الشرق الأوسط: قوات حكومية تطارد الجنجويد في دارفور لمحاكمتهم

نقلا عن الشرق الأوسط (21 ابريل 2005)

Quote: كشفت مصادر سودانية مطلعة عن نشوب خلافات ومصادمات مسلحة بين الحكومة السودانية وقادة الجنجويد في دارفور. وقالت المصادر التي تحدثت لـ«الشرق الأوسط»، ان الخلافات نشبت نتيجة إقدام السلطات السودانية على اعتقال 20 شخصا من قادة الجنجويد لمحاكمتهم بسبب ضغوط الاتحاد الافريقي وقوات المراقبة. وعلى اثر ذلك قامت قوات الجنجويد بقتل 32 جنديا من أفراد الشرطة السودانية التي تحركت الى دارفور للقبض على قادة الجنجويد في خور ابشي الاسبوع الماضي.

أحمد الريح

أحمد الريح
هذا ذر للرماد في العيون.
فليبدأوا بموسي هلال .... أنه لديهم في الخرطوم ( أو محل الداسينو).
و هذا الموسي هلال لديه تسجيلات بالصوت و الصورة يعترف فيها بما فعل ..فقط تبريره
أن الحكومة أمرته بفغل ما فعل ... و هذا لا يعجب الحكومة.
فأرجو أن لا تساهم في أيجاد مخرج للقتلة.
دم أهلنا لا نساوم فيه.
و خير للحكومة و من والاه كسب الوقت ... لأن الوقت كالسيف أن لم تقطعه .. قطعك

الجنجويد معروفون وقادتهم ايضا والحكومة تعرف جيدا لمن سلم السلاح وكيف يجمع السلاح والجنجويد

وتعرف معسكرات الجنجويد وقادة المعسكرات فهى يمكن ان تقبض عليهم ان شاء باشارة

منها فقط لكنها زريعة لايذاء ونهب ممتلكات الامنين فى تلك الديار الطاهرة التى دنسوها

فهى لاتطارد الجنجويد بقدر ما تطارد خصومها والاتيان بهم على انهم جنجويد وتاتى بهم لتحاكمهم ، هذه الاساليب القذرة قد تعلمها الكل ؛ فهى تحاول نشر غسيلها الوسخ تحت مسميات مختلفة وتحاول ايجاد مخرج لها من سياط مجلس الامن وتبحث عن اكبر عدد ممكن من كبش الفداء

اخر مافعلوها حاولوا ادخال جنجويدهم الى تشاد فى محاولة يائسة للتخلص من هذا العبئ الثقيل عليهم والتخلص من مطاردة قرارات مجلس الامن الا انهم فشلوا

حاولوا توزيع الجنجويد الى بلدانهم بعد ان اتى بهم موسى هلال لنصرة اخوانهم فى السودان

حيث اتوا بهم من كاميرون ومن النيجر ومن افريقيا الوسطى ومن تشاد ومن مورتانيا

وبعد ان علم المجتمع الدولى بجرائمهم حاولوا التخلص منهم لكن قدرة الله اكبر

فردوا على اعقابهم وما تصريحات القياة التشادية ناتجة عن فراغ ، وكذلك فقد ادخلوا اكثر من عشرون الف من الماشية المسروقة من اهل دارفور الى افريقيا الوسطى وعناية الله ايضا سوف تاتى بهذه الاموال المنهموبة

ونقول قد ولى زمان الاستغفال والاستهبال ولن تعود واصبح من الماضى

اول
مرة
اشوف
زول
بيطارد
روحو

انها حقأ احدي المسرحيات الهزيلة و السيئة الاعداد والاخراج التي يقوم برسمها امن صلاح غوش ...
لن ننسي الكلمات البليغات التي نطقت بها احدي اللاجئات الدارفوريات في العام الماضي لقناة العربية.:-
الحكومة هي الجنجويد ..والجنجويد هم الحكومة..
ايها السادة الذين تطاردون وحش سيبريا في صحاري دارفور.. ابدأوا من هناك ..من القصر الجمهوري .. ومن الفنادق التي يختبئ فيها قادة الجنجويد الحقيقيين.. اصبت اخي احمد ..

Quote: اول مرة اشوف زول بيطارد روحو