أنا نجــم...ومـلك لمملكـة بلا حــــــدود !!!

كان حوارا ثرا وعميقا..مراجعات فى سيرة ذاتية لشخصية هى الاكثر اثارة للجدل..اعتراف بانه هو احد الذين ابتنوا صنم (مايو) ومن كهنة المعبد..
وماذا اقول لهذى اليمين...وبها قد بنيت الصنم
جميع الناس من اقصى اليمين الى اقصى اليسار شاركوا ثورة مايو الظافرة سلطتها واتحادها الاشتراكى ومكاسبها ثم عند (ابريل) جهدوا فى انكارها وصبوا عليها اللعنات..
الدكتور منصورخالدفى (مراجعات)قناة النيل الازرق طوف فى مدارات بعيدة بافاداته حول تاريخنا الاجتماعى والسياسى..كان حديثه عن اغتيال الاستاذ محمود محمدطه حديثا عميقا رد اليه فضله فى التجديد ومناهضة الظلم وزهادته فى الحياة وبصره الحديد فهو رجل لم تشغله دنياالناس عن رعاية مصالح الناس وظل حفيظا على مباديه ومات دونها لم يرهبه سلطان ولم يثنه اغراْء...
منصور فى حديث جرىء تحدث عن قضية الحجاب فى سياق فهم الدين وتصوره فى كلياته اذ ان واجب الدولة هى (اطعام الناس من جوع) وان الزى قضية مرتبطة بظروف محددة..واعتبر قضية الحجاب التى اثيرت فى فرنسا هى قضية مفتعلة ومعركة فى غير معترك..

الدكتور منصورقدم اشارات مهمة فى السياسة والاجتماع وحوار الاديان..
منصور ..(انا نجم بين النجوم..بل ملك لمملكة بلاحدود)

اضغط هنا..
الدكتور منصور خالد.....صنع فى أم درمان!!!

فى واحدة من امسيات مدينة (القاهرة) الباهرة الاضواء جلست والبرد يلفح وجوهنا والذكريات...جلست الى بعض الصحاب نتنادم حول الوطن ورموزه فى المجالات كافة وفى الاسماء التى خلدت فى حياتنا غض الطرف عن وجهات النظر حول بعضهم..
كان جوهر الحديث والحوار البديع محاضرة الطيب صالح التى القاها فى رحاب الجامعة الامريكية واحساس الفخر والاعزاز الذى تلبسنا حينها والطيب يخضر ويورق مثل شجر الصفصاف ولعينيه التماعات ذكية وهو يتحدث عن حضارات( مروى) و(كوش) و(نبته)....وقتها والحديث يأخذ بعناق بعض كنت قد فرغت من حوار صحافى مع الدكتور منصور خالد فى دوحته الغناء...هناك.. عند حدائق الميريلاند باحدى بنايات عثمان احمد عثمان وكان الحوار يدور حول السيرة الذاتية وفى داخل حوش الاسرة الماجدية واماديح السادة الصوفية وفى صورة مدينة ام درمان ومعمارها وبنيانها الثقافى ونسيجها الاجتماعى ووشائج اهلها العميقة....
الحوار فى ذاك الوقت اخذ عندى اتجاها أنتخب عبره عددا من الرموز السودانية لتقديم كتيبات توثيقية لسيرهمالذاتية لما فد تنطوى عليه من ذخائر وما يمكن ان تقدمه من اضاءات كاشفة حول المدن والمجتمع وتاريخ البلد..
الدكتور منصور خالد هو احد الشخصيات الهامة فى حياتنا السياسية والفكرية ولعب ادوارا عديدة ويعرف الناس عنه الكثير..يتفقون حوله كثيرا وحول مواقفه ويختلفون كذلك عنده اختلافا بينا ولكن لن يتجاوزوا مكتبته التى اضافت كثيرا الى رصيد مدونات تأريخنا الاجتماعى....يختلف الناس عنده ويتفقون بيد ان رجلا سامقا مثل الاستاذ الكبير جمال محمد احمد استاذه وصديقه الاثير يبدى اعجابه به وب(طلاقته الجامحة) وفى اعجاب الاستاذ بتلميذه شهادات للتاريخ وبراءات من الحسد المذموم والنفاثات فى العقد...
فى حواره الى صحيفة ظلال اجاب الدبلوماسى الشاعر سيداحمد الحاردلوحول دكتور منصور وفترة وزارته للخارجية..(....قبل الخارجية..اقول للتاريخ...بأن الدكتور منصور خالد...بعلمه الموسوعى وثقافته الواسعة وعلاقاته الكونية يمكنك ان تقدل فى معيته من امام منصة محمد حسنين هيكل وانت مرفوع الرأس...)
شهادة الحاردلو من شهادة اولاد دفعة ومن شهادة التلميذ وهى خالصة من الغيرة وشبهة التنافس الادنى..
الدكتور منصور يرغب فى كتابة سيرته الذاتية وأرغب انا فى ان انال شرف تدوينها على صورة تحقيق صحافى مطول وهو أمر أضمرته منذ ذاك اللقاء ريثما يهدأ الدكتور شيئا ما ..من ساس يسوس وسائس..
جملة القول..فيما ابتدرت به البوست حول لقائى اصيحابى هو حضهم لى على استكمال المشروع وفى تعليقهم الاخير..فى تعليق بعضهم...نختلف قليلا مع الرجل سوى ان افاداته حول سيرته الذاتية سوف تحوى خرائد بديعة خصوصا وان الدكتور منصور خالد= بتقديرهم= اديب فطل أخذته السياسة عن(دنياواتنا) ولكن مع ذلك لم يخسره الادب..بكتاباته...ولغته الرفيعة...كل جلسائى ذاك المساء كانوا من الادباء والشعراء والفنانين...
انتظر دعمكم..اسئلة الجميع وبعض الاضافات للشروع فى التحقيق اذا ما وافق الدكتور منصور!!!

