الزول ده مالو ؟؟؟؟

الزول ده مالو ؟؟؟؟


07-23-2006, 03:36 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=60&msg=1153665378&rn=0


Post: #1
Title: الزول ده مالو ؟؟؟؟
Author: waleed500
Date: 07-23-2006, 03:36 PM


Post: #2
Title: Re: الزول ده مالو ؟؟؟؟
Author: waleed500
Date: 07-23-2006, 03:48 PM
Parent: #1

كتب على اسماعيل العتبانى

المهدي حوّل حزب (الأمة) إلى حزب (الأسرة)

والسيد الصادق المهدي عندما يعالج المسائل السودانية يكتفي بان يلعب دور الجريح والضحية.. ولكنه من المستحيل ان يقرأ على الملأ قراءات نقدية لسياساته وهو الذي تجاوز السبعين ويخطو نحو الثمانين.. وحينما يتجاوز المرء السبعين تكون مهمته الاساسية ان يهدي للاجيال اللاحقة تجربته السياسية وان يقرأ لهم حياته قراءة تحليلية ونقدية واعية.. ويهدي تجربته متكاملة بعد ذلك للتاريخ ويقول للاجيال الجديدة هاؤم اقرأوا كتابيه.

ولكن يبدو ان السيد الصادق المهدي يصر على اخطائه ويدوس على تاريخ الانصار وينصب نفسه اماماً ورئيساً للحزب ويجعل «الحزب» شركة بينه وبين ابنائه وزوجاته وبناته.. ونحن نقول بذلك ونعلم ان السيد الصادق المهدي وفي احتفاله بسبعينيته قدم صغار الاخطاء ليغطي على كبار الخطايا.

وبينما هو ينقلب هذا الانقلاب من حزب «الامة» الى حزب «الاسرة» يتحدث عن المؤتمر الدستوري وعن الحريات وعن الانفتاح وعن الانتخابات وعن الشراكة السياسية والتحالفات.. ولكنه ينسى ان حاله اصبح كحال «لويس الثالث عشر» الذي قال «أنا الدولة».. والسيد الصادق المهدي يقول الآن.. انا الدولة.. وانا الحزب.. وانا الطائفة.. وانا التاريخ.. وأنا المفكر.. وانا الشرعية.

ولذلك يصعب عليه جداً ان يعلم ان التاريخ يتحرك وان الناس يتغيرون.. والاجيال الجديدة تبرز والغلبة في صالحها كماً وكيفاً.. وان المواليد الذين ولدوا عندما اصبح رئيساً للوزراء «1967» باتوا الآن يشكلون أكثر من «ثلثي» السودان.. وان تعداد السودان وقتها كان حوالى «17» مليوناً ، والآن باتوا يقتربون من الاربعين مليوناً.

ولكن يبدو ان السيد الصادق المهدي لا يحسب حساب هذه الملايين.. ولا يحسب حساب التغييرات الاجتماعية والوعي الاجتماعي والتعليم.. ولا يحسب حساب التغييرات الحادثة في الجزيرة «أبا» وفي دارفور وبروز الحركات المسلحة.. وكأنما بات السيد الصادق المهدي يحس بأن الدنيا لم تتغير من حوله .

وما ينطبق على السيد الصادق المهدي لعله ينطبق بصورة او اخرى على السيد محمد عثمان الميرغني.. فالسيد محمد عثمان الميرغني برز ايضا مع ثورة اكتوبر وفي «عباءة» والده الزعيم المحبوب وصاحب الحكمة السياسية والحكمة الصوفية السيد علي الميرغني طيب الله ثراه.

ولعلنا نعلم ان السيد علي الميرغني كان استقلالياً ولكن عندما لمع نجم السيد عبد الرحمن المهدي ولما تكاثر الهمس عن ان السيد عبد الرحمن في طريقه الى ان يصبح «ملكاً» على السودان.. مثلما اصبح الملك عبد الله ملكاً على الاردن والملك فيصل ملكاً على العراق.. خشى السيد علي من عودة «المهدية» مرة اخرى ولذلك اختار ان ينضم الى معسكر الزعيم الازهري.

