نداء لإنقاذ سامى محى الدين المواطن السودانى الذى نكرته الجزيرة الفضائية و الحكومة السودانية

يظل الإعتقال الظالم الذى يمر به صديقنا العزيز سامى محى الدين وصمة عار فى جبين الإدارة الأمريكية و دليل إدانة دامغة على ممارساتها المهينة و المهدرة لأبسط الحقوق الإنسانية ، فسامى محى الدين ذلك النحيل الأنيق القادم من سنار المدينة و سليل الأسرة الطيبة ، ما كان قد دار فى خياله قط أن يقع أسيراً لأهواء الفساد السياسى أو أن يتعرض يوما لظام و قهر الدولة الأقوى ، فسامى محى الدين الذى لم يمارس السياسة قط فى حياته و لم يعرف عن كونه سياسيا،، لم يتوقع سامى أو أحدا من حوله أن ينتهى به الأمر لأن يقبع بسجون قوانتنامو الأمريكية دون إتهام و دون محاكمة مع ظل إستمرار لا منتهى للمعاناة و العذاب لذلك كانت هى الصدمة الكبرى ،، و الدليل القاطع على تخبط الإدارة الأمريكية و محاولاتها فى دفن رأسها فى الرمال بخلقها معارك وهمية مع أعداء وهميين و غير حقيقيين دون وعى أو إدراك ،، فكان الضحية هذه المرة هو صديقنا العزيز سامى محى الدين ذلك الرشيق الأنيق الرائع الخصال ، و سامى الذى عرف بين أهله و أصدقائه و زملاء الدراسة بالسيرة الحسنة و المعشر الطيب و الذى أبعد ما يكون عن كل النعوت التى حاولت الإدارة الأمريكية جزافا إلصاقها به ،،، فكيف يكون سامى محى الدين مجرما و إرهابيا و يمثل خطرا على الإدارة الأمريكية و هو الذى لم يعتدى أو يخاصم أحدا طوال مسيرنه الحياتية منذ أن كان طفلا و شابا يانعا .

سامى محى الدين كغيره من شباب جيله الممتلىء بالحياة و الحيوية ، لم تسعفه الظروف فى مواصلة دراسته الجامعية داخل الوطن ، لذلك حمل طموحه بكل قوة و غادر إلى الهند ليلتحق بجامعة بونا و لتصبح بونا هى نقطة التحول الأهم للعزيز سامى محى الدين ، ففى بونا تفتحت مدارك العزيز سامى و تميز بعلاقاته الإجتماعية الواسعة مع الآخرين و كان مثالا يحتزى به فى التعامل و المعشر الطيب ،، لذلك جاءت سيرته حسنة بين الناس ،، أبناء دفعته و من سبقوه و من جاءوا من بعده ،، لم يفرض سامى رأيه على احد بل كان ساعيا للخير و داعما له ،،،عرف سامى بيننا وقد كنا نسكن سويا و إخوة لنا من أبناء المنطقة الواحدة سنار المدينة بأنه كان الأكثر إلتزاما بتعاليم دينه و المتمسك بها على الدوام كان كثير الصوم و حاضر لصلاة الجماعة فى المسجد و لا يقول إلا خيرا ، لم ينقطع عنا بفضل تحوله الدينى و تبدل إهتماماتنا و تباينها فقد كان يقوم بزياراتنا و كل أبناء سنار ، لم ينقطع يوما عن أحد ، كان يناقشنا و نناقشه و لكنه لم يكن متحجرا فى رأى له على الإطلاق و لم نسمع عنه يوما إهتمامه أو إنضمامه لتنظيم القاعدة أو إعجابه بممارساتها فقد كانت كل إهتماماته محصورة فى تعاليم دينه مع جماعة الأخوان المسلمون فى بونا ،،،

سامى محى الدين و الذى دارت به عجلة الحياة و قادته للعمل فى قناة الجزيرة الفضائية كمصور صحفى و شاهدا على أحداث أفغانستان ، ذهب إليها حاملا هم الصحافة و شرف المعلومة ليعكس صورة صادقة و جرئية للممارسات الأمريكية و معارك الشر فى تورا بورا و قندهار و لكنه لم يعد منها مرة أخرى !! أودع أسرته الصغيرة و أسرته الكبيرة التى كانت تتابع مسيرته بقلق شديد على أمل العودة من جديد و رؤية الحفيد الصغير و الوافد الجديد ،،، و لكنه لم يعد !!! ترك أسرته الصغيرة و التى قوامها زوجة و طفلة ليس لهم أحد سوى الله سبحانه و تعالى و أهله و أصدقائه و هم غير مصدقين إلى ما آل إليه سامى محى الدين ،،، كيف لذلك الشاب الرائع أن يتهم ظلما و جورا بالإرهاب و قتل الأنفس التى حرم الله الإ بالحق !! كيف لذلك الشاب الخلوق أن يقبع فى أبعد و أشهر سجون العالم سنينا دون إتهام أو محاكمة و هو يتعرض لأقسى أنواع الذل و العذاب . كيف و كيف؟؟؟؟ ،،، مجموعة من علامات الإستفهام التى صاحبت و تصاحب إعتقال ذلك الفتى المسمى سامى ؟؟؟ و لكن لا أحد يجيب !!! و لا أحد يستطيع أن يمنح الإجابة الشافية !! حيث لا أحد يعلم بمدى ما يقاسيه سامى أو أسرته التى لا تعلم بمصير إبنها و فلذة كبدها ،،، و لكنها تبقى الحقيقة الدامغة أن إعتقال سامى محى الدين و إستمرار إعتقاله دون إتهام أو محاكمة يمثل قمة الظلم النفسى و القهر السياسى الذى تمارسة أقوى دولة فى العالم تجاه مواطن بسيط لدولة صغيرة .

