نبوءة الشيوعيين لاقت مصير مسيلمة وزوجته سجاح

نبوءة الشيوعيين لاقت مصير مسيلمة وزوجته سجاح
في اتفاق القاهرة هل باعت الانقاذ رمسيس للتجمع ؟
الميرغني عندهم يجب ان يحرم من الاندفاع كما فعل الهندي
2
بعد وفاة الرسول الكريم ((ص )) ارتدت القبائل العربية عن الاسلام وظهر ( مسيلمة الكذاب ) في بني حنيفة واعلن انه نبي جديد وظهرت امراة اسمها سجاح وادعت هي الاخرى انها تتلقى الوحي من السماء .
وقال مسيلمة لسجاح ان السماء تأمرني بالزواج منك وزحفت جيوش مسيلمة وسجاح نحو اكبر البقاع وهي اليمامة للانطلاق منها لغزو المدينة المنورة وكانت آيات مسيلمة التي يتلوها على جيشه (عليكم باليمامة * دقوا اليها دفيف الحمامة * فأنتم جيش النصر الى يوم القيامة * وسوف ترجعوا بالغنيمة والسلامة ) . وخسر النبي الكذاب المعركة.
ولكن ماذا عن نبوءات الشيوعيين بالسودان ؟؟
كان الشيوعيون اول من نبه الى ان سلطة الانقاذ تريد استقطاب محمد عثمان الميرغني الى صفوفها وتكرار تجربتها مع الصادق المهدي ومن قبله الشريف زين العابدين الهندي بل ومحمد سر الختم الميرغني . وحينما وقع الميرغني اتفاق جدة مع النائب الاول لرئيس الجمهورية علي عثمان محمد طه فان الشيوعيون رفضوا ذلك الاتفاق واتهموا التجار ورجال الاعمال والاستثمار مثل صلاح ادريس وعبد المجيد عبد الرحيم وآل النفيدي وآل كمبال وآل ابراهيم مالك بانهم يقفون خلف الاتفاق لحماية مصالحهم مع السلطة .
ومن المعروف ان الشيوعيون منذ عام 1971 وبعد فشل انقلابهم ضد الرئييس نميري منذ ذلك الوقت كانوا يقولون ان نميري سوف يتصالح مع ( احزاب اليمين ) التي تضم الحركة الاسلامية والاتحادي الديمقراطي وحزب الامة.
باعتبار ان برنامج اليمين واحد وهو (طريق التطور الرأسمالي ) اي ان النميري منذ ان فارق النهج الاشتراكي لابد ان يتلاحم مع منظمات اليمين فكلهم انهار تتدفق من نبع واحد.
وليس صحيحاً ان نميري فارق نهج الاشتراكية فقد ظل القطاع العام والقطاع التعاوني ودعم السلع الضرورية ومجانية العلاج والتعليم ظل كل هذا يسري مفعوله طوال عهد النميري وحتى سقوط سلطته في ابريل 1985م .
ان النميري رفض الشيوعية كنهج اقتصادي وكحليف سياسي منذ البداية ولكنه لم يرفض الاشتراكية وظل تنظيمه يحمل اسم (الاتحاد الاشتراكي ) ويقوم على فلسفة تحالف قوى الشعب العاملة حتى اليوم .