كتب الصديق والشاعر عثمان بشرى...
____________
(الاستاذ/ محمد عكاشة
تحت عنوان( ادبنة السياسى)ساحاول معك الحديث عن الدكتور منصور...
وارجو الاتكون ادواتك التى تعمل بها فى البحث عن هذا الرجل فقيرة فحينها ستكون كمن يحرث فى البحر..ان هذا الرجل عميق وعميق جدا ولطالما انك بصدد التأريخ او محاولة كتابة السيرة, فضع فى مقدمة ذلك الذاكرةالتى ينطلق منها(امدرمان) واعتقد هى محطة مهمة لا من قبيل العنصرة الجغرافية ولكن على سبيل التقريب( الروح الوطنية)لا غير..من اجيال تلك الحقبة المعاصرة ان اخوتنا فى الادب السياسى حاولوا ان ينفوا عنه هذه الصفة وحاولوا ايضا ان يصفوه بالعميل..فلماذا لا يكون عميلا ونحن اجمعنا عملاء لمصلحة قد تكون ذاتية وقد تكون غير ذلك وفى الواقع ان جميع الذين تحدثواباللغتين(العربية والانجليزية)فى سودان ما بعد الاستقلال كانت لهم طموحات وا سعة فى بث ثقافاتهم على الواقع.لكن المؤسسة العسكرية كان لها رايها الدائم والحاسم...
ارى بعد هذا الهذار اللغوى انك ستتفق معى فى ان العديد من ازمات السودان بل اجلها بدات من شجار اثنى عاطفى. وكما يقول هو نفسه(ان ادمان الفشل يأتى من لا شىء) الاان النخبة التى عاصرها عايش معها هذا التاريخ والى وقتنا هذا ,هى بالحق نخبة فاشلة.
وعندما ابدأ معك ومع اخرين قد يختلفوا معى او يتفقوا فى (طوطمة)او(ادلجة)او(اسلمة)او(علمنة) او(عولمة)الرجل فهذا بالاساس امر صحى فى الحوار ولا ارى فى ذلك اى نوع من هذه التسميات اداة للترويج او الاسطرةبل هو اساس المشاركة فى ابداء الراى والراى المعاكس
احبك ايها العكاشة وانت تمضى فى هذا الشان..واشحذ كل ذى بصيرة ان يمضى معك وليكن عنوان ما افتعلته من اصطلاح ادبنة السياسى هو تاريخ كتابة السيرة الذاتية فى السياسة او بمعنى اخر سيرة تاريخ سودنة الادب السياسى السودانى عن ما كان عليه فى سابق الاستلاب الاستعمارى . وبهذا النحو انت تخوض بالضرورة شائك الشعاب فى هذه الملفات والدفاتر وانت بالضبط كما اعتقد بصورة اخرى لا تلائم الكثيرين احد اولياء الوطن الصالحين الذين لا يرجون سوى رحمة ربهم وخلاص عباده من الافاكين والمضللين والمظلمين والظالمين.
فليكن من هذا المنطلق طرحى , وعلى نحو دقيق يجب ان تعرف ان الاستاذ محمود محمد طه هو القائل
Quote: (ان الانسان الحر هو الذى يفكر وفق ما يرى ويفعل مايفكر فيه وفى هذا مشيئة الكون)

