عبد لرحيم والبشير اصولهم ختمية لذلك منحو محمد عثمان جواز دبلوماسي علي رجل غامض والترابي محسود

السيدة وصال المهدى بالرغم ان د. سعاد جندتني للحركة الاسلامية الا ان الود بيني وبينها مفقود الى الابد انشاء الله لانها دعت البشير الى قطع رقبة الترابي
صرحت السيدة وصال المهدي زوجة الدكتور الترابي في لقاء مطول لها اليوم على قناة المستقلة انها بالرغم من انتماءها الى بيت المهدى الا انها و في وقت مبكر انضمت للحركة الاسلامية وان من جندتها هي الدكتورة سعاد الفاتح .
واضافت السيدة وصال الا الود مفقود بيننا اليوم وذلك لموقف الدكتورة سعاد في المفاصلة الشهيرة بين الترابي والبشير
حيث ان الدكتورة سعاد و وفقاً للسيدة وصال دعت البشير في الاجتماع العاصف الذى سبق اصدار قرارت الرابع من رمضان الى قطع الرقاب في الطرف الاخر وقالت بالحرف الواحد "انت رئيس انت ثورة اقطع رقابهم مشيرة بيديها الى عملية القطع"
كنت اتمنى ات يكون الترابي حر طليقاً حتى يدافع بعلمه و اتقانه لعدة لغات عن الاسلام حيث ان وجوده في السجن خسارة كبيرة للاسلام والمسلمين واضافت ان االنميري بحبسه للترابي و افراد حركته حاول التخلص من الاسلام في السودان
في صبيحة السادس من ابريل كنت مع الجماهير مشتركة في المظاهرات
قالت تحالفت كل الاحزاب السايسية لاسقاط الترابي انجرحت وتالمت لموقف حزب ولم انجرح من موقف الاحزاب الاخرى .
السيدو سارة المهدى اعتذرت لها عن موفقها السياسي في انتخابات 1985م الا ان الامير نفقد الله لم يعتذر .
الاجبهة الاسلامية تلقت عرض بتشكيل حكومة مع الشيوعيين الا ناهم رفضوا وخططوا لانقلاب 1989م حيث كان مذكرة الجيش بان يخرج اهل الاسلام من الحكم لذلك فوض مجلس شوري الحركة الاسلامية عمل كل يحفطظ الابلاد والالاسلام وكنت في ذك اليوم في زواج احد اقربائي .وكان الهدف من الانقلاب انقاذ البلاد والعباد ومن ثم تسليم السلطة للشعب بعد ثلاث سنوات الا ان العسكر والذى يحكمهم طاعة الرتب كالعادة استمرو السلطة كما حدث لانقلابي حزبة الامة من جماعة عبود واحتفظو بالسلطة وجعل من الشعب الرتب الدنيا .
كان المخطط له ان يعتقل الترابي شعر واحداً الا ولاسباب نجهله حتى اليوم استمر الاعتقال 4 شهور متتالية بل ولاول مرة يودع الشيخ الزنزانة حيث لم يتم وعلى كثرة اعتقال الشحخ ان اودع في الزانزنة والسبب فيايداعه الزنازنة كتاب كان قد شرع الشيخ في تاليفه وطباعه قبل اعتقاله وتم طباعة الكتبا وهو في الشجن لذك طلب الكتاب وعندما علم احد ضباط بايصال الكتب الى الشيخ امر بوضعه في الزانزنة
عبد لرحيم والبشير اصولهم ختمية لذلك اعطو محمد عثمان جواز دبلوماسي ام علي رجل غامض ولا يستطيع احد قراءة افكاره
في لقاءها المطول مع قناة المستقلة :
السيد وصال وفي سردها لبعض الشخثصيات في الحركةالاسلامية السيد تقول وصال معرفتى بالدكتور عثمان خالد قدمية باعتباره احد ابناء امدرمان ولصلة القرابة اما السيد احمد عبد الرحمن فتمتد الى زمن وجود السيد عبد الرحمن بجدة حيث كان يستضيفنا كلما ذهبنا الى الااراضي المقدسة .
اما (على عثمان) أي الاستاذ على عثمان محمد طه لا اذكر انني التقيت به قبل 1989م الا انه متززج من ابنة خالي وكان اول لقاء معه في صالون المنزل بُعيد تغيير 1989م حيث كان اخي الامام الصادق في المعتقل وسالته عن موعد الافراج عنه الا انه رد على بإغضتاب وزعل شديد ما "عارف" الرجل غامض ولا يستطيع احد قراءة افكاره وهذا ليست قوة في شخصية الانسان.
السيد عبد الرحيم محمد حسين لم اكن اعرفه قبل 89 ذهبت اليه راجيا منه اطلاق سراح الامام الصادق الا انه رفض ذلك و اطلقوا صراح محمد عثمان الميرغني واعطوه جواز سفر دبلوماسي وسمحوا له بالسفر لتلقى العلاج لانتماءهم التاريخى للختمية , عبد الرحيم والبشير كلهم اصولهم ختمية .
المشرفين على التربي ابان حبسه في عام 89 كان من ضمنهم (عوض الجاز/على عثمان) وهم الذين ادخلوه الزنزانة , ادخلوه لان الشيخ محسود .
على عثمان او عوض الجاز لم يكون ليصلوا حتى وكيل وزرارة لولاء الانقاذ
أعرف انهم ظلمة الشيخ عمره 60 عاماً اودعوه اوسخ سجن لم يسمحوا له بادخال الادوية بالرغم من علمهم التام بمرضه .
اذهب الى منازل المسؤولين لاطالبهم بالافراج عن الشيخ الا انهم لم يقابلوني لانهم جبناء لذلك ادعو الله ان ينتقم منهم وان يخسف بهم هولاء روعوا حتى اطفالنا ضربوهم بالرصاص (رصاصتين) واحدة جاءت على نمرة السيارة التى كانو يستغلونها والاثنانية جاءت على الارض

h8> الاخ علاء
العنوان ده فيه حاجه غلط ولا امشى لدكتور
اخبرنى بالله ونجى راجع بعدين

Quote: ام علي

دى منو يبدو فى خطاء ما قد حدث

الأخ هشام مدني :
هذا الحديث منقول على لسان السيدة وصال المهدي في لقاءها المطول معقناة المستقلة