شمهروش..شارون.. البشير

سؤال يفرض نفسه!!!
ماذا بعد أن يقدم وزير الخارجية الحالي استقالته؟؟
من سيكون خلفه.. هل سيكون من ضمن وزراء الحركة الشعبية؟؟ وهل ستكون أولى اهتماماته الخارجية الاتجاه بالذهاب بالعلاقات الإسرائيلية السودانية إلي اتجاه التطبيع و سيف الإصلاح الذي رفعته الولايات المتحدة على رقاب الأنظمة أسقط لدى الكثير منها بعض المحاذير القديمة وخاصة العلاقات مع اسرائيل التى ترى فيها الجماهير السودانية العربية الاسلامية كيانا دخيلا تأسس بدعم غربي "أوروبي ثم أمريكا لاحقا" يهدف إلى خنق الأمة ومنعها من التوحد. وكان الاقتراب من هذا الكيان العدو خطا أحمر تتجنب الأنظمة اجتيازه فى النور لأن البعض منها وبحرص أمريكي كبير كان يجرى اتصالات متقطعة مع إسرائيل ويقيم لها مكاتب على أرضه وان كانت خفية ومتنقلة.
أما الآن، فقد أشهرت بعض الأنظمة علاقتها السرية، بل صارت تتسابق الى تل أبيب تمضى الاتفاقيات السياسية.
هل سيكون السودان الراكب الاخير في القطار

لندع الأيام أو الأخوان والأخوات يجيبون

Derar shamharooh
salam
As far as I know, the SPLM will take the post of foreign affairs. As for a relationship with Israel, I have no information weather if that would take place in the time of the transitional goverment or not. But, from a personal point of view, i see that the matter should be looked into carefully , and decision should be made only with consederations of national interrest, if there is any. There should be no emotional decisions anymore

Quote: i see that the matter should be looked into carefully

اخي احمد البشير

لك التحيه هذا مانسعى للبحث عنه

والمثل بقول بيت الشورة مابخرب

الاخ المحترم شمهروش

صباح الخير

واضيف الى ما ذكرت سؤال ورد فى البورد ونسيت صاحبه/ته الان وهو؟

لماذا تنازل السيد/على عثمان محمد طه عن منصب نائب رئيس الجمهورية لدكتور جون قرنق.

قناعاتى تقول بأن على عثمان محمد طه يرمى الى ما هو أكبر وهو رئاسة الجمهورية بحكم أن طوح الرجل لا تحده حدود.

لذلك وبعد استقرار الامور حسب تدبيرهم يتعاون السيدان قرنق وعلى عثمان محمد طه فى الاطاحة بعمر البشير.

وقد لاحظت دكتور جون قرنق يقول فى احد تصريحاته فى فترة تواجدهم فى نيروبى بأنه خرج من هذه المباحثات بصديق وهو على عثمان محمد طه.
وسمعت ايضا من مصادرى الخاصة بأن هذا هو التخطيط.

ثم أن استقالة وزير والايتاء بواحد غيره ليس هو المحك. كلهم واحد.

ولكن المحك فى اسلوب ادارة البلاد.

والله المعين.

سلام...

الاستاذة نور تاور

لك التحيه
ان في اعتقادي الشخصي آخر اولويات السادة الحكومة
والحركة الشعبية هي المواطن
اوكيفية ادارة البلاد

وقد كان السيد محمد عثمان في الحكومة في السابق
فهل يا تري ؟؟ سال نفسه ماذا قدم لهذا الشعب الذي انتخبه
ومرشحيه للدخول بالحكومة...

اختي ان الداء الذي نعاني منه
يكمن في مشكلة عقلية السياسي السوداني

ونحن صابرون

لكم التحية