الاثـيـوبية ســاحـرة...فـاتن...وأفضـل من الســـودانية !!!!!

Quote: الحل فى رأى يكمن فى أن يطلق الرجل سراح المرأة من التقاليد السودانيةالتى تكبل مشاعرها و احاسيسها الفطرية و ح تشوف براك المرأة السودانية تستعيد رقتها و جمالها و حيويتها .. بس أن شاء الله الرجل يبقى يقدر على ال New look .

ياتو تقاليد البتسرق الرقة والجمال والحيوية...
الرقة يا سيدتي من الدواخل
والجمال بعناية المراءة يظهر
والدليل انو السودانيات بنات الجيل الهسي فينا دا بقن يهتمن بي المظهر والنظافة والجمال
فظهر هذا الجيل الطفرة( لو ما سمحة نظيفة)
بالرغم من وجود الرجل السوداني زاااااااااااااااااااطو زي مابقول هباني

الزميل والصديق عكاشة

تحياتي ومودتي

بوست جميل ورائع وجرئ وبستحق المتابعة باهتمام

وسعدت كثيرا بالمداخلات وخاصة مداخلات الاخت سوزي التي اثرت

بها الحوار ووضعت النقاط فوق الحروف وهذا اتجاه ايجابي ينبقي ان ندعمه

من خلال السياق العام الرؤية واضحة تماما ولاتحتاج الي توضيح اكثر

لذلك فلنتحاور بموضوعية وصراحة

بدءا احي المراة السودانية والاثيوبيه معا

واتفق مع اغلب المتداخلين وعلي راسهم صاحب البوست الشفيف ( البكاي) الصديق عكاشة

فيما اشاروا اليه في ان المراة الاثيوبية ساحرة وفاتنة اكثر من المراة السودانية

هذة حقيقة موضوعية لايختلف حولها اثنان لاعتبارات كثيرة ومتداخلة ابرزها التباين الاجتماعي

والموروثات الثقافية والعادات والتقاليد واسس التربية الاسريه والمفاهيم والمرجعيات التي تشكل السلوك

الاجتماعي للمراة

السودانية والاثيوبية ولذلك نجد ان المراة الاثيوبية تتمتع بجمال وجاذبية اكثر من المراة السودانيه

لان ثقافتها الاجتماعية تصب في خانة الجمال وكيفية الحفاظ علية وابرازه في افضل وضع

من خلال الاهتمام بالهندام والمكياج والازياء الزاهية التي نبرز جمال المراة ومواكبة الموضه

هذا علي الصعيد الجمالي اما علي الصعيد الاسري ايضا نجد ان الثقافه الاجتماعية للمراه الاثيوبية

تركز علي الاهتمام بالرجل في حياة المراة سواء كان الزوج او الحبيب اوالاخ او الاب ورايت بام عيني

امراة اثيوبية في عمر جدتي تاكل زوجها في فمهه في حضور الجميع دون اي احساس بالحرج وادركت وقتها

وان هنالك بون شاسع بين الثقافة الاسريه السودانبة والاثيوبية وفي تلك اللحظة فتحت بابا

للنقاش مع مجموعة من الزميلات والزملاء الصحفين وكنانتناول وجبة الغداء في مطعم اثيوبي بنيروبي حول

المراة السودانبة واهتمامها بنفسها وزوجها مقارنة بالمراة الاثيوبية وتوصلنا من خلال النقاش الي

الاعتراف بقصور المراة السودانية عامة في الاهتمام بشكلها وزوجها واكدنا ان جزء من الاسباب موضوعي يتعلق

