فضيحة البوكر العربية أو "مافيا الأدب"!!!

فضيحة البوكر العربية أو "مافيا الأدب"!!!


11-27-2009, 03:28 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=64&msg=1282280400&rn=0


Post: #1
Title: فضيحة البوكر العربية أو "مافيا الأدب"!!!
Author: emadblake
Date: 11-27-2009, 03:28 AM




أثار بعض الزملاء بالبورد قضية غياب الكاتب السوداني عن جائزة البوكر العربية، وهو سؤال مشروع، وحاول البعض أن يعزي الأمر إلى مسألة النشر في السودان.. لكن هناك كتاب سودانيون كثر ينشرون ورواياتهم معروفة ان لم يكن داخل السودان فخارجه، وهم ينشرون في أرقى دور النشر العربية على سبيل المثال : أمير تاج السر، وهشام آدم، وأحمد حمد الملك وشخصي الضعيف.. ولا تقل الروايات المنشورة للمبدعين السودانيين شأنا عن الروايات العربية التي تم ترشيحها في القائمة النهائية للبوكر.
الأمر كما شرحه الزملاء ومنهم الشاعر الصادق الرضي أن ثمة محسوبية في الأمر، فجائزة البوكر التي تفاءل بها العرب خيرا، اتضح انها جزء من مسلسل الجوائز العربية المسلوقة سلفا.. وكان البعض يعتقد انه لارتباطها بـ "الخواجات" البريطانيين يمكن أن تكون عادلة.
في الدورة الأولى فاز بها مصري هو بهاء طاهر، وفي الدورة الثانية فاز بها مصري أيضا هو يوسف زيدان.. وهذه المرة اتضح الموضوع مبكرا.. حيث كشفت جريدة لبنانية ان هناك صفقة لاعطائها للروائية علوية صبح.. وأورد أسفل (ماكتب بموقع إيلاف حول الموضوع)..
وملخص الموضوع انه هناك "مافيا" للأدب سوف تتعرفون عليها في ثنايا الخبر المنشور.. والموضوع مجرد "مصالح متبادلة" كماأن دور النشر انتقائية جد..

فضيحة (البوكر) تتفاعل.. وجابر عصفور يردّ على اتهامات (الغاوون)
GMT 17:45:00 2009 الخميس 26 نوفمبر

