لماذا يخدعون بنات الناس؟! سحقاً لمعدومي النخوة !!

لماذا يستغل البعض حلم بنات الناس في (عشة صغيرة) و يبدأ مشواراً معها بدون أن يكون متأكداً أنه سيعبر بها لضفة النهر الأخرى حيث يعيشان معاً مدى العمر شركاء عمر و محنة و هناء؟!
لو كان الرجل الذي عادة ما يبادر و يذهب للفتاة برجليه و قلبه (أو المفترض) غير متأكد تماماً من مشاعره و قابليته لإكمال المشوار حتى النهاية فلماذا يربط معه (بنت ناس) ثم يتركها فاقدة الثقة في الرجولة و الشهامة من حيث المبدأ و في الرجال عامة؟!
ما قصة (ما تكلمي زول) عندما يرتبط الواحد ببت ناس؟ لم يشترط أن يحصران ارتباطهما فيهما و حسب و لماذا؟! لم لا ترى تلك العلاقة السامية النور؟ ولماذا استغلال الثقة التي توليها الفتاة له؟
هل يقبل لأخته أو ابنته في المستقبل هذا المصير؟
النور و مباركة المجتمع و الخطوات الواثقة هي عوامل دعم لا هدم للعلاقة، فلم حرمان علاقة إنسانية -مفترض فيها الرقي- من النور؟!

بناتي أخواتي صديقاتي بنات أهلي جاراتي حبيباتي:-
تأكدن فقط أن دخري الحوبة و دراج العاطلات ومقنع الكاشفات هو يقصد منزلكم بمجرد معرفته لموافقتكن على الارتباط به، و أن نبل الرجل بالموقف و ليس بالكلام المعسول ،وأن الرجل كلمة، ومسئولية، أما من يصرون على كتمان ارتباطهم بما يشبه (الارتباط العرفي)-وآسفة للتعبير القاسي- مهما كانت المبررات، فاصفقن نوافذكن في وجهه و أغلقن الباب دونه فهو -وبدون أدنى شك-غير جاد و ليذهب غير مأسوف عليه!
فوجــــــــع ساعة ولا وجـــــــــــــع كل ساعة!!!
لنا

Quote: بناتي أخواتي صديقاتي بنات أهلي جاراتي حبيباتي:- تأكدن فقط أن دخري الحوبة و دراج العاطلات ومقنع الكاشفات هو يقصد منزلكم بمجرد معرفته لموافقتكن على الارتباط به، و أن نبل الرجل بالموقف و ليس بالكلام المعسول ،وأن الرجل كلمة، ومسئولية، أما من يصرون على كتمان ارتباطهم بما يشبه (الارتباط العرفي)-وآسفة للتعبير القاسي- مهما كانت المبررات، فاصفقن نوافذكن في وجهه و أغلقن الباب دونه فهو -وبدون أدنى شك-غير جاد و ليذهب غير مأسوف عليه! فوجــــــــع ساعة ولا وجـــــــــــــع كل ساعة!!!

الأميرة لنا
سلم يراعك.،
من يضحك على بنات الناس شخص لا وزاع أخلاقي له ولا تربية اسرية كذلك، وله أن يقلب الصورة تماما ويتأمل موقفه إذا ضحك أحدهم على أخته أو قريبته.
.
.
هذه مسائل صارت تتكرر بكثرة في الآونة الأخيرة فعلى أخواتنا أخذ الحذر وتجنب معسول الكلام، ومن يريد الزواج عليه بطرق الباب بشكل واضح.

Quote: Quote: Quote: بناتي أخواتي صديقاتي بنات أهلي جاراتي حبيباتي:- تأكدن فقط أن دخري الحوبة و دراج العاطلات ومقنع الكاشفات هو يقصد منزلكم بمجرد معرفته لموافقتكن على الارتباط به، و أن نبل الرجل بالموقف و ليس بالكلام المعسول ،وأن الرجل كلمة، ومسئولية، أما من يصرون على كتمان ارتباطهم بما يشبه (الارتباط العرفي)-وآسفة للتعبير القاسي- مهما كانت المبررات، فاصفقن نوافذكن في وجهه و أغلقن الباب دونه فهو -وبدون أدنى شك-غير جاد و ليذهب غير مأسوف عليه! فوجــــــــع ساعة ولا وجـــــــــــــع كل ساعة!!! الأميرة لنا سلم يراعك.، من يضحك على بنات الناس شخص لا وزاع أخلاقي له ولا تربية اسرية كذلك، وله أن يقلب الصورة تماما ويتأمل موقفه إذا ضحك أحدهم على أخته أو قريبته. . . هذه مسائل صارت تتكرر بكثرة في الآونة الأخيرة فعلى أخواتنا أخذ الحذر وتجنب معسول الكلام، ومن يريد الزواج عليه بطرق الباب بشكل واضح.

أخي الحبيب وراق
(زمان) مثل هذه الأمور لم تكن ظواهر بل حالات فردية و كان من يسمع هذه القصص يهز رأسه ذات اليمين و ذات الشمال تعجباً و استغراباً..اليوم تغير الحال تماماً..لعله آخر الزمن!

ألأخت لنا
تحياتي
اسمحي لي بالتعليق ....

لماذا يستغل البعض حلم بنات الناس في (عشة صغيرة) و يبدأ مشواراً معها بدون أن يكون متأكداً أنه سيعبر بها لضفة النهر الأخرى حيث يعيشان معاً مدى العمر شركاء عمر و محنة و هناء؟!

اولآ هذا النوع يعلم بأن علاقته مؤقته ولا يتمنى لها الاستمرار.

لو كان الرجل الذي عادة ما يبادر و يذهب للفتاة برجليه و قلبه (أو المفترض) غير متأكد تماماً من مشاعره و قابليته لإكمال المشوار حتى النهاية فلماذا يربط معه (بنت ناس) ثم يتركها فاقدة الثقة في الرجولة و الشهامة من حيث المبدأ و في الرجال عامة؟!

بل هو متاكد من مشاعره وعدم قابليته لاكمال المشوار


ما قصة (ما تكلمي زول) عندما يرتبط الواحد ببت ناس؟ لم يشترط أن يحصران ارتباطهما فيهما و حسب و لماذا؟! لم لا ترى تلك العلاقة السامية النور؟ ولماذا استغلال الثقة التي توليها الفتاة له؟
هل يقبل لأخته أو ابنته في المستقبل هذا المصير؟
النور و مباركة المجتمع و الخطوات الواثقة هي عوامل دعم لا هدم للعلاقة، فلم حرمان علاقة إنسانية -مفترض فيها الرقي- من النور؟!

خلاصه القول
سمعنا و شاهدنا الكثير من الافلام و المسلسلات وو ووو وو ..التي تحكي عن البنت المظلومه..
ولكن .....
الا يقول المثل ...
كثره التكرار تعلم الحمار
الم يتعلمن بعد؟

Quote: اولآ هذا النوع يعلم بأن علاقته مؤقته ولا يتمنى لها الاستمرار

Quote: بل هو متاكد من مشاعره وعدم قابليته لاكمال المشوار

أخي الحبيب وليد
وماذا يستفيد من هذا الخداع؟
ألا يخش انكشاف أمره؟ لأنه لو كان يعلم ما يفعل جيداً فمعنى ذلك أنه يكرر هذا التصرف مع بنات عديدات!

Quote: خلاصه القول سمعنا و شاهدنا الكثير من الافلام و المسلسلات وو ووو وو ..التي تحكي عن البنت المظلومه.. ولكن ..... الا يقول المثل ... كثره التكرار تعلم الحمار الم يتعلمن بعد؟

لا بد أن يتعلمن يا أخي الحبيب.

الاستاذة لنا مهدى

لك التحية والتقدير

حسبت اننا فى زمن نالت الفتاة قدرا من العلم يؤهلها لتميز الخبيث من الطيب ولتعرف الصدق من الخداع فهى لم تعد تلكم الفتاة المغلقة عليها الابواب ولم تعد تعرف الكثير من الالاعيب ....

من زمن

غشانى يا عمدة وقال لى بعرسك وثانى قال لى ما بعرسك

مسرحية ناقشت هذه القضية وسلطت الضوء على المخادعين والكذابين ومعدومى النخوة والضمير

حسبت ان الفتاة تعلمت ولم تعد تنخدع بسهولة ....



وان كان باب التساؤلات مفتوح

فلماذا لا نعكس المسألة قليلا

ونتحدث عن الرجل الجاد الذى يأتى البيوت من ابوابها ويكون كل حلمه تكوين اسرة وبيت دافىء يحتويه وزوجة تحتوى همومه واحزانه وتحمل معه هم الغد وتبنيه معه ...
لماذا بعض الزوجات ينتقدن هذه الجدية فى الالتزام ويبحثن عمن يقول لهن معسول الكلام ويدغدغ مشاعرهن بالكاذب من الاحاسيس ؟؟؟؟؟

لماذا يبحث عن معدومى الرجولة ويتركن الرجولة كلها فى منازلهن ؟؟؟؟؟

لا تقولى ان ذلك لا يحدث ...

يحدث ولكنه من المسكوت عنه دوما ...

والحديث ذو شجون اخيتى ....