بالعادات والتقاليد وجزء اخر ذاتي يتعلق بالمراة السودانبة نفسها

وفي الغالب الاعم عندما تنجب المراه السودانية اطفلا يقل اهتمامها بشكله وزوجها

كما اكدنا بان هنالك نمازج مشرقة لنساء سودانيات انجبن اكثر من خمسة

اطفال ومازلن يتمتعن بحيوية ورقة وجمال واهتمام بالغ بالزوج الهندام

و مواكبةالموضة والمشاركة في

والعمل العام لكن ان الاغلبية العظمي من التساء السوداتيات لايهتمين

بمظهرهن العام وبازواجهن وايضا هذة حقيقة موضوعية بدون انحياز

اعمي للمراة السودانية وانا انتمي اليها شكلا ومضمونا موروث اجتماعي وثقافي

لكن هذا لايعني ان نعلق كل الاهمال وعدم الاهتمام من جانب المراة السودانية بجمالها ورقتها وزوجها

بالعادات والتقاليد ولذلك يمكن ان يحدث التغيير الايجابي اذا اقتنعت المراة بذلك وقررت ان تصبح امراة

جميلة وجذابه ورقيقة واعتقد ان الجمال مسألة نسبية لكن الجاذبية والرقه والاناقة مسألة مكتسبة

ومتجددة وذاتية وهنالك جانب اخر مسكوت عنه واتوقع ان يجلب لي المشاكل من بعضر المتذمتين

ولكن ذلك غير مهم و المهم في الامر هو ان الجانب المسكوت عنه هو و لاحياء في النقاش العلمي

والموضوعي الثقافه الجنسية في العادات والتفاليد بين المراة السودانية والاثيوبية

مثلا الحديث عن الجنس في المجتمع السوداني عندنا عيب وفي المجتمع الاثيوبي عندهم

يدرس الجنس في المدارس كمادة ثقافية ومتاح للجميع النقاس حوله

وبالتالي عندما تتاح للرجل السوداني الفرصة ليجرب الزواج من اثيوبية وسودانية بطريقة

مقننه اوغبر مقننه قطعا سيشعر بالفرق الشاسع في الممارسة والمشاركة الايجابية وعدمها

وهذة ايضا حقيقة موضوعية ولذلك الرجل السوداني يفضل المراة الاثيوبية علي المراة

السودانية في العلاقة الجنسية وهذه ايضا حقيقة موضوعية وواضحة كالشمس وتظهر هنا

وهناك ومازال المتداخلين يلفون ويدورون حولها دون ان يشيروا اليه مباشرة < عالم جبانات بشكل >


وهذا الجبن في رأي ايضا مرتبط بالعادلت والتقاليد والثقافة الجنسية عندتا

ولي معكم عودة لمواصلة الحوار
مع خالص مودتي ونقديري

عفاف ابوكشوه

القاهرة

الاخ محمد عكاشة

بوست رائع

آراء خضر وهوزي جريئة وصريحة

نحن عندنا النظافة والملابس الجميلة للخروج , والاهتمام بالبيت واظهار جماله قبل حضور ضيوف مرات كتيرة ...كأن اهل البيت لا يستحقون أن يتمتعوا بجمال البيت وصاحبة البيت...

هذه رؤية حقيقية ...

الطقس في اثيوبيا يجعل من الإنسان إنسان هادي ولطيف ومحب للجمال ...

العادات والتقاليد المرتبطة بتراث وثقافة لا يتخلى عنها أهلها تجعلهم من الأصالة بمكان.

اتذكر أنني قد كنت في زيارة لأديس لتقديم محاضرة في الجامعة, والبيت الذي استقبلت فيه كان رائعاً ولكني كنت أتمتع أكثر بأن أشرب القهوة مع الخفير وزوجته في قرب بوابة الدار...بين دخان البخور والزهور المنثور على الصينة والتربيزة الخاصة... بذلك هي مشاهد لا أنساها أبداً..

وشعب حنون

ومضياف لكل من هاجر اليهم منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم.

تحياتي

الاخ محمد عكاشة

شوف يا اخوي الرجل السوداني هو اول من قتل المراة السودانية, لانو الرجال السودانيين اغلبهم وهم

يعني الواحدة تتلبس وتقشر في البيت بفهم النظافة من الايمان , يكون تعليقو "انتي طالعة"

او "جايننا ضيوف" شوف جنس الاحباط دة.

وما تقول لي يمكن هي ما عودتو, ياخوي اهلو الما عودو يعني احباط من قولة تيييت.

