تضامنوا مع مئات اللاجئين الإرتريين المعتقلين في السجون الليبية

أمنستي إنترناشونال تبدي قلقها من اعتقال 300 لاجئ إرتري في السجون الليبية
ترجمة : عدوليس
في تقرير لها ذكرت امنستي انترناشونال أن السلطات الليبية قامت باعتقال 300 لاجئ إرتري بينهم 80 إمرأه وخمسة أطفال تتراوح أعمارهم بين الثانية والسادسة في بداية أغسطس الجاري ، وتتزايد المخاوف من إبعادهم قسرا ًإلى إريتريا حيث ينتظرهم التعذيب والمعاملة القاسية .

وقالت امنستي انترناشونال إن اللاجئين الإرتريين الذين يتم احتجازهم في سجن الميرج الذي يبعد 100 كيلومتراً من بنغازي بينهم (2 ) من النساء الحوامل و ( 6 ) يعانون من مشكلات صحية ولم يعرف حتى الآن ما إذا كانوا يجدون الرعاية الطبية المناسبة .
وأضافت المنظمة إن أفواج اللاجئين الإرتريين الذين تم إجبارهم للعودة إلى إرتريا من ليبيا في عام 2004م ومن مالطا في عام 2002م تم اعتقالهم فور وصولهم في سجون انفرادية وتوفي عدد منهم تحت التعذيب، وقد وثقت امنستي انترناشونال ذلك في تقرير تحت عنوان ( في إرتريا .. لا تملك حتى حق السؤال ) .

وأبانت امنستي انترناشونال أن الحكومة الليبية موقعة على ميثاق منظمة الوحدة الإفريقية ( الإتحاد الإفريقي ) الخاص بمشكلات اللاجئين والذي يلزمها بعدم إعادة أي شخص إلي بلد يتعرض فيه لخطر انتهاكات حقوق الإنسان ، بما فيها التعذيب. وقد أوصى مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين بعدم الإعادة القسرية حتى لطالبي اللجوء الذين تم رفض طلبهم .

300 Eritreans In Libya To Be Deported To Eritrea
By AI: Amnesty International
Aug 25, 2006, 15:56 PST

Email this article
Printer friendly page




PUBLIC AI Index: MDE 19/004/2006

24 August 2006



UA 225/06 Fear of forcible return/ Health concern/ Fear of Torture



LIBYA 300 Eritrean nationals detained in Libya, including 80 women, and five children under the age of seven

Amnesty International has recently learnt that in early August, the Libyan authorities rounded up and detained 300 Eritrean refugees, including 80 women and five children between the ages of two and six. It is feared that the refugees may be forcibly returned to Eritrea, where they are at risk of torture or other ill-treatment.

The 300 detainees are being held in Almerge prison, 100km from Bengazi in northern Libya. Two of the female detainees are pregnant, while six others have serious medical problems. It is not clear if they are receiving the medical care they need.



Groups of refugees who were forcibly returned to Eritrea from Libya in 2004 and from Malta in 2002 were held incommunicado upon their arrival. Many were tortured and some died while in custody. Amnesty International documented their treatment in its report Eritrea: ‘You have no right to ask’ – Government resists scrutiny on human rights (AFR 64/003/2004, May 2004).



Libya has signed the Organization of African Unity (OAU – now the African Union) Convention on the Specific Aspects of Refugee Problems in Africa, which obliges them not to return anyone to a country where they would be at risk of serious human rights violations, including torture. The United Nations High Commissioner for Refugees has recommended that even rejected asylum-seekers should not be forcibly returned to Eritrea.



BACKGROUND INFORMATION

Some 232 Eritreans, including asylum seekers, were forcibly deported to Eritrea from Malta in 2002, and were detained and tortured. A judicial inquiry into these deportations is now underway in Malta. Except for some women and children and about 30 men who later fled to Sudan for a second time, the Malta deportees are believed to be still detained incommunicado, without charge or trial, in various secret prisons in Eritrea.



On 21 July 2004, Libyan authorities deported 110 Eritrean nationals back to Eritrea, who were detained and placed in incommunicado detention in a secret prison. On 27 August 2004, the Libyan authorities attempted to deport a further 76 Eritrean asylum seekers, including six children. The plane was however hijacked by some of the passengers and landed in Sudan. All passengers, except for the hijackers, were given refugee status in Sudan.