لك مودتى

____________________

الأخت: لنا مهدي

لا أدري، ولكني أعتقد أن "النور" الذي تتكلمين عنه
قد يكون أضرّ على الفتاة من "الظلمّة" فالفتاة التي
يُعرف ارتباطها بشابٍ أياً كان تكون في حساب المتزوجة
أو المرتبطة، وإذا حدث ولم يتفق الطرفان، فإن ذلك
سيكون خصماً عليها ويؤثر في مقبل علاقاتها القادمة بل
وربما يكون ذلك سبباً في إشاعة الشائعات حولها "لماذ
تركها فلان؟"

الأمر ليس تغريراً يا عزيزتي...
العلاقات التي لا تحتاج إلى "دراسة" يجب أن تكون في "النور"
حتى يتمكن الرجل من تجهيز وتأهيل نفسه مادياً ويصبح الأمر هنا
مجرّد إشهار مؤقت لحين ميسرة. أما تلك العلاقات التي يجب فيها
لكل طرف أن يدرس الآخر، أرى أنه ليس هنالك ضرورة لإشهارها حرصاً
على مصلحة الفتاة وسمعتها وللحيلولة دون نسج الشائعات وخلقها
حول علاقاتها السابقة الفاشلة.

Quote: لو كان الرجل الذي عادة ما يبادر و يذهب للفتاة برجليه و قلبه (أو المفترض) غير متأكد تماماً من مشاعره و قابليته لإكمال المشوار حتى النهاية فلماذا يربط معه (بنت ناس) ثم يتركها فاقدة الثقة في الرجولة و الشهامة من حيث المبدأ و في الرجال عامة؟! ما قصة (ما تكلمي زول) عندما يرتبط الواحد ببت ناس؟ لم يشترط أن يحصران ارتباطهما فيهما و حسب و لماذا؟! لم لا ترى تلك العلاقة السامية النور؟ ولماذا استغلال الثقة التي توليها الفتاة له؟ هل يقبل لأخته أو ابنته في المستقبل هذا المصير؟

.. لنــا مبدئيا خليني اختلف معاك في حاجة صغيرة ... وهي ما كل الدور بيقع على الرجـــل ..
في دور كبير جدا بتلعبو الأنثى .. ليه ترضى انها تتخدع .. أو تكون أداة ساهلة أو زيها وزي أي ( لعبة ) .. بتشتغل في حجار بطارية قاعدة في أي ( فترينة ) زجاجية ..؟
ليه الواحده بتسلم روحه كلهــا .. وما بتخلي اي حاجة تعمل بيها حصانة لي نفسها .. وفي النهاية تجي تقول انا اتعمل فيني كدا .. ويترمي كل الحمل على الرجــل ..
ليه الواحده ما يكون عندها فهمه الخاص بيها البيخلق ليها جدار واقي لكل المحاولات بتاعت التلاعب بيها ..
يعني ممكن مسالة إنو الارتباط يكون محصور لي فترة مؤقته دي كويسة .. لكن مع مرور الزمن والاستمرارية في السلوك ده الظاهر لي بعد كدا اللعبة بتكون واضحة .. وهنا صاحبة العقل تميز .. ومفترض تكون فهمت حاجـة .. وما في كل الأحوال يا لنـــا لازم نخدع لي ( قلبنــا ) ونترك ليه الحبل على القارب .. فالقلب لوحدو ما بقدر يحكم ولا العقــل ..
لابد من ( تركيبة ) ما بين العقل والقلب .. وبعض من الواقعية التي تحكم الاشياء ..
الموضوع ده حساس جدا يا لنـــا .. ولي تجربة مشابهة وإن كانت لها سنين عديدة مع شخصية صديقة عرفتها .. إلا أن التجربة قفزت إلى زهني حال ما راجعت سطورك ..

Quote: .. لنــا مبدئيا خليني اختلف معاك في حاجة صغيرة ... وهي ما كل الدور بيقع على الرجـــل .. في دور كبير جدا بتلعبو الأنثى .. ليه ترضى انها تتخدع .. أو تكون أداة ساهلة أو زيها وزي أي ( لعبة ) .. بتشتغل في حجار بطارية قاعدة في أي ( فترينة ) زجاجية ..؟

اتفق يالنا جملة وتفصيلا مع كلام تمبس وده بيقودنا لمفهوم الضحية والفاعل
نحنا كنساء مادائما ضحايا واى فعل فى الدنيا دى وداخل اى علاقة مافيها فاعل 100% ولا ضحية 100%
الاتنين لاعبين دور مزدوج..

عارفة يالنا لو نحنا النساء عموما ماطلعنا من دور الضحية ده، مش فى العلاقات الخاصة وانما فى كل شىء، بدء من الحب وانتهاء بصناعة القرار السياسى.

ومع ذلك الخديعة مرفوضة سوى جات من الرجل او مننا نحن النساء جملة وتفصيلا وايا كانت المبررات


محبتى

Quote: Quote: Quote: .. لنــا مبدئيا خليني اختلف معاك في حاجة صغيرة ... وهي ما كل الدور بيقع على الرجـــل .. في دور كبير جدا بتلعبو الأنثى .. ليه ترضى انها تتخدع .. أو تكون أداة ساهلة أو زيها وزي أي ( لعبة ) .. بتشتغل في حجار بطارية قاعدة في أي ( فترينة ) زجاجية ..؟ اتفق يالنا جملة وتفصيلا مع كلام تمبس وده بيقودنا لمفهوم الضحية والفاعل نحنا كنساء مادائما ضحايا واى فعل فى الدنيا دى وداخل اى علاقة مافيها فاعل 100% ولا ضحية 100% الاتنين لاعبين دور مزدوج..

بالضبط شروق الحبيبة لكن النسب تتفاوت
مسئولية و جدية و حزم و عزم كل طرف مختلفة عن الثاني و كل علاقة مختلفة عن الثانية..

Quote: عارفة يالنا لو نحنا النساء عموما ماطلعنا من دور الضحية ده، مش فى العلاقات الخاصة وانما فى كل شىء، بدء من الحب وانتهاء بصناعة القرار السياسى. ومع ذلك الخديعة مرفوضة سوى جات من الرجل او مننا نحن النساء جملة وتفصيلا وايا كانت المبررات محبتى

في فرق يا حبيبة بين تمثل دور الضحية وبين اللائي يقعن فعلاً ضحايا لأنذال..فقط علينا أن نتذكر أنه ليس كل ما يلمع ذهباً.
هنالك فتيات فعلاً معدومات التجربة و مثاليات..يعتقدن أن من يدعي الصدق صادق و من يتكلم عن الكلمة و المسئولية رجل ذو كلمة خاصة لو لم يسبق لهن مقابلة هذا النوع من البشر من قبل..
تقدير و محبة لك

بنات الناس كان جوهن بالدرب ما بتخدعن يا لنا...
المشكلة في البقبلن يجوهن بي طريق ملتوي..

الارتباط يجب ان يكون في العلن...عشان كل حاجة تكون محسوبة..
خطبة...عقد...زواج...


ولو تبين..من زمان الخطبة استحالة الوصول الي المرحلة القادمة
يقيفوا اتنينهم هنا...

Quote: بنات الناس كان جوهن بالدرب ما بتخدعن يا لنا... المشكلة في البقبلن يجوهن بي طريق ملتوي.. الارتباط يجب ان يكون في العلن...عشان كل حاجة تكون محسوبة.. خطبة...عقد...زواج... ولو تبين..من زمان الخطبة استحالة الوصول الي المرحلة القادمة يقيفوا اتنينهم هنا...

أخي الحبيب نزار
المشكلة لغاية ما يقتنعن أن الرجل غير جاد يا حبيب!
أتفق معك في بقية المداخلة
لك التقدير
لنا

Quote: Quote: Quote: لو كان الرجل الذي عادة ما يبادر و يذهب للفتاة برجليه و قلبه (أو المفترض) غير متأكد تماماً من مشاعره و قابليته لإكمال المشوار حتى النهاية فلماذا يربط معه (بنت ناس) ثم يتركها فاقدة الثقة في الرجولة و الشهامة من حيث المبدأ و في الرجال عامة؟! ما قصة (ما تكلمي زول) عندما يرتبط الواحد ببت ناس؟ لم يشترط أن يحصران ارتباطهما فيهما و حسب و لماذا؟! لم لا ترى تلك العلاقة السامية النور؟ ولماذا استغلال الثقة التي توليها الفتاة له؟ هل يقبل لأخته أو ابنته في المستقبل هذا المصير؟ .. لنــا مبدئيا خليني اختلف معاك في حاجة صغيرة ... وهي ما كل الدور بيقع على الرجـــل .. في دور كبير جدا بتلعبو الأنثى .. ليه ترضى انها تتخدع .. أو تكون أداة ساهلة أو زيها وزي أي ( لعبة ) .. بتشتغل في حجار بطارية قاعدة في أي ( فترينة ) زجاجية ..؟

أخي الحبيب تمبس
بالطبع ما كل الدور بيقع على الرجل لكن الدور الأكبر و سأقول لك لماذا..
أولاً في مجتمعناالرجل هو من يبادر، هنالك فتيات يقصدن الرجل و لكن في الأغلب الأعم و بنسبة عظمى يبادر الرجل، الأمر الثاني: تحدثت في بداية البوست عن المرأة الجادة، بينما الرجل يتسلى، ثالثا:لو كانت تعرف منذ البداية أنه مخادع لما قبلت بالارتباط به، لو لم تكن تثق به لما قبلت ..