ولعل القارئ للوثائق البريطانية - وجدير بكل سوداني ان يقرأ المجلدين الثاني والثالث من الوثائق البريطانية التي قام بتحريرها السيد محمود صالح عثمان صالح وقدمها البروفيسور «بيتر وود» وحينها يرى ويطلع «السوداني» ماذا قال الانجليز عن السيد علي الميرغني وانه لم يكن محباً للمصريين ولم يكن محباً للاتحاد مع مصر ولكنه فعل ذلك توجساً من السيد عبد الرحمن المهدي وخوفا من انفراد « المهدويين» بالسودان ويمكن ان يرجع ا لمرء في ذلك الى المجلد الثالث الذي يضم وثائق «1947-1949» وهذا من ناحية.

Post: #3
Title: Re: الزول ده مالو ؟؟؟؟
Author: طارق جبريل
Date: 07-23-2006, 04:23 PM
Parent: #1

تسجيل حضور

Post: #4
Title: Re: الزول ده مالو ؟؟؟؟
Author: waleed500
Date: 07-23-2006, 04:42 PM
Parent: #3

اهلا بيك اخى طارق

Post: #5
Title: Re: الزول ده مالو ؟؟؟؟
Author: ادريس خليفة علم الهدي
Date: 07-23-2006, 05:20 PM
Parent: #4

الزول دا أعظم زول مرة علي تاريخ السودان .

ماهو متل زولكم (ثوابته متغيرة).

وحبل الشريط لي فوق

Post: #6
Title: Re: الزول ده مالو ؟؟؟؟
Author: Abdelrahman Elegeil
Date: 07-23-2006, 05:30 PM
Parent: #5

بسم الله الرحمن الرحيم

حزب الأمة القومي- المؤتمر الصحافي رقم (19)