ناهيك عن الاشياء التانية اللي بتدخلك في مشاكل لا تحلها بايدك لا بكراعك. دة شفتي وين؟؟؟

دة عرفتي كيف؟؟؟ دة اتعلمتي متين؟؟؟ وهلم جرا لمن المراة المهزومة تفر.

وتقول امشي جنب الحيط وقول يا ربي توصلني البيت. وتبقى هي كمان وهم اكتر منو.

فشفت يا اخوي الله بخلق من كل شي زوجين. يعني ليس سعد بخير من سعيدة والله يهنيهم ببعض.


تحياتي

Quote: الطقس في اثيوبيا يجعل من الإنسان إنسان هادي ولطيف ومحب للجمال ... العادات والتقاليد المرتبطة بتراث وثقافة لا يتخلى عنها أهلها تجعلهم من الأصالة بمكان.

القلب النابض
تحياتى..وكتر خيرك..واهلنا الاحباش ..والجمال
مودتى وتقديرى

الاخت عفاف ابوكشوة
شكرا جزيلا
وتبقى مداخلتك هنا..مهمة.. وتحتاج الى حوار جدى
انتظركن/كم
مودتى وتقديرى

Quote: ولذلك الرجل السوداني يفضل المراة الاثيوبية علي المراة السودانية في العلاقة الجنسية وهذه ايضا حقيقة موضوعية وواضحة كالشمس وتظهر هنا وهناك ومازال المتداخلين يلفون ويدورون حولها دون ان يشيروا اليه مباشرة < عالم جبانات بشكل > وهذا الجبن في رأي ايضا مرتبط بالعادلت والتقاليد والثقافة الجنسية عندتا

الاخت عفاف
اثمن مداخلتك الجريئة سوى ان هذه الجزئية مقرؤه مع مجمل حديثك تحتاج الى نظر
اعود
مودتى وتقديرى

Quote: ياتو تقاليد البتسرق الرقة والجمال والحيوية... الرقة يا سيدتي من الدواخل والجمال بعناية المراءة يظهر والدليل انو السودانيات بنات الجيل الهسي فينا دا بقن يهتمن بي المظهر والنظافة والجمال فظهر هذا الجيل الطفرة( لو ما سمحة نظيفة)

الاخ احمدمحمد عثمان
لاحظت بعودتى الى الخرطوم ان (السماحة)زادت فى مناسيبها..
ودى حاجة تفرح طبعا
والرجل السودانى يظلمنه.. كثيرا..
تعليقك يكفى
نواصل
مودتى وتقديرى

صحيح الأثيوبية ساحر فاتن ..وكذلك الأثيوبى .

( عين تغمز بشقاوة)







الصديق عكاشة..

شكرا على البوست الجميل..

والمداخلات الأجمل

وفى الحقيقة أعجبتنى

مداخلات : اوت كاست

هوزى

أستاذة عفاف ابو كشوة

رشا حاتم

لأنها فى السلك .

ومرحبا بك عكاشة
فى ارض ( نبتة ـ اكسوم)

Quote: ومرحبا بك عكاشة فى ارض ( نبتة ـ اكسوم)

عصام عبد الحفيظ
الفنان الكبير
شكرا جزيلا
ومشروعنا قائم
مودتى وتقديرى

Quote: صحيح الأثيوبية ساحر فاتن ..وكذلك الأثيوبى . ( عين تغمز بشقاوة)

الاخت امنة مختار
شكرا جزيلا..
وارجو منك والمتداخلين/ات والقراء مراجعة تعليق بت الاسيد فى الصفحة الثانية للبوست
مهم جدا
مودتى وتقديرى

يا أخوانا خضر نزل من الأثيوبية

وجاء على السودانية قال عاوز يعفصها

مش مغيوظ منها وبس

داير يحميها وبيمارس عليها كل انواع القهر

ومن محكم تنزيله والأحاديث


الحكاية شنو يا أخوانا


قبل شوية ما دايرين المرأة دي تطلع من القوقعة

ولا تطلع من القوقعة بشروط

أوعك تغلطي ولا تشاكلي ولا تخرشي رقتك دي يا دشنة !!!؟؟

وين وصلتوا يا عكاشة
في جمال الامهريات

Quote: وين وصلتوا يا عكاشة في جمال الامهريات

العزيزة

عشة بت فاطنة

ليس بعد...
وحتى تعودى
لك والجميع
مودتى وتقديرى

انت (دنانك )

تحية لـ (اباي) ( النيل العظيم )

اشي

الأخ محمد عكاشة تحياتي..

