حزب الأمة القومي يضع شروطا للمشاركة فى الحكومة المقبلة

حزب الأمة القومي يضع شروطا للمشاركة فى الحكومة المقبلة
سودانيزاونلاين.كوم
sudaneseonline.com
3/17 12:17ص
أم درمان - أ ش أ
اشترط حزب الأمة القومى المعارض للمشاركة فى الحكومة المقبلة قبول حزب المؤتمر الوطنى الحاكم والحركة الشعبية على أن يكون تمثيل الأحزاب وتوزيع المناصب وفقا للثقل السياسى لكل حزب.
وقال الدكتور ادم موسى مادبو نائب رئيس حزب الأمة فى تصريح اليوم أن حزب الأمة لن يشارك حالة تمسك الحكومة والحركة الشعبية بالنسب المحددة فى اتفاق السلام ئلا فى حالة تشكيل الحكومة الجديدة من خلال ئجماع وطنى أوأغلبية مطلقة على حد قوله.
من جانب أخر قال ئسماعيل الحاج موسى رئيس لجنة التشريع بالمجلس الوطني أن الحكومة لا تستطيع تعديل نسب المشاركة فى الحكومة التى وضعتها اتفاقية السلام الموقعة بحضور شهود دوليين وإقليميين ،موضحا إن نسب الحكومة والحركة تفرضها مسئولية الطرفين فى تنفيذ الاتفاقية وأن المدة التى تسرى فيها الحكومة المقبلة لا تتجاوز 3 سنوات تجرى فى نهايتها انتخابات عامة ونيابية لتشكيل حكومة ورئيس جديدين .



انتهى الخبر الذى أوردته سودانيز اونلاين
وسؤالى
هل سيؤدى ذلك لتفكيك دولة الحزب لصالح دولة الوطن؟؟
هل يؤدى الى اتعقاد المؤتمر القومي الدستورى؟؟
وهل يؤدى بدوره الى تعديل النسب فى لجنة الدستور؟؟
وهل يؤدى الى علاج مسالة دارفور علاجاً جذرياً؟؟
اذا كانت تؤدى المشاركة الى كل ذلك فأهلا بها

المشاركة في الحكومة يجب ان تكون وفق ضوابط واضحة وشروط معينة وهي في الغالي شروط من اجل مصلحة السودان يتفق عليها الجميع في مؤتمر دستوري عام تضع كل مشاكل السودان في طاولة المفاوضات ويتم اتخاز قرارات مشتركة ، هذا ان اردنا استقرار حقيقي للسودان والا اعتقد لا داعي لمشاركة اسمية نكون فيها تمومة جرتق لا نودي ولا نجيب ويكون كل الامور بيد الجماعة الطيبين حركة وحكومة .

حزب الامة وضع شروطه منذ العام 2001

حيث جاء الاتي من اجتماع الاجهزة القيادية للحزب

** وفي فبراير2001 عقدت أجهزة حزب الأمة القيادية سلسلة اجتماعات بحث فيها تفاصيل ما بلغه الحوار مع النظام وما يتوقع لهذا الحوار من نتائج وأصدر الحزب في 18 فبراير 2001م قرارا جامعا إجماعيا بيانه:4
أولا: ضرورة إضافة التوضيحات الآتية عبر مزيد من التفاوض.
المبادئ المذكورة واردة بصورة معممة ينبغي توضيحها بما ورد في الملاحق لإزالة الغموض.
يوضح موضوع الدستور بأننا سوف نعيد كتابته بعد اتفاقية السلام وإن التعديلات المذكورة للمرحلة.
نظام رئاسي على النمط الفرنسي.
الاقتصاد يذكر : القومية- الحياد- رفع المعاناة- الخدمات- الرعاية الاجتماعية.
القوانين المقيدة للحريات والمراجعات تذكر.
استقلال الجامعات وليس الأكاديمي.
موضوع المظالم لم ينص عليه كما في نداء.
هذا النص وتعديلاته يدعى البرنامج الوطني ويوقع عليه.