الزمان: الأحد 23 يوليو 2006م المكان: دار الأمة

كلمة رئيس الحزب


أخواني وأخواتي. أبنائي وبناتي، ضيوفنا الكرام،
السلام عليكم ورحمة الله، ونشكركم على تلبية دعوتنا في هذا الظرف الوطني، والإقليمي، والدولي العصيب ونرى أن بيان الرؤى وتبادل الآراء عبر أجهزة الإعلام واجب وطني. كنت قد دعيت لمؤتمر في ألمانيا أقامته منظمة برتلسمان وهي مؤسسة غير حكومية وغير ربحية مابين 14- 16 يوليو الجاري. على أن ألبي دعوة اللجنة التنفيذية لنادي مدريد في نيويورك في يوم 19/7 وكنت أزمع على هامش الزيارة أن ألتقي بمسؤلين أمريكيين وأعضاء في الكنغرس الأمريكي، كما أعقد لقاءات مع مواطنينا في المهجر وقد أُعدّت تلك البرامج. ولكن نتيجة للهجوم الإسرائيلي الوحشي على غزة ثم على بيروت بعد أسر الجنود الإسرائيليين الثلاثة وما وصلني من أخبار مزعجة عن اقتتال شمل أهلنا من قبائل الرزيقات، والهبانية، والفلاتة، رأيت ضرورة العودة للبلاد للمساهمة في مجهودات الدعم الشعبي السوداني للمقاومة والتصدي للعدوان ولدعم المجهودات المطلوبة لإبرام الصلح القبلي في جنوب دارفور. وقبل حضوري إلى البلاد شرعت في التفاكر مع أجهزة الحزب حول حقائق الموقف الداخلي والعربي والدولي. واتفقنا على ماينبغي عمله. ثم تقرر عقد هذا المؤتمر الصحافي الذي سوف نتناول فيه أربع قضايا:
القضية الأولى: أخطاء السياسة الأمريكية: استقر في ذهني انطباع أثناء مؤتمر ألمانيا هو أن هناك بقعة عمياء تحجب الذهنية السياسية الغربية التي تقودها الولايات المتحدة فتحول دون فهم حقيقة الأوضاع في عالمنا. بل تجعلها تأتي غالبا بنتائج عكسية. وانطباع ثان هو أنه مع كثرة المؤتمرات والحوارات الهادئة المتسامحة فإن هذا المناخ المعتدل يسير في اتجاه بينما يسيرالواقع الميداني في اتجاه آخر تحكمه عوامل التطرف من الجانبين. وقد ظهرت حقيقة هذه الانطباعات جلية عبر الملفات الأربعة التي تبادلها البحث والحوار:
أ- الملف الأول: الاصلاح الديمقراطي في منطقة الشرق الأوسط: وقد كان واضحا أن المنطقة العربية في مؤخرة العالم من حيث التحول الديمقراطي وأن الاصلاح فيها يسير بحركة سلحفائية. وأن السياسات الغربية لعبت دورا في دعم الاستبداد في المنطقة وفي بطء الإصلاح حاليا وفي تقييد مبادرة الدول الثمان فكأنها حالة ساقية تغرف من البحر وتصب فيه.
ب- الملف الثاني: الملف النووي الإيراني: السياسة الأمريكية تعطي إيران دافعا قويا لتكثيف الدفاع عن نفسها لأنها تصفها بمحور الشر وبأنها راعية للإرهاب وتعلن عن احتفاظها بحق الهجوم الأحادي والاستباقي. وتتبع معيارا مزدوجا لأنها لا تمنع التمكين النووي الإسرائيلي. ومع ذلك تطالب إيران بالكف عن تطوير التقنية النووية حتى لأغراض مدنية فكأنها تثيرها ثم تنصحها بالهدوء!.
ج- الملف الثالث: أمن الخليج: ومعلوم أن دول الخيلج غير متكافئة في قوتها وعدد السكان. وهذا يؤدي إلى عدم التوازان. الدول الأضعف خاصة بعد انهيار النظام العربي صارت تتطلع لحماية من خارج المنطقة. الحماية الأمريكية تحرص على إقصاء الدول الخليجية الأقوى من نظام الأمن في الخليج وهذا يزيد من عدم الاستقرار في الخليج. فكأنها حالة ألقاه في اليم مكتوفا وقال له لا تبتل بالماء!.
د- الملف الرابع: سلام الشرق الأوسط: في هذا المجال أعيد التأكيد على خريطة الطريق بعد أن نفضت إسرائيل يدها منها وغيرت الواقع الميداني. السياسات الإسرائيلية دفعت الموقف الفلسطيني إلى مزيد من الراديكالية. وهي التي هزمت خط رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس. وعندما صوت الشعب لصالح حماس اتجهت إسرائيل وأمريكا إلى تدمير السلطة الفلسطينية بكل الوسائل مما سيدفع إلى راديكالية أكثر.
بدأ لي واضحا أن تعاملات السياسة الأمريكية مع المنطقة تحقق عكس مقاصدها، وطرحت على أحد أكبر رجال المخابرات الغربيين سؤالين: ألا توافقني أن كل سياساتكم في منطقتنا الآن فاشلة؟ ألا يدل هذا على أن صناع القرار يعانون من لوثة ما؟.. أجاب على السؤالين بنعم!
وإمعانا في هذه الغفلة ومع كل مايحدث الآن في المنطقة يقولون إن السيدة كونداليزا رايس سوف تزور المنطقة وتبشر بشرق أوسط جديد. يدهشني جدا إن وجدت من يستقبلها في المنطقة. وإن فعل فرغم أنف شعبه.. يدعمون هجمة إسرائيل ويزيدون تسليحها ودون حياء يطرحون على المنطقة تصوراتهم التي لا تخرج عن إخضاعها لإرادة الغاصبين ثم يتساءولون لماذا يكرهوننا؟!.