بوست جميل و إن كان مستفز..!! (إلا لو كنت قاصد الطيارة)!!

برأيي أن المقارنة فيها إجحاف في حق المرأة السودانية..

و ربما كان يجب التمييز بين الأماكن التي تتفوق فيها إحداهما على الأخرى...

أو بشكل أدق..التي يفضل الرجل السوداني فيها إحداهما على الأخرى..

ففيما يبدو لي أن بعض الرجال السودانيين..و الذين خبروا الأثيوبيات و السودانيات..

يفضلون الأثيوبية في المقهى , و الملهى..

و يختارون السودانية..امرأة للخبز و الطحين!

أو..حارسة للمنزل..و أماً للأولاد!

إذا تحدثنا عن الجمال في الملامح و الخلقة... فهذا شأن رباني ..و قسمة الخالق في خلقه..

و في هذا الأمر..يتساوى الرجل السوداني مع المرأة السودانية ..

و الأثيوبي مع الأثيوبية.. بحكم عامل الوراثة!

أما إن كان الحديث عن القدرة على إبراز هذا الجمال.. و التفنن في عرضه..

فإن الأثيوبيات اللآئي يمتلكن المقاهي التي تحدث عنها الأخ خضر..

أو الآئي تحدث عنهن بقية الأخوة في افتتان..

إنما يمتلكن بضاعة يعلمن أن عليهن الإهتمام بها و بطريقة عرضها.. حتى تجد من يرغب بها!

أما الأثيوبيات من السيدات المحترمات في بيوتهن .. و خارجها..

فهؤلاء أحسب أن نصيبهن من التوفيق في الإهتمام بالنفس و الزوج..هو نصيب أخواتهن السودانيات المحترمات..

و الأمثلة التي أوردتها الأخوات القديرات منى خوجلي و الأستاذة عفاف أبو كشوة..

هي نماذج إيجابية..

لن نفشل أن نرى الكثير مما يعادلها إيجابياً في المرأة السودانية إن نظرنا إليها بعين منصفة..!

و في الآخر يتوقف حكمنا على الأمثلة التي قابلناها و نعرفها..

بالنسبة للأمثلة التي رأيتها..فهي على محدوديتها..لم تكن نماذج مثالية..

فالأثيوبية المتزوجة من السوداني..و التي كنت أحب جداً الذهاب إلى بيتها..كان بيتها جميلاً ..نظيفاً..و طبخها لذيذ جداً..!

غير أنها كانت تفتقر إلى جمال الهيئة..و لا أدري أين حدث الخلل..

عندما قرر زوجها بعد عشرة سنوات طويلة..

أن يتزوج عليها...........سودانية!!


النموذج الثاني رأيته هنا..

فتاة جميلة جداً..جمعتني بها الجيرة و الغربة في بلد تحن فيه إلى كل العطور الأفريقية..

زوجها ياباني..

لن أحكي عن بيتها..أو طهوها..أو شكلها داخل البيت..أو تعاملها مع زوجها..

فقط سأحكي عن خلاصة ما قامت به..

عندما تركت طفلتيها..لوالدهم.. و جدتهم لأبيهم..

و رحلت تبحث عن الشهرة و المال.. في عروض الأزياء و الجمال!!


على الجانب الآخر..

عايشت شعوباً مختلفة..عربية و غير عربية..

و لم أجد من تتعب و تجتهد في تجميل نفسها لزوجها مثل السودانية..