اذا كان هذا هو قولى لك (فادبنة السياسى)حوار كبير بينى وبينك فالرجل الذى انت بصدده عبر عميقا فى اللغة (ذات النطاقين) ومضى بامره فيها ...واذا كان سياسيامحنكا فلقد شرح الواقع الازمة وابان .وحين اقول هذا فانا لا امدحه فقط بل اثنيه عن مزاولةنشاطه السياسى وادعوه للتفرغ التام لمشاريع وقضايا اعظم...
فاللغة التى كتب بها كتابه لا تعلوها لغة فى المنتوج السياسى السودانى ولاتتعداها خطاريف السياسة بل لا يمكن لنا ان نستشرفها حتى لو اشعرنا
Quote: (نحن جيل التفكك والاضمحلال والهزال ..جيل هذا التاريخ الشائه)

واللغة التى كتب بها تاريخنا السياسى وهولا يزال عضوا يافعا فى مجلس الامن الدولى هى نفس اللغة التى نتخاطب بها اليوم..انا وانت..وغيرنا من المصابين بجرثومة المعرفة فماذا اذن ياصديقى عكاشة؟ ماذا يمكن ان نفعله حيال هذه الهامة الجبارة .
*ان يجمع بين صوتين بالحق فى جغرافية لا تؤمن الا بلسان واحد فى سلطتها المسمومة وعلى مستوى اعلامها..هل هذا حرام؟
*ان يفك طلاسم السياسى عن الاجتماعى ويجمعهما فى حبل سرى خفى..هل هذا عيب؟
*ان ينادى بعلمنة الحديث الحوار ويتحدث بعلوم الحداثة..هل هذا جرم؟
*ان يكفر بشماله السياسى العرقى ولو الى حين ويذهب بكلياته الى الجنوب بعد كل المناصب الدستورية والسياسية والعلمية والعالمية التى عاشها فى فترةادارته لوزارة الخارجية وما بعدها من اشراقات رافقت الرجل فى كفاحه الدائم لوضع اسم يدعى ..منصور خالد..هل انه صبأ؟
ارى انك يااخى عكاشة يجب وينبغى ولابد ان تقتنص الحذر والحيطة لطالما انك تجشمت ان تخوض هذا الخضم..
وعاش السودان موفورا بأبنائه الميامين ..حرا ابيا ..وحدة وعطاء وتنوير .ودمت. )

الاخت/نورتاور
حسنا..سأفعل..سأسأله ولكن قبلها ساحاول معك تلمس اجابته على مشاركته نميرى فى دكتاتوريته واقول..
(فى حكاياتنا مايو) كتاب ضم بين دفتيه خلق كثير.. ضم الاستاذ عبد الخالق محجوب و(لجنته)...والدكتور حسن الترابى و(جبهته)..والسيد الصادق المهدى و(امته)..ومولانا الميرغنى و(طائفته) والاستاذ خالد المبارك و(معهده) واتحادات المثقفين وطلائعهم وروادهم...كل هولاء واخرين من دونهم جاءوا الى مايو ...جاوءك =سيدى الرئيس= بكل هؤلاء وجاءوك بمنصورخالد...
ثورة مايو الظافرة..ياعزيزتى .. كانت حارسنا وفارسنا..بيتنا ومدارسنا..وكانت هادية طلسم ومحمد عثمان وردى ومحجوب شريف والتوتوكورة ومهرجانات الثقافة وشق الاعداء عرض وطول والنهج الاسلامى لماذا واعدام محمود محمد طه وقصة المريخ والهلال ودموع الاب فيليب عباس غبوش على الهواء مباشرة..وكانت..وكانت..و..و...
يااستاذة نور
عندما اعلنت شارات ضبط الوقت صبيحة السادس من ابريل خرج كل الذين شاركوا مايو ديكتاتوريتها ..خرجوا الينا فى الشوارع والبيوت يلعنون سنسفيلها وخاش نميرى ويصمون الاذان بنضالات مهيبة وبطولات رائعة..فعلواذلك سوى ان (الشقى) منصور خالد عبد الماجد الذى انحدر من صلب حامد اب عصاة سيف من ناحية جبل ام على لم يفعل... بل قدم نقدا ذاتيا صادقا وشائقا فى نفس الوقت واخذ يردد مع العقاد فى اعتراف مبهر..

