الاستاذ محمد ابراهيم نقد قائد جدير بالاحترام

الاستاذ نقد يحظي بالتقدير والاحترام من كل القوي السياسية السودانية
وقد تضافرت عوامل كثيرة اكسبتهذلك منها
قائد سياسي محنك مرتب التفكير وعميق الرؤية
خطيب بلغة واصلة تؤثر في كل من يستمع له وقد كان خطابه عن الميزانية مثار اعجاب ومنهم والدي الختمي عضو الحزب الاتحادي الديمقراطي
قاريء جيد ومثقف متابع وقد اشاد المفكر محمود امين العالم بقراءة استاذ نقد للنزعات المادية من تأليف حسين مروة
متواضع
اذكر عندما قدمة ياسر عرمان في ندوة بجامعة القاهرة الفرع وهو يقول اقدم لكم الزميل محمد ابراهيم نقد
في امسية محمود درويش باتحاد الكتاب كنت اجلس في اخر الصفوف جلس بجانبي شخص يرتدي جلباب وعمامة كان محمد ابراهيم نقد اصر علي الجلوس في اخر الصفوف حتي حضر اعضاء ادارة اتحاد الكتاب واصروا علي اصطحابه الي الامام
كنت اجلس مع صديقي محمد عبد الله فرح بمكتبه بالسوق العربي دخل الاستاذ نقد وسلم ثم قال لمحمد اعتذر للوالد انا ما بقدر اجي العقد اليوم
هذا هو قائدنا

كنا سنكون في مصاف الدول الراقيه والمتقدمة
لو عشرة بس من السياسيين السودانيين من مختلف الاحزاب
بقامة الاستاذ محمد ابراهيم نقد
ذلك الرجل المناضل العفيف الشريف المفكر الصابر
الذي لم يتعامل برد الفعل ولا ولن يتملق لي زعيم او كبير



ربنا يديهو العافية وطولة العمر

UP

تسلموا ويسلم الأستاذ المحترم نقد ،

وراجعة تانى ،

ست البنات .

عفوا لقد فاتنى ان اشكر صاحب البوست
الزول السمح الزين صاحب البوستات المميزه
الاخ محمد سيد احمد
ووكمان الزوله الرائعه دوما
ست البنات

نقد فوق

الاخ العزيز محمد سيد احمد
لك تحيات الورد
حقيقة الاستاذ نقد جدير بالاحترام
هو قائد سياسي
ومفكر
وصاحب تاريخ مجيد في الحركة السياسية السودانية
سأعود اهذا البوست مرة اخرى
لك التقدير
خالد العبيد
سدني

شكرا علي المرور الاعزاء طارق ست البنات خالد

لكن انا اتوقع لو نقد قرأ الكلام دا حيكون تعليقو

يازملاء بطلوا الاشادات وشوفوا شغلكم

وهذا رابط في ذات الموضوع من المنتدي النوبي موثق بمقالات للاستاذ نقد نشرت علي صفحات جريدة البيان الاماراتية كمقدمةلانهاء الاختفاء وممارسة السياسةعلناً
والرجل فعلاً جدير بالاجترام
http://nubianforum.com/vb/showthread.php?t=3861

بالمناسبة
اين انت من المنتدى النوبي ؟

تحيـة خاصــة للمناضـل الإنسـان

الأستاذ محمد إبراهيـم نقـد

فمن خلال متابعتي لمواقفه المختلفة أثناء الفترة الديمقراطية الثالثة أجزم بأن الرجـل مثال القائد السوداني الملتزم بقضايا جماهيرالشعب السوداني ومثال الأخلاق المثالية في العمل العام


خالص التحية

حوار مع نُقد

زهير السراج بريد إلكتروني: [email protected]