و لم أجد من تحترم زوجها..(و إن لم تدلّله دلالاً صريحاً) كما تحترم السودانية زوجها..

أتكلم عن الغالب الأعم..و لا يغيب عن ذهني وجود الأقلية التي لا ينطبق عليها حديثي..!




ربما يفضل السوداني الأثيوبية في المقهى..

لكنه حتماً..

يفضل السودانية ..في البيت!

الأخ محمّد عكاشة:

طالعت كثيرا من حصائد قلمك الاسفيري ههنا، فراعني قاموسك العربي الهائل و تعابيرك الأدبيّة

الجميلة. أجد متعة كبيرة في قراءة ما تكتب. و يبقي ما تكتبه في هذا الخيط السايبيري وجهة نظر

شخصيّة بحتة، لا تعبّر عن وجهةالنظر العامّة للرجل السوداني في المرأة السودانيّة بأي حال من

الأحوال. و لعلك في هذا البوست، قد ظلمت المرأة السودانيّة و المرأة الاثيوبيّة علي السواء، بعقد

مقارنة مخلّة في عموميتها بينهما. وفي ذات الوقت فانّك كرجل و ضعت نفسك كوصيّ علي المرأة

السودانيّة، و ما نحن، أعني الرجل السوداني، بخالين من العيوب. كان بامكانك، علي سبيل المثال،


أن تكتب بوستا تمتدح فيه المرأة الأثيوبيّة دون أن تأتي علي ذكر المرأة السودانيّة في غضون ذلك

البوست المفترض، و العكس صحيح. و أري بعض أخواتي الفضيلات، أمثال السيّدة المؤمنة، التي أقدّرها

كثيرا، ناء خالد، قد وقعت في الفخ الذي نصبته لها، فوصمت المرأة الأثيوبيّة، علي وجه العموم،

بصفات ما كان ينبغي أن ترد منها، أعزّها الله. أنّني أحبّك في الله، أختي سناء، لذا أرجو ألا تسيئي

الظنّ بي. نحن السودانيون نحب، في غالب الأمر، الاثيوبيين، الأريتريين، و الصوماليين، رجالا و

نساءا بشكل فائق. و لعلّ هذا الحب متبادل بيننا. لكن من الظلم بمكان أن نعقد مقارنة عامّة بين

أيّ من أخواتنا و اخوتنا من شعوب تلك الدول الثلاثة الشقيقة و نظائرها من سوداننا الحبيب. التعميم يكون خيارا، خاطئا، ظالما، أو غير موفّق في مثل هذه الأحوال. أنت، مثلا، كأب لا ينبغي

عليك أن تعقد مقارنة مسموعة بين فلذات كبدك. السبب في ذلك بيّن. كأب، أنت تعلم أن سلوكك المعوج

هذا ستترتّب عليه ترسبات سالبة عميقة المدي في نفوس أولادك، بنين و بناتا، فتحاول ما وسعلك

الجهد الاقلاع عن مثل هذا السلوك الشائن.الحال عينه بنطلق علي شريكات حياتنا المستقبليّات من

النصف الاّّخر علي امتداد الخط البياني العرقي و الوطني.


أرجو ، أخي الكريم، محمّد عكاشة، أن تعتذر لأخواتنا و شريكات حياتنا السودانيّات لوضعهم في مقام

المقارنة مع أخواتهنّ الاثيوبيات و تقضيلك العام للأثيربيّات عليهن. صحيح أنّ صفات مشتركة تحتمع

بشكل كبير بين الافراد الذين ينتمون لجنسيّة انسانيّة بعينها، كأن تقول مثلا، أنّ الأروبيين

are more assertive than Arabs ( عذرا، لم أستطع الاتيان بتعبير عربي يقابل لفظ: assertive

الانجليزي )، لكن أن تقول بشكل عام، أن الأمريكيين أفضل من العرب، أو أنّ العرب أفضل من


الأمريكيين، فذلك تعميم مخل لا يقطع به.