RECOMMENDED ACTION: Please send appeals to arrive as quickly as possible, in English, Arabic or your own language:
- calling on the Libyan authorities not to forcibly return any Eritrean nationals to Eritrea, where they would be at risk of torture, as well as indefinite detention without charge or trial;

- reminding the Libyan authorities that they have signed the 1969 Organisation of African Unity Refugee Convention, which obliges them not to forcibly return anyone to a country where they would be at risk of serious human rights abuses such as torture, as would be the case in Eritrea;

- asking for all Eritreans detained in Libya to be treated humanely and given immediate access to the Office of the UN High Commissioner for Refugees (UNHCR) in Tripoli to enable them to apply for protection if they wish to do so.



APPEALS TO:
President

Colonel Mu‘ammar AL-GADDAFI

Office of the Leader of the Revolution

Tripoli

Great Socialist People’s Libyan Arab Jamahiriya



Email: Please send emails via the form on the government of Libya’s webpage (in Arabic only): www.gpc.gov.ly/online/contactus.php

The form reads as follows:

1- Name

2- Email address

3- to: (please pick the first one)

The Brother, head of the General Public Committee, Dr. al-Baghdadi Ali al-Mahmoudi

The Brother, Assistant Mr Muhammed Ali al-Hwaij

The Brother, General Clerck, Mr Ahmed al-Masillani

The Site managers.

4- content

5- send



Salutation: Your Excellency





Justice Minister

Mr Ali Omar Abu Bakr AL-HASNAWI

Secretary of the General People’s Committee for Justice

Secretariat of the General People’s Committee for Justice

Tripoli

Great Socialist People’s Libyan Arab Jamahiriya

Email: [email protected]

Salutation: Your Excellency



COPIES TO:

Foreign Minister

Mr Abd al-Rahman Mohamed SHALGAM

Secretary of the General People’s Committee for Foreign Liaison and International Cooperation

Secretariat of the General People’s Committee for Foreign Liaison and International Cooperation

Tripoli

Great Socialist People’s Libyan Arab Jamahiriya



and to diplomatic representatives of Libya accredited to your country.



PLEASE SEND APPEALS IMMEDIATELY. Check with the International Secretariat, or your section office, if sending appeals after 5 October 2006.

up

كامل تضامني مع الارترين في السجون اللليبيه.

ومع عدم اعادته لارتريا وحقهم في اللجؤ و الحمايه.

تراجي.

up...

بعد أربعة أيام سيحتفل الشعب الإرتري بالذكرى الخامسة والأربعين لانطلاق الكفاح المسلح ضد الاحتلال الإلحاقي الإثيوبي ويصادف اليوم نفسه احتفال النظام الليبي بذكرى اعتلائه سدة الحكم،فكأني بحاكم ليبيا يقدم هديته للشعب الإرتري على الطريقة التي يجيدانها هو و(بينوشيه) إرتريا،كونهما يعرفان مصالح شعبيهما أكثر من الشعبين المغلوبين على أمرهما لذا (اختارا) الشكل البديع من فردية الحكم الذي تتوارى خجلاً منه أنظمة الإقطاع في القرون الوسطى..مساكين بنات وأبناء شعبي الذين أوقعتهم ظروف الهرب من جحيم إسياس في رمال قذاف الدم المتحركة!!

المستجير بعمرو عند كربته كالمستجير من الرمضاء بالنار

إلى كل الشرفاء والذين لا تغمض عيونهم عن ظلم يطال بني الإنسان،يحزنني غيابكم عن مجرد تسجيل التضامن هنا.

الأخت تراجي
شكراً على المرور والتضامن

الأخ الشاعر الكبير محمد مدني
متى يدرك القوم أن الدفاع عن الحريةوحقوق الإنسان كل لا يتجزأ
لكم يحزنني أن لا يجد شباب بلادي التضامن الذي ينشدون من جيرانهم

فلنتضامن مع اللاجئين الإرتريين المعتقلين في السجون الليبية
عبدالله

ألف لا..

من أبجديات العمل النضالي أن ظرفاً تاريخياً معيناً قد يفرض على قوى ثورية تحالفاً تاكتيكياً مع قوىً تختلف معها إلى درجة التاقض المبدئي بحيث تكون للقوى المتخلفة أيادٍ (بيضاء؟) على حليفتها،بيد أن التاريخ لا يورط نفسه بالتبرير لقيام تلك الأيادي بخنق الشعوب التي هي الصديقة قبل الأنظمة والتنظيمات.
للمرة الثانية في هذا المنبر يحاصرني صمت أقلام أعرفها منافحةً عن الديمقراطيةوالعدالة الاجتماعية وحق الشعوب في العيش الكريم،أقلام طالما تغنت وبصدق بالتعددية السياسية والثقافية،يدهشني صمتها الذي لا أقرأ فيه سوى رضاء سكوتي عن ممارسات النظام الشمولي في إرتريا،لا أظن أن (الحسابات) تضيق إلى درجة توسيع قميص الصمت حتى يغطي عورات نظام فاق فرعون في قلة عقله..أصدقائي ما هكذا تكون المواقف، وليس كل السكوت ..سكوت!!