ان النميري حينما عاد الى الوطن بعد اسقاط الاحزاب اعاد تكوين (تحالف قوى الشعب العاملة ) وافتتح داراً لهذا التنظيم في شارع الجامعة وليس من الصحيح تنبؤ الشيوعيين بأن (قوى اليمين ) سوف يجمع بينها النهج الاقتصادي الرأسمالي والا فان الصادق المهدي قد صالح النميري في 7/7/1977م ولكنه نفض يده عن المصالحة لاسباب ترتبط بعدم تحقيق طموحاته السياسية فقد رفض النميري ان يضعه في منصب رئيس الوزراء واكتفى بوضع بكري عديل حاكماً لكردفان والدكتور شريف التهامي وزيراً للطاقة كما نالت بعض كوادر حزب الامة مناصب في مجلس الشعب الاقليمية مثل عبد الرسول النور والصادق بلة والصادق يعقوب والصادق ابونفيسة .
واذا كان الصادق المهدي قد نفض يده عن المصالحة فان الشريف حسين الهندي لم يصالح منذ البداية وفك النميري تحالفه مع الحركة الاسلامية 1985 وسجن قادتها ولهذا فان (حتميات الشيوعيين ) لم تتحقق ونبوءاتهم قد كذبت فلم يتم التلاحم الابدي بين القوى اليمين التي تنتهج طريق التطور الرأسمالي ، ان النبوءة الشيوعية لم تتحقق وذكرت الناس بنبوءة مسيلمة وزوجته سجاح اذاً فحينما كرر الشيوعيون النبوءة وقالوا ان الميرغني سوف يسارع الى الانقاذ كما سارع الصادق المهدي باعتبار ان ( الوعاء المطاطي لن يضيق عن بضاعة قوى اليمين الرجعي ) .
ان فاطمة احمد ابراهيم عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي حينما قالت ( ان الحكومة المستقبل يتم تكوينها من حركة قرنق والحزب الشيوعي ومن النقابات ويتم الاستعانة بالميرغني الى حين وبعد ذلك نحن نملك ادوات التغيير اما الصادق المهدي فلن يشمها لن يشمها لن يشمها ).
ان فاطمة كانت تتحدث بمعيار ( معسكر اليمين ) و( معسكر اليسار ) وترى ان فرز الكيمان لابد ان يتم طال الزمن او قصر . ولكن اذا كان الشيوعيون قد انتقدوا اتفاق جدة الذي وقعه الميرغني وعلي عثمان فإن السؤال هو ( هل يختلف اتفاق جدة عن اتفاق القاهرة الذي دعمه الشيوعيون ؟ ).
ان الاجابة واضحة فلا خلاف بين جدة والقاهرة ولكن الشيوعيون يريدون تأجيل فك ارتباط الميرغني بهم اطول وقت ممكن ان في ذهن الشيوعيين ان الميرغني يمكن ان يندمج مع الشريف زين العابدين الهندي ويعملان معاً في الحزب الاتحادي الديمقراطي وتقوى المصالحة والمشاركة التي بدأها الشريف مع الانقاذ.
وكان الشيوعيون ومازالوا يقولون للميرغني ان تحالفه التاريخي مع قرنق والذي بدأ بتوقيع اتفاقية السلام السودانية في 16 نوفمبر 1988م بفندق قيون باثيوبيا هذا التحالف ينبغي ان يزداد قوة فاذا قبل التجمع المشاركة في السلطة عبر الـ20% من النسبة التي حددتها نيفاشا لقوى المعارضة فان هذه النسبة يجب ان تضاف الى نسبة قرنق وهي 28% فيبقى الفرق ضعيف بين الانقاذ وخصومها 4% فقط وحتى هذا الفرق ستفقده الانقاذ حينما تتقاسم السلطة مع من يحملون السلاح في الشرق ودارفور .
وبهذا فان الشيوعيون يعتبرون انفسهم غير مخدوعين حينما وافقوا على اتفاق القاهرة اي ان الانقاذ لم تقم ببيع ( تمثال رمسيس ) و ( ساعة البلدية ) لهم .