سامى محى الدين و الذى لم يسافر إلى أفغانستان موقع إعتقاله مقاتلا أو محاربا بل غادر إليها مؤديا لعمله الصحفى و مبتعثا من قناة الجزيرة الفضائية لينقل للعالم أجمع مجريات الأحداث هناك فى تورا بورا و فى قندهار ،، و عندما تم إعتقاله لم يكن ممسكا بمدفع رشاشه يقاتل الجنود الأمريكان بل كان ممسكا بكاميرا التصوير و التى لم تعجب الأمريكان بما تقلته من فظاعات فجاء الإتهام و الإعتقال بأنه يمثل خطرا على الإدارة و المصالح الأمريكية و مسببا للإرهاب العالمى ،،، سامى محى الدين و الذى وقع إعتقاله ممسكا بكاميرا الجزيرة الفضائية ، تخلت عنه الفضائية المحترمة و تخلت عن دورها الإنسانى تجاهه و تجاه أسرته و كأنما أرادت بذلك أن تقدم دليل الإثبات لكل إفتراءات الإدارة الأمريكية و توافق على كل تصرفاتها و سلوكها ،،،، فلم نسمع بمناشدات الفضائية التى تمثل رقما مهما وسط الفضائيات العالمية و الإقليمية و لم نسمع بتحركاتها للإفراج عن أحد موظفيها الذين إعتقلوا فى أثناء تأديتهم لعملهم بل قابلت كل ذلك بصمت رهيب و كأنما ألجمت بلجام من حديد فى حين أنها أقامت الدنيا و لم تقعدها عندما تم إعتقال موظفها تيسير علونى و الذى كان يقضى إجازة فى أحضان أسرته و فى داخل الوطن الذى يحمل جواز سفره ،، بذلت الفضائية المحترمة كل الجهود ،،، و حركت كل الأطراف ذات الصلة و المنظمات و المؤسسات الإنسانية و أقامت المنتديات و نشرت المواقع الإلكترونية دفاعا عن تيسير علونى ،،،، لكن عند قضية سامى و التى سبقت إعتقال علونى خرت راكعة و صمتت مثل أهل الكهف ،، و حتى الراتب الذى كان يتقاضاه سامى محى الدين و أسرته من بعده بعد إعتقاله لم تقوى الفضائية الشهيرة على مواصلته فأصدرت القرارات بإيقافه ،، و جردت نفسها من أبسط المشاعر الإنسانية ،، فهل تمارس هذه الفضائية المحترمة الخيار و الفقوس تجاه موظفيها ؟؟ أم لأن سامى يحمل الجواز السودانى فذلك ليس مهما ؟؟؟ !!!! و حتى الدولة التى سامى أحد رعاياها و مواطنيها لم تحرك ساكنا .

و لكن أيها السادة إلى متى سيستمر هذا الظلم و إلى متى سيظل هذا القهر قابعا على رؤؤس الشرفاء و الأحرار وإلى متى يظل الإنسان المسلم هو الأكثر عرضة للبطش و القهر و العذاب ؟؟؟ و إلى متى ستظل الإرادة الحرة مسلوبة و الضمير الإنسانى منزوع ؟؟؟

و لكن حتما فإن لسامى محى الدين رب يحميه و قطعا فإن الله سبحانه و تعالى و الذى أوجد سامى محى الدين من العدم و أحسن خلقه و تأديبه لن يتخلى عن سامى و سيفك أسره و قيده ، فما هى إلا محنة و إمتحان عصيب و حسبنا أن سامى محى الدين رجلا على قدر الموقف و صنديدا على قدر التحدى و سيعود سامى محى الدين قريبا إلى أحضان أسرته الصغيرة و الكبيرة ليمنحهم الطمأنينة و الأمل.

و نسألك اللهم أن تحفظ سامى و تفك قيده و أسره و تطلق سراحه لأهله و ذويه و لأصدقاءه و معارفه ....


الطيب إسماعيل أبو الباشا – الدمام

الطيب اسماعيل :

أحييك على هذه اللفتة البارعة في حق الزميل / سامي محي الدين ؛ ذلك الشاب الذى تنكرت له قناة الجزيرة و قلبت له ظهر المجن .

أحييك ..

فك الله أسره ..

فليظل هذا البوست مرفوعا,,,

دعوة للاخ نادوس لنقل هذا البوست لمسؤولي قناة الجزيرة

دعوة اخري للاخ بكري لعمل نموذج مثيل للذي صممه بخصوص مجدي لارساله لقناة الجزيرة بهذ الموضوع

فوق

اننا نتضامن مع الاخ سامي ولقد قمت بارسال ايميل للجزيرة مرفقا هذا البوست كلنك . وهو فيالنهاية ظلم اميركى شاركت فيه الجزيرة بالتواطوء بالصمت لانها دافعت عن علوني لانه من ذوي الدماء البرتقالية بينما
السودا ني لايستحق منها كلمة عزاء لاهله.
انه الظلم ابذي يجعلك تحس مرارة الدم في حلقك ولنقف مع سامي بغض النظر عن لونه او اتجاهه اسياسي لان هتاك ظلم وهذا يكفي.

dي

الإخوة الأعزاء الأفاضل

أشكر الجميع على التجاوب الرائع فى حق الأخ و الصديق سامى محى الدين و الذى يعانى ظلم الإدارة الأمريكية و نكران ذوى القربة و ذاك أكثر ألما و حسرة ،،،

فسامى محى الدين يظل وحيدا قابعا فى معتقل قوانتناموا حيث لا أخبار عنه و لا حديث عنه مما أثار قلق الجميع أسرته الصغيرة و أسرته الكبيرة مع و أهله و أصدقاؤه،،،

سامى محى الدين يحتاج لوقفتكم جميعا و سامى محى الدين يحتاج لكم جميعاــــــ

نناشد الرائع بكرى أبوبكر بعمل وصله لجمع التوقيعات مماثلة لتلك التى عملت لمجدى فك الله أسره ،،

أدعوا معنا بأن يفك الله تعالى أسر سامى و يطلق سراحه ليعود لأهله و ذويه

ي
فوووووووووووووووووووق


فووووووووووووووووووووق

فووووووووووووووووووووووووووووق

فووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

فوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

فوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

فوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

الاخ الطيب لقد عرفنا الاخ سامي في منتخب سنار لكرة الطائرة خلوق و محترم

نسال الله ان يفك أسره

ونناشد الاخوان بمحطة الجزيرة الفضائية ان يصعدوا قضيته كما صعدوا قضية علوني

و نطالب الادارة الامريكية ان تفرج عنه

و دعواتنا لسامي

فوق

الاخ بكري مشكور لقد كتب عن سامي قبل كده ولم يتحرك اعضاء المنبر حتي ولو بالتعليق وغرق البوست كغيره.

نتمني لاخونا سامي الفرج قريبا انشاء الله

ل

التحية للجميع

و الدعوات للأخ سامى محى الدين بقرب الفرج

فوووووووووووووووووق

فووووووووووووووووووووووووووق

فووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

نعم أخى راشد موسى فسامى محى الدين كان من أميز لاعبى الكرة الطائرة فى رابطة سنار ذلك الفريق الذى هز الأرض فى منافسات الروابط للكرة الطائرة

حياك الله أخى مهاجر نرجو على الدوام رفع هذا البوست تقديرا للأخ سامى و تقديرا للوطن السودان و أبنائه الأعزاء

لالالالالالا و ألف لالالالالالالالا لقناة الجزيرة الفضائية وسياسة الخيار و الفقوس

Quote: لالالالالالا و ألف لالالالالالالالا لقناة الجزيرة الفضائية وسياسة الخيار و الفقوس

UP for NADUS.
....Waiting for your input

العزيز الطيب اسماعيل

موقف قناة الجزيرة من الاخ سامي لا اجد له وصفا
خاصة اذا ما تمت المقارنة مع ما بذلته بخصوص
علوني!!!!!!!!!!!!!