Quote: وماذا اقول لهذي اليمين وبها قد بنيت الصنم


منصور خالد لم يخرج اليناوقتها والفريق سوار الدهب يتلو بيانه بخلع الطاغية وانما فعل ذلك ومايو باسطة ذراعيها بالوصيد..كتب انتقاداته على سبيل التقويم ونشرهاعلى الملأ لا فى صحف الغارديان واللوموند او الواشنطن بوست وانما فى صحافة مايو فى الخرطوم امام بصر ومسمع السلطان..(لاخير فينا ان لم نقلها) كان ذلك فى عام 1980 واردف بكتاب حول النفق المظلم الذى تترنح نحوه البلاد...فعل ذلك..
يانور
دكتورمنصور لايعجبه ان استدفع عنه جناية مشاركةمايو سلطتها... وازعم اننى اعرف الرجل..هو لايعفى نفسه من ذلك ولايعفيه التاريخ ولن تعغيه نورتاور ولن تعفو عنه ابدا..ولكن اناعن نفسى اقف معه عند مشاركته دكتاتورية مايو عند امرين..احدهما..اتفاق صنعه واخرين ونعمت البلاد بفضله بسلام دام عشرة سنوات...اتفاقية اديس ابابا..والامر الثانى ابان توليه امر الدبلوماسية السودانية... اذ ماتزال وزارة الخارجية حتى لحظة كتابتك السؤال لا تملك ان تتجاوز فى نظامها ماارساه منصور خالد ولا ما تركه من خلفه من كوكبة فذة من الدبلوماسيين ممن يعرفون[اولاد منصور)..هذا بعض مااتوقع من اجابته حول دكتاتورية نميرى..اما دكتاتورية دكتور جون..هذه ارجو ان استبين منك حدودها وتمظهراتها حتى اسأله وانا مستيقن منها..
لك مودتى وتقديرى..

عظيم مصابه محمود...مارق قيل وهو عندى شهيد !!!!
والدى= امد الله فى ايامه= كان يحرضنى منذ وقت باكر على حفظ الشعر وتذوقه وقراءة التاريخ الكامن وراءه...
وهكذا دأب جدنا على ان نحفظ فى خلوته القرآن الكريم وعلومه ومتن العشماوية والعزية والفية ابن مالك والمعلقات العشرة على شرح الزوزنى...
كان امرا ثقيلا على ناشئة مثلى وابناء عمومتى..
المكتبة عامرة بطيف واسع من الكتب والمراجع والاوراد...
ذات يوم التقيت صبية جميلةفى عشرينات العمر..وضيئة..دار حوار بيننا...اعربت لها عن ان شيئا ما يلفت انتباهى نحوها...لم يكن غزلا..كان حديثا مقصودا..رجوت معرفة لو انها من بيئة متصوفة...اجابتنى انها وعمرها بضع سنوات التقت رجلا شيخا جذبها بصورة لافتة..ثم وهو فى هيبته تلك اعطاها حفنة تمر اكلتها وماتزال اسيرة الى تلك الحالة...
الدكتور عبدالله الطيب وتربطه بوالدى دوحة اللغة العربية الوريفة يظل علما فى دنيا الناس ويحظى بمكانة خاصة عندى وقدجلست اليه طويلا..
اواخر ايامه كان حوارى اليه حول الرجل الذى سحر طفلة السنوات وعن قصيدته وقتها=عنوان البوست= وحديثه راسخ فى ذاكرتى وسؤاله عن اهتمامى بالرجل...
الفنان ربيع طه له علاقة به ايضا يحكى عنها بصورة ساحرة وهو فى حال جذب بديع...

