فاطمةأحمد أبراهيم وماقدمتة فى لندن

إذاء عرضة على الأنترنيت أصبح مادة علانية مطروحة للنقاش:1-أن الأستاذة فاطمة أحمد أبراهيم جذبت العديد من النساء والرجال والشابات والشباب وجمهور الأقاليم إلى الأنشطة العديدة التى كانت ترعاها فى لندن مثل قافلات السلام إلى هولندة و فرنسا أغلب الذين ذهبوا معها ليسوا من أعضاء الحزب الشيوعى ولا ينتمون لآى لون سياسى.
2-كونت لجنة التصدى فى لندن من كل ألوان الطيف السياسى فى غياب دور التجمع.
3- تصدت لكل الأنتهاكات فى السودان مثل ضرب النساء فى الأحفاد-وقضية دار فور
اذاً كيف يقولون أنها نفرت أصدقاء الحزب والديمقراطيات والمرأة من العمل السياسى ؟بل أنها جمعت الجميع رغم أختلاف أنتمائتهم السياسية ولايقدرعلية غير فاطمة أحمد أبراهيم.
فى وقت تخلوا فيه الساحة السياسية من رمز فى قامة الأستاذة لايختلف عليه الكثيرين.
قد نختلف معها فى بعض الأحيان ولكن نحترمها وقد كافأها الشعب السودانى فى أستقبالة العظيم لها,ووجودها يجمع الكثرين حولها وهى فخر لآى حزب وتشعر أنها أم سودانية.
ولم نرى أى نشاط فى المظمات الأخرى غير الهجوم على نجاحاتها وشخصها الكريم ونالت الكثير من الظلم لصراحتها ودورها المصادم كما عودتنا أيام الدكتاتوريات فى السودان.
3- فى أتفاقنا أ و عدم أتفاقنا بما صرحت به فلن يقلل من شأنها فستظل شامخة.
4-أعتبر ما يحدث هو صراع فكرى صحى لصالح المرأة.ا وهناك أمور فى الواقع السودانى أجدر باالأهتمام فى هذى المرحلة الخطيرة التى يمر بها السودان وهو يتمزق وقوة الأحتلال تتربص بة .,
نبيل عبد الرحيم
لندن
26-04-04