اثني اقتراح جمع توقيعات لمخاطبة الجزيرة اما
الحكومة السودانية فلا رجاء منها

و ربنا يفك اسر الاخ سامي

موقف قناة الجزيرة من سامي محي الدين موقف عجيب اذا كانت هذه هي الحقيقة... لان الصورة كانت ستكون واضحة للناس اذا ما وجدت رأي قناة الجزيرة في ما نسب اليها من موقف متخاذل... عموما معا من اجل اطلاق سراح سامي و من اجل معرفة الحقيقة... و في ما يخص موقف الانقاذيين من سامي... فسوف اضم صوتي لصوت العزيز نصار... لان الجماعة ديل باعوا شيخهم الذي علمهم نظم المؤامرات و الدسائس يا جماعة... فما بال الاخ سامي؟

الاخ نصار
تحية طيبة
اقتراح عملي اعبر عن دعمي له

بالمناسبة هل تم اطلاق سراح الاخ اسلام صالح مراسل الجزيرة السابق في الخرطوم ولا لسه
وقبل يومين اعتقل شقيق منفذ العملية الانتحارية في الدوحة وهو ايضا يعمل بقناة الجزير الرجاء الاطلاع علي هذا الرابط المنقول من الساحة السياسية
http://alsaha2.fares.net/[email protected][email protected]
http://alsaha2.fares.net/[email protected][email protected]



اخبار الساحة عيون المواقع ساحة الحوار الساحة العربية فارس نت





الساحة العربية : الساحات الساحة السياسية فضيحة جديدة: منسوبو "الجزيرة" يطالبون مديرهم بمساواة قضية علوني بكرم !

خنبوق 27-3-2005 18:52

قناة الجزيرة منذ أشهر وهي تزايد على قضية تيسير علوني لاحتجازه في أسبانيا على ذمة حوادث قطارات مدريد .
وبعيداً عن تورط علوني من عدمه ، فهذا لا يهمنا هنا . المهم أن " الجزيرة " وقفت بقوة مع زميلها تجاه القضاء الأسباني وحشدت الأصوات العالمية ، ووضعت خبره على شريط الأخبار طوال الفترة الماضية بشكل يومي ، إضافة بث خبر على نشراتها الرئيسية كل يوم .

كل هذا يحدث ولا خلاف عليه .

قصة تورط منسوبي " الجزيرة " في حوادث الارهاب تكررت هذه الأيام ، ولكن هذه القناة التي تدعي الحرية والحياد لم تكرر أسلوبها الذي اتبعته مع تيسير علوني !

اعتقلت السلطات القطرية شقيق الانتحاري الذي نفذ العملنية الانتحارية في الدوحة . وهو كرم أحمد عبدالله . وهذا المعتقل موظف في قسم المكتبة السمعية والصوتية في القناة ، ولكن " الجزيرة " لم تعامل موظفها كرم كما عاملت موظفها الآخر تيسير .

لماذا ؟

لسبب بسيط أن علوني اعتقل في اسبانيا وكرم في قطر !

موظفو "الجزيرة " محبطون ومستاؤون من صمت مديرهم وضاح خنفر وصمت رئيس مجلس الإدارة الشيخ حمد بن ثامر . يقولون لي : لا نريد حملة كتلك التي قامت بها المحطة مع علوني ، لكننا نريد بث خبر صغير ... مجرد خبر صغير .. وحتى وإن كان على الجزيرة نت !

هذا ما يمكن وصفه بأضعف الإيمان الذي يطالب به موظفو " الجزيرة " من إداراتهم غرست رأسها في الأرض كالنعامة بعد أن فضحت صحيفة "الشرق الأوسط " الخبر اليوم الأحد ، وبعد ان أكدته وكالات الأنباء !

نص خبر " الشرق الأوسط " :

سلطات الدوحة تعتقل شقيق الانتحاري الموظف في قناة «الجزيرة»

زوجة المعتقل تؤكد أنه بريء وتكشف ان زوجة مفجر المسرح قطرية

لندن: محمد الشافعي

كشفت مصادر مطلعة في قطر عن اعتقال شقيق انتحاري قطر، عمر احمد عبد الله علي، الذي نفذ عملية التفجير التي طالت مسرح احدى المدارس الاجنبية يوم السبت قبل الماضي في الدوحة، وأدت الى مقتل بريطاني وجرح 16 شخصا، واسمه كرم، ويعمل موظفا في مكتبة محطة «الجزيرة» القطرية.

وقالت أم عبد الله، وهي مصرية زوجة شقيق الانتحاري في اتصال هاتفي اجرته معها «الشرق الاوسط» إن كرم اعتقل فجر الأحد الماضي بمنزله في الدوحة. واكدت انه سيعود الى أطفاله الستة بعد انتهاء التحقيقات معه، وقالت انهم حققوا معها هي الأخرى.

واضافت: «نعم هناك تحقيقات تجري معه ولكنه سيعود إن شاء الله». وكشفت ان زوجة الانتحاري قطرية الجنسية من اب قطري وام فلسطينية. واضافت «ان كرم هو الشقيق الأكبر لعمر، لكن لا علاقة بين الاثنين منذ سنوات». واشارت الى ان المحققين القطريين «كانوا طيبين» معها ولم يسيئوا اليها.

وأضافت «لا توجد في الوقت الحاضر أي علاقة مع زوجة عبد الله علي القطرية الأصل والتي تحمل نفس الاسم». واوضحت: «لقد ترك لي زوجي حملا ثقيلا أرجو أن يساعدني ربُّنا عليه». وأعربت عن أملها في قرب عودة زوجها «لانه لا يوجد ما يدينه سوى انه شقيق عمر.

وقالت مصادر وثيقة الصلة ان كرم يعمل في مكتبة «الجزيرة» منذ نحو ثلاث سنوات، وهو في نهاية الثلاثينات من العمر، ومعروف بلحيته القصيرة وهدوئه الشديد والتزامه الديني. الى ذلك، رفض جهاد بلوط، المتحدث الإعلامي لقناة «الجزيرة» التعليق على اعتقال كرم. وقال في اتصال هاتفي أجرته معه «الشرق الأوسط»، «هناك نحو 1500 موظف، ولا أستطيع ان أعرف جميعهم». (تفاصيل ص6)

إلا ان موظفة قطرية زميلة لكرم بمكتبة الأخبار بـ«الجزيرة» قالت لـ«الشرق الأوسط» ان زميلها غائب في إجازة منذ الاسبوع الماضي وسيعود بعد أسبوعين. ونفت علمها ما إذا كان معتقلا.

وكانت «الشرق الأوسط» قد حصلت على هاتف زوجته من زميلة لكرم في المحطة.

http://www.aawsat.com/view/front/front.html#2005,03,27,290387





سلطان نجد 27-3-2005 20:30 1.


هذه عادة سموها ... تأبى إلا أن تتوالى في صنع الفضائح !