الاستاذ..محمودمحمدطه
نكتب فى سيرته..محبته وذكراه...
نواصل

الدكتور منصورقدم اشارات مهمة فى السياسة والاجتماع وحوار الاديان..
منصور ..(انا نجم بين النجوم..بل ملك لمملكة بلاحدود)
...............................................................

رجل ذو ثقافة عالية..دبلوماسى محنك..........................يجيد فن الممكن وفن الحوار معآ
......................................................................................

إسماعيل محمد احمد عباس................

Quote: رجل ذو ثقافة عالية..دبلوماسى محنك..........................يجيد فن الممكن وفن الحوار معآ ...................................................................................... إسماعيل محمد احمد عباس................

العم اسماعيل
الرجل مثقف من طراز خاص..
شكراجميلا..جزيلا

محبتى

الأخ محمد عكاشة،

لك الشكر، ونعشم أن نشاهد اللقاء مسجلا في وقت ما..

لك التحايا من بعد الأشواق..

ياسر

دكتور ياسر
تحياتى
الحلقات تم بثها ولكن اذاعدت الى الخرطوم سوف اطلعك عليها
مودتى

فوق..

محمد عكاشة , تناول جميل وراقي

في إنتظار (رفع البوست) :

(في حضرة الملك النجاشي)

بحثت عنه وماوجدته ..


عاطر الحب ..

الاخ كمال
شكرا على الحضور..
بوست النجاشى تجد اللنك فى ماسنجرك الخاص
مودتى وتقديرى

استاذي محمد عكاشة

التحية لك ولوالدك الدكتور عكاشة احمد عثمان , وأسأل الله أن يمتعه بوافر الصحة والعافية .

شدني حديثك الرائع عن الدكتور منصور خالد الرجل المثير للجدل , والذي لا يختلف اثنان على دوره الكبير

وأثره على تاريخ السودان الثقافي والاجتماعي والسياسي , وان اختلفت معه في بعض ما يعتقد .

وأتمنى لك التوفيق فيما أنت بصدده من توثيق لحياته التي أعتبرها من تراث هذا البلد , وأنت لها باذن الله وتوفيقه .

كل الود , ونتابع معك هذا البوست .

الاخ البشيردفع الله
تسلم ياغالى
ولك تحياتى وتقديرى

عزيزي محمد عكاشة،

تحية المودة والتقدير

بوستك "مارق قيل وهو عندي شهيد" لم أقرأه إلا اليوم.. ياخي المنبر دا كرش فيل لكن البركة في الإرشيف والمكتبات.. شكرا لك..

لم تكمل حديثك عن البنت الجميلة الوضيئة التي أعطاها الأستاذ محمود تمرات..

ولم تكمل حديثك عن عبد الوهاب..

والحديث عن الأستاذ محمود ذو شجون خاصة بعد الثامن عشر من يناير..

"فاقض ما أنت قاض إنما تقضي هذه الحياة الدنيا"..

صدق الله العظيم

ــ
ياسر

للأسف قناة النيل الأزرق لا نستطيع مشاهدتها..

...............

>>>>>>>>

عكاشة
قناة النيل الازرق بها جيل واعد من مخرجي ومعدى برامج شباب طموح وجهود جبارة للخروج من تقلدية تلفزيوننا القومى ان صحت التسمية (قومى)
التوثيق بطريقة مختلفة وشخصيات صنعت الاحداث ولم تصنعها الاحداث فى وزن الدكتور منصور خالد واخرين نحن بانتظار تلك المادة الدسمة ادبيا وتاريخيا وسياسيا ونتابع بشوق ولهفة ماتبقى من حلقات الدكتور منصور خالد..............
والشكر لكل التيم العامل بالقناة
ودما لي قدام
عمر الحاج

الصديق عمر الحاج
كيفك يارجل
شكرا على الدعم والمساندة
تحياتى للصديق تانقون
مودتى