* للأستاذ محمد ابراهيم نقد حصانة دائمة ضد محاولات الاغتيال المعنوي، وعلى الزملاء الكتاب الصحافيين الذين يصورون زيارة رئيس جهاز الامن المهندس صلاح عبد الله للاستاذ بمخبأه، بأنها هزيمة لنقد وللحزب الشيوعي، ان يكفوا عن ترهاتهم وكتاباتهم الفجة، ويلتفتوا لقضايا اكثر اهمية للشعب السوداني، فالاستاذ نقد ليس ممن يسهل التأثير عليه، ناهيك عن اغتياله معنوياً «ده بُعدكم»!!
* زرت أول امس الاستاذ نقد بمنزله بصحبة الاستاذ نور الدين مدني، فوجدناه في القمة التي يتربع عليها محتفظاً بكل ما عرف به من ذكاء وحصافة في الرأي، ووضوح في الرؤية، وخفة ظل يحسده عليها النسيم العليل، وجاذبية مغنطيسية هائلة (عيني باردة). والحمد لله فقد وجدناه يتمتع بصحة جيدة ومعنويات عالية مثل القمة التي يجلس عليها. وفوق ذلك فهو يتمتع بذاكرة ذهبية، قلَّ أن يجود الزمان بمثلها على أحد إلا نقد بالطبع، فقد فوجئنا بأنه يحفظ عن ظهر قلب كل ما كُتب في الصحافة السودانية خلال فترة اختفائه، وذكر لنا مساهمات مضت عليها سنوات طويلة، ومساهمات حديثة جداً من بينها مقال كتبته عن الاستاذ ادريس حسن، وقال بأن ادريس انسان ممتاز يستحق كل كلمة طيبة كُتبت عنه.
* ورغم ان الزيارة كانت للسلام والتحية، ولا علاقة لها بالعمل الصحافي، إلا ان الاستاذ فتح لنا قلبه، وزودنا بالكثير من المعلومات، مما ينشر وما لا ينشر، عن توجهات الحزب في المرحلة القادمة، والحوار الداخلي الذي يدور حول البرنامج واللائحة والاسم، وقال بأن مؤتمر الحزب كان من المفترض أن ينعقد في يونيو القادم إلا انه سيتأخر قليلاً حتى تكتمل بقية التحضيرات التي تحتاج إلى تفرغ وعمل متصل. وقال بأن الجدل حول اسم الحزب لم يحسم بعد، فالبعض يفضل أن يظل الاسم القديم كما هو، وحجته ان تغيير الاسم لا يفيد بشئ مادام الذي يحمله هو نفس الشخص، بينما يفضل البعض تغيير الاسم ليواكب التغييرات الكثيرة التي طرأت، والتي ستتطرأ على الحزب تحت ظل التغييرات التي شملت كل شيء في العالم، والمفاهيم الجديدة التي سادت. وعلى رأسها قضية الديمقراطية الليبرالية والتعددية التي صارت هي النهج السياسي السائد في كل أنحاء العالم، والتي أكد نقد ان الحزب الشيوعي يؤمن بها ويدعو لها ويعتقد جازما أنها طريقه الوحيد إلى مقعد الحكم.
* وتحدث نقد عن الدور المهم الذي لعبه الفكر الماركسي والشيوعي في احداث تغييرات كبيرة في العالم الرأسمالي، في نظم التعليم والعلاج الضمان الإجتماعي وحقوق العمال وغيرها من التغييرات الاجتماعية والاقتصادية الكثيرة التي لم يكن من السهولة حدوثها في العالم الرأسمالي لولا الفكر الماركسي والشيوعي الذي شكَّل قوة ضغط معنوية كبيرة على الفكر الرأسمالي.
* الساعة التي قضيتها مع الاستاذ نقد، جعلتني متفائلاً بمستقبل الحزب الشيوعي، ومشاركته الفاعلة في قضايا الوطن وبناء الدولة الحديثة.. اذا خلصت النوايا في الجانب الآخر، وكانت الحكومة جادة في قولها بأن الحزب الشيوعي يستطيع ممارسة نشاطه السياسي الكامل بحرية كاملة.. فهل تصدق الحكومة أم تتراجع عن أقوالها؟!
* لقد غمرني احساس صادق، بأن نقد سعيد جداً بخروجه من المخبأ، ومقابلة الناس، والحديث إليهم، والسؤال عن أحوالهم، وهو ما حرم منه طويلاً قبل خروجه من المخبأ، وليس مهماً ان كان قد خرج بإرادته، أو اخرجه جهاز الأمن. المهم انه خرج، وانه سعيد، وانه قادر على العطاء، وان الناس سعيدون بخروجه، ويثقون به، ويعولون عليه كثيراً.

