ردة مسيرة الحركة النسائية السودانية"تفتح بشرةوعقاقيرزيادة الوزن"هل ستاتي إمراة منقذة كايلين ؟

صديقتنا في الحرب الاهلية والفقر ليبيرياالدولة الإفريقية الفقيرة،والمبتلية بحروب أهلية دامت 14 عاما، تفوقت السيدة المثقفة ايلين وحازت على ثقة جماهير بلادها كمنقذة لبلادها من وأوجاع الحرب، فكانت ( إيلين جونسون سيرليف )التي سحقت و تفوقت على منافسيها من الرجال و بطل الكرة السابق " جورج ويا " في انتخابات حرة وديمقراطية ، وبإشراف دولي على انتخابات نزيهة ، كانت رئيسة لحزب الوحدة، وتعتبر أول رئيسة منتخبة في أفريقيا كلها ، حصلت على 60% من أصوات الناخبين عام 2005.
ويرى فيها أبناء وطنها القدرة على إعادة الاعمار والخروج منالحرب والفقر التي مزقت بلادهم
هل يمكن ان تخرج من نساء بلادي امراة كا يلين؟ بعد التراجع الذي اصاب الحركة النسائية السودانية واصاب مسيرتها النضالية التي كانت متفوق على مستوى القارة الافريقية والوطن العربي- هل ستدع تفتيح البشرة واختفاء الون الابنوسي الجميل وظهور اللون محمر ومبيض وتعاطي العقاقير زيادة التي اصبحت سمة البعض ان لم اقل اغلبية الفتيات الجزء الكبير من نساء وطني

هل تحولت اهتمامات المراة السودانية في الجري وراء حركة الموضة وتفتيح البشرة وزيادة الوزن واقصد بالمراة المراة المتعلمة التي يرجى منها المساهمة في حركة التغيير الاجتماعي واقصد المراة المتعلمة لان هذه الظواهر السالبة منتشرة وسطهن.
وما هي اسباب اعتقادهن ان اللون الابيض والوزن بكميات احدى معايير الجمال
هل بسبب المفاهيم الخاطئية للمجتمع الزكوريام ماذا؟
ماهي اسباب هذه الظواهر؟
وما الحل؟