حكومة الخرطوم :فى التخوين والآعتقال وأذكاء الحرب! سلطة الجنون الداعشي الشعبوي بالسودان2-3 بقلم بدوي

حكومة الخرطوم :فى التخوين والآعتقال وأذكاء الحرب! سلطة الجنون الداعشي الشعبوي بالسودان2-3 بقلم بدوي


12-12-2014, 00:50 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1418341819&rn=2


Post: #1
Title: حكومة الخرطوم :فى التخوين والآعتقال وأذكاء الحرب! سلطة الجنون الداعشي الشعبوي بالسودان2-3 بقلم بدوي
Author: بدوي تاجو
Date: 12-12-2014, 00:50 AM
Parent: #0

وصلاً للحلقة الأولى ، أوضحنا تهاتف وطفولية حكومة الخرطوم في رمى إصلاء الحركة الوطنية السودانية ودمغهم بالخيانة، كأيامها الأولى في أعطاء هذه الوصفات للرهبة و التخويف ، و للزيف وتزيف الوعي الشعبي و الوطني ، هذا مالازمها حتى الآن ، في توصيف السيد الصادق عند توقيعه اعلان باريس بانه تم أثر تدبير "صهيوني",وانه يسعى مع اخرين لتاسيس مركز مقاومة من دارفور ، واليوم يأت ذات الموال المصاحب أعلان "نداء السودان" و الذي تداعت له قوى عريضة من التكوينات الحزبية السياسية السودانية المرتبطة تاثيلاً بتراب الوطن وهمومه ، مع قوى معلومة ومشهود لها تمثل المجتمع المدني السوداني ، وتكوينات حركات التحرير الوطني من قوى الهامش . الجبهة الثورية ،وبوصم الأمين العام للحركة الشعبية شمال المناضل ياسر عرمان "بالعمالة لاسرائيل وامريكا و يوغندا " وحيث أضاف قطبي المهدي للجريدة- بان عرمان بمطالبه الأخيرة يهدف إلى تعقيد المفاوضات ، وهو جزء من المشكلة و انه يسترزق ، وهناك جهات تدفع له وهو يستمتع بذلك "و أضاف" بان استراتيجيتهم يعنى المؤتمر الوطنى ,حفدة الآخوان المسلمين, مستقبلاً ستبنى على التفاهم مع أهل المنطقتين ، وجدد عزم الحكومة المضي في الأنتخابات و حفظ الأمن و بانهم :مددنا حبال الصبر ليعودوا لرشدهم ويأتوا للمشاركة في العملية السياسية وحال رفضهم سنستمر في الحرب؟؟!!
أثر أوبة قيادات المعارضة الوطنية السودانية من اديس فقد طآل الاعتقال كل من الاستاذ فاروق ابو عيسى – ود. أمين مكي مدني و فرح عقار ومحمد الدود ، و عدم تمكينهم من أخذ حتى ضروريات الاشياء لمزاولة حيواتهم الطبعية و الصحية وهم قيد الآعتقال، سيما و أن كل من فاروق و مدني قد وهبا غالبية سنين حياتهم المديدة المجيدة في خدمة الوطن و المواطن على صعيد محلي و أقليمي ودولي معلوم و مقدر لدى الكافة ، مما جعلهم أعمدة راكزة من أعمدة الديمقراطية و الحرية و حقوف الانسان و سيادة حكم القانون
إن أعتقال هذه القيادات ، ودون توجيه أتهام جنائي محدد ، بواسطة جهاز المخابرات ، يظل يؤكد أن قضايا الحوار " المزعوم تحت ماركة الوثبة قد انقضى مجهضاً ومن ميلاده ، ما دامت قوانين العسف و الاستبداد كقانون الأمن الوطني ما زالت تتحكم في الوطن ، كما و أنها قوانين تتعارض حتى مع دستور 2005 ، و الذي قبلته حكومة الخرطوم ، و هي صاغرة ، و عليه ليس من العتبى عليها أن تجهضه إثر انحسار ظروف نشأته و دليل ذلك السعي الان لتركيز سلطانت الحاكم الديكتاتور الفرد بموجب التعديلات المقدمة في اعطاء السلطة ومنحها في المنتهي لرئيس حكومة الخرطوم في تعيين ولاة الاقاليم ، إن بقى ثمة أقليم سليم من عوار الشعبوية و القبلية ، أو النزاع و الخصام ، إن لم يكن من قائمة الأقاليم محل النضال السياسي المسلح (كردفان، النيل الأزرق ، دارفور).\
الآن وفي الظروف التاريخية الحرجة التي يمر بها الوطن يظهر بوضوح المستفيدون من النظام ، فهم الداعون لانتخابات دون ناخب ، ومنتخب دون منافس ، و توالي ، دون أحزاب ، وتداول سلمي للسلطة دون عناد ، وفي حالة رفض هذا "المنح والمنحة" سيستمرون في الحرب "مددنا حبال الصبر ليعودوا لرشدهم ، لياتوا للمشاركة في العملية السياسية وحال رفضهم سنستمر في الحرب"
أنه طرح سلطة الجنون الداعشي الشعبوي!
أرجو الرجوع لمقالي المنشور يسودانيزاونلاين \الراكوبة
قطبي المهدي و البكاء على الرمس 16نوفمبر2013، و على ذات السياق تات تصريحات نافع علي نافع ، " عندهم خيار غير الانتخابات والديمقراطية ، خليهم يقايلونا هناك؟؟" يعنى القتال!!
أنها أيام ليست باقل قتامة من أيام "الأمام الفرد" جعفر نميري" في آخرياتها........1983-1985.....غير ان ..
هذا الزمن المعاصر ليس ذاك الزمان الاعشى الملفح بهزيم محاكم الطواري الايجازية ، فاستنارة وادارة شأن القانون الانساني العالمي وصلت شأواً يقعد ويحجم "الجنون" ، سيما لو أتى من أفراد وحكام طغاة ملطخة اياديهم بدماء البشر و تتنادى مؤسسات القانون الدولي بالقبض عليهم ومحاكمتهم. ومساعدة شعوبهم المقهورة من اذاهم , فسادهم وعسفهم الممقوت.....