Quote: ليه الواحده ما يكون عندها فهمه الخاص بيها البيخلق ليها جدار واقي لكل المحاولات بتاعت التلاعب بيها .. يعني ممكن مسالة إنو الارتباط يكون محصور لي فترة مؤقته دي كويسة .. لكن مع مرور الزمن والاستمرارية في السلوك ده الظاهر لي بعد كدا اللعبة بتكون واضحة .. وهنا صاحبة العقل تميز .. ومفترض تكون فهمت حاجـة .. وما في كل الأحوال يا لنـــا لازم نخدع لي ( قلبنــا ) ونترك ليه الحبل على القارب .. فالقلب لوحدو ما بقدر يحكم ولا العقــل .. لابد من ( تركيبة ) ما بين العقل والقلب .. وبعض من الواقعية التي تحكم الاشياء ..

أتفق معك في موازنة أمور العقل و العاطفة، الإنقياد للقلب وحده دون تبصر نتيجته دموع العين و دماء القلب..
وغايتو أولاد آدم!
تقديري لك

Quote: لا أدري، ولكني أعتقد أن "النور" الذي تتكلمين عنه قد يكون أضرّ على الفتاة من "الظلمّة" فالفتاة التي يُعرف ارتباطها بشابٍ أياً كان تكون في حساب المتزوجة أو المرتبطة، وإذا حدث ولم يتفق الطرفان، فإن ذلك سيكون خصماً عليها ويؤثر في مقبل علاقاتها القادمة بل وربما يكون ذلك سبباً في إشاعة الشائعات حولها "لماذ تركها فلان؟"

سلامات ياهشام

الخطوط التحت كلامك ده من عندى وكلامك ده ممكن يكون صاح بحكم مرجعية الثقافة الذكورية التى تطفح بها ثقافتنا ولكن القادم ده لو بيفكر بالطريقة دى اخير عدمة يمشى زى الفات ولا حد يموت... ولا رأيك شنو

مع معزتى

Quote: Quote: Quote: لا أدري، ولكني أعتقد أن "النور" الذي تتكلمين عنه قد يكون أضرّ على الفتاة من "الظلمّة" فالفتاة التي يُعرف ارتباطها بشابٍ أياً كان تكون في حساب المتزوجة أو المرتبطة، وإذا حدث ولم يتفق الطرفان، فإن ذلك سيكون خصماً عليها ويؤثر في مقبل علاقاتها القادمة بل وربما يكون ذلك سبباً في إشاعة الشائعات حولها "لماذ تركها فلان؟" سلامات ياهشام الخطوط التحت كلامك ده من عندى وكلامك ده ممكن يكون صاح بحكم مرجعية الثقافة الذكورية التى تطفح بها ثقافتنا ولكن القادم ده لو بيفكر بالطريقة دى اخير عدمة يمشى زى الفات ولا حد يموت... ولا رأيك شنو مع معزتى

متفقة معك مئة بالمئة في هذه النقطة يا إشراقة. هو أصلاً لو لم يكن واثقاً بها فلا فائدة!

Quote: الأخت: لنا مهدي لا أدري، ولكني أعتقد أن "النور" الذي تتكلمين عنه قد يكون أضرّ على الفتاة من "الظلمّة" فالفتاة التي يُعرف ارتباطها بشابٍ أياً كان تكون في حساب المتزوجة أو المرتبطة، وإذا حدث ولم يتفق الطرفان، فإن ذلك سيكون خصماً عليها ويؤثر في مقبل علاقاتها القادمة بل وربما يكون ذلك سبباً في إشاعة الشائعات حولها "لماذ تركها فلان؟"

أخي الحبيب هشام
هل من الأفضل أن يتساءلون لماذا تركها فلان وعلاقتهم و ارتباطهم في الضوء و تحت سمع و بصر أهلهاأم الأفضل أن تعُرف المسألة بعد فترة و يكون مجال الكلام قد افترع لجزئين:مسألة إخفاء الإرتباط ومسألة أنه تركها؟

Quote: الأمر ليس تغريراً يا عزيزتي... العلاقات التي لا تحتاج إلى "دراسة" يجب أن تكون في "النور" حتى يتمكن الرجل من تجهيز وتأهيل نفسه مادياً ويصبح الأمر هنا مجرّد إشهار مؤقت لحين ميسرة. أما تلك العلاقات التي يجب فيها لكل طرف أن يدرس الآخر

وصلت بالضبط لنقطتي التي يدور حول محورها البوست، لو لم يدرسها و يقتنع منذ البداية فلماذا قصدها؟

Quote: أرى أنه ليس هنالك ضرورة لإشهارها حرصاً على مصلحة الفتاة وسمعتها وللحيلولة دون نسج الشائعات وخلقها حول علاقاتها السابقة الفاشلة.

مافي شي بيتدسا يا هشام في مجتمعنا دة و مهما ظن الطرفان أن الأمر لن يفش سيعرفه الكل بعد فترة..

Quote: الاستاذة لنا مهدى لك التحية والتقدير حسبت اننا فى زمن نالت الفتاة قدرا من العلم يؤهلها لتميز الخبيث من الطيب ولتعرف الصدق من الخداع فهى لم تعد تلكم الفتاة المغلقة عليها الابواب ولم تعد تعرف الكثير من الالاعيب .... من زمن غشانى يا عمدة وقال لى بعرسك وثانى قال لى ما بعرسك مسرحية ناقشت هذه القضية وسلطت الضوء على المخادعين والكذابين ومعدومى النخوة والضمير حسبت ان الفتاة تعلمت ولم تعد تنخدع بسهولة ....

أخي الحبيب قرشو
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
(من خدعنا في الله انخدعنا له)
وقرأت يوماً ما مقولة لأديب إنجليزي فيما معناه أن النصاب لو لم يكن يبدو عليه سيما الإستقامة لما استطاع خداع الناس!
الناس يزدادون علماً وتعليماً لكن الخبرة بالنفس البشرية و التجربة شيء آخر..
نقطتي هي أنه منذ المسرحية التي علقت عليها في ردك وحتى اليوم الأمر مستمر ،الفرق أنه زاد عما قبل.

Quote: وان كان باب التساؤلات مفتوح فلماذا لا نعكس المسألة قليلا ونتحدث عن الرجل الجاد الذى يأتى البيوت من ابوابها ويكون كل حلمه تكوين اسرة وبيت دافىء يحتويه وزوجة تحتوى همومه واحزانه وتحمل معه هم الغد وتبنيه معه ... لماذا بعض الزوجات ينتقدن هذه الجدية فى الالتزام ويبحثن عمن يقول لهن معسول الكلام ويدغدغ مشاعرهن بالكاذب من الاحاسيس ؟؟؟؟؟ لماذا يبحث عن معدومى الرجولة ويتركن الرجولة كلها فى منازلهن ؟؟؟؟؟ لا تقولى ان ذلك لا يحدث ... يحدث ولكنه من المسكوت عنه دوما ... والحديث ذو شجون اخيتى .... لك مودتى

لو كان الرجل الذي يخدع الفتاة نصاباً ومخادعاً فالمرأة التي تبحث خارج مؤسسة الزوجية عن عاطفة وكلام معسول مجرمة، أكرم لها أن تطلق من زوجها طالما لا تشعر بالسعادة معه..
ولك مثل مودتك
لنا

لنا
دبايتو
لماذا تنخدع بنات الناس دائما من معدومى النخوة ؟ وليس صحيحا دائما من يخدع الرجل بل هنالك من يخدعن الرجال سبى الانحياز يا لنا

اختي شديد بت المهدي
والشوق الجاري عليك
يبدوا لي الأمر انه ليس اكثر من استغراق في مجتمعات الخطاب الذكوري المهيمنه علينافالانثي ومنذ صغرها منمطة ثقافيا علي ان حياتهاا تتمحور حول رجل ( يسترها) وكانها بدون رجل ليست مستورة
الأشكال الحقيقي في مفاهيم الانثي , لماذا تظل فكرة الارتباط مسيطرة عليها حد ان تقودها نحو الخديعة
اعتقد يا اختي العزيـزة اننا نحتـاج لاعادة بناء علي كل المستويات حتى تلك الخاصة بـ ( العرس )
والريد نيلين
همسة ,, كوني آمنــــة

Quote: يبدوا لي الأمر انه ليس اكثر من استغراق في مجتمعات الخطاب الذكوري المهيمنه علينافالانثي ومنذ صغرها منمطة ثقافيا علي ان حياتهاا تتمحور حول رجل ( يسترها) وكانها بدون رجل ليست مستورة الأشكال الحقيقي في مفاهيم الانثي , لماذا تظل فكرة الارتباط مسيطرة عليها حد ان تقودها نحو الخديعة اعتقد يا اختي العزيـزة اننا نحتـاج لاعادة بناء علي كل المستويات حتى تلك الخاصة بـ ( العرس ) والريد نيلين همسة ,, كوني آمنــــة

يا سلام
أخوي الحبيب زوربا هنا
ألف مرحباً
حتى الأمثال تكرّس لمفهوم الحوجة لرجل (ضله ولا ضل حيطة) و قد لا تكون فكرة الارتباط -الإرتباط غض النظر عن الاختيار-هي ما تهجس المرأة حين يميل قلبها و يشير عقلها و لكن لأنها اعتقدت في لحظة ما أنه فارس الاحلام و رفيق الدرب فإذا به ينقلب لغارس إيلام ومصدر كرب!
تقديري لك