خذ مثلا، أنا رغم بلوغي الواحد و خمسين من العمر، فلا زلت أبحث عن زوج تشاركني ما تبقّي من رحلة

حياتي. لا أريد أن أخرج بالحوار عن مبتغاه، كأن نناقش أسباب تأخري في اكمال نصشف ديني، لكنّي

أقول أنّني لم ولن أبحث عن شريكة روحي خارج منظومة قطرنا السودان الحبيب، لاتفاق المشارب

و الرؤية بيننا، مع احترامي الشديد لجنس النساء خارج محيط دولة السودان الحبيب. و حين أفعل

ذلك لا ازعم أن المرأة السودانيّة أخير لي من سواهنّ، لكنّي أقرّ أنّنها أوفق لي من سواها بين أقطار

العالم المختلفة.


طارق الفزاري

ود زينب

Quote: و لعلك في هذا البوست، قد ظلمت المرأة السودانيّة و المرأة الاثيوبيّة علي السواء، بعقد مقارنة مخلّة في عموميتها بينهما. وفي ذات الوقت فانّك كرجل و ضعت نفسك كوصيّ علي المرأة السودانيّة، و ما نحن، أعني الرجل السوداني، بخالين من العيوب. كان بامكانك، علي سبيل المثال،

الاخ طارق
اعود اليك وابدأ من الفقرة اعلاه من تعليقك..واقول ...انك حسمت مسالة البوست فى كونه حول (الاثيوبية) المرأة وليس الخطوط ,,والبوست حمال اوجه يدل على الاثنتين سوى ان عقد المقارنة بين المرأة السودانية والاثيوبية من جهتى لايمكن اختزاله فى بوست واحد ..وده لا يعنى توجسا من الحديث حول عيوب المرأة عندنا ..او فى اثيوبيا,, وأحمد الى بعض الزميلات تاكيدهن على بعض صفات الاثيوبية الحميدة خصوصا تقديرها الرجل وقدرتها على استيعاب حيواته والصبر عليه..وده يقابله فى الشاطىء الاخر( نقة) وجلبة وازورار عن الحياة وتعلق بتفاصيل لاقيمة لها....
حدثنى احد اصدقائى المرموقين فى الحياة..المشهورين..
انه لولا زوجته..سودانية طبعا..لولاها لصار الان فى مقام كريم فى العالم لا السودان وحده..
دى وجهة نظره..وهو مسئوول عنها..ورغم كل ماتسرد من حوارسعدت به يمكننى الاعتراف معك ان الرجل السودانى..انا وانت والكثيرين لسنا بخالين من العيوب وتقديرى وحبى للمرأة السودانية كبير,,,
اعود اليك..
مودتى وتقديرى

الأخ الكريم طارق الفزاري..

Quote: و أري بعض أخواتي الفضيلات، أمثال السيّدة المؤمنة، التي أقدّرها كثيرا، ناء خالد، قد وقعت في الفخ الذي نصبته لها، فوصمت المرأة الأثيوبيّة، علي وجه العموم، بصفات ما كان ينبغي أن ترد منها، أعزّها الله

يبدو أنك قرأت مداخلتي على عجل..

فأنا لم أصف المرأة الأثيوبية على العموم بأي صفة..

بل حددت فئة معينة و هي الفئة التي يتحدث عنها الأخوة بكل افتتان..

و هذه الفئة هي التي يسعى إليها الشباب السوداني في زياراته لأديس و أسمرة..

كما يبحث أبناء الخليج عنها في زياراتهم لبانكوك!


و عدت و تحدثت عن النساء الأثيوبيات المحترمات..

و قلت أن نصيبهن من التوفيق في العناية بأنفسهن..و أزواجهن..

هو نصيب أخواتهن من السودانيات المحترمات..

و قصدت أن منهن من تكون موفقة ..و منهن غير الموفقة.. سواء!



و الفئة من النساء الأثيوبيات التي يتحدث عنها الأخ خضر الطيب في المقاهي الأثيوبية..

هو من قال ان الرجال يسعون إليها..

و لم يقل بأن الرجال يذهبون لشرب القهوة..