ثانيا: هنالك قضايا وطنية تعلو على المصالح الذاتية والحزبية وتوجب التضامن من أجلها هي:
نبذ العنف واعتبار ذلك أساسا لحماية الحريات.
تكوين آلية قومية (أحزاب ومستقلون) للتعاون والتشاور بشأن القضايا الدستورية وقضايا الحريات.. الخ والعمل لاستقطاب الرأي الوطني حول ذلك.
تكوين آلية قومية لتحقيق السلام العادل وتفعيل كافة وسائل تحقيقه.
عهد التضامن الوطني هذا يعلن ويوثق.
ثالثا: إقرار مبدأ المشاركة بعد استكمال الاتفاق على البرنامج الوطني والاتفاق على توقيتات وآليات التنفيذ.
أن تكون المشاركة على أحد أساسين:
الأول: في إطار انتخابات حرة في المستويات المختلفة بعد الاتفاق على قوانينها ونزاهتها وفيما عدا الأجهزة الانتخابية تكون المشاركة في إطار دولة الوطن.
الثاني: في إطار قومي مجمع عليه.
http://www.umma.org/04/4,1,27a.htm

ثم بعد توقيع اتفاقية ميشاكوس جيبوتي بين النظام الاسلاموي ( الجنجويدي )والحركة الشعبية ( تحالف الشموليين )
جاء الاتي بعد ميشاكوس :
ونقول المطلوب إستكمالاً للأمر:

أولاً: أن يكون الدستور السوداني المركزي، والدستوريين الفرعيين دساتير متجانسة وخاضعة لسيادة واحدة ومتفقة مع تطلعات الشعب السوداني في كفالة حقوق الإنسان، والحريات العامة، والتداول السلمي علي السلطة عبر إنتخابات حرة.علي أن يتم الإتفاق حولها عبر آلية قومية.

ثانياُ: أن تدير الفترة الإنتقالية حكومة قومية علي نحو ما إتفق عليه في نقاط المبادرة المشتركة التسع في يونيو2001.

ثالثاً: أن تحقق ترتيبات الفترة الإنتقالية: إزالة أسباب النزاع، وإزالة آثار الحرب، وتحقيق دولة الوطن، وقومية مؤسسات الدولة، وتنفيذ إتفاقية السلام وتحقيق التحول الديمقراطي بصورة تتجنب ثغرات الماضي.

رابعاً: إن الواقع يتطلب أن تصحب أية إتفاقية آليات داخلية ودولية لضمان تنفيذ ما يتفق عليه بصورة جادة لكيلا تحدث نكسة تطيح بالمكاسب علي نحو ما حدث في إتفاقية 1972م وغيرها.

خامساً: إننا سوف نوسع الإتصال بكل القوي السياسية والمدنية السودانية للإتفاق علي ميثاق وطني يدعم ما يتفق عليه ويشمل كافة النقاط الضرورية لإتفاقية سلام عادل وأسس للتحول الديمقراطي المصاحب لها والداعم لها بالإرادة الشعبية.
http://www.umma.org/01/01,01,13a.htm

