17/9/2006 مهرجانا للانسانيه ووحدة الشعوب على الحق.

ما اجملهم ناشطي العالم الانسانين وهم متحدين.

الكثيرين واصلوا الليل بالنهار عملا من اجل درافور.

ولاول مرة في تاريخ الانسانيه ,ستنطلق مسيرات موحده في كل العالم

مع فارق التوقيت,لتقول:

لا للحرب.

لا لمزيد من القتل.

لا لمزيد من التشريد.

لا لمزيد من الاغتصابات.

لا لمزيد من انتهاكات حقوق الانسان.

نعم للقوات الدوليه

نعم للآمن

نعم للسلام

نعم للآمن للنساء.

نعم للعوده الآمنه للقرى.

سيقف ناشطين من كل الاجناس و الشعوب ومن كل الالوان والمعتقدات

ومن اقصى اليمين لاقصى الشمال....رجالا ونساء اطفالا ومسنين

عجزة وقادرين...جميعهم متحدين.

ليقولوا نعم لارسال قوات الامم المتحده الآن وليس غدا لدرافور لحمياة المدنين.

تراجي.

ستكون هنالك تظاهرات في كندا في :

تورنتو

فانكوفر

وينبك

هاليفاكس.

تراجي.

في الولايات المتحده سيتجمع شرفاء شبه القارة الامريكيه

في مدينة نيويورك العملاقه ليقولوا امام مبنى الامم المتحده نعم للقوات الدوليه.

الحشود المتوقعه قرابة ال 30 الف شخص,الاحتياطات الآمنيه كبيره لسلامة المتظاهرين.

سامعه يا حكومة السجم والرماد الناس بيهتموا بسلامة المتظاهرين مش بيقتلوهم زيكم.

ونتوقع ان تدهشنا نيويورك عاصمة الافرو امريكان اكثر.

تراجي.

.

ندوة سياسية كبري (( تداعيات القرار 1706 السلبيات والايج...ت )) يوم 17/9/2006م

التحية لك
ولناشطي العالم الانسانين

Quote: لا للحرب. لا لمزيد من القتل. لا لمزيد من التشريد. لا لمزيد من الاغتصابات. لا لمزيد من انتهاكات حقوق الانسان. نعم للقوات الدوليه

Thanks Tragie

Quote: سيقف ناشطين من كل الاجناس و الشعوب ومن كل الالوان والمعتقدات

ولكن الغالب الأعم سيكون من اليهود والصهاينة والمتصهينين والتابعين وأدواتهم.
فهذه اللاءات ليست لوجه الإنسانية
إنما خدمة للصهيونية وأهدافها
والدليل ما قالته تراجي:

Quote: ولاول مرة في تاريخ الانسانيه ,ستنطلق مسيرات موحده في كل العالم

فلماذا لم تنطلق مسيرات مماثلة في تاريخ الإنسانية؟
ألم تحدث مشاكل مماثلة من قبل؟

لا لمجاراة الصهاينة والمتصهينين.

اذا كنا نـذبح يايادى الأسـلامـييـن فليحـمـونا اليـهود والصـهاينه وليكف الترابى عـن نجـر الفتاوى التـى يتقـرب بـها للـيهود والتى تتعارض مع نصوص القـرآن كجواز امامة المـرأة للمـصليين وجـواز زواج المـسـلمة لغيرالمـسلم.كفانا هـراء.

الاعزاء

عبده عبد الحميد جاد الله

ابراهيم بقال

نجاة بشير

صباح حسين شكرا لمروركم ومعا من اجل يوم ناجح للضغط على الحكومات

للقبول بقوات الامم المتحده لحماية المدنين بدارفور.

تخريمه :

ود عقيد

Quote: لا لمجاراة الصهاينة والمتصهينين.

نعم للحياة التي سيمنحها لنا الصهاينه

ولا للموت الذي ارتضاه لنا اسلاميي الخرطوم.

تراجي.

اليوم نقف متحدين ضد القتله الاسلامين.

تراجي.

.

Quote: لا للحرب. لا لمزيد من القتل. لا لمزيد من التشريد. لا لمزيد من الاغتصابات. لا لمزيد من انتهاكات حقوق الانسان. نعم للقوات الدوليه

Quote: نعم للحياة التي سيمنحها لنا الصهاينه ولا للموت الذي ارتضاه لنا اسلاميي الخرطوم.

نعم العبارات ايتها الشامخة



لو ناس دارفور بيعرفوا انو الاسلام جابوه زي ناس عقيد لكفروا به لكن يعلمون انه دين رب العالمين.

كفاية متاجرة باسم الدين

لا للحرب.

لا لمزيد من القتل.

لا لمزيد من التشريد.

لا لمزيد من الاغتصابات.

لا لمزيد من انتهاكات حقوق الانسان.

نعم للقوات الدوليه

ولا لمحاولات التخوين والاتهام بأن هذه المسيرات من عمل المتصهينين والاستعمار.. إنها مسيرات من أفراد مخلصون لقضية الإنسان..
سؤالي للمعارضين لتدخل القوات الأممية هو: ما هو في تقديركم الحل؟ أن يُترك حزب المؤتمر كي يستمر في التقتيل في دارفور بواسطة الجنجويد وغيرهم؟؟ شركاء حكومة الوحدة الوطنية وهم الحركة الشعبية وحركة مناوي يؤيدون التدخل الأممي في دارفور.. وإذا قبل السودانيون بموقف حزب المؤتمر والذين يقوم بتضليلهم، فإن العالم لن يقبل، ودونكم ما حدث في البلقان.. إذا لم تدخل قوات الناتو بتفويض من الأمم المتحدة لكان المسلمون قد انقرضوا على يد ميلوزوفيتش، ورادوفان وغيرهم من مجرمي الحروب!!
الجهة الوحيدة التي تستطيع أن توقف التقتيل هي القوات الأممية، فقوات الاتحاد الأفريقي أثبتت عجزها.. قد يقول قائل أن حكومة السودان تكفلت بتمويل قوات الاتحاد الأفريقي.. هذا لا ينطلي على أحد.. من أين تأتي الحكومة بالأموال؟؟ الحكومة ترسل نائبها الأول لمؤتمر المانحين في النرويج بعد توقيع اتفاق سلام نيفاشا لأنها لا تملك الإمكانيات لوحدها.. الحكومة تزيد سعر البنزين والجازولين في بلد ينتج يوميا أكثر من 300 ألف برميل بترول وفي وقت ارتفعت فيه أسعار البترول لأرقام قياسية.. فهل يريد حزب المؤتمر أن يمول القوات الأفريقية على حساب المواطن المسكين والمغلوب على أمره؟؟!! بينما تتضخم حسابات الشركات التي يملكها أفراد لحساب الحزب الحاكم في قطاعات البترول والاتصال والتشييد؟؟!!

لا للحرب



نعم للسلام ( و لو بأيدي الصهاينة)

**