Quote: لنا دبايتو لماذا تنخدع بنات الناس دائما من معدومى النخوة ؟ وليس صحيحا دائما من يخدع الرجل بل هنالك من يخدعن الرجال سبى الانحياز يا لنا

أخي الحبيب هاشم
دبايوا
حاضر ح أسيب الانحياز
وليك عليْ بعد أخلص البوست دة أفتح بوست تاني عن (معدومات النخوة)

لنا الغالية
لك التحية
تعجبني بشكل كبير المقولة " تحدث حتى اراك " . في رأيي المتواضع ان الانثى ( ان كانت على قدر من الذكاء ) يمكنها ان تميز من خلال تحادثها مع الطرف الاخر جديته من عدمها. ليس واجبا على الفتاة ان تخضع بشكل اعمى وتنساق وراء الاحلام التي قد تكون احيانا زائفة وذات هدف دنئ ، ولكن يجب ان الا تفقد وداعتها وحياءها في محاولتها عدم الانسياق وراء العلاقة بدون تفكير وتمحيص. يخصوص علنية العلاقة وسريتها اعتقد ان الامر في السودان صار جليا ، ما كان يعد عيبا في الماضي من علاقات علنية صار مقبولا ومعترف به ، لماذا اذا السرية؟؟
ارى ايضا ان الضيق الاقتصادي الذي يعاني منه المواطن السوداني احد اهم اسباب هذه الظاهرة الغريبة ، فأسم الحب والوعود المادية انتهكت حرمات وتحطمت آمال وانهارت علاقات كانت يمكن ان تنجح وتتقدم . تأملي هذا المقطع ( الفيتوري ) ففيه الكثير الذي تحتاجه الشخصية السودانية المتطلعة من الشباب هذه الايام:

دنيا لا يملكها من يملكها
اغنى اهليها سادتها الفقراء
العاقل فيها من يأخذ منها
ما تعطيه على استحياء
والغافل من ظن الاشياء
هي ..... الاشياء

صدقيني اذا قنعوا سيسعدوا .
شكري ومودتي

Quote: لنا الغالية لك التحية تعجبني بشكل كبير المقولة " تحدث حتى اراك " . في رأيي المتواضع ان الانثى ( ان كانت على قدر من الذكاء ) يمكنها ان تميز من خلال تحادثها مع الطرف الاخر جديته من عدمها. ليس واجبا على الفتاة ان تخضع بشكل اعمى وتنساق وراء الاحلام التي قد تكون احيانا زائفة وذات هدف دنئ ، ولكن يجب ان الا تفقد وداعتها وحياءها في محاولتها عدم الانسياق وراء العلاقة بدون تفكير وتمحيص. يخصوص علنية العلاقة وسريتها اعتقد ان الامر في السودان صار جليا ، ما كان يعد عيبا في الماضي من علاقات علنية صار مقبولا ومعترف به ، لماذا اذا السرية؟؟

أخي الحبيب عوض
مبررات كتمان العلاقة كثيرة و متشعبة
على سبيل المثال لا الحصر:
(نتأكد من عواطفنا)
(العين الثالثة هي الجحيم)
(عندي ظروف)
(أمي مصرة أعرس بت أختها)
(أرتب اموري)
(أقول لأهلك شنو و أنا شغلي ما مستقر)
(بت عمتي خاتة عينها عليْ و ما داير أصدمها داير أقنع براحة)
!

Quote: ارى ايضا ان الضيق الاقتصادي الذي يعاني منه المواطن السوداني احد اهم اسباب هذه الظاهرة الغريبة ، فأسم الحب والوعود المادية انتهكت حرمات وتحطمت آمال وانهارت علاقات كانت يمكن ان تنجح وتتقدم . تأملي هذا المقطع ( الفيتوري ) ففيه الكثير الذي تحتاجه الشخصية السودانية المتطلعة من الشباب هذه الايام: دنيا لا يملكها من يملكها اغنى اهليها سادتها الفقراء العاقل فيها من يأخذ منها ما تعطيه على استحياء والغافل من ظن الاشياء هي ..... الاشياء صدقيني اذا قنعوا سيسعدوا . شكري ومودتي

أها و لو كان مقتدر يا عوض تودو وشكم منّي إنتا و هاشم -الإتهمني بالانحياز لبنات حواء-وين؟؟

تحياتى يا لنا

وحياكِ الخالق وابقاكِ

دون الخوض فى الكثير من التفاصيل، وقد أوفى الزملاء المشاركون هنا، ببعض منها

أوجز وأقول

المسئولية لا شك مشتركة

وأعتقد أن أى فتاة، ومهما كان مستوى وعيها وتبصرها فى الأمور ضعيفا

فهى حتما تستطيع وبدون مجهود كبير أن تميز الخطأ والصواب

وبالإمكان تلافى الوقوع والإنجرار وراء الخديعة ووراء ما لا تتحقق به النتائج المطلوبة

المسئولية حتما مشتركة

والعاقل من يتبصر

وأحييك مجددا وأهديكِ التقدير والإحترام كاملا

سلام يا لنا
موضوع في غاية الأهمية...وصلب الموضوع يا لنا ...

Quote: ،أن الرجل كلمة، ومسئولية

كل الود

اباذر
دبايوا

Quote: المسئولية حتما مشتركة

انت زول مجاملاتى باخ معظم الرجال مخشوشين ويلينوا عندما يسمعوا الكلمة الطيبة من النساء ولنا عايز تحمل المسؤلية للرجل فقط ويقول ليك المجتمع ذكورى دا مجتمع نون نسوى

Quote: تحياتى يا لنا وحياكِ الخالق وابقاكِ دون الخوض فى الكثير من التفاصيل، وقد أوفى الزملاء المشاركون هنا، ببعض منها أوجز وأقول المسئولية لا شك مشتركة وأعتقد أن أى فتاة، ومهما كان مستوى وعيها وتبصرها فى الأمور ضعيفا فهى حتما تستطيع وبدون مجهود كبير أن تميز الخطأ والصواب وبالإمكان تلافى الوقوع والإنجرار وراء الخديعة ووراء ما لا تتحقق به النتائج المطلوبة المسئولية حتما مشتركة والعاقل من يتبصر وأحييك مجددا وأهديكِ التقدير والإحترام كاملا

أخي الحبيب أبوذر
قد لا تستمر الخديعة لسنوات أو حتى لشهور و لكن حتى لو اكتشفته الفتاة سريعاً فلماذا من حيث المبدأ يقعل الرجل ذلك ليدمي قلباً احتواه و عقلاً وثق به؟
تقديري واحترامي لك

الغالية لنا
لك التحية

Quote: أخي الحبيب عوض مبررات كتمان العلاقة كثيرة و متشعبة على سبيل المثال لا الحصر: (نتأكد من عواطفنا) (العين الثالثة هي الجحيم) (عندي ظروف) (أمي مصرة أعرس بت أختها) (أرتب اموري) (أقول لأهلك شنو و أنا شغلي ما مستقر) (بت عمتي خاتة عينها عليْ و ما داير أصدمها داير أقنع براحة)

دي مداخل الزول الغير جاد و عايز يلعب يا لنا . بعدين موضوع مقتدر ده ما بيمثل أغلبية ناس السودان الغبش لذلك فلنحكم بالاغلبية التي تعاني .
شكري ومودتي

يالنا

الكلام كمان يقول ليها انو عنو عندو

اي حاجة فيها سر وكتمان خديعة

ياحليل صاحبتك غشوها تكبر تنسي

الف تحية ليك وللاهل

Quote: اتفق يالنا جملة وتفصيلا مع كلام تمبس وده بيقودنا لمفهوم الضحية والفاعل نحنا كنساء مادائما ضحايا واى فعل فى الدنيا دى وداخل اى علاقة مافيها فاعل 100% ولا ضحية 100%الاتنين لاعبين دور مزدوج..

..

Quote: بالطبع ما كل الدور بيقع على الرجل لكن الدور الأكبر و سأقول لك لماذا.. أولاً في مجتمعناالرجل هو من يبادر، هنالك فتيات يقصدن الرجل و لكن في الأغلب الأعم و بنسبة عظمى يبادر الرجل، الأمر الثاني: تحدثت في بداية البوست عن المرأة الجادة، بينما الرجل يتسلى، ثالثا:لو كانت تعرف منذ البداية أنه مخادع لما قبلت بالارتباط به، لو لم تكن تثق به لما قبلت ..