محمد طه محمد احمد

أنا أفهم جيدا أن يأتي أحد المشتركين بمقال لمحمد طه محمد أحمد، وهو لديه منبر كامل وصحيفة كاملة.. ولكن لا أفهم مسألة كاتب زائر هذه.. فلو أتى أحد بهذا المقال يعني واحد من اثنين، إما أنه معجب بالمقال أو غير معجب به.. وهو في الحالين يرد على تعليقات المعلقين المخالفين لرأيه.. ولكن من الذي يرد على تعليقات المعلقين في هذه الحالة التي قامت فيها الإدارة بوضع مقاله هنا..

أرجو من الإدارة أن تعيد النظر في مسألة كاتب زائر هذه..

وشكرا

ياسر

أرجو من الإدارة أن تعيد النظر في مسألة كاتب زائر هذه..

دكتور ياسر الشريف تحية طيبة
محمد طه محمد احمد - صحفي لامع - وامين - رغم تحامله الكبير والمنظم ضد رجل في قامة الدكتور الترابي - ولا يخفي ميوله الايدولوجية اطلاقا ويدافع عنها بالمنطق واظن ان مقالته عن الشيوعيين ونشرها من قبل الادارة - فيها حراك لوعاء الرؤي والافكار السياسية الحزبية السودانية بالمنبر - بعد ان شبعنا من المهاترات والضجيج غير المبرر .
اسمح لي اخي الكريم ان اخالفك الرأي
بان يبقى باب الكاتب الزائر مشرعا لنطل به على الافكار الاخرى رغم وجاهة رأيك بان من يريد ذلك يمكنه ان يحضر المقال وينشره اما قادحا او ذاما.
رغم ان الكثيرين يتابعون كتابات الكثير من الكتاب عبر صحفهم مباشرة ...
الا ان اطلالتهم عبر كاتب زائر - تتيح لبعض زوار الموقع متابعتهم ورد الفعل على مقالاتهم
اتمنى ان نرى بالمنبر كتابات صحفيين ومحللين لامعين ومخضرمين امثال
عبداللطيف البوني - الصادق عبدالله عبدالماجد - الحاج وراق - زهير السراج - عثمان ميرغني - بخيتة امين - حسين خوجلي - الصادق الرزيقي - اسحق فضل الله - الهندي عزالدين - احمد البلال الطيب - وغيرهم من صناع الراي وكتاب الاعمدة .
مع محبتي

عزيزي سيف الدين جبريل.. أشكرك على مؤازرتي في رأيي..

يبدو لي أن إدارة المنبر تريد أن تستثير الكتاب المشاركين للرد على الكاتب.. فإذا كان الأمر هكذا فلا بأس.. وقد أعجبتني تعليقات المتداخلين في بوست آخر بإسم محمد طه محمد أحمد وبصورة خاصة تعليق الأخ المسافر القصير وتعليق الأخ طه جعفر الخليفة طه

Quote: Quote: رمسيس الثاني هو الفرعون الذي تربى نبي الله موسي في كنفه ومن بشرته السوداء فمن الواضح ان رمسيس الثاني من قبائل النوبة في شمال السودان التي تشمل الحلفاويين والكنوز والسكوت والمحس والدناقلة ومن المعروف ان الفراعنة حكموا وادي النيل كله باسم (مصر العليا) وهي السودان ومصر السفلي وهي مصر الحالية . وفي القران والتوراة فان رمسيس الثاني مات غرقا وهو يطارد النبي موسي وبني إسرائيل ولكن قد تم انقاذ جسده وقد تم نحت تمثال لرمسيس الثاني ينتصب الان في اقدم ميادين القاهرة .