وفي بيان الحزب حول نيفاشا جاء الاتي :
إن تحويل الاتفاق الثنائي لاتفاق شامل وترقيته وتطويره لاتفاق قومي وإكماله بالمساهمة الإقليمية والدولية هو الوسيلة الوحيدة لاستدامة السلام واستقرار الديمقراطية.
وعليه لابد من ضبط الإجراء المطلوب:
• البروتوكولات تتضمن أمورا هي حصيلة الجهد والحوار السياسي السوداني أصبحت محل إجماع كافة الأطراف في السودان. هذه تحدد ليتم التصديق عليها من قبل الجميع مباشرة.
• هناك أمور نصوصها الحالية رمادية. لابد من الاتفاق على بيان المقصود منها تحديدا، خاصة في إطار الاستقطاب الأيدلوجي للطرفين الموقعين على الاتفاق.
• هناك أمور سكتوا عنها، مثل: غياب المواثيق المؤسسة لبناء الوطن: كالميثاق الديني والثقافي والنسوي والصحافي والنقابي وغيرها.
• الحكومة الائتلافية للمرحلة الأولى يجب أن تؤمن الاستحقاقات التالية بصورة واضحة في كل الأحوال:
1. كفالة حقوق الإنسان والحريات الأساسية وهذا يعني إلغاء القوانين المقيدة للحريات، وتقنين الحريات، ورفع حالة الطوارئ وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين.
2. تكوين آلية للمتابعة واستنجاز حقوق الإنسان.
3. تحويل دولة الحزب إلى دولة الوطن وذلك بتحويل مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية إلى مؤسسات قومية وإبطال طابعها الحزبي، ورد الذين فصلوا دون وجه حق.
4. لا بد من التأكد أن يكون تكوين اللجان المحضرة للفترة الانتقالية والمفوضيات قوميا وعلى أسس موضوعية لا سيما اللجنة القومية لمراجعة الدستور، مع بيان صلاحيتها ومدة زمن عملها.
5. تفصيل صلاحيات المؤسسات واللجان الأخرى المذكورة في الاتفاق بوضوح، وضمان استقلاليتها؛ مثل لجنة الانتخابات ومفوضية حقوق الإنسان، ووضع مقاييس محددة لها.
6. مراجعة قانون الانتخابات وتكوين أجهزة تكفل نزاهتها ووضع برنامج محدد بأوقات محددة لإجراء الانتخابات العامة الشاملة لكافة المناصب الدستورية، وتكوين آلية مستقلة لإدارتها.
7. المساواة و التعامل بندية مع كافة الأحزاب والنقابات.
8. تأمين حيدة أجهزة الإعلام الرسمية جميعها في تناول القضايا وإتاحة المنابر بحرية للقوى السياسية.
• هناك انتهاكات ومظالم ما لم يتم معالجتها وطنيا بصيغة مشابهة لآلية الحقيقة والمصالحة، يمكن أن يفتح الباب لمعالجتها دوليا وفق آليات العدالة الجنائية الدولية.
• يجب ألا يصرف الاتفاق الحالي الأنظار عن قضية دار فور التي تعاني من تفاقم الأزمة الإنسانية وتردي الأحوال الأمنية ولا يمكنها الانتظار.

دار الأمة
أم درمان

اذا اذا تحققت مطالب الحزب القومية والدستورية الجامعة والتي تراعي كافة قصورات وثغرات نيفاشا وثنائيتها ومراجعة كثير من بنودها المخلة ومراعاة كافة القوى الوطنية المهمشة في الدستور والتوزيع العادل للثروة والسطلة لكل السودانيين فلا مانع من المشاركة وحينها فلن تكون الحكومة هي حكومة الحركة الشعبية والجنجويد بل كل السودانيين

سلامات للجميع
هل هذه الشروط مرجعيتها جيبوتى ؟

هل سيؤدى ذلك لتفكيك دولة الحزب لصالح دولة الوطن؟؟
هل يؤدى الى اتعقاد المؤتمر القومي الدستورى؟؟
وهل يؤدى بدوره الى تعديل النسب فى لجنة الدستور؟؟
وهل يؤدى الى علاج مسالة دارفور علاجاً جذرياً؟؟

اذا كانت الاجابة "نعم" فالمشاركة واجبة يا عمدة
اما اذا كانت الاجابة "لا" او "ربما" فيجب اعادة النظر فيها

Quote: المشاركة في الحكومة يجب ان تكون وفق ضوابط واضحة وشروط معينة وهي في الغالي شروط من اجل مصلحة السودان يتفق عليها الجميع في مؤتمر دستوري عام تضع كل مشاكل السودان في طاولة المفاوضات ويتم اتخاز قرارات مشتركة ، هذا ان اردنا استقرار حقيقي للسودان والا اعتقد لا داعي لمشاركة اسمية نكون فيها تمومة جرتق لا نودي ولا نجيب ويكون كل الامور بيد الجماعة الطيبين حركة وحكومة .