نتضامن مع اللاجئين الإرتريين المعتقلين في السجون الليبية

up

اعلن تضامني مع اهلي الغلابة

إطلالة سريعة على (المتواجدين الآن) جعلتني أفهم ما الذي يعنيه البعض بحديثهم عن الكيل بمكيالين أو أكثر بحيث أصبح لدى (الكيالين) مكيالاً لكل شعب وأنصافاً أو أرباعاً أو أثماناً لبعض الحالات!!خاصة إذا تاخم الأمر المصلحة الحزبية أو التنظيمية وربما مصلحة الهجرة والجنسية.

كامل تصامننا مع اللاجئين الاريتريين المعقتلين في السجون الليبية.
المشاء

فليحفظ الله الارتريين .. بلد احبه واحب اهله من شغاف قلبى

العزيز مدني
لك الود والاحترام
حقيقي انا واقف هنا من اول يوم نزل فيه البوست
وكل يوم اقول ااني سوف اوقع هنا
الى أن وضعت انت عتابك هناك وهنا
وبقينا غرقانين في الخجل

وهنا نطالب المنظمات الدولية والهيئات الانسانية
ان تجبر الحكومة اللبيية بإ طلاق سراح كل هولاء السجناء
وعلى الامم المتحدة أن تتبنى تحويل هولاء الغلابة الى بلد يحترم انسايتهم

اننا نعلن تضامننا

وسوف اقوم يا مدني بتوصيل هذا البوست الى الجهات الانسانية
في سيدني

امين محمود

الغالي : عبدالله محمود
قبل يومين فقط حملت الينا الأخبار على أكف الخيبة خبر وفاة عدد من الشباب الارترين في "رحلة الموت الجماعي" على القوارب التى تحاول إجتياز المتوسط بحثا عن حياة أفضل ..

وهانحن هنا اليوم أمام حالات اخرى من معاناة الإرترين في ذلك البلد الذي يفترض أنه "شقيق/ او صديق ..."

نتضامن تماما مع كل اللأجئين الارترين في كل بقعة من مساحة الأرض ..فضلا عن ليبيا

يجب ان لا ننسى المعتقلين في سجون السفاح اسياس, فهم اولى بالتضامن.

نتضامن مع كل سجين اريتري في معتقلات الذل و الهوان في ارتريا و ليبيا

الإخوة
ابن النخيل
الفاروق
المشاء
شكراً على المرور
وتحية خاصة على تضامنكم القوي مع
الإرتريين المعتقلين في السجون الليبية
عبدالله

Quote: فليحفظ الله الارتريين ..

الأخ محمد حامد جمعه
نشكرك على المرور والتضامن

ونأمل أن تلقي الضوء على هذه القضية عبر عمودك المقروء
في صحيفة السوداني الغراء

عبدالله

Quote: نطالب المنظمات الدولية والهيئات الانسانية ان تجبر الحكومة اللبيية بإ طلاق سراح كل هولاء السجناء وعلى الامم المتحدة أن تتبنى تحويل هولاء الغلابة الى بلد يحترم انسايتهم

الأخ أمين محمود
شكراً على المرور
نتمنى أن يحذو الجميع حذوك
في تصعيد قضية هؤلاء الغلابه

Quote: يجب ان لا ننسى المعتقلين في سجون السفاح اسياس, فهم اولى بالتضامن.

نعم أخي الفاروق
إن المعتقلين في سجون أفورقي اولى بالتضامن ولكن واجب الوقت يقتضي
الإسراع بمناصرة هؤلاء الإخوة حتى لا يتم ترحيلهم إلى أسمرا فيضافو إلى قائمة الآلاف
الذي تكتظ بهم سجون بنوسيه إرتريا كما أسماه الأستاذ مدني .

Quote: نتضامن تماما مع كل اللأجئين الارترين في كل بقعة من مساحة الأرض

نرددها معك الأخ محمود أبوبكر صاحب المفردة الأنيقة
حتى ينمحي ليل الظلم والاستبداد
عبدالله

Quote: مساكين بنات وأبناء شعبي الذين أوقعتهم ظروف الهرب من جحيم إسياس في رمال قذاف الدم المتحركة!!

Quote: إلى كل الشرفاء والذين لا تغمض عيونهم عن ظلم يطال بني الإنسان،يحزنني غيابكم عن مجرد تسجيل التضامن هنا.