Quote: هذه المعلومات كلها مغلوطة و غير صحيحة و الرجاء مراجعة الكتاب المهم للدكتور سيد محمود القمني بعنوان النبي موسي و اخر ايام تل العمارنة الكتاب صادر عن دار العالم العربي للطباعة عام 1999 و هو من اربهعة اجزاء و كله عن نظريات خروج بني اسرائيل عن مصر و هذه النظريات التي تطرقتم لها مغلوطة و ملفقة الاخ محمد طه محمد احمد لقد جاورتك تماما في البركس1985- 1986 في داخلية السوباط و كنت حينها ضيفا علي الاسلامي (الحكومي ) بدر الدين خريج العلوم قسم علم النبات كان يسكن غرفة رقم 20 و كنا في الغرفة رقم 18 في الطابق الارضي . و كنت في ذلك الوقت احد كوادر الاتجاه الاسلامي الخطابيين و كنت كذابا من الدرجة الاولي و ملفقا للحقائق و كنت احيانا تجهش بالبكاء المر امام منطق الاستاذين دالي و عمر القراي الي ان خلصكم النميري امامكم في مايو المتاخرة من الجمهورين فتوقف البكاء و لم يتوقف الكذب الي الان . انت تبحث عن التنقاضات في بياني الاتحادي الديمقراطي و نحن نريد ان نناقشك عن انهيار المشروع الاسلامي السوداني و تشظيه و تفتت عضويته بين العديد من اللافتات التي لا بريق لها و انطفأت جاذبيتها الي الابد لماذا تركم الجهاد ضد الكفار من الماركسيين و ناس التمرد و الخوارج لماذا تنازلتم عن دولة تمنيتم ان تسلموا قيادتها الي المهدي المنتظر لماذا اندلعت الحرب في كل انحاء السودان ايام حكمكم السوداء لماذا تتحدثون الان عن الديمقراطية هل سمعتم عنها متاخرين عن شعوب الارض بسنة ضوئية لماذا قبلتم بتفكيك دولة الحزب الواحد الي مشروع التداول السلمي للسلطة هذا الاسئلة موجهة الي كل شراذم الاسلاميين من عضوية المؤتمرين الشعبي و الوطني و من ضاع تحت الارجل من امثالكم و امثال الدكتور حسن مكي و اخرين اوليس من اسباب ذلك العمل الصبور و الدؤوب الذي قامت به كل فصائل التجمع ضدكم في كافة الاصعدة السياسية و العسكرية و الدبلوماسية لقد وقع علي عثمان علي اتفاقيات مفادها النهائي انتهاء مشروعكم الذي لم يقدم للشعب السوداني غير الخراب و الحروب و الانهيار الاقتصادي و نهب الاموال العامة و الاستيلاء علي الممتلكات الخاصة و تشريد العاملين و التمييز ضد كل من خالفكم الراي . و لقد شوهتم سمعة السودان بجرائم الابادة الجماعية في دارفور وانتهاك حقوق الانسان لابل و حتي جرائم الحرب . ما اسثغرب له امازال عندكم متسع من وقت لتمارسوا المزيد من الخداع طه جعفر الخليفة طه

ماذال محمد طه محمد احمد يبحث في اروقة فجر الاسلام ويسقط عاهاته العقلية على الواقع المتغير
رحمنا اليوم من أحداث الفتنة الكبرى


"وماذال إبي سفيان يؤلب باسم اللات العصبيات القبلية"


متى يتعلم المشار اليه اعلاه الفرق بين الصحافة الرصينة وصحف الحائط الصفراء الاسلاموية

محمد طه محمد احمد








اسه ده القدرك الله عليهو !!
وسط الفوضي دي كلها .. مالقيت غير الشيوعيين المساكينتكتب عنهم !!
ياخي الفيل قدامك
خليك شجاع مرة واحده في حياتك

واطعنو ...
وماتخاف المره دي مابدقوك

شكرا دكتور ياسر لمشاركتك وملاحظاتك عن الكتاب الزائرون بلا حياء

أنا نبوءة الشيوعيون لا أعرف عنها شئ

لكن أعرف أن محمد طه يحتفظ بعلاقات جيدة بالسفارة الإيرانية في الخرطوم
وسمعته عن قرب يتحدث ويدافع عن الثورة الإيرانية في أركان النشاط التي يقيمها الإخوة الجمهوريين في جامعة الخرطوم فهو كان يعتقد إن الثورة الإيرانية هي نواة الثورة الإسلامية في العالم..في الوقت الذي يحاول المتحدثين في تلك الأركان بإنها ثورة شيعية لا علاقة لها بالإسلام.

كنت أتمنى أن يتحدث الآن عن مصير نبوءته في الثورة الإسلامية في إيران..