الحبيب الصادق
وهل المشاركة من حيث المبدأ مجدية؟؟
هل ستحقق إستقرار السودان وأحلام بنيه؟

Quote: الحكومة لا تستطيع تعديل نسب المشاركة فى الحكومة التى وضعتها اتفاقية السلام الموقعة بحضور شهود دوليين وإقليميين

وكت تجي للنسب حكاية "الشهود الدوليين" بتمسكو بيها اوي اوي ...
اتفق معكي يا لنا,, حزب الامه يجب الا يشارك تغيرت النسب ام لم تتغير ,, الثوابت اولا واخيرا..

سـكاتي ولا الكلام الني

مبادئ نقدالله

لا مشاركة

لامباركة

لاخضوع

لاخنوع

لاركوع

Quote: هل هذه الشروط مرجعيتها جيبوتى ؟

هذه الشروط توقف عندها قطار حزب الامة بجيبوتي وتحرك بدونها قطار الحركة الشعبية حتى وصل نيفاشا
نوريت كيف حالك

Quote: سـكاتي ولا الكلام الني مبادئ نقدالله لا مشاركة لامباركة لاخضوع لاخنوع لاركوع

يا حليل نقد الله يا حبيب
دعواتك له ودعوات محبيه ترفعه باذن الله اخى الحبيب العجيل

وكت تجي للنسب حكاية "الشهود الدوليين" بتمسكو بيها اوي اوي ...
اتفق معكي يا لنا,, حزب الامه يجب الا يشارك تغيرت النسب ام لم تتغير ,, الثوابت اولا واخيرا..
الحبيب محمد عبدالرحمن صالح
ودى احسن حتة يشهدوا فيها مخصووووووووص

الجبيبه لنا ...... حينما اختار حزب الامه الموقف المعارض للحكومه القائمه بعد الاتغاق كان موقفا موفقا . لانه لايمكن ان يكون هتالك حكومه منغير معارضه قويه واي تعديل لهذا الموقف هو قبول بالغتات , وهذا لايليق بحزب كبير كحزبكم

لنا بت مهدي

تحياتي ..

دكتور مادبو بتكلم هنا بلسان حزب الامة ؟؟!!!
لااعتقد ان هذه الرؤية المطروحة هي رؤية حزب الامة ، اذا
كانت هذه الرؤية تخص حزب الامة ، فأن الحزب كان يناور
عندما طرح رؤيته حول اتفاقية السلام ..
هل كل الذي اثاره حزب الامة حول الاتفاقية كان بخصوص
هذه ا لنسب التي يتكلم عنها دكتور مادبو ؟!
اعلم ان حزب الامة يعاني من تضارب في المسؤليات ، ولكن
من غير المنطقي اطلاقا ان يصل التضارب الي هذا المستوي
من التباين في وجهات النظر بين قادته ..

انتظر افأدة اكثر حول هذا الامر ..سأعود حالما تتوفر

Quote: دكتور مادبو بتكلم هنا بلسان حزب الامة ؟؟!!! لااعتقد ان هذه الرؤية المطروحة هي رؤية حزب الامة ، اذا كانت هذه الرؤية تخص حزب الامة ، فأن الحزب كان يناور عندما طرح رؤيته حول اتفاقية السلام .. هل كل الذي اثاره حزب الامة حول الاتفاقية كان بخصوص هذه ا لنسب التي يتكلم عنها دكتور مادبو ؟! اعلم ان حزب الامة يعاني من تضارب في المسؤليات ، ولكن من غير المنطقي اطلاقا ان يصل التضارب الي هذا المستوي من التباين في وجهات النظر بين قادته ..