.. العزيزات .. لنــا+ اشراقة:
ربما هناك بعض من قسوة في ردي الأول يفهم عن غير قصدي به ... أو تعاملت مع الأمر نتاج تجارب كثيرة عشتها .. فيها تجربة قاسية إنتهت ( بالإنتحــار ) لشخصية كانت قريبة مني . واعتقد إن الانتحــار في حد ذاته اخــر نقطة من الفشل يمكن أن يصلها البني آدم .. أن ينهي حياته نتيجة فشله في مواجهة بعض الأمور التي كان يمكن تفاديها بسهولة .. هناك حل موازي للانتحـار .. حالات الجنون .. أو الحالات التي تنتهي بصاحبها أو صاحبتها .. بالخروج عن العالم .. والمنظومة الانسانية .. وهي متاحة للجنسين .. وتقريبا نماذجها واضحة .. فمعظم من يهيمون في الطرقات .. أو الذين تعاد صياغتهم نفسيا في المصحات المتخصصة ، كانت مشاكلهم العاطفية السبب الرئيسي أي أن احدهم سلم نفسه للآخــر .. وفشل أن يعود ، وتحت سطوة الآخــر تم تجريده من كل شئ حتى من عقله ..
لماذا التحامل على الرجــل .. وهناك نماذج نسائية تقوم بنفس الفعــل .. وتمارسه بتلذذ ...
هل ما أقوله خرافــه ..؟
أم أن النماذج فقط انحصرت على المرأة المغلوبة في امرها..؟
بعيدا عن النماذج المختلفة:
من يتحكم في ضخ العاطفة والحب الذي يطغي على كل قبيح بشكل عام ( هو أم هي ) .. من ( هو ) الأكثر عطاءاً .. من هو الأوفى .. من ( هي ) التي تجبره أن يصونها ويحفظهـا .. ولا يتلاعب بها .. ليستمتع بوقته ويعبث بكل جميل فيها ..
ثـم:
بعد أن تقع الفاس في الراس .. كيف تكون المحاكمة .. من المجتمع ، الأسرة ـ الشارع.؟
الليس من الأجدر .. النظرة الفاحصة من الجانبين .. وعدم ( مـط ) الاحداثيات .. ؟
الليس من الأفضــل .. النظر لشكل العلاقة .. وإعادة التقييم لها بين كل فترة وأخرى ..؟ ( هذا في حال العلاقات الطويلة الأمد التي تتخللها بعض الصعوبات الأسرية أو الفوارق والعقبات المختلفة ) ..
ينطبق ما ذكرته أعــلاه .. على النوعين .. ( هو + هي ) فكل فينا مكمل للآخـــر .. ولا يحاسب البعض بجريرة الكــل ..

الاخت لنا والمتداخلون تحية لكم جميعاً

أظن ليس هنالك اختلاف بان المسئولية مشتركة بين الطرفين

لكن اصل المشكلة هو الاسرة والتربية التي تنتهج في اغلب

الاسر السودانية.. المحظور والمسموح...

تربى البنت على كثير من المحازير لدرجة جعل الامر محرم
لذلك تجدها تبحث عن من هم خارج خارطة الاسرة لتحكي لهم
عن حياتها ومن هنا يبدأ الخطأ.. فهي لا يمكن ان تخبر اخاها
مثلاً بعلاقتها العاطفية حتى يكون لها سنداً لانها تخاف ردة فعله
واختها في البيت سلاح ذو حدين واحلاهما السلبية التامة(نفس نمط التربية)
الخوف من كل شيئ .

لذلك المنهاج السليم في تغير كثير من الامور السلبة في حياتنا هي اعادة ترتيب
الامر التربوي دخل الاسر لانه ببساطة الكان نافع زمان الآن ما بينفع او على الاقل
ما بنفع كله لذلك لا بد من استصحاب الواقع الجديد الذي نعيش فيه وينمو حولنا
بل يتعدى ذلك بقتحامناعنوة من رغبة منا.

اختي لنا التركيز على التربية والسليمة هو الحل الامثل لكل السوالب الحياتية
المعاشة في مجتمعاتنا.

مودتي

لنا
قلب المومن دليلو

____________________

الأخت : إشراقة مصطفى
الأخت : لنا مهدي

كلامي القلتو فوق ده لم يكن مبني على مجتمع افتراضي، بل على مجتمع موجود فعلاً .. مجتمع ذكوري فعلاً يحاسب الفتاة بتاريخ علاقاتها، ولا يمكننا أن نقول "الجاي ده لو كان بيفكر كده يغور في 60" لأنو زي ما قلت ده فإن هذا هو واقع المجتمع الحالي. وإذا لم يفكر الشاب بهذه الطريقة، فإن الفتاةسوف تفعل، بل وأهلها سوف يفعلون ذلك بلا شك. حتى لأننا نجد أن الرجل الذي سبق له تجربة الزواج السابقة يخضع لهذه المسائلة لتاريخه السابق. لا يمكن أن نطالب الفتيات بالعيش في واقع افتراضي يا سيداتي، حتى وإن كنا نرفض الواقع الحالي الآن بكل تخلفه وعنصريته، فإنه يظل "واقعاً"

المرأة يحاسبها هذا المجتمع "المتخلف" على علاقاتها العلنية السابقة، حتى وإن كانت شريفة، لأنه ببساطة لا يمكن الحكم على مسألة "العفة" هذه بمجرد مقولات أو تخمينات، رغم أن العكس صحيح تماماً. وهكذا هي المجتمعات المتخلفة. الفتاة التي يسبق لها الارتباط العلني بأكثر من شاب تضيق فرصها أكثر من الفتاة التي لم يسبق لها الارتباط، أو تلك التي لا يُعرف لها تاريخ علائقي سابق.

شئنا أم أبينا هذا هو المجتمع .. وأي حديث عن يوتوبيا علائقية يجب أن يتم في مرحلة ثورية لاحقة.

Quote: بناتي أخواتي صديقاتي بنات أهلي جاراتي حبيباتي:- تأكدن فقط أن دخري الحوبة و دراج العاطلات ومقنع الكاشفات هو يقصد منزلكم بمجرد معرفته لموافقتكن على الارتباط به، و أن نبل الرجل بالموقف و ليس بالكلام المعسول ،وأن الرجل كلمة، ومسئولية، أما من يصرون على كتمان ارتباطهم بما يشبه (الارتباط العرفي)-وآسفة للتعبير القاسي- مهما كانت المبررات، فاصفقن نوافذكن في وجهه و أغلقن الباب دونه فهو -وبدون أدنى شك-غير جاد و ليذهب غير مأسوف عليه! فوجــــــــع ساعة ولا وجـــــــــــــع كل ساعة!!!

الاخت لنا سلامات
والله انها لنصيحة غالية فى زمن غابت فيه الضمائر، ولقد نصحت بنات جنسك ولكن:
ولقد نصحت قومى بمنعرج اللوى ** فلم يستبينوا النصح الا بعد ضحى الغد

اختى ما احلى قدسية الكلمة وصدق المشاعر فى هذا الزمن الكالح.

ولكن عتبى عليك اختى ان الضحايا من الطرف الاخر كثر ... كثر وما اكثر المشكوكشين الذين يضرعون الشوارع جيئة وذهابا وباثمال بالية والسبب هو حب فاشل من مخضوبات البنان!!! (وهل لمخضوب البنان يمين)
والامثلة فى ذلك كثيرة، وانا اذكر قصة مشوكش لازال بطلها حيا وحرم على نفسه الزواج لانه خدع فى حبه الاول حيث قال:

يقصر قيدى كان بى حرقة كان بى غرقة
من زمنى البريدك ما كان مرادى الفرقة
سبلتو العرس با قيلى زى السرقة
من غير ام خدود مى خايلة فوفقهن مرقة

فتصورى لسان حال هذا المحب

حتى انه فى العصور الغابرة نجد ان الذين اكتوا بنار الفراق ايضا كثر.

اهيم بدعد ما حييت فان امت ** فوا كبدى من ذا يهيم بها بعدى

لك التحية اجلها

سحقـــا ... سحقا للعملاء ...


__________________________________________________________

السلوك الغير مسئول مرفوض من الطرفين ...
وبعدين يا لنا ما تنسي انه يا ما رجال
اخدو شواكيش لمن حصلت ليهم مشاكل نفسية ...
صحيح البنت في مجتمعاتنا- مع الأسف - لا زالت هي الأكثر تأثرا
ووضعها أكثر حساسية .. لكن كثير من الرجال والله مظاليم وضحايا
لبنات غير جادات أيضا ...



أحمد..

السلام عليكم شباب بنات/اولاد

هذا الموضوع القديم والجديد على ايامنا كما يقول الاخوة المصريين
كان هو السائد بين الشباب لم تكن هناك منتديات لكن شمارات الاحياء و وصفحات بعض الصحف والمجلات تذخر بها
المهم لايمكن ان نحمل المسئولية لطرف دون الاخر وقد وضح ذلك من خلال المداخلات اعلاه
اذا يمكن ان نصنف الشباب الى مرحلتين الاولى من فترة المراهقة حتى نهاية مرحلة الطلب ثم تليها المرحلة العمرية ما بعد ذلك
في المرحلةالاولى المسالة لاتكون جدية واقرب ما تكون الى اختبار المشاعر والمباهاة وفي هذه الحالة كلا الطرفين يحتاج الى مساعدات خارجية للعبور مثال الصداقة بين الام وابنتها او الاخت الكبرى كل الزميلات هنا مررن بهذه السن ويمكن ان يتحدثن عن دور المساعدات الخارجية(الام او الاخت الكبرى)ومدى ما يقدمه من مساعدة لفهم الفتاة الصغيرة امور الحياة ومنها العلاقة مع الرجل ايضا الشاب في نفس المرحلة يحتاج لذات المساعدة الخارجية 90% من شباب السودان لم يجدها سواء من الاب او الاخ الكبر فكان الاعتما د كالعادة على الاصدقاء والشلة. لذلك فان العلاقة في هذه المرحلة تتميز بالاندفاع الشديد والتعلق وحسب الشخصيةالسودانية الشاب لديه الاندفاع اظهر. وفجاء
يفيقان على الواقع فتنهار العلاقة
المرحلة الثانية انا القي فيها اللوم على البنت بصورة اكبر خاصة الان حيث اصبح هامش المناورة ومساحة الحرية اكبر من ايامنا يعني لو عززت البنت ثقتها في نفسها واعتمدت على العقل لتعرفت على المستهبل الغشاش وبسهولة.
شخص التقيته في الجامعة في العمل في سودانيزاون لاين يفترض طوال هذه الفترة تكونت صورة ما عنه
وعليها يتم التقييم لكن بعد كل ذلك مامقبول نجي ونقول خدعني
عليه رجائي ياشباب اولاد وبنات تقوية الثقة في النفس وتحكيم العقل في امر المستقبل وتطويرقدراتكم في تقييم الاخرين بعيدا عن الاعجاب السطحي
وقبل ذلك على الامهات ان يقتربن من بناتهن وتكوين صداقة معهن وعلى الاباء ايضا
اقول ذلك ان كل الامهات والاباء الحاليين خريجي جامعات يعني عارفين المشكلة