كل يوم وهي في فضيحة !

بعد فضيحة التغطية الصامتة لانفجار الدوحة .. جاءت فضيحة موظفهم !

وقبلها فضيحة أبو عدس واغتيال الحريري !

عاشت قناة " الفضيحة "



طارق الطارق 28-3-2005 03:43 2.


عاشت قناة " الفضيحة "



خنبوق 28-3-2005 12:53 3.


موظفو الجزيرة الذين بلغ ضجرهم أقصى مداه أبلغوا هاني السباعي بالقصة فبادر إلى نشر مقال هجومي كاسح بحق الجزيرة وبحق حكومة قطر .

نص المقال :

لماذا اعتقلت قطر شقيق منفذ العملية

من الذي يشرف على التحقيق بالضبط

الفرنسيون أم الأمريكان أم الإنجليز أم القطريون؟

ولماذا كل هذا التكتم والتعتيم؟

بقلم د. هاني السباعي

[email protected]

مدير مركز المقريزي للدراسات التاريخية

علم مركز المقريزي من مصادر خاصة به أن السبب في اعتقال قطر للسيد/ كرم أحمد عبد الله شقيق منفذ العملية: عمر أحمد عبد الله التي حدثت بتاريخ 19 مارس 2005م . بأن السيد كرم أحمد يعمل بقناة الجزيرة؛ وقيل إنه تقدم بطلب أجازة إلى إدارة قناة الجزيرة قبل العملية بـ 24 ساعة، فتم اعتقاله فجر اليوم التالي من تنفيذ العملية، وأن هناك تكتماً شديداً في الدوحة وفي قناة الجزيرة لدرجة أن أغلبية العاملين في قناة الجزيرة لم يعلموا أنه معتقل ويشيعون أنه أخذ أجازة لمدة 3 أسابيع لزيارة والدته في مصر.

وأفادت مصادرنا أن السيد/ كرم أحمد عبد الله ملتزم دينياً و ومتزوج من سيدة مصرية من قلعة الكبش بالقاهرة ويعول ستة أولاد وأنه محسوب على تيار الإخوان المسلمين، وأنه حصل منذ عشرين سنة على تأشيرة للعمل في قطر بتزكية شخصية إخوانية كبيرة، وقد تكون هذه التزكية هي السبب في التحاقه للعمل في قناة الجزيرة في قسم مكتبة الصوتيات والسعميات منذ حوالي أربع سنوات.

كما أفادت مصادرنا أنه ليس له ولا لأخيه أية علاقة بتنظيم الجهاد حسب شهادة العارفين بالتنظيمات الجهادية في مصر.. وأن قطر تعلم يقيناً أن قاعدة السيلية صارت عبئاً وضيفاً ثقيلاً عليها وعلى مواطنيها بل وعلى العالم الإسلامي قاطبة لذلك ينبغي على السلطات القطرية أن تبحث عن السبب الحقيقي الذي يثير حفيظة المسلمين الذين يقومون بمثل هذه العلميات بدلاً من اعتقال الأبرياء وتقليد الدول المستكبرة.

ولنا تساؤلا ت مشروعة حول هذه القضية:

أولاً: لماذا تتعامل قطر مع هذه القضية بهذا التكتم والتعتيم شبه المتعمد؟ لماذا لا تتعامل السلطات القطرية بشفافية وتوضح للرأي العام بجلاء حقيقة ما يقال عن تورط بعض الشخصيات القطرية أو عن حقيقة وجود علاقة بين شخصيات إسلامية لها علاقة بما يسمى بالتيار الوسطي ومنفذ العملية وأفراد هذه العائلة؟ ولماذا كل هذه الحساسية ؟ هل هناك خشية أن تطال التحقيقات بعض الأسماء المهمة في قطر؟

ثانياً: نؤكد على سلامة مطلبنا للسلطات القطرية بأن تخرج هذه القضية من قمقم التعتيم وتشرح للرأي العام ملابسات القبض على كرم أحمد عبد الله ومسار التحقيق في قضية شقيقه المهندس عمر أحمد عبد الله.

ثالثاً: كما نود أن تبين لنا السلطات القطرية: من الذي يشرف على التحقيق بكل صراحة: هل الفرنسيون أم الأمريكان أم الإنجليز أم القطريون الذين استعانوا بالخبراء الأمنيين الفرنسيين؟

رابعاً: وأين موقع القنصل المصري في قطر محمد حرفوش من كل ما يجري هل أخبر بعملية القبض على السيد/ كرم أحمد عبد الله؟ وهل التقى به؟ أم أنه كالعادة آخر من يعلم؟! أو أنه يعلم ولا يريد أن يتدخل لأن المعتقل شاب منتم لجماعة الإخوان المسلمين أو محسوب عليها؟ ومن ثم لا بواكي له!

خامساً: أين رئيس الجالية المصرية أحمد النجار (لا أسكت الله له حساً) لماذا لم يتحرك ويستنكر عملية اعتقال السيد كرم أحمد من قبل السلطات القطرية؟

سادساً: إلى إدارة قناة الجزيرة:

كنا نود أن تقوم قناة الجزيرة من منطلق شعارها الشهير الذي تبنته وتحض الناس على العمل به (الرأي والرأي الآخر) أن تنشر خبراً ولو في شريط الأخبار أن أحد عامليها قد اعتقل لكنها لم تفعل لحسابات كثيرة؟ ورغم تفهمنا لهذه الحسابات إلا أن الجزيرة لو كانت قد نشرت هذا الخبر لكانت أكثر مصداقية.

بناء عليه

نطالب السلطات القطرية أن تشرح للرأي العام ملابسات هذه القضية بكل شفافية، وأن تسمح لوسائل الإعلام أن تطلع على ما في جعبة الحكومة من إجابات كافية شافية.

ونناشد السلطات القطرية الإفراج الفوري عن السيد/ كرم أحمد عبد الله الذي لا ذنب له إلا أنه ملتزم دينياً، وشقيق منفذ العملية المهندس عمر أحمد.

كما يناشد مركز المقريزي المنظمات التي تعنى بحقوق الإنسان أن تضغط على الحكومة القطرية لإطلاق سراح السيد/ كرم أحمد عبد الله عمر وعودته إلى زوجته وأولاده الستة المقيمين جميعاً في قطر.

مركز المقريزي للدراسات التاريخية ـ لندن

17 صفر 1426هـ

27 مارس 2005م



خنبوق 28-3-2005 15:25 4.


سلطان

طارق

شكراً لكما

ومزيداً من فضائح " قناة الفضيحة "




تصفح الاشتراكات أضف رد للاستفسار دخــول


--------------------------------------------------------------------------------

من هنا يمكنك التعقيب على هذا الموضوع الرجاء اكمال الخانات التالية





--------------------------------------------------------------------------------

ملاحظة: يمكنك تحرير هذا الرد خلال 30 دقيقة من إضافته للساحات.