الحبيب محمد عبدالرحمن
اكيد دكتور مادبو بيتكلم باسم الحزب باعتباره نائب الرئيس
اذن الرؤية التى طرحها هى رؤية الحزب ،إذ ليس ثمة مجال لرؤاه الشخصية هنا..
اعتراض الحزب حول الاتفاقية كان على اساس انها ليست جامعة قومية بل ثنائية

الحبيب بهاء
حزب الامة يضع دائما فى الحسبان ان تكون مواقفه مبدئية
والا يكون التعاطي المتغيرات السياسية على حساب ثوابته
محبتى

عائدة لكم

up up up up up upp

مبادئ نقدالله

لا مشاركة

لامباركة

لاخضوع

لاخنوع

لاركوع

Quote: مبادئ نقدالله لا مشاركة لامباركة لاخضوع لاخنوع لاركوع

سلام سيدى الامير انشاء الله طيب وربنا يرفعك وياخد بيدك

Quote: سلام سيدى الامير انشاء الله طيب وربنا يرفعك وياخد بيدك

اخي الحبيب عثمان فضل الله
كم يحتاجه السودان الان

الحبيبة الغالية / لنا مهدي ...
اولا لك التحية على جهدك المبذول دائما في سبيل تقديم الحقيقة ومعاني الانسانية والحرية والكرامة .. وبالرجوع لموضوع نسب المشاركة في الحكومة الانتقالية اود ان اضيف شيئا هاما لما تكرمتي به .. يا اختي الفاضلة المشكلة في وطننا الحبيب اكبر من تقسيم لنسب تمثيلية او مشاركات حكم .. القضية قضية وطن تتمحور في دستور دائم لوطن ظل يبحث عنه على مر الزمان .. القضية في مؤسسات قومية ومدنية فاعلة ترسم خرطة صحيحة لكثير من الاخطاء .. انا الان في اجازة في رحاب الوطن .. فوضى الاشياء تنتشر في ربوعه انتشار النار في الهشيم .. دولة تخلو من القوانين المدنية .. دولة لا تخرج منها الا روائح الفوضى وقتل القانون في كل نشاطات الحياة ..
لنا .. نحن في حاجة ماسة لنتعلم الكثير .. نحتاج لصياغات غير التي صاغوها هم !!! واولها ان نصاغ اجتماعيا ومدنيا وسياسيا وقبل كل ذلك اخلاقيا ..
لقد اطلت الغياب من مساحات هذا الوطن ( المنبر ) ولكن اعدك وكل الزملاء بالعودة مجددا ..
لك التحايا النواضر ..
الجيلي ...

اخي الحبيب الجيلي التيجاني
بالكاد تبَقى وطن!
الدمار السياسي الذى تم من الممكن إصلاحه،ولكن المحك الحقيقي إصلاح الدمار الاجتماعي و القيمي
محبتى لك و شكرى الجزيل لمرورك الكريم

Quote: لقد اطلت الغياب من مساحات هذا الوطن ( المنبر ) ولكن اعدك وكل الزملاء بالعودة مجددا .. لك التحايا النواضر .. الجيلي

الشقيق الجيلي حقا افتقدناك وخاصة هنالك حيث بوست الاشقاء

الحبيب الغالي .. محمد حسن العمدة ..
ايها الشفيف صاحب القلم الرفيع والمهذب ولكم افتقتدك دواخلي قبل خوارجي .. واعلم انني اطلت الغياب .. ولكن لظروف قاهرة فرضتها ظروف وتعقيدات الحياة .. ولكن اعدك ان نلتقي مجددا في مساحات الاشقاء وكل الشرفاء .. لك التحايا وللحبيبة لنا مهدي ..
الجيلي ..

مرحبا بالاحباب جيلي و العمدة
بكما ازداد البوست زينة