إيلاف


إيلاف - القاهرة: الفضيحة التى كشفت تفاصيلها صحيفة "الغاوون" البيروتية فى عددها الأخير عن وجود صفقة رباعية لإعطاء جائزة "البوكر العربية" للروائية علوية صبح عن روايتها الجديدة "اسمه الغرام"، ما زالت تتفاعل في الصحافة المصرية حيث قامت مجلة "روز اليوسف" بفتح هذا الملف (إعداد: مى أبو زيد) في عددها الجديد وسألت عددا من الروائيين عن رأيهم في الموضوع. وقد ردّ الدكتور جابر عصفور فى "روز اليوسف" أيضاً نافياً التهمة التى وجهتها إليه "الغاوون" عن كونه "عرّاب الصفقة". كما تساءل الروائى جمال الغيطانى فى افتتاحيته بـ"أخبار الأدب": "لماذا التحكيم إذا كانت النتيجة معروفة سلفاً؟". كما أن الشاعر عبد المنعم رمضان كتب مقالا لاذعا تحت عنوان "جوائزنا". وقال الدكتور جابر عصفور لـ"روز اليوسف" ردا على اتهامات الصحيفة اللبنانية: "‬هذه معلومات باطلة ألف فى المائة،‮ ‬ولا أعرف إن كانت علوية صبح قد رُشِّحت لها أم لا،‮ ‬وليس عندي فكرة عن عملها،‮ ‬كل ما عرفته أن هناك‮ ‬17‮ ‬اسما مرشحا كانت علوية صبح من بينهم‮".‬ ورأى الروائي المصري إبراهيم فرغلى فى الفضيحة "علامة على فساد المناخ الثقافي العربى"، داعياً "البوكر" إلى "أن تنتصر للرواية وفن الرواية العربى،‮ ‬بعيدا عن أى حسابات أخرى،‮ ‬حتى لا تفقد مصداقيتها تماما،‮ ‬وإلا فالدعوة ستكون قائمة لفتح ملفات الفساد والبيزنس الثقافى".‬ ومن جهته قال الروائى المصرى إبراهيم عبد المجيد إن ما نشرته "الغاوون" "يبدو لى صحيحاً،‮ ‬وهكذا أصبحت البوكر مسابقة معروف من سيفوز بها سلفاً،‮ ‬وهذا أخطر ما يمكن أن يصيب أية جائزة".
‬في المقابل كتب الروائى جمال الغيطانى فى زاويته بجريدة "أخبار الأدب" عن حيرته في أمر لجان التحكيم: "الأمر المحيّر هنا،‮ ‬إذا كانت النتيجة مقررة سلفاً،‮ ‬أو متفقاً‮ ‬عليها،‮ ‬فلماذا التحكيم إذن؟ كيف يتم إقناع أساتذة كبار ومحترمين باسم متفق عليه سلفاً؟". وتابع الغيطانى قائلاً: "لماذا التحكيم إذن إذا كانت النتيجة معروفة سلفاً؟‮! ‬.... فمعروف لكلّ‮ ‬من له علاقة بالواقع الثقافى أنّ‮ ‬الجائزة مقررة هذا العام للروائية اللبنانية علوية صبح وبالتأكيد فإنّ‮ ‬روايتها‮ "‬اسمه الغرام‮" ‬تستحق أكثر من البوكر‮. ‬ولكن السؤال يظل قائماً‮: ‬لماذا اجتماعات لجان التحكيم والأسفار وحجوزات الفنادق والمناقشات‮... ‬والأطرف هو السرّية التي تحاط بها اجتماعات اللجان؟‮! ‬الحق أنني حرتُ".
وتحت عنوان "جوائزنا" كتب الشاعر عبد المنعم رمضان فى مجلة "روز اليوسف" (30 سبتمبر 2009) قائلا: "‬يتردد هذه الأيام أن جائزة البوكر محسومة لرواية بعينها،‮ ‬وذلك بناء على الوعود التى يطلقها سماسرة جدد نجحوا فى أن يكونوا وسطاء كل الجوائز،‮ ‬وأفادتهم خبراتهم في اللعب على حبال الغرب المادي،‮ ‬وأكسبتهم مهارة اللعب على حبال الشرق الفنان".
وكانت "الغاوون" قد كشفت تفاصيل ما سمّته "صفقة" لإعطاء الروائية اللبنانية علوية صبح جائزة "البوكر العربية" لهذه الدورة عن روايتها الجديدة "اسمه الغرام". وقالت "الغاوون" إن مصدراً مقرّباً من الجائزة طلب عدم الكشف عن اسمه أكّد لها أن اتفاقاً رباعياً سرّياً تمّ بين الروائية علوية صبح والكاتب العراقي صموئيل شمعون والمديرة الإدارية للجائزة جمانة حداد والدكتور جابر عصفور لضمان أن تكون الجائزة هذه السنة من نصيب علوية صبح/.


البوستات السابقة التي تحدثت عن بوكر بالمنبر العام:

جائزة الرواية العربية ولا سودانى واحد

الروايات العربية التي سوف تتنافس علي جائزة بوكر للعام القادم غياب السودان!