وفي امان الله

لماذا يستغل البعض حلم بنات الناس في (عشة صغيرة) و يبدأ مشواراً معها بدون أن يكون متأكداً أنه سيعبر بها لضفة النهر الأخرى حيث يعيشان معاً مدى العمر شركاء عمر و محنة و هناء؟!
لو كان الرجل الذي عادة ما يبادر و يذهب للفتاة برجليه و قلبه (أو المفترض) غير متأكد تماماً من مشاعره و قابليته لإكمال المشوار حتى النهاية فلماذا يربط معه (بنت ناس) ثم يتركها فاقدة الثقة في الرجولة و الشهامة من حيث المبدأ و في الرجال عامة؟!
ما قصة (ما تكلمي زول) عندما يرتبط الواحد ببت ناس؟ لم يشترط أن يحصران ارتباطهما فيهما و حسب و لماذا؟! لم لا ترى تلك العلاقة السامية النور؟ ولماذا استغلال الثقة التي توليها الفتاة له؟
هل يقبل لأخته أو ابنته في المستقبل هذا المصير؟
النور و مباركة المجتمع و الخطوات الواثقة هي عوامل دعم لا هدم للعلاقة، فلم حرمان علاقة إنسانية -مفترض فيها الرقي- من النور؟!


تسلمي يا حبيبة

تحياتي و احترامي

لنا شكرا على البوست
وهذه ازمه حقيقه يعيشها مجتمعنا اليوم

Quote: يبدوا لي الأمر انه ليس اكثر من استغراق في مجتمعات الخطاب الذكوري المهيمنه علينافالانثي ومنذ صغرها منمطة ثقافيا علي ان حياتهاا تتمحور حول رجل ( يسترها) وكانها بدون رجل ليست مستورة

هذا التفكير هو اسا المشكله واتفق مع زوربا فيه.

عارفه ليه...بحثها عن الزواج ومن يستطيع ان يفتح بيت يجعلها تركز على الشكلهم جاهزين,اي النواحي الماليه...هؤلاء للاسف المستطيعين ايضا عارفين اللعبه لذا يركزون
على بنات الطبقه الاقل...يعني هي ما راكبه عربيه وهو راكب اذن هذه اصطيادها سهلا,يبدأ يعشمها
وهي تعتقد بانها الاحلى و الاجمل وتحرص على تلميع مفاتنها حيث نشأت بان هذه الطريقه الوحيده لجذب الرجل ونسيت انه كل البنات بقوا حلوات على قول بعضهم
وانه يبحث عن اشباع شهوته ولم يحضر لعلاقه رسميه..فيستمر الخداع..في الغالب يختارون الاكثر
سذاجه وقلة خبره وادراك.


ويا اشراقه ليس الموضوع رغبتنا في الترويج لدور الضحيه لكنهن فعلا ضحايا فنحن لا نتحدث
عن نساء في نضجي ونضجك وانما نتحدث عن صغيرات.كل ثقافتهن هي القنوات الفضائيه!!
ولك ان تتصوري مدى الترويج السلعي للمرأه,فهذه القوات لا ترسخ لهم الا كيف تبهجين الرجل
قد تكوني بعيده عنها لكنها صدقيني مسؤله عن كل الويلات التي المت بمجتمعاتنا لاحقا.



هنالك رده خرافيه في مسيرة المرأه المشرقيه.لم تعد هنالك كتابات الجيل الاول من اعداد مجلة حواء
او بعدها جيل نوال السعداوي..يا اشراقه لو ذهبت للجامعات الآن بالكاد تجدي شابه تعرف من هي غاده السمان او نوال السعداوي او هدى الشعراوي.....
هذا جيل لا يعرف الا نوال الزغبي..ونانسي عجرم وهز الوسط,وعايزه تتحاور مع الشاب باسلحتها هذه
والتي عمادها هز الوسط,فالي ماذا تعتبرينها ستنتهي؟؟ستنتهي في سريره فقط صدقيني لانها تركز على
المحاوره الحسيه وهي تعتقدها تؤدي للزواج وهي لا تؤدي لاي مكان سوى التورط لها.



الاخت سودانيه تاكدي باني لا اعني الكل..لكنني اعني الغالب

جيل الثانويات الآن و الجامعات كم هن بعيدات عن اكتساب الوعي وهذا طبعا لا يعني
تعميم مخل فالفلتات الخيره موجوده لكننا نتحدث
عن تلك الفئه المتسكعه للاتوستوب و الملح..وطبعا لا أقاصد الذين يستغلونه
كوسلية مواصلات فلا اعتراض لدي..ولكني اتحدث عن من يستخدمنه كوسلية تعارف على الشباب
واصطياد زوج وطبعا معروف لاين ينتهين هؤلاء.

والناس دى كلها زعلانة ليه؟

عشان فى ممارسات جنسية بدون زواج؟

وعايزين يحددوا الملام الولد ولاّ البت ولاّ الشايب؟

هب اننا فى الصين أو نيجريا أو السويد أو إكوادور؛ حنقول نحن بنناقش فى مشكلة شنو بالضبط؟

الناس فى الدنيادى بتتكلم عن الأمراض الجنسية المعدية، تربية الأطفال بواسطة والد واحد، مشاكل الضرائب والميراث والطلاق وتكاليف المعيشة و و و ... بقولوا الكلام دا لمن يتكلموا عن العلاقات بين الأولاد والبنات بدون زواج مقابل العلاقة الزوجية!

غالباً - حسب رأيى الشخصى ولا مؤاخذة - لأنو مفهوم الزواج فى ذاتو تحور وتغير مع المتغيرات الإجتماعية (العرقية وما شابه) والإقتصادية (الرقيق والرقيق الأبيض وما شابه) والسياسية (الثورة المهدية وانقلاب عبود وماشابه) حتى صار "الزواج" حالة غريبة ومدعاة للفخر بعيداً عن كل ما هو انسانى أو ثقافى أو اجتماعى وقريباً من كل ما هو تجارى أو دعائى أو نرجسى، وأى فخرٍ هذا ... المهم


عموما؛ الشباب (كشباب طبعاً) بيتآمروا على الهيكل الإقتصادى السياسى الإجتماعى دا، عشان يرووا احتياجات عاطفية وإنسانية طبيعية بدون ما يتورطوا فى:

الزواج (العرقية، الميراث، انقلاب عبود، الشفع، الأيدز، المهر، الـ ، الـ ....)



المهم!

طيب يالنا
لما واحدة تكون بعيده عن اهلها وتغلط مع واحد اجنبى
المسؤولية مسؤولية منو

Quote: طيب يالنا لما واحدة تكون بعيده عن اهلها وتغلط مع واحد اجنبى المسؤولية مسؤولية منو

Quote: والناس دى كلها زعلانة ليه؟ عشان فى ممارسات جنسية بدون زواج؟ وعايزين يحددوا الملام الولد ولاّ البت ولاّ الشايب؟ هب اننا فى الصين أو نيجريا أو السويد أو إكوادور؛ حنقول نحن بنناقش فى مشكلة شنو بالضبط؟ الناس فى الدنيادى بتتكلم عن الأمراض الجنسية المعدية، تربية الأطفال بواسطة والد واحد، مشاكل الضرائب والميراث والطلاق وتكاليف المعيشة و و و ... بقولوا الكلام دا لمن يتكلموا عن العلاقات بين الأولاد والبنات بدون زواج مقابل العلاقة الزوجية! غالباً - حسب رأيى الشخصى ولا مؤاخذة - لأنو مفهوم الزواج فى ذاتو تحور وتغير مع المتغيرات الإجتماعية (العرقية وما شابه) والإقتصادية (الرقيق والرقيق الأبيض وما شابه) والسياسية (الثورة المهدية وانقلاب عبود وماشابه) حتى صار "الزواج" حالة غريبة ومدعاة للفخر بعيداً عن كل ما هو انسانى أو ثقافى أو اجتماعى وقريباً من كل ما هو تجارى أو دعائى أو نرجسى، وأى فخرٍ هذا ... المهم عموما؛ الشباب (كشباب طبعاً) بيتآمروا على الهيكل الإقتصادى السياسى الإجتماعى دا، عشان يرووا احتياجات عاطفية وإنسانية طبيعية بدون ما يتورطوا فى: الزواج (العرقية، الميراث، انقلاب عبود، الشفع، الأيدز، المهر، الـ ، الـ ....) المهم!