--------------------------------------------------------------------------------

الساحة العربية الساحة المفتوحة - الساحة الاسلامية - الساحة السياسية - الساحة الادبية - ساحة الأصدقاء والهوايات - بيت الطين - ساحة الكمبيوتر والتكنلوجيا - الساحة الطبية - ساحة الإدارة والإقتصاد - الساحة الرياضية - ساحة السيارات - ساحة الوراقين - أريد الحـل - ساحة الشكاوي - قائمة السـاحـات


--------------------------------------------------------------------------------
قوانين الساحة - آراء واقتراحات - اعلن معنا - عيون - ارشيف - دعم ومساعده جميع الحقوق محفوظة للساحة العربية

l
التحية لكل الشرفاء المشاركون

أدعوا معنا الرائع بكرى أبوبكر لجمع توقيعات لقناة الفضيحة عسى و لعل أن يفعلوا شيئا بخصوص سامى محى الدين

فوووووووووووووووووق

فوووووووووووووووووووووووووووق

فووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

فووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

بكري.. نناشدك كي نوقّع ...


فوق

h

نناشد الرائع بكرى أبوبكر بجمع توقيعات لإنقاذ الأخ سامى محى الدين


فووووووووووووووووووق

فوووووووووووووووووووووووووووووق

فوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

فووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

up

UP UP UP


ست البنات .

The best way is to flood aljazeera's e-mails and faxes with messages of protest. and sending it to other competetors such as CNN and others.

لك الله يا سامي................

g

أدعوا معنا الرائع بكرى أبوبكر برفع قوائم توقيعات ترسل لوزارة الخارجية السودانية و قناة الفضيحة القطرية _ قناة الخيار و الفقوس

فووووووووووووووووووووووووق

فوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

فووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

فووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

فوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

فووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

u

نحن فى إنتظار سجل التوقيعات أيها الرائع بكرى أبوبكر

فوووووووووووووووووق

فوووووووووووووووووووووووووووق

فووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

فوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق
فوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

Salam

I agree with KANDAKE
up
up
up


Ayman

d
الشكر و التحية للأستاذ الرائع الزبير نايل الهرم الإعلامى السودانى بقناة الجزيرة الفضائية ،،،

الأستاذ الزبير نايل أرسل لنا رسالة عبر البريد الإلكترونى بعد إطلاعه لذات المادة بسودانايل العزيزة إلى النفس ،، و نحن نحى الأستاذ الزبير نايل على إهتمامه و تقديره و إلى إنفعاله بزميله سامى محى الدين فك الله أسرة و للفائدة لكم رساله الأستاذ الزبير نايل و بعد المشاركات الداخلية التى كتبت فى حق سامى من زملاؤه فى الجزيرة الفضائية


فووووووووووووووووق فووووووووووووووووق

فووووووووووووووووووووووووووووق


الاخ الكريم
الطيب ابو الباشا
السلام عليك ورحمة الله وبركاته ، كيف حالك واحوالك اتمنى ان تكون بخير وعافية والاهل والعشيرة وظروف العمل
اطلعت على مقالتك الصحفية عبر صحيفة سودانايل الصحيفة الالكترونية الاثيرة لنفسى ، وكان المقال عن الاخ والزميل سامى الحاج فك الله اسره واعاده سالما من وكر الاوباش الى اهله واسرته واحبابه ، كان المقال رائعا وكأنه سكب ملحا على جرح لم يندمل ، واريد ان احيطك علما بأن قضية الاخ سامى ظلت دوما حاضرة بيننا على الاقل نحن اخوته السودانيون،ولا اخفى عليك اننا انتظمنا فى حملة مع اخرين للدفع بقضيته الى دائرة الضوء وفاءا له ولما قدمه للمؤسسة التى نعمل بها ، وانحيازا مشرف لوطن اظلنا بسمائه جميعا ونصرة لرابطة الدين والانسانية ،وعبر نظام قناة الجزيرة الداخلى بدأنا حملة كتابة تستصرخ الادارة وتدعوها الاهتمام بسامى وان الصمت معيب ، خاصة بعد الحملة الضارية التى نظمتها لزميلنا تيسير علونى ، والحق يقال ان سامى لم يغب عن هم الادارة لكن يبدو لى ان الامر كان اكبر منها ، والان محامى سامى الدكتور نجيب النعيمى وزير العدل القطرى السابق استضفناه فى ندوة عن الامر ، وسننظم لقاءات عن هذا الامر ، وانا على اتصال باخيه عاصم وبيننا مراسلات كثيرة فى هذا الخصوص واطلعه على مايجرى هنا بشأن العزيز سامى ، ،،
أدناه ماكتب عنه عبر سيستم الجزيرة الداخلى وفرج الله كربة سامى

اخوك
الزبير نايل
****************************
اثارت حملة مناصرة الاخ العزيز تيسير علوني لواعج في النفس واشجانا, ففي هذا العالم الذي اصبحت فيه ظهور الناس والدول على السواء مكشوفة تزمجر فوقها سياط تتشهى لحمها الحي ليس من شيئ يدخل مسرة على مكروب كربة تيسير مثل حملة تداعت لها جهات شتى منظمات وافراد وخلان ومحطة ذات صيت كالجزيرة.

تلك نجدة لو ارادها بنو مازن ما بلغوا منها

كالذي بلغ مناصرو تيسير, وذلك لعمر ابيك مما يقوي العزائم ويهون أمر كل نازلة.

غير أن حزنا كان يخز قلوبنا كلما جاء ذكر تيسير لأنه كان يذكرنا بزميلنا العزيز سامي الحاج فاعجب لذكر لا يحدث في الناسين ذكرا, ولقد كنت اسأل نفسي دائما كيف تأتى لنا في الجزيرة هذا الاشتغال الكثيف بقضية تسيير وهذا النسيان الموغل في نسيانه لقضية سامي الحاج على ما بين القضيتين من تلازم في الاشتباه بصلة ما بالارهاب لزميلين عرفا بالعمل في حقل الاعلام. فسامي لمن لا يعرف هو المصور الذي كان في رفقة تسيير علوني ايام الحرب في افغانستان ثم عمل مع صداح في افغانستان ايضا, وكثير من صورنا التي كنا نزينها بعبارة خاص بالجزيرة كانت مما التقطت كاميرا سامي. ان علوني وسامي كليهما اعتقلا بموجب حيثيات تتهمهما بعلاقة ما بالقاعدة اما بقية تفاصيل القصة فهي ترتبط بظروف لعبت فيها الجغرافيا دورا كبيرا. فتيسير الذي دك مكتبه في كابل أراد مستهدفوه ان يحولوه لحادثة قتل عارضة تقع عن طريق الخطأ. لكن اقدار الله رتبت للرجلين سبيلين مختلفين فوقع اعتقال سامي عند الحدود الافغانية الباكستانية وتربص المتربصون بتيسير حتى اعتقلوه في اسبانيا. فكيف جازت علينا خديعة الجغرافيا على هذا النحو الفاضح فأثرنا قضية تيسير وانتفضنا لها ـ وهو حقيق بكل نصرة وانتفاضة ـ وانخذلنا عن نصرة سامي وعن تذكره, مع أن الرجلين ينتميان للمؤسسة نفسها وتعرضا للتجربة نفسها من الاعتقال المتعسف والمعاملة المنافية لكل قيم الانسانية. لقد بذلت الجزيرة جهدا استثنائيا في جعل قضية تيسير حاضرة في ضمائر مشاهديها وعيونهم ـ سعي مشكور ولا ريب ـ لكن ما يؤسف له أن محطتنا سقطت في اختبار الحساب حين عدت ايام تيسير في السجن ونسيت ايام سامي التي قامت على سوقها سنينا لا تسر أحدا وراء أسلاك غوانتنامو يتبدل الليل عليه الليل والنهار بين يدي شداد غلاظ.