كلمة صغيرة
السيد دوسة وزير العدل
أنها كلمة حق ، اي قامة حقوقية ترضى الهوآن للاستاذ فاروق أبو عيسى ، ود. أمين مدني و رفاقهم في هذه الظروف التاريخية المحنة ؟؟؟؟
وتشريد السيد الصادق, رئيس آخر حكومة بالسودان , فى أخر حكم ديمقراطى بالسودان 1989 30 يونيومن وطنه تحت التهديد والوعيد ,بالآعتقال والحبس والمحاكمة بالخيانة "كفلونى " كما حدث له سابقأ , او التمرد على الحاكم الآمام الفرد كتخريج فقهى دينى,وكشاف السلطان ليسوا بقليل فى هذا الآبان الحالك,لكنه زمان لآ ياخذ فيه المواطن الآصيل او القائد الصحيح او المنور المجتهد غيلة , كما ذهب المنور السودانى الآستاذ محمود محمد طه بليل وغيلة!
أن عريضة الزملاء المحامين السودانيين المقدمة اليكم ، دع عنك العديد من النداءات المحلية و الأقليمية و العالمية تستحثكم لاتخاذ اجراء قانوني صحيح في هذا الظرف التاريخي الذي يمر به شعبنا.............

أي قامة حقوقية ، أو مهنية ترضى الهوآن للمعتقلين رموزالعزة والوطن ، العقل و الحكمة, والتاريخ الوطنى المشرف!!!؟؟
سوى سلطة الجنون الداعشى الشعبوى!!!


تورنتو\كندا\11\12\ 2014

Post: #2
Title: Re: حكومة الخرطوم :فى التخوين والآعتقال وأذكاء الحرب! سلطة الجنون الداعشي الشعبو
Author: Ease
Date: 12-14-2014, 03:56 AM
Parent: #1

هذا شيئ جيد

انكربوا لاكتوبر الساطع ,

أو شيكان الفاقع.

نمشى الدروب

جمعا
نمشى الدروب ,

دون افتراق

للوطن ,
دون وامق,
جمعا للوطن الجميل الرائع ...

Post: #3
Title: Re: حكومة الخرطوم :فى التخوين والآعتقال وأذكاء الحرب! سلطة الجنون الداعشي الشعبو
Author: Ease
Date: 12-14-2014, 05:15 AM

ازيلوا الهوى, ازيلوا الخواء والغواء الفاجر والعطن
أرموا ,واسفهوا البلآدة والعطن.
أرموا العطن,
لمهرقى دماء الوطن ,
أزيحوا الغطاء ,
وعفن الزمن القمئ!!
تمردوا,, تمردوا,, تمردوووا, تمردوووووووووووا,
على ألآحن , والمحن,
لآ,لدولآب العمل!
لالدولآب العمل!
لألدولآب العمل1
لآ , لآعمل ينتج العفن ,
او الديكتاتور الددينى الردئ!!!!
او خرافات الولآية,
والزمان الممتهن!!!
تمردوووا, على المحن!!!
أنتم الطود الهجن,أنتم الدردر والتسيار وكارات الزمن,
من يصهل ضد الزمن ,
من يحب الشجن ,
من يحرق جذذر السنون,
سوى الغرير الرددئ

Post: #4
Title: Re: حكومة الخرطوم :فى التخوين والآعتقال وأذكاء الحرب! سلطة الجنون الداعشي الشعبو
Author: Ease
Date: 12-14-2014, 05:16 AM

ازيلوا الهوى, ازيلوا الخواء والغواء الفاجر والعطن
أرموا ,واسفهوا البلآدة والعطن.
أرموا العطن,
لمهرقى دماء الوطن ,
أزيحوا الغطاء ,
وعفن الزمن القمئ!!
تمردوا,, تمردوا,, تمردوووا, تمردوووووووووووا,
على ألآحن , والمحن,
لآ,لدولآب العمل!
لالدولآب العمل!
لألدولآب العمل1
لآ , لآعمل ينتج العفن ,
او الديكتاتور الددينى الردئ!!!!
او خرافات الولآية,
والزمان الممتهن!!!
تمردوووا, على المحن!!!
أنتم الطود الهجن,أنتم الدردر والتسيار وكارات الزمن,
من يصهل ضد الزمن ,
من يحب الشجن ,
من يحرق جذذر السنون,
سوى الغرير الرددئ