Quote: لا أظن أن (الحسابات) تضيق إلى درجة توسيع قميص الصمت حتى يغطي عورات نظام فاق فرعون في قلة عقله..أصدقائي ما هكذا تكون المواقف، وليس كل السكوت ..سكوت!!

التحية مجدداً لشاعرنا الكبير محمد مدني صاحب المفردة المدوزنة
ومعاً نردد

Quote: فقط افهموا ان لا و ثيقة او وفاق و لا حقيقة او و ثاق يخفي عن الأطفال عورة من دفنتم من رفاق .

استجواب في البرلمان الإيطالي بشأن تردي أوضاع حقوق الإنسان في إرتريا

تقدم ثلاث نواب من الحزب الشيوعي في البرلمان الايطالي باستجواب للجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الايطالي عن موقف الحكومة من الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في إرتريا التي وصفوها بالتدهور يوماً بعد يوم وهروب عشرات الآلآف من الشباب من الخدمة العسكرية الالزامية غير المحددة بسقف زمني وأثر ذلك علي ايطاليا التي باتت تستقبل الآلآف منهم عبر البحر الأبيض المتوسط بواسطة قوارب التهريب،
وواصل الاستجواب قائلاً : ووفقاً للتقارير الصحافية ومنظمات حقوق الإنسان فإن هذا التدهور لم يتوقف الأمر عند حد التضييق علي الارتريين وإنما تجاوزه إلي تقييد حركة الدبلوماسيين الأجانب كي لا يطلعوا علي الأوضاع المأسوية للشعب الارتري بالإضافة إلى فرض القيود علي منظمات الإغاثة الدولية.

وجاء رد الحكومة علي لسان السنيور فيتوريو كراكس وكيل وزارة الخارجية بأن الحكومة الايطالية تتابع بدقة مايحدث في ارتريا وهي علي علم تام بطبيعة نظام الرئيس اسياس مما آلت اليه البلاد من تردي في مختلف مناحي الحياة والعزلة التامة التي فرضها النظام علي نفسه سواء علي صعيد محيطه أو علي الصعيد الدولي بسبب نهج هذا النظام التعسفي ومغامراته الحربية وذلك نتاج طبيعي يعود الي طبيعته العسكرية والتسلطية. ووضع ارتريا الراهن لا يحظي باهتمامنا وحدنا للأهمية الدبلوماسية التي تحظي بها ارتريا من قبل ايطاليا وإنما أيضاً باهتمام شركائنا من الاتحاد الأوروبي والرأي العام الدولي. لأن مثل هذا الوضع الذي ينتهك فيه حقوق الإنسان لا تتوقف أضراره عند حدوده إنما تهدد منطقة القرن الأفريقي بأسرها، فالحريات الأساسية مقيدة والدستور تم تعليقه والانتخابات العامة وضعت في الرف الي أجل غير معلوم وحتى المنظمات الدولية غير الحكومية ومنها سبع منظمات ايطالية قد تم طردها في الفترة الأخيرة كما أبعد دبلوماسي ايطالي هو السكرتير الأول. لقد بدأ هذا الوضع الشائك عندما فرض اسياس الوضع الحالي منذ عام 2001 بحجة افتراض تدبير محاولة انقلابية ضده.

أن الحكومة الايطالية تتحرك سواء بشكل فردي أو مع شركائها في الاتحاد الأوروبي للضغط علي النظام ليتحمل مسئولياته في إطلاق الحريات الأساسية واحترام حقوق الإنسان. أننا لا نتجاهل ما يتناهي إلي علمنا من ازدياد حدة التعذيب لسجناء الضمير من القادة السياسيين المعتقلين والصحفيين. أن هذا الوضع هو الذي أجبر المعارضة أن تمارس نشاطها في الخارج، أننا وشركائنا سنعمل علي إزالة العوامل الخارجية التي يتعلل بها النظام في ذات الوقت الذي يجب ممارسة الضغط عليه لإطلاق الحريات الأساسية ووضع الأسس اللازمة لإقامة حكم القانون وسوف لن نحصر مساهمتنا هذه في الوضع الداخلي وإنما لتضييق شقة الخلاف بين ارتريا والمجتمع الدولي فيما لو استجاب النظام لتطلعات الشعب الارتري والتزم بالقيم والمثل العليا للحكم الراشد.

سأبكي إذاً ،
أو أضحك ضحكةِ النائحة

Quote: باعتقال 300 لاجئ إرتري بينهم 80 إمرأه وخمسة أطفال تتراوح أعمارهم بين الثانية والسادسة

كامل تضامني معهم / معهن

الأخ منصور علي
شكراً المرور



الأخت الجندرية
شكراً على المرور والتضامن

up

.

up