Post: #2
Title: Re: فضيحة البوكر العربية أو "مافيا الأدب"!!!
Author: emadblake
Date: 11-27-2009, 03:43 AM
Parent: #1

الخبر الذي نشرته الغاوون

ويكمن قراءته على اللنك (بوضوح)


http://alghaoon.com/alghaoon/files/gawoon21.pdf


تعديل بسبب ان الصورة غير واضحة لذا تمت الاشارة لموقع الغاوون

Post: #3
Title: Re: فضيحة البوكر العربية أو "مافيا الأدب"!!!
Author: هشام آدم
Date: 11-27-2009, 12:47 PM
Parent: #2

العزيز: عماد البليك
تحيّة طيّبة وكل عام وأنت بألف خير

أمتنع دائماً عن الحديث عن جوائز ومسابقات الرواية سواء العربية أو حتى السودانية منها، لأنه من الواضح جداً أنها خاضعة لمعايير لا تمت إلى الأدب بأي صلة، فجوائز المسابقات السودانية مثلاً لا تخرج عن ورطة المحسوبية التي تشهدها الجوائز العربية وحتى العالمية. وإن أنتَ ألقيت نظرة سريعة للمسابقات العربية ستجدها مُصابة بنسبة كبيرة بهذا الداء المقيت، ولعلكَ تعلم أن جائزة نجيب محفوظ للرواية العربية قد تجاوزت الكثير من مُحددتها ومعاييرها لتقع ببلاهة في مصيدة المحسوبية لثلاث سنوات على التوالي؛ أما بالنسبة لجائزة البوكر العربية فإن الأمر كما أراه لا يُمكن فصله عن مسابقة "بيروت39" التي يحاول فيها لبنان سحب بساط مركزية الثقافة من تحت أقدام المصريين، علينا الاعتراف بأن ثمة صراعاً بين بيروت والقاهرة على صدارة العالم العربية من الناحية الأدبية والثقافية، وربما لم يكن الأمر بأكثر من مجرّد مغازلات لقطبي هذا الصراع في كل مرّة. إنه أمرٌ محزن بالفعل؛ فقط اسمحي لي يا عزيزي أن أُعيد نشر المقال الذي كتبته في السابع من يوليو من هذا العام بخصوص هذا الموضوع بعنوان: بيروت39: مخاوف احترازية

أشعر –لا أدري لماذا- أنّ مشروع بيروت39 الذي أطلقته مؤسسة هاي فيستال البريطانية في إطار احتفالها باختيار بيروت عاصمة للكتاب لعام 2009، رغم عبقرية فكرته، يكشف عن أزمة حقيقية تستحق الطرح والمناقشة بشفافية، فيبدو أنّ هنالك صراعاً أو تنافساً غير المعلن بين القاهرة وبيروت على صدارة المشهد الثقافي العربي؛ وربما كانت فرصة جيّدة لإعادة فرز وتفكيك المقولة الشهيرة "القاهرة تكتب، وبيروت تطبع، والخرطوم تقرأ" لأن أحد الأطراف أو جميعهم لم يعودوا راغبين في لعب ذات الدور الذي تمّ تنميطهم عليه منذ حقب طويلة. والحقيقة أنّ هذا الصراع مشروع إلى حدّ كبير، فخارطة الثقافة العربية، والحِراك الثقافي في المنطقة العربية قد تغيّر كثيراً عمّا كان عليه الوضع قبل عقدٍ من الزمان.

هذا التخمين غير الجزافي هو مجرّد افتراض مصغّر لصراع العواصم العربية على الصدارة في جميع المناحي الفنيّة والثقافية؛ فالمصريّون الذين تعوّدوا دائماً أن يكونوا قبلة في شتى المناحي الثقافي: السينمائية والأدبية والموسيقية وحتى السياسية يُدافعون عن هذه المكانة بكل شراسة، وهو حق طبيعي كما أراه، ولكنهم ملّوا لعب دور الكتابة المرسوم لهم في تلك المقولة، فتوجهوا مباشرة إلى المنافسة على النشر، فشهدت العاصمة المصرية مؤخراً نشوء العديد من دور النشر الصغيرة، وظهرت في الحقب الماضية العديد من دور النشر التي بدأت تُزاحم دور النشر البيروتية بكل جرأة واقتدار، كما أن البيروتيون ملّوا بالمقابل لعب دور الناشر على الدوام؛ فمّدوا بدلائهم في مجال الكتابة فبدأنا نتعرّف على العديد من الكُتّاب اللبنانيين الجيّدين والمثقفين بالفعل، وكذلك الخرطوم لم تلتزم بكونها قارئة جيّدة لما تنتجه ماكينة النشر العربية، فراحت تبحث لنفسها عن مكان في عوالم النشر والكتابة، فشهدت العاصمة المثلثة ميلاد دور النشر المتخصصة وغير المتخصصة، رغم أنها لم تطمح في المنافسة مع عمالقة صناعة الكتاب في العالم العربي، وظلّت الطفرة طفرةً محليّة كسرت احتكار صناعة الكتاب داخلياً، بينما كانت الذراع الأطول للكتابة بعد أن عرف الكُتّاب السودانيون طريقهم إلى دور النشر العربية فشهد العالم العربي ميلاد كتّاب سودانيين جيّدين.