ان الموقف من القضايا الاخلاقية لا يقبل التجزئة, فلا يمكن ان تنتصر لزيد وتخذل عمرو دون ان يتعرض موقفك الاخلاقي والانساني لهزة يتعذر على مقياس ريختر استيعابها. ولذلك ينصرف جهد الناس الى مناصرة القضايا الكلية كالحرية والعدل والمساواة في سياق ارتباطها بالضحايا.

أعلم ان غوانتنامو تمثل حالة صارخة ومرعبة في انتهاك القانون وقد لا يكون في مكنة المحطة ولو رغبت أن تناطح في شأنها دولة لا تكف عن الغمز من المحطة والتحرش بها, ولكن ما هو في مكنة المحطة ان ترفع شعار: اطلقوا سراح سامي او حاكموه وفي وسعها ان تحسب ايام سامي في السجن كلما جاء ذكر غوانتنامو في خبر وكلما نجحت دولة مثل فرنسا او بريطانيا في استخلاص واحد مواطنيها خارج تلك الاسوار العالية.

اقول هذا ولا يغيب عن بالي الجهود التي بذلتها حكومة قطر في متابعة موضوع سامي عبر القنوات الرسمية بمثابرة ربما تفوقت فيها على حكومة الخرطوم, لكنني لا أجد مسوغا مهنيا ولا اخلاقيا ولا انسانيا يغيب قضية سامي عن شاشة الجزيرة حين قررت المحطة ان تشن حملة تكشف مخازي القضاء الاسباني وهو يخوض في وحل الحرب على الارهاب وتسكت عن ضحية أخرى حتى ما عاد يذكرها أحد. ما ذلك شأن بني مازن في النصرة .

فـوزي بشـرى

ــــــــــــــ

بعد نجاح الجزيرة في حملتها الموفقة لاطلاق سراح الزميل العزيز تيسيرعلوني , فعليها الان واجب تجاه زميل اخر غيبه معتقل غوانتنامو الرهيب, ولذلك فان اقتراح الزميل فوزي بشرى بأن ترفع الجزيرة شعار: اطلقوا سراح سامي او حاكموه :هو اقتراح موفق , ورغم اختلاف الزمان والمكان , الاان الواجب يحتم وقوف الجزيرة بجانب ابنائها دون تمييز

ابراهيم بدوي

===============

وأنا أضم صوتى للإخوان الذين سبقونى وأقول من الواجب أن تلتفت الجزيرة الى الأخ الذى صنع بالصورة ثورة . وكما يقولون أذكروا محاسن موتاكم يرحمكم الله (لأننا لا نعرف إن كان على قيد الحياة أوفارقها وهو فى المعتقل ........

حنيبش محمد

_______

لا أدري ما هو المعيار الذي يتم التعامل به مع قضية الزميل سامي الحاج, لكن مهما كان لهذا المعيار من مسوغات إلا أنه يجانب مقتضيات العدالة في أبسط صورها. فأرجو أن لا نتهم بنهج طرق من سلكوا دروب المعايير المتشعبة في التعاطي مع القضايا المتماثلة (الى حد التطابق ).

محمود الشيخ

++++++++++

هذا صحيح، فحري بالجزيرة والجزيرة نت الاستماع لصرخة (وامعتصماه الأخ سامي الحاج) كما استمعت مرتين لصرخة (وامعتصماه الأخ تيسير علوني) وهذه دعوة أطلقها تجاه اللجنة العربية للدفاع عن الصحفيين بوصفي أحد أعضائها فهل من صدى!!

محمد القضاة

:::::::::::::::::::::::

اقتراح سليم ولا بد من استثمار الطاقة والجهد والانجاز وكل ما انتجته مشكلة علوني لفك اسر سامي الحاج ولنسمع صوتنا عاليا للاميركان ولو من باب اضعف الايمان

عمر الخطيب + بيبه ولد امهادي+أكثم سليمان + المختار أحمد+الفضيل بن السعيد+عبد الحكيم أحمين

=================================================================

أدناه أُحيلكم الى الرسالة الدامعة التى بعث بها الي الاخ عاصم شقيق الاخ سامى فك الله اسره ورده الى اسرته سالما معافى ، يشكو فيها اهمال وضع شقيقه والآم اسرته المفجوعة فى فلذة كبدها ويستصرخ الضمائر الحية لمحاولة فك اسر شقيقه.

الاخ الحبيب/ الزبير نايل

تحيه طيبه

فى البدء أحيكم بتحية الإسلام الخالدة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالكم وأحوالكم عساكم بخير وصحة جيدة

من المؤكد أنك لا تعرفنى بإعتبار أننى أعرفك من خلال التلفزيون فقط ولم تجمعنى بك حتى الصدفة. ولكنى اليوم أدركت ان الله قد أكرمنى بالوصول اليك لانقل عبرك عبراتى وتوسلاتي لأنك تعمل فى المكان الذى بدأت بسببه رحلة معاناتى ومعاناة رجل أبت الاقدار إلا وأن توقعه فى أسوأ مكان يصل أليه الإنسان فى هذه الأرض ألّهم إلا القبر.

ربما لا زلت حائراً فى أمرى ولكن إعلم أننى وإخوتى نعيش فى أعمق قيعان الحيرة والعذاب, عذاب أراده الله لنا له الحمد كما ينبغى لجلال وجهه وعظيم سلطانه وكان السبب أناس لا يعرفون الرحمة بل تتسابق فى الطاعة والركوع لهم الأمم, أفرادا وجماعات ويباع من أجلهم الدين والعرض والوطن.