كلام الناس
في حضرة الاستاذ نقد

نور الدين مدني




* كنا نهار أمس الاول السبت وسط زرافات المواطنين الذين تنادوا لتحية الاستاذ محمد ابراهيم نقد السكرتير العام للحزب الشيوعي السوداني بعد خروجه فوق سطح الارض علنياً.
* كان بصحبتي في هذه الزيارة الدكتور زهير السراج، وكانت الوفود تترى من مختلف الاحياء والمواقع، مجموعة من المواطنين من الجبل ومجموعات معتبرة من الشباب والكبار ووفد من فريق المريخ جاء يدعوه لحضور مباراته مع المقاولين العرب التي فاز فيها المريخ 3-1 لصلاحه (مدد يا شيخ نقد).. وكان هناك بونا ملوال وزير الثقافة والاعلام الاسبق وبعض ابنائه الشباب.
* ورغم انه طلب منا الانتظار حتى تتهيأ له الظروف وتمكنه من الادلاء بحديث صحفي لـ «الصحافة»، ورغم أننا ذكرنا له بأننا لم نحضر له في هذا اليوم لهذا الهدف، إلا أننا تطرقنا عفوياً للكثير من الموضوعات المهمة التي تتعلق بمستقبل العمل السياسي للحزب ولرؤيته فيما يجري على الساحة السياسية في البلاد عامة.
* ونستأذنه هنا وهو يعلم ان الطبع غلاَّب في إعطاء القراء الاعزاء بعض الاشارات المهمة التي قالها عرضاً في هذا اللقاء الاخوي الذي تحدث فيه على سجيته بلا بروتوكول او تحفظ.
* الاشارة الاولى التي خرجنا بها من هذا اللقاء هى ان اسم الحزب مازال تحت التداول وان الامر متروك ليحسم ديمقراطياً في المؤتمر العام للحزب.
* والاشارة الثانية المهمة أن المؤتمر العام سيتأخر انعقاده بسبب هذا الخروج الذي قلل من مساحة تفرغه شبه الكامل للعمل الفكري والتنظيمي.
* والاشارة المهمة التالية التي لمسناها عبر هذا اللقاء السريع هى حرصه على مواصلة العمل السياسي العلني في الداخل ودعوته - هو هذه المرة- للسيد الصادق المهدي رئيس حزب الامة للعودة لمواصلة نشاطه السياسي في الداخل.
* كما لمسنا تفاؤلاً واضحاً لديه بحتمية التغيير والانفراج السياسي وفق معطيات الحراك الداخلي.
* وأهم ما لمسناه من هذا اللقاء العابر متابعة الاستاذ نقد للساحة الصحافية والمامه بخباياها ودهاليزها اكثر من بعض العاملين في بلاطها وقد خصَّ الاستاذ محجوب عروة باشادة خاصة ولم ينس معتصم محمود الذي تفرغ أخيراً لـ «الموج الازرق»، وما تعرض له بسبب الخبر الذي نشره في «السوداني الدولى» في الايام الاولى لاختفاء نقد.
* وكان الاستاذ نقد الذي وجدناه بكامل هندامه (السفاري) عند استقبالنا بمقر اقامته الحالي بالفردوس يتمتع بروح معنوية عالية وصفاء ذهني مرتب وهيبة حاضرة لم تفسدها القفشات والنكات التي رطَّبت أجواء اللقاء.
* وكان لابد ان نخرج كي نتركه لضيوفه على أمل بلقاء صحفي منظم لم يتحدد موعده بعد.

