وداعا جاد

الى شخص
قد لا التقيه مطلقا فى حياتي
جمعتنى به فضاءات سايبيرية
و افكار متفرقه
انا احد الموقعين لتطبيق القانون على ما كتبته انت
و أؤمن بان الاخ بكرى قد اتخذ الاجراء المناسب
و لكنى و انا اتصفح المنبر
رأيت اسمك يتوشح السواد
فأحببت ان اكتب لك رسالة وداع
فانى اعلم انك لن تستطيع الرد
و لكنى اتمنى ان تقرأها فقط
فاختلاف الرأى لا يفسد للود قضية
اتمنى لك التوفيق

غدا نمضى و يبعدنا الرحيل ... ولا تبقى سوى الذكرى دليل
غدا نمضى و فى العيش دمعا ... يبوح بكل ما قلت و قيل

تحياتي ... ناصر البطل

كتب جاد ما كتبه قبل زمن ليس بالقصير !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وإسمه كان لا يزال بلون النيل الأزرق ...
بي الدارجي كده :
شن جدَّ في سوق جدّة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أهي الحملة الهوجاء التي قادها ياسر الشريف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل كل من نود توشيحه بالسواد نهدر الباند ويدث ونكتب ثم نكتب ثم نستدعي كل من نعرف لدعم حملتنا ثم نكتب ونكتب ففنكتب حتي نوشح السواد للناس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عجبي..!!!

الاخ عمر الفاروق

لم اجئ هنا لاناقش خطأه من عدمه

فقد سبق و ذكرت رأيئ

و لكنى هنا فقط لاودع شخصا لم و لن التقيه

فقد يكون موجود الان بيننا باسم مختلف

و لكنى هنا لأودع تلك الافكار التى تداخلت معها

احتراما منى للاخر و ان كنا على طرفى نقيض او اتفاق

ارجو ان نلقى التحية فقط ... فقط لعُشرة قضيناها سويا بين طيات هذا المكان الفسيح

تحياتي ... ناصر البطل

الإخوة الكرام وصاحب البوست مساكم الله بالخير

قد شق عليّ فصل العضو جاد الذي لم ألتقية في حياتي كما الأخ دكتور ياسر

ولكن الإثنين لديا خلفية لابأس بها من التواصل معهم بشتي السبل وقد يكون جاد قد إلتقي دكتور ياسر في الزمان الغابر والله أعلم .

ولكن سياسة الفصل هذة لا تجد مني القبول منذ أن كنا بالجامعة ويملأني الأسف كلما تم فصل طالب من الجامعة .

فقد جلسنا يوماً في قاعة المرحوم مكي شبيكة في معية الراحل المقيم علي المك وأطال الله عمرة الصحفي محجوب محمد صالح وكان اللقاء حول فصل الطالب من الجامعة بسبب نشاطة السياسي الذي قد يتجاوز الحدود المرسومة أو المفترضة من إجماع اللوائح والنظم الجامعيةالمتعارف عليها , فقد وقف محجوب محمد صالح مدافعاً قوياً في حق الطالب في الإستمرار تحت أي ظرف لطالما يمكن تفكيك الأسباب التي تؤدي لذلك ومعالجتها في إطار الرأي والرأي الآخر وقال أن ذلك مردة أنة كان يومأً هدفاً للفصل . ومن متابعتي للسجال الذي دار بين جاد وياسر حول الفكر الجمهوري وإحساس كل طرف بتجني الآخر علية فيما يطرح وطريقة الطرح فإن الحكمة تقتضي أن نحدد نحن جهة لديها الإيمان بالتنوع والتعدد وحق إبداء الرأي والرأي الآخر ثم نتوجهة للأخوين جاد ودكتور ياسر بما نراة مناسباً ثم نضع ما نتوصل إلية أمام الأخ بكري ليكون الأمر أهون من ذلك .


بحيراوي

وداعا جاد