لا أريد أن أدخلك معى فى عالمى الملئ بالحيرة والأسى,عالمى الذى يصارع الإحساس بالضياع والنهاية فى حرب ضروس لا تعرف الهدنة,حرب دخلناها من دون ذنب وبدون إرادة, حرب جسدت كل معانى الهم المتواصل والإرهاب النفسى منذ قرابة الثلاثة سنين وشهور. شهور عندهم بعقود مرت من العذاب والحرمان ينامون بها ويصحون على مرارتها, هناك فى الجزيرة التى لا تطاها قدم إلا بإذنهم، جزيرة تئن بظلم لم يعرفه التاريخ من قبل, ظلم الإنسان لأخيه الإنسان، أظنك الان قد عرفتنى من خلال كلماتى عمن أتحدث. أسمى عاصم محى الدين محمد الحاج الشقيق الأصغر لسامى محى الدين المصّور عندكم بقناة الجزيرة. لا أريد أن أقول لك أن تحدّثهم لأنهم حسب علمى لم ولا يستطيعون فعل شئ والبرهان أن سامى الان دخل فى شهره الرابع فى السنه الرابعة ولم يحدث فى امره جديد, وولاة امرنا هنا فى السودان لم ولا يقدمون ولا يؤخرون. فقط وعود وحتى الوعود توقفت منذ عام ونصف, مع العلم بأن خال سامى بالقرابة هو وزير الدولة بوزارة الداخلية وموضوع سامى من صميم عمله فهو مسؤل الامن الخارجى.المهم لقد إقتنعنا بأن الله وحده من يستطيع أن يفرج كربته والحمد لله.

.ختاما أعذرنى إن أطلت عليك وأثقلت كاهلك بهمّى وهمّ إخوتى والله ولينا فى الدينا والاخرة.

رمانى الدهر بالأرزاء من كل صوب وأدركنى الوسواس من حيث لا أدرى

سأصبر حتى يعلم الناس أننى صبرت على شئ أمر من الصبر

وما حيلتى فى الأمر هذا كله إلا إننى أفوّض أحوالى لصاحب الأمر

كانت هذه كلمات ارسلها لنا سامى من المعتقل والعجيب فى الامر أنها صلحت أن تكون معبرة عن حالنا نحن أيضاَ

ختاماَ تقبل تحياتى وتحيات جميع إخوانى هنا و أخيراَ أستودعك الله دينكم وأمناتكم

وفـى أمان الله

أخوك عاصم محى الدين


أما منى فليس عندى ما أقوله الا (لك الله ياسامى)

الزبير نايل

====================================================================

لم يعد هناك أي مبرر للصمت !


عياش

==============================================================

الشيء بالشيء يذكر .. عطفا على ما ذكره الزملاء آنفاً, أسوق هنا مثالا عن تعامل وسائل الإعلام الفرنسية مع قضية الصحفية ( فلورانس أوبينا Florence AUBENAS ( فقد ربط الإعلاميون الفرنسيون في تذكيرهم باختطاف AUBENAS بينها وبين مترجمها حسين حنون السعدي وهكذا يقولون في كل نشرة : مضى اليوم كذا يوما على اختطاف الزميلة فلورانس أوبينا من صحيفة ليبراسيون ومترجمها حسين حنون السعدي.." مثلما دأبوا على التذكير بوجود السائق السوري الذي اختـُطف مع الصحفيين جورج مالبرونو وكريستيان شينو في الصيف الماضي ومنّ الله عليهم بالحرية قبل أسابيع كما تعلمون جميعا. وجه المفارقة أن وسائل الإعلام العربية بما في ذلك الجزيرة لم تكن تتحدث ( أو لم أسمعها على الأقل تتحدث ) عن هذين الرجلين العربييْن ( السائق والمترجم ). صحيح أن الغربيين قد يكونون المستهدفين الرئيسيين, لكن ذلك لا يمنع من الإشارة إلى المرافقين إنها نفس بنفس وإذا لم يكن هؤلاء العرب أهمّ بالنسبة إلينا, وتعللنا بالقيمة الإخبارية للقصة, فلنعاملهم على الأقل كما نعامل الآخرين.

والأوْلى , بناء على ما سبق ودون مزايدة, أن نتحدث عن أسرى الجزيرة. أنا وأنت وهو وهي ونحن وأنتم وأنتنّ .. فعلُ الخطف أو الاعتقال أو الأسر قابل لأن يتم تصريفه مع كل هذه الضمائر لا قدّر الله.


بيبه ولد امهادي

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------


حتى يكون الموضوع في الصدارة . ما يلي جاء في إحدى الصحف السودانية.


لقمان همام ..

-----------------------

مناظير

لك الله.. يا سامي!!

زهير السراج

تنشط نقابتا المحامين والصحافيين السودانيين لاطلاق سراح الصحافي تيسير علوني، ولكنهما للاسف الشديد تسكتان تماما عندما يتعلق الامر باعتقال الصحافيين السودانيين في الداخل والخارج. وأبلغ دليل على ذلك المصور الصحافي السوداني سامي الحاج الذي يعمل بقناة «الجزيرة» الفضائية، المعتقل منذ اكثر من ثلاثة اعوام بجزيرة غوانتنامو الكوبية، بدون ان يرتفع صوت سوداني واحد من أجله غير صوت أسرته الصابرة. وكأنه لا ينتمي لهذا الوطن، ولا يمت اليه بصلة.. انه عار كبير، وفضيحة لا يمكن السكوت عليها.. وجريمة نتحمل جميعاً مسؤوليتها.. وعلى رأسنا الحكومة التي لا ترى ولا تسمع ولا تتكلم عندما يتعلق الأمر بحقوق مواطنيها. لك الله يا سامي. وأنشر اليوم رسالة شقيقه عاصم، وأعقّب عليها قريباً باذن الله:

في البدء أحييكم بتحية الاسلام الخالدة، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. لقد ارسلت لك هذا المقال وكلي ثقة فيكم لأنك الوحيد الذي وقفت معنا العام الماضي عند اطلاق سراح اثنين من السودانيين في مثل هذه الايام، وقد أُشيع بأن اخي كان احد المفرج عنهما، ولكن الله قدر لنا الانتظار حتى اشعار آخر. لذلك اتمنى ان تجد كلماتي هذه عندكم في عمودكم العامر، الحظ من النشر في قضية يمثل اخي الصحافي واحدا من مجموعة من السودانيين المعتقلين هناك في تلك الاصقاع النائية، ولا أحد يكتب عنهم شيئاً من كلمات، ولعل كلماتي تجد لها اذانا صاغية، فقد عانينا من التخاذل والظلم والاستبداد ما عانينا.

وما قضية سامي الحاج الصحافي السوداني المصور بقناة الجزيرة، الا تجسيدا لمأساة رجل وأهله، وصورة واضحة وصريحة تبين شكل العالم المتعولم الجديد وصفحة سوداء من تاريخ الانسانية.