يا محمد عادل المثل بقول:

العفش داخل البص على مسؤولية صاحبه!

العفش الفى الخارج دا ما ادونا ليو!




المهم

بدو ليك بتين ياتبارك
كيف اخبارك اشاءالله كويس

يا شباب من الجنسين
بداية خلوني احكي :
1.
قصة مسرحية نقابة المنتحرين للرائعين ناهد حسن (بديت بيها عشان رضاء الجندر وكدة) وعبدالحكيم الطاهر وعبدالواحدعبدالله والراحل عيسي تيراب (قسس) وفيها ذرفت ناهد دميعات كدميعات ( لنا بت المهدي ) دي وقالت :الراجل هو المشكلة الحقيقية للمرأة فوافقها عبدالحكيم الطاهر ساخراً : آآآي ما أبونا آدم مرق أًمنا حواء من الجنة !!!
2.
لأسأل : لماذا ترمي الأُنثي بحمال أخطاءها كلها علي الرجل (ثُم تنسل) , فالأُنثي التي تسعي للرجل إقتصادياً (عش زوجية) أو إجتماعياً (ضُل راجل) هي مناصف في الخطأ لأنها تبحث في الرجل كل شئ إلا شخصيته !!! وينطبق عليها مثل (الكضاب أكل الطماع)
3.
أُختي لنا
لم لم تتساءلي عن الإنثي التي تخدع الرجل وتعشمه أيضاً بالزواج فيصرف عليها صرف من لا يخشي العزوبية ثم تهرب منه بأول بارقة نجاة ؟!!! الخطيئة سلوك مشترك فلا يستطيع الرجل أن يمارسها بمعزل عن شريك والخداع في النساء كما في الرجال نصفاً بنصف فلنناقش الخداع كسلوك (أسبابه , طرقه , معالجاته )ونتجاوز المخادعين كممارسة ودمتي

Quote: بدو ليك بتين ياتبارك كيف اخبارك اشاءالله كويس

والله نحن بنفتش!

انا كويس، وانتو الله يحل ضيقكم

Quote: قد يكون قال لروحوا اكل قروشها ونبقي في يا زول رسل لي قروشي والله بصراحة كدا رجال مسؤلين ويعتمد عليهم بقوا عملة نادرة جدا

والله ده كلام خطير خلاص .....

الله المستعان غايتو اكان ده الحال ....

الاستاذة لنا مهدى

لك التحية

يبدو ان معدومى النخوة ليس الذين ذكرتيهم فقط ولكن هنالك اصناف كالافاعى فى نعومتهم ودعينى ارفق لك القصة التالية بلسان فتاة نشرتها فى احدى المواقع :

Quote: أنا فتاة أبلغ من العمر عشرونَ عاماً سمعتُ عن الأنترنت في الجامعة بين زميلاتي اللاتي قُمنَ بذكر قصصهم , فأخذني هذا الفضول لمعرفة هذا العالم الجديد بالنسبة لي.. بعدَ ذلك أخذتُ عنوان دليل المواقع فقمتُ بتصفّحه فدخلتُ أحد المواقع بعدَ أن قمتُ بتصفّحها , فسجّلتُ في المنتدى وأخذتُ أتعلّقُ بهِ شيئاً فشيئاً حتى أصبحتُ لا أستطيعُ الأبتعادَ عنه أبداً.. فجأةً راسلني أحد الأشخاص وقال لي : أنا مُعجبٍ بأسلوبك فهل تتكّرمينَ بإضافتي لديك في الماسنجر ؟!! بعدَ لك فرحتُ كثيراً أنَّ هذه الرسالة منْ فلانْ فقد كانَ مثالاً للأخلاق والأتزانْ , وكانَ محبوباً في المنتدى فالكثير من الفتيات يحاولنَ التعرّف عليه لأسلوبه..لمنطقه...لأخلاقه العالية...لقلمه الجذّاب...الخ بعدَ ذلك كتبتُ لهُ رداً على رسالته وقد كانتْ هذه أولُ رسالة أتلقّاها في حياتي وكتبتُ له : أنّي لا أعرفُ ماهو الماسنجر أساساً..... أخبرني عن الطريقة وأعطاني عنوان ايميله ثمَّ بعدَ ذلك قمتُ بعمل البريد والماسنجر وأضفتهُ وليتني ما أضفته فقد كُنتُ مع موعدٍ مع الموت قال لي : يا فلانه اتوقّعُ أنّكِ شاب ولستِ بفتاة ؟! استغربتُ من كلماته هذه فقلتُ لماذا هذه الشكوك ؟!. فقال: هل بأمكاني أن أسمعَ صوتكِ حتى أتأكّد !! فقلتُ : أنا آسفه فأخلاقي تمعُني من ذلك فأنا فتاةٌ تربيّتُ في بيتٍ صالح ولستُ كغيري من الفتيات اللاتي بِعنَ شرفهنْ !! فقال حسناً سأتّصلُ عليك وأرجو منكِ الرّد حالاً !!! بعدَ ذلك فاجأني باتصاله فقال : ألو هل أنتِ فُلانة ؟!! ارتعشَ قلبي , لا أعلمُ كيفَ علِمَ برقم هاتفي ؟!! سألتهُ : كيف استطعتَ التعرّفُ على رقم هاتفنا ؟! فقال : أنا أعرفُ عنكِ كُلَّ شيء وسأفضحُكِ أمامَ أهلك لولم تستجيبِ لطلبي !! قُلتُ لِنفسي وأنا مصدومة هل حقّاً هذا فُلانْ الذي يدّعي الأخلاق ؟!! انصدمتُ وبكيتُ بمرارة وحسرة .. فقلتُ له : ماهو طلبُكَ يامنْ تدّعي الأخلاق ؟! فقال ارسلي إليَّ صورتك وإلا أقسمُ بالله أنْ أفضحكِ أمامَ أهلكِ !!! بكيت ولا أعلمُ ماذا أفعل , وقلتُ لهُ لا أعرف الطريقة لوضع صورتي على الجهاز , فأخبرني عنها وسطَ تهديده فاشتريتُ سكانر ( الماسح الضوئي) خصيصاً لذلك.. بعدَ ذلك أرسلتُ لهُ صورتي بعدَ أن وعدني بحذفها !! أخذَ يتّصلُ بي ويسجّل صوتي حتى تقدّمَ لي أحد الشباب وتزوّجته وفرحتُ كثيراً علَّ هذه المشكلة تنتهي !! بعدَ ذلك ذهبتُ إلى منزلنا وقالت لي والدتي: هناكَ فتاة تتّصل وتسألُ عنكِ , وأخذت تُزعجنا بكثرة اتصالاتها !! بعدَ عشر دقائق اتّصلت الفتاة نفسها فقالت : ألو هل أنتِ فُلانة ؟! فقلتُ لها : نعم ماخطبُك ؟! ومنْ أنتِ ؟! فقالت : أنا من طرف فلان الذي معكِ في الماسنجر !! وقد طلبَ منّي الأتصالُ عليك لتوصيل رسالته إليك .. فقلتُ لها : ماذا يُريدُ منّي ؟! فقالت : سوف يفضحكِ أمامَ زوجكِ وسوفَ يُرسلُ صورتكِ مع صوتكِ إليه إذا لم يجدُكِ على الماسنجر الليلة !!! بعدَ ذلكَ بكيتُ بمرارة وحسرةٍ واستجبتُ لطلبه ولم يتوقّف ذلك على الأتصال , بل طلبَ رؤيتي ووسطَ تهديدهِ استجبتُ لنداءه وبعتُ شرفي وأعزُّ ما أملك وهكذا انتهت حكايتي مع هذا الذئب الكاسر الذي انعدمتْ رجولته ........ أرجو من كُلَّ فتاة نشرَ هذه القصة كي تكونَ عبرةً للأُخريات !!! أختكم/ فلانة.

للأسف الشديد سمعتُ قصصاً كثيرة ولنْ تكونَ هذه القصّة الأولى ولا

الأخيرة , فهُناكَ الهاكرز الذينَ يُهددونَ الفتياتْ , وهناكَ من يتعرّفُ على

الفتاة ثمَّ بعدَ ذلكَ يقومُ بتهديدها !!!

لم يتوقّف ذلك على الانترنت فقط فهناكَ من يتّصلُ على الفتيات ثُمَّ

يُسجّلُ صوتَ المسكينة فيقومُ بتهديدها , وهكذا تنصاغُ له !!

أُقسمُ بالله سمعتُ الكثيرَ منْ القصص التي يشيبُ لها الرأس بسبب

هؤلاء معدومي الضمير والأخلاق , والذينَ تناسوا أنَّ لهم أخوات , وكما

تُدينُ تُدانْ , ربما تكونُ شهوة ساعة ولكنْ سوفَ تلقاها في أقربِ الناس

إليك , فربما في زوجتك , أو أختك , أو بناتك ...

أخواتي يجبُ عليكنَّ الحذرْ.. من هؤلاء ذئاب البشرْ...

لهم طرقهم الخبيثة والدنيئة منْ أجلِ اصطياد أي فتاة...