القضية الثانية: الهجوم الإسرائيلي على غزة وعلى لبنان: ودون دخول في التفاصيل فإن إسرائيل كيان غرسته الهيمنة الدولية على حساب شعب فلسطين ولا توجد إمكانية لحل تفاوضي بين المغتصب وصاحب الحق. وسوف تستمر الحروب وتزداد عبر الشعوب والأجيال ما لم تتمكن الإرادة الدولية يوما ما من فرض سلام عادل وشامل. أما الحرب الحالية فإن إسرائيل صعدت قضية ثلاثة جنود أسرى لتصفية المقاومة لاحتلالها ولإحداث شروخ في الصف العربي الإسلامي. وأمريكا دعمت هذا التصعيد لأنها تعتبر المقاومة إرهابا ولأنها تريد توجيه رسالة لإيران عن طريق تدمير أحد حلفائها. هذه الأهداف لن تتحقق ولهزيمتها المطلوب من شعوب المنطقة دعم المقاومة وتوحيد الصف توحيدا يعلو فوق التفرق المذهبي والحزبي، وتسيير المواكب الشعبية لرفض العدوان، ومطالبة الحكومات باتخاذ مواقف حازمة بدءا بتأييد المقاومة، وإدانة العدوان، وإدانة مواقف المؤيدين له، واستخدام إماكاناتها الاقتصادية ضد المعتدين، وقطع أية علاقات مع إسرائيل، وكفالة حرية التعبير الحركية للمواكب الشعبية وتكوين صندوق لتعويض الضحايا ولإعادة تعمير غزة ولبنان. ومن جانبنا فإننا سنخاطب الأمم المتحدة ومؤتمر الدول الإسلامية والجامعة العربية والاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوربي لاتخاذ مواقف واضحة ضد العدوان وعزمنا على تنظيم موكب جامع يسير فيه الشعب السوداني تعبيرا عن رفض الظلم والعدوان.. يؤهلنا لهذا الموقف أننا مع الشرعية الدولية باستمرار، ونستند على شرعية ديمقراطية انتخابية، لا شبهة في انحيازنا حزبيا لحماس ولا لحزب الله وكنا ولا زلنا ضد الإرهاب الذي يبطش بالمدنيين والعزل، وكنا ولا زلنا ندعم مبادرات السلام العادل الشامل. مما يجعل موقفنا خالصا لوجه الحق والعدل.
القضية الثالثة: اقتتال الزريقات والهبانية والفلاتة في جنوب دارفور:
أولا: يجب أن نقر أن حكومة السودان اليوم تتصدر قائمة الدول الفاشلة. وكان أحد مقاييس الفشل تفشى النزاعات المسلحة داخل البلاد وفشل الحكومة في احتوائها. وتعدي قوات مسلحة من دول الجوار على حدود البلاد وفشل الحكومة في الحيلولة دونها فانفلات الأمن في ربوع البلاد هو أحد نتائج هذا العجز.
ثانيا: يجب أن نذكر ما قاله ممثلو مجلس شورى الرزيقات والهبانية أنهم نبهوا لوجود إرهاصات صدامية وطالبوا بقوات للحليولة دونها دون استجابة من السلطات.
ثالثا: الإدارة الموجودة في ولايات دارفور الحالية إدارة أخفقت تماما في إدارة وحل الأزمات وتحت مسئوليتها يشهد الإقليم تفلتا أمنيا وترديا إنسانيا غير مسبوق. وهذا يعني فشل هذه الإدارة وقد قلنا سابقا ونكرر ضرورة استبدال هذه الإدارة في مستوياتها العليا لفشلها التام ولأن جزءا كبيرا منها موضع مساءلة جنائية.
رابعا: دارفور تشهد اليوم نزاعات مسلحة زادت منذ التوقيع على سلام أبوجا الناقص. زدات كما ونوعا وقد شرعنا في معالجة واسعة لها بإجراء اتصالات مع كل الأطراف داخل وخارج دارفور لاحتواء النزاعات البينية والتركيز على برنامج سياسي إصلاحي واحد يدعمه الجميع ويستخدم وسائل الجهاد المدني.
خامسا: إننا إذ نترحم على أرواح القتلى من كافة الأطراف نطالب بالإهتمام التام بالجرحى وإكمال كافة إجراءات الصلح والتعويضات والديات. ونناشد الجميع ضبط النفس ونبذ العنف.
سادسا: نطالب بتكوين لجنة تحقيق محايدة وعادلة لتحديد المسئولية الإدارية والجنائية عما حدث وإنزال العقوبة بمن تثبت إدانته. ومن جانبنا شرعنا في التحقيق لإجلاء الحقائق.
القضية الرابعة: المطلوب الآن
الموقف السياسي السوداني الآن في غاية الخطورة فاتفاقية نيفاشا تتعثر واتفاقية أبوجا ولدت ميتة والدور المطلوب للأمم المتحدة في دارفور موضع استقطاب حاد داخل الحكومة ومابين الحكومة والمعارضة. بعض الناس يحاول علاج الموقف بلقاءات عقيمة بين طرفي الاتفاقية وبعضهم يستنجد باصدقائه في الداخل والخارج. اتفاقية نيفاشا حققت خطوات ضرورية ولكن ليست كافية. أما اتفاقية أبوجا فقد قتلها الإبقاء على سياسات نظام "الإنقاذ" الفاشلة والإبقاء على سقوف نيفاشا الضيقة، وهي نفس العوامل التي سوف تخنق اتفاقية الشرق المزمعة ويضرها أيضا أن التفاوض لإبرامها ينطلق من نفس الموقع الذي تزامن فيه انطلاق التصعيد ضد اتفاقية أبوجا. إن نهج استبعاد المجتمع السياسي، والمدني، وحصر التفاوض من أجل السلام والاستقرار في الانقلابيين والمسلحين، وسوابق التوزيع الجهوي للسلطة والثروة دون مقاييس موضوعية، والركون لروافع خارجية تجهل الواقع السياسي والاجتماعي السوداني، نهج يزيد من الأمر سوءا ويزيد الحكومة عجزا. صار واضحا للكافة أن الحلول بالقطاعي غير مجدية ولا بديل لملتقى جامع يزيل عيوب الاتفاقيات الحالية، ويضع برنامجا متفقا عليه للتحول الديمقراطي ويحسم الموقف من دور القوات الدولية، ويختار حكومة قومية قادرة على إدارة الشأن الوطني.