سامي المعتقل في خليج غوانتانامو منذ احداث افغانستان لثلاثة أعوام ونيف، هناك في تلك الجزيرة المنسية حيث لا صديق ولا ونيس ولا كليم، حيث لا احد يعلم ماذا يحدث لهم وما هو مصيرهم؟؟ ولا كيف قضوا كل هذه السنين؟ وهل هم الآن بعقولهم ام فقدوها؟؟ اننا يا هؤلاء نكتوي بمرارة الظلم من الاهل والمجتمع!!

ان سامي الحاج وتسعة سودانيين معه يعانون من غطرسة السجان واهمال أولي الامر، والذين هم الطريق الوحيد لحل قضيتهم، وذلك لأن اميركا لا تعترف بأي مفاوض آخر. وحتى الصحافة (السلطة الرابعة) والتي هي صوت للدفاع عن الحرية ومرآة لكشف الحقيقة ونصرة الحق وقفت متفرجة في قضية زميل المهنة، فخرست الاقلام ومحطات التلفزة، وحتى قناة «الجزيرة» التي ارسلته الى بلاد المخاطر حينما تم اعتقاله، اقامت الدنيا ولم تقعدها من اجل علوني بالحملات والمانشيتات والمناشدات. علوني المعتقل منذ ثلاثة أشهر على بعد كيلومترات من اهله يزورونه كل فترة وهو الآن معهم في المنزل. وهناك في معسكر إكس بكوبا (والذي يبعد عنا مسيرة يوم كامل بالطائرة) يوجد سامي الحاج المعتقل منذ اربعة واربعين شهرا لم تسمع اذنيه غير التعليمات، ولم تر عينيه غير البذات العسكرية ورجال منكسرين مذلولين مجنزرين بالسلاسل مطأطئي الرؤوس في ثوب احمر، ثوب اصابهم واصابنا بمشاعر تقبل القسمة على كل الاشياء. هل اقول لكم يأس ام احباط، ام اقول انهيار ام ضياع للهوية!!

فبالله عليكم من يحتاج المناصرات والمناشدات؟!.

ومن هذا المنبر أوجه انتقادنا واسفنا الشديدين من موقف ذلك المركز الاعلامي وصحيفة «ألوان» وحتى نقابة المحامين السودانيين الذين قاموا بعمل جلسة مناصرة لتيسير علوني، ونسوا اخوانهم سامي والآخرين يتجرعون الذل والعذاب هناك في الجزيرة المشؤومة، فمن اولى بالمناصرة والجلسات؟! اين انتم يا نقابة المحامين السودانيين؟ اين انتم يا منظمات حقوق الانسان والعدل المحلية والعربية والدولية؟! اين انتم يا جمعية «صحافيون بلا حدود» الدولية؟! أين أنتم يا نقابة الصحافيين السودانيين؟

هل من مجيب؟!

اخيرا نقول لكم ان كنتم نسيتموهم فإن لهم رباً لن ينساهم، ولهم اهل ينامون ويصبحون بهمهم، ضاقت بهم الارض ذرعا من التفكير في المستقبل المظلم، توشحوا بالصبر وتجرعوا الالم المرير، تخنق حلوقهم العبرات وتدمي جفونهم دموع الحسرة، فلا يتسلل النوم الى أعينهم الا عند اذان الفجر، عندها يرون المشانق، والرصاص يغتال صمت الليل ويمزق آمالهم فيصحون مذعورين ويلعنون الشيطان وينامون، فيتبدل الكابوس بالحلم الجميل فيرونهم بينهم مطلقي السراح يضحكون معهم ويمزحون. وتأتي اشعة الشمس بما لا تشتهي السفن، ويفجعهم الواقع المرير، فلا عود ولا حرية، بل أسر وصمت الاهل والاصدقاء والحزن يملأ الافق. والحمد لله على كل حال. يا هؤلاء لا تناموا عن غوانتنامو. فما الكلمات التي ارسلها لنا سامي من هناك، الاَّ صورة تجسد ما يعيشه ونعيشه من حال.

رمتني الاقدار بالاهوال من كل صوب

وادركني الوسواس من حيث لا ادري

سأصبر حتى يعلم الناس انني

صبرت على شيء أمر من الصبر

وقال تعالى: «ان ينصركم الله فلا غالب لكم». «ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب». «الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم الله ايماناً وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل».

وشكرا جزيلا

أسرة المعتقل السوداني/ سامي الحاج

عنهم شقيقه/ عاصم محيي الدين

---------------------------------------------------------------------------------------------------------------

يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:

" فكـــــــــوا العاني"

والعاني هو الأسير

أضم صوتي وبشدة لأصوات زملائي , وأعتقد أننا يجب (والواجب هنا شرعيا" وأخلاقيا" ومهنيا" وغيره من الواجبات) أن نعمل وبكل ما أوتينا من وسيلة للضغط على كل من يعنيه الأمر لفكاك أسر زميلنا سامي وأن لا تمنعنا صفة الجهة التي تحتجز سامي من أداء واجبنا تجاهه.

أحمد الحديدي

----------

فوووووووووووووووووق
فووووووووووووووووووووووووووووووق

فووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

أدعو الله لتحرير سامى محى الدين من أيدى الأوباش

d
فوووووووووووووووووووووق

فوووووووووووووووووووووووووووووووووووق

فووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

اوووبر

فوق في إنتظار رد من نادوس وحملة تقودها سودانيز أون لاين

الاخت صباح

طالبنا بكري بعمل رسالة للامم المتحدة او غيرها تضامنا مع اخونا وابن بلدنا المظلوم من قبل الامريكان ... لكن بكري تجاهل ابن بلده .. بل عمد الي فعل مضاد ... عمل نموزج لمطالبة الامم المتحدة وسيدتها امريكا لالقاء القبض علي مزيد من ( اخوتنا السودانيين ) ابناء بلدنا

هل نتحري العدل عند الامم المتحدة وامريكا ؟ ... الامم المتحدة التي تقدم التغطية اللازمة لكل دول الاستكبار والظلم والتقتيل ... اصبحنا نطالبها بان تعدل بين اخواننا المسلمين .. ابناء البلد الواحد

حليل السودان والسودانيين ... بقو ( وقت الحارة ما اهلي )

up

f

شكرا لكل الشرفاء و الأحرار على التجاوب الجميل و الرائع

فقط لازلنا فى إنتظار تجاوب الرائع بكرى أبوبكر بخصوص جمع التوقيعات

يا أبناء السودان العزيز

هناك سودانى من وطنكم العزيز و من ريفكم الأصيل يقبع فى ظلمات القهر الأمريكى دون إتهام أو محاكمة ،،،

فهل تقبلون بالظلم على أنفسكم


فووووووووووووووق

فوووووووووووووووووووووووووووووق

فوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

فوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووق

لنصرة اخ سوداني .. مظلوم من الامريكان ... بشهادة اممكم المتحدة التي تريد محاكمة المزيد من ابناء بلدي ... ولا تحرك ساكنا ضد مظالم امريكا وحلفاءها علي الشعوب المسلمة

up

h

up



up



up



up