هذا الحِراك المتفاعل ما كان له أن يكشف الغطاء عن روح التنافسية المستشرية بين العواصم العربية على صدارة المشهد الثقافي لولا تلك المشاريع والمهرجانات الأدبية التي زخرت بها الساحة العربية مؤخراً، الأمر الذي جعلنا نتمكن من رؤية هذا التنافس في شكل حرب باردة بين هذه العواصم العربية، وفي الوقت الذي تبرز فيه القاهرة وبيروت في قلب هذه الحرب الباردة، فإن هنالك عواصم عربية تشق طريقها عبر هذا الحِراك الثقافي المحموم، فنرى كيف أنّ عواصم دول أفريقيا الشمالية والخليج العربي تحرّكت بقوة في الآونة الأخيرة في مجال الكتابة والنشر أو حتى في مجالات رعاية المهرجانات والمسابقات الأدبية؛ بل وإننا نلاحظ التنافسية في هذه التحركّات.

ورغم أنّ هذا الحِراك مفيد وجيّد لجيل الكُتاب لاسيما الشباب؛ فإنه يظل هاجساً يُنذر بانفجار أزمات كبرى على المستوى الدبلوماسي بين هذه العواصم. هذا الأمر لا يهمني إلى الدرجة التي تدفعني للكتابة عنها، ولكنه يهمني من حيث هو ظاهرة تسحب معها بُعدها السياسي وتطغى به على كافة الجوانب الإيجابية على هذا التنافس.

هل تتزاحم بيروت والقاهرة على صدارة المشهد الثقافي العربي؟ من المحتمل؛ بل ومن المؤكّد أن هذا وارد إلى الحدّ البعيد، ولكن هل هنالك أبعاداً أخرى غير الأبعاد الثقافية والأدبية وراء هذا التنافس؟ هذا ما أخشاه وما أخشى حدوثه، لأنه –عندها- سوف تتضاءل القيمة الأدبية لهذه الظاهرة، وتأخذ طابعاً أخشى أن يؤثر على الأدب العربي في شكله الجوهري، وبالتالي الإمكانية الكُبرى في أن تكون بداية لعصر انحدار للأدب العربي وتاريخه، وإذا حدث ذلك فلن يكون من السهولة معالجة الأمر.



++

Post: #4
Title: Re: فضيحة البوكر العربية أو "مافيا الأدب"!!!
Author: emadblake
Date: 11-28-2009, 05:09 AM
Parent: #3

الأخ هشام

تعرف أن مشكلة النشر في العالم العربي معقدة.. فالناشرون تجار يربحون من الكاتب قبل المشتري، وبعدها لا يهمهم إن وزع الكتاب أم لا..
لا يوجد نشر حقيقي ولا قيم..
السودان إلى الآن لا توجد صناعة نشر "محترمة".. توجد دار نشر واحدة من مصر للشيخ عووضه، لكنها ما تزال ضعيفة من حيث الامكانيات.. الشيخ رجل متعاون ويحب أن يعمل شيئا.. لكنه لن يقدر في ظل غياب المادة.. كما ان التوزيع ضعيف.. لانه لا قنوات مؤسسة للتوزيع في العالم العربي ولا في السودان.. وإذا دخل الكتاب "السودان" - بعد أن يسمح له - فهو غال السعر، ليس بمتناول أي فرد أن يشتريه.