Post: #7
Title: Re: الزول ده مالو ؟؟؟؟
Author: محمد عادل
Date: 07-23-2006, 06:00 PM
Parent: #6

والله الزول دى
اعظم رجل مرى على السودان واغلى شخص واحلى شخص
سيدى الامام لك الله
سيدى الامام رغم اختلافنا فلك الاعتزاز والتقدير والاخترام شاء من شاء وابى من ابى
سيدى صاحب العهد مع انصار الله
رجل المواقف الصعبة ورجل الديمقرطية
وانزه واشرف رجل مرى على حكم السودان

Post: #8
Title: Re: الزول ده مالو ؟؟؟؟
Author: waleed500
Date: 07-23-2006, 06:53 PM
Parent: #7

Quote: سيدى صاحب العهد مع انصار الله

لو كان صاحب عهد مع نفسو لكان افضل ليه كتير

Quote: رجل المواقف الصعبة ورجل الديمقرطية

دى نكتة جميلة محتاجة للتداول


Quote: وانزه واشرف رجل مرى على حكم السودان


لو كان كذلك كان جلس فى الكرسى ليومنا ده
Quote: اعظم رجل مرى على السودان واغلى شخص واحلى شخص

يا زول قول يا لطيف

Post: #9
Title: Re: الزول ده مالو ؟؟؟؟
Author: محمد عادل
Date: 07-23-2006, 06:58 PM
Parent: #8

صاحب عهد معانا
شايفنا محمد موسى نحكى نكتة
لايهمه من يحكم السودان ولكن يهمه كيف يحكم
اللطف بينا وبيهو

Post: #10
Title: Re: الزول ده مالو ؟؟؟؟
Author: Wathig Makki
Date: 07-24-2006, 09:18 AM
Parent: #1

تسجيل حضور

Post: #11
Title: Re: الزول ده مالو ؟؟؟؟
Author: حامد بدوي بشير
Date: 07-24-2006, 01:01 PM
Parent: #10

الزول دا عمرو ما وصل للسلطة على دبابة وحفنة من العسكر الذين لا يعرفون الفرق بين كونزاليزا ريس والكوليرا.

وصاحبك العتباني من كبار المستفيدين من نظام الدبابة وشهادته مجروحة حد التمزق.

Post: #12
Title: Re: الزول ده مالو ؟؟؟؟
Author: lana mahdi
Date: 07-24-2006, 01:37 PM
Parent: #11

Quote: الزول دا عمرو ما وصل للسلطة على دبابة وحفنة من العسكر الذين لا يعرفون الفرق بين كونزاليزا ريس والكوليرا.

وصاحبك العتباني من كبار المستفيدين من نظام الدبابة وشهادته مجروحة حد التمزق.

أسمع كلام حامد بدوي يا وليد
(بقيت وليد كم بعد الترقية؟؟ 501؟)