نصيحة لكم فقط حذاري من الأنصياغ لتهديداتهم , فمن قامَّ بتهديدُكِ

أولَ مرة فاعلمِ أنَّ بقيةَ التهديدات في الطريق !!!

عليكنَّ بعدم حفظ صوركُنَّ في أجهزتكنْ , وحذاري من هؤلاء حذاري !!

كذلك عليكُنَّ بعدم تصديقهم فهؤلاء ألسنتهم معسولة ويدّعونَ الأخلاق!!

واتذكّرُ قصة حدثت في موقع مشهور جداً أو منتديات مشهورةً جداً حيثُ

يبلغُ عدد أعضائها قُرابة تسعة عشر ألف عضوة وبضعُ مئات..

وهذا المنتدى خاص بالنساء والفتيات فقط ولا يُسمح بتسجيل ي شاب.

المهم أنَّ هُناكَ بعضُ الشباب أو ذئاب البشر قاموا بالتسجيل بأسماء

بنات في هذا المنتدى الشهير , وكتبنَ مواضيع ومن عناوينها الآتي :

إلى بنات الرياض ضروري وعاجل ..

وبعدَ ذلك كتبَ هذا الذئب باسم فتاة

أرجو من الفتيات أخباري عن أفضل كوافيره وإرسال عنوانها لدي !!

ثُمَّ أخذ هذا الذئب عنوان الكوافيره , وهكذا بعضُ الشباب الذينَ انعدمتْ

فيهم المروءة فيدخلوا بأسماءِ بنات منْ أجلِ اصطياد الفتيات !!

حذاري لِكُلَِ فتاة لا تُصدّق أنَّ فُلانة حقاً فتاة !!!

حذاري لِكلِّ فتاة لا تنجرفِ خلفَ الكلمات المعسولة !!!


واحذرنَ منْ ذئاب البشر فهم كالحيوانات يجرونَ خلفَ شهواتهم فمنْ

طباعهم الذّل , وليسَ لديهم أي غيرة على أخواتهم ولا نخوة أو شهامة..

احذرنَ أنْ تضعنَ أرقام جوالاتكنَّ أو بيوتكنَّ في أجهزتكنْ أو استخدامها

كأرقاماً سرية....!!!

احذرنَ وضعَ صوركنَّ الشخصية في أجهزتكنْ , وحاولنَ وضعَ برامج

حماية.. واحذرنَ الانصياغ لتهديداتهم !!!


همسة لذئاب البشر :

تذكّر أنَّ الله يُراقبك , وكما تُدينُ تُدانْ !!

تذكّر أن الفتيات ضعيفات وأنَّ ما تقومُ بهِ هو رمزٌ لانعدام الشهامة

والمروءةِ والأخلاق !!

وتذكّر أنّك سوفَ تجدها في أخواتكِ أو بناتكِ أو زوجاتك !!!

شهوة ساعة ولكن ستظلُّ عقوبتها تُطاردكَ مدى الدّهر !!

لنا والجماعة الفوق

ما تنسوا وانتو بتقروا تمروا على كلام ( تبارك)
كدى المسألةوين ؟
خأ البنت أم خطأ الولد؟
دا ما السؤال ....

السؤال: لـــيــــه؟

أسئلة جانبية كدة :

بتعرفوا الحب العرفي ؟

تانيا :
المسألة فى شنو يا لنا ..؟

أ/ انو يوعدها و ما يتزوجها لأنو ما عندو امكانات؟

ب/ أو يوعدها و و غلط معاها( أو يغلطوا سو)

الأخت الحبيبة
لنا

لكي الشكر على فتح باب هكذا مؤلم وعميق
إن الرجل الذي يتلاعب بالفتيات ومشاعرهن
هذه الأيام إختلفت صورته
بعدما كان الرجل الذي يتلاعب بالفتيات معروف
بأنه (جنو نسوان)
أو أنه معروف عنه أنه (خدع فلانة أو علانة)
وتراه تاركا دراسته ورائحة المنكر لربما تفوح منه
صار هذه الأيام هو مثال الشاب الجاد
العامل الناجح, أو الطالب المجتهد
صار هو من يتأنق ويلبس (أفضل الملابس)
ويركب العربات الفارهة
ويتحدث في الهواتف الغالية
كيف لا تثق الفتاة في إن الناس و سليل الأسرة
الذي إقترب منها طالبا الإرتباط بغرط الزواج
ثم يهرب بعدها منها
سمعت بعض من تلكم القصص,
وينقبض لهاالقلب ويدمي و يتحسر

ونعود مرة أخرى
غادة

لاحول الله ياربي

Quote: صار هو من يتأنق ويلبس (أفضل الملابس) ويركب العربات الفارهة ويتحدث في الهواتف الغالية

أُستاذة غادة

أتلك هي معايير الشاب الناجح ؟!!!!!!

الأخ الكريم
أحمد موسى

إطتتعت جزءا من كلامي وأهملت جزءا
أنا قلت قبل الحديث عن اللبس

Quote: صار هذه الأيام هو مثال الشاب الجاد العامل الناجح, أو الطالب المجتهد

أن الذين يغشون البنات صاروا هم مثال الشاب الجاد
الذي تسأل عنه من حوله فيقولوا "والله شاب ممتاز"
وقلت العامل المجتهد الذي يلتزم بعمله ويجد فيه
وقلت هو الطالب المجتهد الذي يذاكر دروسه وينجح في إمتحاناته
والذي إن تسأل عنه تعرف أنه من الشباب (الزي الورد)
أما موضوع اللبس والعربات والهواتف
فهذا دليلا على ما سبق وقلته
أن الذين يخدعون البنات سابقا كانوا معروفين (بالصعلقة)
بالجري وراء فلانة وعلانة وتفوح منهم رائحة المغيبات
ولكن اليوم إستبدلوا تلك الهيئة بهيئة الغني
إبن الأسرة وسلسل الحسب والنسب (ايضا كما قلت في المداخلة السابقة)

لك الشكر
سلامات يا لنا

غادة

Quote: تأكدن فقط أن دخري الحوبة و دراج العاطلات ومقنع الكاشفات هو يقصد منزلكم بمجرد معرفته

لنا مهدى

ده كلام صعب جدا

قاسم

لنوية !!!

يسعد مساك ,,,

وضعت يدك على الجرح بطريقة مباشرة ودون محسنات لفظية وفعلا الموضوع دة من الموضوعات المؤلمة جدا

والله يا لنا قبل أيام في واحدة غشاها واحد متزوج وعقد عليها عرفي وبعد ما زوجتو رجعت فكاها عكس

الهوا وتعالي شوفي البكا والندم لو بلغت الشرطة تسفير ليها وليهو وهي جات عشان أهلها محتاجين

ليها ولو خلتو المغسة تكتلها ,, طبعا اللوم عليها هي المسكينة هسة ما عارفة تعمل شنو بس للأسف

الزوج غرر بيها وهي بت صغيرة غاية في الروعة والجمال ,, وهو راجل كبير بي وليداتو آخ يا أمة

الأمجاد !!!,,

عواطف

والعكس حدث عندنا صغير غشتو شالت فلوسو تزوجت بيها غيرو

وصاحبي دعي الناس للعقد قبل العقد بساعات قالت لا

تاني يوم عقدت علي غيرو

وحاليا بدات تدفع ليهو بالقسط

غادة

شكراً للتوضيح ولكني قصدت عموماً أن معايير إختيار الشخصية إختلت
قديماً كان السؤال عن الشخص نفسه وليس ممتلكاته
بيئته (أًسرته) التي تربي بها
ولكن الآن وحتي بأغاني البنات صارت المعايير إقتصادية خالصة
أشكرك وأًقدر كل آراءك ما ظهر منها وما بطن
سلامات يا (لنا) إنت البوست ده بعتيهوا؟!!!

الأحباب
بعض المتداخلين فسر الخديعة و انعدام النخوة بالزلل الأخلاقي و التفريط من الفتاة في العلاقة، مما جعلني أفكر لأتساءل:هل نكص الوعود في حد داته ليس بخديعة و انعدام نخوة؟!
أحمد موسى لا ما بعت البوست لكن عاجبني إنه ماشي بيكم و راجعة بالتفصيل لكل مداخلة أخي الحبيب..
لنا

ونرجع لمرجوعنا

الاخت لنا لك التحية
هذه قصة حقيقية حدثت لشاب اعرفه
شاب مثقف, متعلم, واعي وذكي
كان يحب فتاة حبا جما...و كان جادا في الارتباط بها...
حدثها بعد ان قويت علاقة الحب بينهما بأنه عازم ان يتحدث الى والدها و اخوتها
رفضت الفتاة بمبرر انها تريد مزيد من الوقت لعلاقتهما لتقوى...
حاول اقناعها اكثر من مرة انه يريد اي شيء بينهما ان يكون في النور
صممت الفتاة على الرفض...
ساوره الشك...عرف بالصدفة انها على علاقة باخر..!!!
غضب و تألم...لكنه كان رجلا صلبا, لم يهتز و قطع العلاقة معها بهدوء...
دارت الايام و عرف انها صارت متعددة العلاقات..!!!
...
هذه الواقعة الحقيقية تحدث بعكس ما اثرتيه في البوست...
اذن فالخداع يحدث من الجنسين....المهم ان ندرك انها امور تحدث
تأخذ وقتها و تنتهي


تحياتي