سيدات آنسات المنبر هذه التلميحات من متطلبات العمل العام

Even in a perfect world where everyone is equal

هل هذه دعوة لتقنين الأمر ؟!!

امنة محتار

ما تفنين ولا حاجة


لكن دا واقع الحال بين الرجل والمراة

العلاقة بينهما زي مقياس الحرارة

والمناخ صعب يكون مستقر بينهما

فى امم سبقتنا نحن اهل الشرق الطير ديل بمراحل
واجتهدوا جدا لتفوير مناخ صحي يجعل مزاحمة المراة
للرجل مسألة طبيعية وبالرغم من ذلك مازالت بت حواء تعاني
فى هذه المجتمعات من الاستغلال بكل انواعه وهذه التلميحات
التى اشرت اليها فى حديثك عن الاخت تراجي وما تتعرض له
وبالتاكيد ليست هي وحدها من تعاني انت نفسك بتواجهي مثل هذه
التلميحات.

هذه ليست دعوة لممارستها ضد المراة ولكن هكذا الحال نحن شعوب
حديثي عهد بمزاحمة المراة لنا فى العمل العام بشكل عام قبل فترة
كتبت بوست بعنوان شقيقتك فى المنتدى اشرت فيه لعقليتنا بشكل عام
وحاصة التقدميين مننا كثيرا ما يعانوا من ازدواجية فيما يتعلق بالمراة
عندما تكون زوجة او اخت تزاحمهم فى مجالهم بتظهر هذه التلميحات بشكل او اخر.

اتمنى شخصيا ان انجح فى خلق هذا العالم المثالي للرجل والمراة ولكن افضل
ان اكون صادقا فى طرحي وفى انفعالي الى ان احقق هذه المثالية على ان ان اعيشها
فى مواضع وفى مواضع اخرى لا.

تراجي تتعرض لتلميحات نعم يحدث هذا

بيان تتعرض لتلميحات من نوع اخر نعم يحدث هذا


لماذا

لانهم اختاروا ان يعبروا عن وجهة نظرهم بقوة وكفاح
وكفاح المراة يأخذ اشكال عدة وتحدياته اقوى واخطر بكثير
من تحديات الرجل الذي خلقه المجتمع بامتيازات كثيرة عن المراة

هذا هو الحال

فعليك ان تختاري يا امنة بين العمل العام وانتزاع حقوقك
وحقوق اخواتك او البيت والطبخ


تحياتي

alsngaq

تحية وود
نشكرك على هذا الموضوع الذي يعد من المواضيع الأكثر أهمية لأنه بالفعل يتناول ظاهرة في غاية القبح وهي التعرض للنساء في العمل العام
الغريب ان المراة السودانية كانت سباقة دون رصيفاته في الدول العربية والافريقية في العمل العام بدليل دخول المراة البرلمان بعد مشاركة النساء في اكتوبر64
ولكن حدث تراجع في وضع المراة في كل النواحي بعد الإنقاذ
* ليفهم أصحاب و مروجي الظاهرة نحنا لن نتراجع إطلاقا مهما استعملوا المغرضين من سلاح وسنظل موجودين في مجال العمل العام وكذلك نستطيع الدفاع عن أنفسنا:
*سواء بالقانون
*أو بحق الثقافة السودانية
ونشكرك

العزيز السنجك
سلام وكيف الاهل

بوست جميل جدا ممكن يفتح افق لحوار جيد..
كما قالت اختنا نور تاور في بوست المسكوت عنه
ان النساء في العمل االعام هن اخطر على النساء
من الرجال..
فكل الاشاعات غير الاخلاقية تجد مروجينها النساء الاخريات
مثل قصة عدائي مع الحزب الشيوعي والقصة المنسوجة
وموزعة من عضوة متسلقة هنا..
فأن الضرر الاكبر هو كا يكتبه النساء هنا
خاصة عندما لا يجدن سبب واضح
قد خرج عدد من النساء الى العمل العام دون دراية فظنن
البورد والسايبر مثل الكوفير وجلسات الودع و حفلات الاعراس وبيوت السمايات
وظهر حسدهن لكل من هي محترمة او كاتبة اميز منهن.
فظن بانه باشاعة الاشاعات ونثر التلميحات
سيقضين على شخصيات من هن افضل منهن
فالجهل صار مسيطرا وعدم الوعي بالعمل العام..
حيث تحول الى قشرة وموضة..
شمارات واغتيالات وأهدار لانجازات النساء الاخريات

Quote: ليفهم أصحاب و مروجي الظاهرة نحنا لن نتراجع إطلاقا مهما استعملوا المغرضين

اشوف كلامك اصدق اشوف عميالك استغرب
ربما هذا الحديث فقط حصريا لمنسوبي الجبهة الديمقراطية والشيوعين
و
قبل ايام موش كنت مشتركة في ترويج اشاعات عني ولا آآآآآآآآآآآآآآآآ
انا ما كوزة نسيت دمي مهدر وسمعتي مهدرة..

على سبيل التحية والمتابعة اخى السنجك

سلام يا السنجك..