تسلم الام الجابتك
وتسلم البيوت الامنتك




التحية والاحترام للقائد المفكر
فمزيد من النضال ال نقد كما قال الاستاذ بشري الفاضل

عجبتني


تسلم البيوت الامنتك



دي بيوت الشعب السوداني العظيم

up







up








up

النشوف اخرتا
الزعيم «نقد»

سعد الدين ابراهيم



* بعد موته الجميل ترك الشهيد عبد الخالق محجوب ميراثاً ضخماً من الأحزان والآلام للشاب الاخضر محمد ابراهيم نقد.. ترك له عشاقاً لا يرون بديلاً للزعيم.. يرون كل الكادر لا يعوضه.. ترك له ذكرى كاريزما مهولة.. وعبقرية فذة.. وحزباً مكسوراً.. وحمل العبء.
* في غمرة ذلك طرشقت (بالونة) الاتحاد السوفيتي.. انزلت لافتات الماركسية.. فهرولت النظرية على الطرقات.. ينفر منها «الغبش» ويتوارى عنها أصحاب المصلحة الحقيقية.. وأصبحت البروليتاريا طبقة منقرضة.. واستولت الرأسمالية على الساحة وغردت وحدها بصوتها النشاز.. وحمل العبء.
* والحزب الشيوعي السوداني له تاريخه الفضفاض.. (أقوى احزاب العرب) (موسكو افريقيا).. (طليعة الاحزاب الشيوعية).. وقد فقد جلَّ الرموز.. استشهد البعض.. مات البعض «موت الله». اتجه البعض الى الضفة الاخرى ونفر قليل هاجر الى مراقي الصوفية.. والبعض انتحر «حقيقة ومجازاً».
* حمل الرجل عبء كل ذلك.. وجاءت الانقاذ.. واختفى.. وحين ظهر وجد المشاكل أكبر.. فأمامه الأسئلة الحائرة الكبيرة.. والكل يريد اجابة شافية رصينة وسريعة.. اتفاق السلام.. القرار 1593.. دارفور.. الشرق.. وقضايا الدين التي أصبحت من الشفافية.. بحيث تفرض موقفاً.. قضايا المرأة.. واصلاح الاميركان.
* خرج «نقد» والناس يريدون ان يسير فيهم بسيرة عبد الخالق والشفيع.. وقاسم امين وحسن الطاهر.. ولا يريدون ان يسيروا فيه بسيرة رفاق ذلك الزمان.
* قلبي مع الزعيم نقد.. ففي انتظاره اجندة الحاضر والمستقبل.
* سألني متابع سؤالاً صعباً.. هل شفنا آخرة الزعيم نقد. ام شاف نقد آخرتا؟
* نقد السياسي.. نقد المفكر.. نقد الفنان... أية آخرة يمكن ان تشاف عبر هذه الادوار.
* الوحيد الذي يمكنه الاجابة هو (نقد) لكنه لن يشفي غليلنا ـ فهو يفضل ان يكتب مقالاً صحفياً على أن يجري حواراً صحفياً.. وذلك يعني ان نقد داير يشتغل على «كيفه» وانا أحرضه على هذا.
* فلو اتاح نقد نفسه للصحافة سيصبح مثل اوائل الشهادة تطالع كل صحيفة فتجد نفس الصور ونفس الكلام.
* علاوة على ان نقد يعرف جيداً ان كترة الطلة بتمسخ خلق الله.
* زد على ذلك انني قرأت ان الناس تريد ان تعرف.. ماذا كان يأكل نقد.. وماذا كان يشرب؟ وكيف كان يتعالج.. وكيف كان يتمتع بدفء العلاقات العائلية، بالاحرى دعاش او نسيم الحياة العائلية والاجتماعية.
* يتعامل بعض الاعلاميين مع (نقد) وكأنه لاعب كرة او فنان شباب او نجم من النجوم.. وهذا لا يستقيم مع وضع الرجل.
* ما يميز نقد عن غيره تمتعه بالروح الساخرة وهذا يستقيم جداً مع حال البلد، فكثيراً ما نشعر بان الموقف السياسي ليس سوى نكتة.
* الدكتور حسن الترابي يعبِّر عن سخريته بضحكة ساخرة تخصه وحده.. فالضحكة عنده مقولة ورأي اما (نقد) فيعبِّر مباشرة بنكتة أو طرفة.
* هل تكون (خايلة) ان (تقطع) البنات أغنية في نقد:
نقد طلع انا عجبني ليه
الوجع رجع انا عجبني ليه