كذلك في عام 1983 سمعت الدكتور الترابي يتحدث في التلفزيون الذي كان بالكاد يلتقط في ضواحي الخرطوم التي لم ينقطع عنها التيار الكهربائي وهو يبشر بأنه إذا تم تطبيق الشريعة الإسلامية ((سوف تنهال علينا القروض وسوف تنهال علينا الأموال)).. نعم .. تحيت حينها..لم أملك تفسيراً لهذا الإنهيال إلا أن يتم تطبيق الشريعة ثم المساومة على إلغائها مقابل القروض والإعانات .. وهذه هي النبوء التي تحققت ..

تحدث الكاتب الزائر عن اليمامة ولم يوفيها قدرها... تلك المعركة التي لم تعرف معركة أكثر دموية مثلها في تاريخ العرب .. وخاصة معركة الحديقة التي دارت في قصر مسيلمة..التي أمتلأت في صباح يوم واحد بأشلاء أربعون ألف مقاتل..وما انتهى اليوم إلا بمقتل ثمانون ألف مقاتل..واستشهد فيها سبعون من صحابة الرسول الكريم..

لم يكن مسيلمة كاذبا فقط، بل كان مقاتلا في جيش جسور من قبيلته قاتلوا حتى الفناء برغم علمهم بكذبه.. لكنهم كانوا يفضلون كاذبهم على غيره.. وما تخلوا عنه أو سجنوه وما تراجعوا حتى أبيدوا يا صاحب نظرية الحوش الكبير..انت تطالب الناس أن يتخلوا عن أرضهم لمجرد أن حوشهم كبير..

فلولا يقين الثابتون من الصحابة لكانت كذبة مسليمة باقية مدى الدهر..

تلك السيوف التي قاتلت من أجل إعلاء كلمة لا إله إلا الله
((لا للسلطة ولا للجاه))
تلك السيوف التي صانت العروض ولم تنتهك الحرمات ولم تروع النساء في منازلها..


يكفي أنك تملك صحيفة تثرثر فيها كما تشاء ومن شهد لهم العالم بالكفاءة والتكريم يقتاتون في المنافي في صحف الغير ..

يكفي هذا كما كفتنا سيوف الصحابة كذب مسيلمة

ومن مهد اعلاميا لقدوم سلطة الانقاذ غير محمد طه محمد احمد هذا وحسين خوجلى - وهل تعتقدون ان ذاكرة الشعب السودانى بهذا الضعف ؟

ان حديثه عن سواد رمسيس الثانى يكشف التناقض والتضارب بين رجال الانقاذ، ومحمد طه محمد احمد هذا هو مشارك اصيل فى الانقاذ وجرائمه مهما اختلف معهم الآن .

الذي يقرا العناوين البارزة لكتابات محمد طه هذا يظن انه مقبل علي امر جلل ولكن ما ان تطالع ما بالداخل فانك لا تلقى الا ترهات وكلام فارغ ومغالطات تاريخية اخطاء املائية ونحوية وقرف لا ينتهي,, ولا تملك الا ان تردد قول الشاعر الانجليزي ;
رجل متعدد الجوانب فكانه مجموعة رجال في واحد
ملئ البدايات فارغ في النهاية
وقبل ان يكمل البدر دورته
يتخذ شكل العابث والسياسي والمهرج والطبيب

Quote: اتمنى ان نرى بالمنبر كتابات صحفيين ومحللين لامعين ومخضرمين امثال عبداللطيف البوني - الصادق عبدالله عبدالماجد - الحاج وراق - زهير السراج - عثمان ميرغني - بخيتة امين - حسين خوجلي - الصادق الرزيقي - اسحق فضل الله - الهندي عزالدين - احمد البلال الطيب - وغيرهم من صناع الراي وكتاب الاعمدة . مع محبتي

أحمد البلال الطيب!!

لؤى
قالوا أهلنا في المثل
القعوى نطتو قدروا

محمد طه قانون دا ما ينفع حتى كاتب طاحونة!!
جني