فى قصة سيدنا موسى عليه الصلاة السلام مع الفتاتين..

حينما ذهبتا لتسقى..

سألهما سيدنا موسى عليه السلام حينما لاحظ وقوفهما على بعد من البئر فيما تزاحم الرعاة على

البئر..

قالتا:

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم..

بسم الله الرحمن الرحيم..

(لا نسقى حتى يسقى الرعاة وأبونا شيخ كبير)..صدق الله العظيم..


فى هذه الاية الكريمة نص صريح ووآضح بعدم مزآحمة النساء للرجال فى الاعمال التى تتطلب القوة

البدنية... حماية لهن.

ولكن فى نفس الوقت نجد نساء شاركن فى الحروب فى فجر الاسلام(معركة الجمل) وأصبحت مشاركتهن فى

الاعمال الشاقة ضرورة..

أذا المساواة فى العمل نسبية فى رأيى..

فهى مشروعة حينما تحكم ظروفها..

وغير ملزمة بها أذا لم يكن هناك دآعيا..

يقودنى حديثى الى مسألة المساواة فى المجالات الاخرى..

فهى نسبية فى نظرى أيضا..

مثلا ليس هناك ما يدعو الى التمييز بين الطبيب والطبيبة اللذان يؤديان نفس العمل بنفس

الكفاءة..

المساوآة بين الزوج والزوجة أيضا نسبية..

حيث يصبح توزيع الادوار ضرورة لنجاح حياة الاسرة..

والله أعلم...

Quote: فالجهل صار مسيطرا وعدم الوعي بالعمل العام.. حيث تحول الى قشرة وموضة..

العزيزة بيان لك التحية

تعرف يا بيان العمل العام مدرسة فى حد ذاته ومساحة
مجانية بحجم الحياة. ومقياس دقيق لتحديد مدى رغبة
الامة او الدولة فى النهوض والتطور.

والمساحة بها الخير والشر الحقد والحسد والكراهية
وبها ايضا الحب والتعاون ووفاء منقطع النظير
زمان كان ساهل تميز ما بين الصحيح والخطأ والخبيث والطيب
ولكن حديثا اختل كل شئ وانقلبت الموازين واصبحت العوائق
كثيرة التى تعيق العمل العام وخاصة دور المرأة من خلاله

لذلك اتمنى من خلال هذا البوست ان ننجح فى التعريف
بهذه العوائق ولا اقول القضاء عليها فكما اسلفت انه مساحة
بحجم الحياة يصعب معها القضاء على احدى سماته ولكن بأمكاننا
التعريف بهذه السمات وتفكيكها.

لك التحية بيان

وفى انتظار عودتك

Quote: الغريب ان المراة السودانية كانت سباقة دون رصيفاته في الدول العربية والافريقية في العمل العام بدليل دخول المراة البرلمان بعد مشاركة النساء في اكتوبر64

الأخت هنادي هذا لا يمنع إنها أيضا كانت تتعرض لمضايقات وهذا ليس دفاعا عن الإنقاذ

ولكن من اجل تفكيك هذه القضية بشكل دقيق قدر الامكان.

Quote: يتناول ظاهرة في غاية القبح وهي التعرض للنساء في العمل العام

أخت هنادي

كما سبق وان ذكرت هذه ظاهرة موجودة فى كل انحاء العالم. ولكن بشكل نسبي
ما أسعى إليه من خلال هذا البوست أيضا التعريف بطرائق المضايقات والتحرشات
حتى تساعد قدر المستطاع المراة فى المضي قدما من خلالها. فمسألة انها تختفي دي
بصراحة ما بتحصل ولو كتبنا مليون خطاب ومقال فلقد سبقتنا امم بكثير ولم تفلح.
لذلك برى انو تكون خطابتنا أكثر واقعية وتفضح الموجود وطرائقه كده ممكن نخدم
المرأة والمجتمع بالفعل.


إستراتيجية التحرش :-

وهذا وحده أشكاله متعددة وله استراتيجية فمجرد حصره فى اللمس
هذا اكبر خطر قد يوقف المرأة ويعيقها من المضي قدما
التحرش أصبح له استراتيجيات فكلما زاحمت المرأة بنشاط ولم يصدها صاد تغير
شكل التحرش فهو مثل الفيروس يستحدث آليات أكثر تطور ومواكبة لنوعية
المرأة المزاحمة بقوة. و بالمناسبة ما دائما المتحرش يجب ان يكون طابعه عدائيا

يعني تجده مؤيدا لقاضيا المرأة وداعما لها وهذا
احدث أشكال التحرش فى الوقت الراهن ووقع ضحيته الكثيرات
رغم وعيهم التام وقوة شخصيتهم.

سوف أعود

Quote: يعني تجده مؤيدا لقاضيا المرأة وداعما لها وهذا احدث أشكال التحرش فى الوقت الراهن ووقع ضحيته الكثيرات رغم وعيهم التام وقوة شخصيتهم.

السنجك

حياك الغمام

الكلام الفوق دا مخيف


محبتي