عصر الخميس معدناً نفيساً ظل بارادة حزبه على باطنها أحد عشر عاماً.. محمد ابراهيم نقد من جديد على سطح الارض، بعد غوص عميق في داخلها، غطس لانه يحب الأرض وخرج لأنه يحبها أكثر، فهو رجل تتوافر فيه مقومات السباحة على التراب!!

في التراب حديث أليف

عن الكهف والغيم

عن صبوات النبات

وعن روحنا

وعن شوقنا للبنات

ولكنها لحظة الدم فاضت

فصارت لنا كل هذي اللغات

لغة جديدة تلك التي أطالعها الآن، قيادات جهاز الامن تزور نقد (زيارة تفقدية) وتطمئن على صحته. وتعلن له انه غير مطلوب لديها. وتشحذ ساعده الاخضر ليمده في فضاء البناء. ونقد بحكم زعامته لتيار نقيض يقع على يسار كل الفكرة. هذا لا ينم عن شيء سوى انه معارض محترم.

حين يكون المعارض محترماً يكون جوهر الخلاف متقداً بالاحترام المتبادل.

نقد قيمة وطنية تجبر الجميع على الحرص الشديد عليها. لأن تلك القيمة هي المنزلة التي يصبو كل عشاق الوطن اليها، صارها نقد لأنه عاش داخلها وتنزه في منعرجاتها الصعبة. فاكتسب هذا الاجماع لأنه أخلص لها، ونقد آخر ما تبقى من رحيق جيل الآمال الكبيرة الذي حمل شرف الحلم الخلاق بكل كبرياء وعطف الوطن على ذلك الحلم.

أكاد أجزم ان أهم حدث في الديمقراطية الثالثة كان خطاب نقد في نقد الميزانية، كنت أحس وأنا اغطي تلك الجلسة للتلفزيون، ان كل كلمة تخرج من لسانه تشكل وطناً داخل وطن. وتعبِّر عن فهم وعن شوق لقطعة خبز للجميع. وسعدت حين سربلت هذه المشاعر سواي حين اجتذب خطابه كل الطيف فأجمعوا.

ونقد ليس سياسياً مقيماً في مخيم الاخلاص لفكرة الوطن فحسب، انه كاتب مهول. وتلك هي الآصرة التي تجمعني به، فأنا لم أقرأ كتاباً تسرب لشرايين عقلي بكل تلك الرشاقة، مثل مؤلف نقد الفلسفي في اضاءته لكتاب حسين مروة (النزعات المادية في الفلسفة الإسلامية) الذي كتبه نقد وهو في الخفاء إبان فترة مايو، وتقوَّت صلتي بنقد في شخص شقيقه عبد الله الذي اقتسمت معه ثلج كندا. وكان نقد يدخل بيننا في هيئة (محمد أخوي) كان يقولها عبد الله والثلج ملء فمه.

أهلاً بك في العلن. وعلى سطح البسيطة. وفوق ظهر الأرض. يا من تحب التراب!!




محمدمحمد خير