-04-14, 06:46 AM, نقولا ناصر
  • التفاؤل بتحول فلسطيني استراتيجي سابق لأوانه 05-04-14, 05:39 AM, نقولا ناصر
  • تناقضات ومساومات "إعلان الكويت" بقلم نقولا ناصر 29-03-14, 06:05 AM, نقولا ناصر
  • حركة "فتح" بين خيارين بقلم نقولا ناصر 22-03-14, 03:08 PM, نقولا ناصر
  • التدخل العربي في الشأن الفلسطيني بقلم نقولا ناصر* 15-03-14, 04:13 PM, نقولا ناصر
  • التمويل الأميركي سياسي لا تنموي بقلم نقولا ناصر 08-03-14, 03:59 PM, نقولا ناصر
  • أزمة أوكرانيا تهيئ لتهجير يهودها إلى فلسطين بقلم نقولا ناصر 01-03-14, 06:55 AM, نقولا ناصر
  • العرب والمسلمون يتجهون شرقا بقلم نقولا ناصر 22-02-14, 06:59 AM, نقولا ناصر
  • شراكة أميركية في الاستيطان الإسرائيلي بقلم نقولا ناصر 15-02-14, 02:32 PM, نقولا ناصر
  • تنازلات فلسطينية مجانية بقلم نقولا ناصر 09-02-14, 00:32 AM, نقولا ناصر
  • الاستقواء بالأجنبي ظاهرة مستشرية بقلم نقولا ناصر 01-02-14, 06:08 AM, نقولا ناصر
  • إسرائيل تجتاح آسيا من البوابة الفلسطينية بقلم نقولا ناصر 26-01-14, 01:40 AM, نقولا ناصر
  • ضم الأغوار الفلسطينية في سياق سوابق الضم الإسرائيلي بقلم نقولا ناصر 04-01-14, 10:11 PM, نقولا ناصر
  • غزة بين الموت البطيء والدفاع عن الحياة بقلم نقولا ناصر 28-12-13, 06:56 PM, نقولا ناصر
  • مظلة عربية للتنازلات الفلسطينية بقلم نقولا ناصر 21-12-13, 11:56 PM, نقولا ناصر
  • حصار فلسطين يتجدد في قمة الكويت بقلم نقولا ناصر 24-11-13, 03:55 AM, نقولا ناصر
  • غطاء أميركي بدعم فلسطيني للاستيطان اليهودي بقلم نقولا ناصر 10-11-13, 05:27 AM, نقولا ناصر
  • الصهيونية اختراع غير يهودي بقلم نقولا ناصر 03-11-13, 03:46 AM, نقولا ناصر
  • دعوة فلسطينية لعدم توقيع اتفاق وضع نهائي بقلم نقولا ناصر 26-10-13, 07:19 AM, نقولا ناصر
  • رواية "دون كيشوت" الفلسطينية بقلم نقولا ناصر 20-10-13, 04:59 PM, نقولا ناصر
  • إسرائيل تبتز أميركا نوويا!بقلم نقولا ناصر-كاتب عربي من فلسطين 12-10-13, 08:41 PM, نقولا ناصر
  • قبلة يهوذا والمانحون لفلسطين بقلم نقولا ناصر 21-09-13, 07:22 PM, نقولا ناصر
  • عدوان أميركي مبيت بالوكالة عن إسرائيل بقلم نقولا ناصر 14-09-13, 05:51 PM, نقولا ناصر
  • فزّاعة إيرانية للابتزاز الأميركي للعرب بقلم نقولا ناصر 08-09-13, 00:25 AM, نقولا ناصر