السودانيون بإمكانهم أن يفعلوا شيئا - لو تضامنوا - خاصة من هم بالخارجي.. ولكن كل أحد - للأسف - يفكر بمفرده.

يا أخي لا نريد بوكر عربي ولا جوائز عربية ولا يحزنون.. نريد أن نؤسس ثقافتنا... أن يكون هناك قارئ سوداني على الأقل والأكثر.. وهذا يتطلب منا أن نعمل بجدية.. وأن نتعامل بمركزية.. طالما كل "عاصمة" ترى أنها مركز..

Post: #5
Title: Re: فضيحة البوكر العربية أو "مافيا الأدب"!!!
Author: هشام آدم
Date: 11-28-2009, 07:23 PM
Parent: #4

يدور في ذهني سؤالان:
1/ أين دور اتحاد الكُتاب السودانيين؟
2/ هل السودان عضو في اتحاد الناشرين العرب؟

Post: #6
Title: Re: فضيحة البوكر العربية أو "مافيا الأدب"!!!
Author: عماد الشبلي
Date: 11-28-2009, 09:10 PM
Parent: #5

بليك

شوق كتير ليك
كل سنة وانت طيب

Post: #7
Title: Re: فضيحة البوكر العربية أو "مافيا الأدب"!!!
Author: عماد البليك
Date: 11-29-2009, 07:24 AM
Parent: #5

الأخ هشام

سؤالك عن دور الاتحاد ... ليس لي إجابة عنه

أما سؤالك عن اتحاد الناشرين العرب، فإجابتي أن السودان موجود عبر شخص عبد الرحيم مكاوي، الذي كان يشغل نائب رئيس الاتحاد حتى السنة الماضية وفي الدورة الأخيرة أصبح عضوا، ومكاوي نشط في الاتحاد وشارك في آخر مؤتمر بالسعودية وهو بالمناسبة أول مؤتمر ينظمه الاتحاد في تاريخه.. وأدار مكاوي ورقة عمل حول "الملكية الفكرية"..
مكاوي هو مالك "الدار السودانية للكتب" الواقعة في شارع البلدية، ورغم احترامي للرجل وهم جيران لنا ببربر، إلا أنه ليس له مساهمات واضحة في النشر، فالدار السودانية تبيع كتب مجترة، يمكن قبل مجئ الانقاذ كان الأمر مختلفا، وهذا "الصرح" كان قد افتتحه الرئيس النميري.
ينشر مكاوي كتب محددة خاصة في "الأمور الأصولية" وكتب المدارس ككتاب "الجهاد في الإسلام" المقرر في مدارس الثانوية .. ولكن لم أقرا أنه نشر رواية مميزة أو كتابا فكريا متعمقا.. ولا اعتقد أن من أولويات الرجل خدمة النشر في السودان.. ينطبق على وجوده باتحاد الناشرين، وجود علي مهدي في اتحاد المسرحيين العرب وفاروق أبوعيسي في اتحاد المحاميين العرب..
قد يكون الأمر مجرد تكملة "ديكور" العروبة، لكن بإمكانهم إن يفعلوا شيئا..............

Post: #8
Title: Re: فضيحة البوكر العربية أو "مافيا الأدب"!!!
Author: عماد البليك
Date: 11-29-2009, 07:29 AM
Parent: #7

الشبلي

كيفك..

تحياتي لشباب الوطن وخلي بالك من عدستك !!!

Post: #9
Title: Re: فضيحة البوكر العربية أو "مافيا الأدب"!!!
Author: عماد الشبلي
Date: 11-29-2009, 05:09 PM
Parent: #8

Quote: تحياتي لشباب الوطن وخلي بالك من عدستك !!!


بليك

وانت خلي بالك من زوزوزوزوزوزو .. زوم !!!!

لو جيتك زيارة في السلطنة ..

حا تدفع لي كم ؟؟؟