إذن لكانت في هذه الحالة المقارنة بين القهوة الأثيوبية ..و الجبنة السودانية..

و لا شنو؟!



تحياتي..و دعواتي بأن يوفقك الله لبنت الحلال التي تسر قلبك و نظرك..

الأخت الكريمة: ٍSana Khalid


لك العتبي حتّي ترضين.

أنت علي حق.

لم يكن حكمي علي ما كتبت أعلاه موفّقا.

و أشكرك جزيلا علي دعواتك الطيّبات.


كوني دائما، و أسرتك الموقّرة، بخير- بمشيئته جلّ وعل.


طارق الفزاري

ود زينب

Quote: و عدت و تحدثت عن النساء الأثيوبيات المحترمات.. و قلت أن نصيبهن من التوفيق في العناية بأنفسهن..و أزواجهن.. هو نصيب أخواتهن من السودانيات المحترمات.. و قصدت أن منهن من تكون موفقة ..و منهن غير الموفقة.. سواء!

الاخت سناء خالد
شكرا على المداخلة..والمرور
يستمر الحوار معك اضافة مفيدة
مودتى وتقديرى

Quote: لقد تجنيت على كثيرون

حي حي حي حي

الاخ طارق الفزارى
ودزينب
وودالزين
اشكر اليك حضورك وحوارك المفيد
وارجو ان يعذرنى الجميع هذين اليومين
لبعض الظروف
لاعود للتعليق على الكثيرين.. وعلى طلبك..بالاعتذار
مودتى
والاخت سناء خالد
وتقديرى ايضا

الاثيوبية ساحرة وساخرة

وها وها ، ------ موية موية موية

وهاكم

ما فيقالوا : وحشتنى
ينى فكر : حبيبتى
اوريشالوا : بحبك
كنجو : حلوة

وياما فى الجراب يا حاوى ،واعرف لغة قوم تامن شرهم بس هم ما أشرار

وصراحة كدة ( مبلات فيقالو) بس ما حسع

ترهاقا
شكرا جزيلا على المرور
مودتى وتقديرى

مودتى وتقديرى

بدر الدين شنا

Quote: تجنيت على كثيرون

عامل بتاع عربي

مبروك عليك

عارف الوالده(الله يرحمها) كانت زيك

ولو شافت جمله زي دي كانت حتقول لي على دي ما شايفاها

دي تجر قطر مش تجر( كثيرين) بس.

معليش يكون غيظك على الاثيوبيات برضه.

تحياتي.

تراجي.

الفاضل محمد عكاشه

شكرا لاجابتك

وصدقني ,انت لم تخرج عن حدود المألوف و الاخلاق

مداخلتي اياها ليست موجهه لك

فانت بالذات لم تفصح

خليتنا لايصين بين الاثيوبيه الطائره ام المرأه

وبين السودانيه الطائره ام المرأه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لكن غيرك افصح واساء لنا وللاثيوبيات

ولك تقديري ومعزتي.

تراجي.

كم هى ضعيفة المرأة السودانية لم يكن لها الحق فى اختيار وجهها فى ذلك الزمان الغابر ، ربما لكى تفخر لابد من جرح ..حتى وهى صغيرة يجرحونها جرحا" بليغا" حتى تفتخر بعفتها عندما تكبر عفة تكلفها احيانا" الموت حين تعثر الولادة او ان تشبه قطعة ثلج فى فراش الزوجية ومأساتها الحقيقية هى عندما تكبر ..يكون مصيرها معلقا" على عقارب الساعة تعانى الوحدة وتخاف الجرأة وتنتظر الوهم والسراب فاما ان توضع فى مصاف الامهات اذا ضرب الحظ او المطلقات والعانسات اذا كانت غير محظوظة وبين هذا وذاك نوع من القيود البلهاء فى ادارة تصرفاتها من قبل الاب او الاخ او الزوج وتصبح تلك القيود مشنقة اذا تجاوزت هى حد ذلك الجرح بالخطيئة .

حين اختارا هو وشوق ان يكونا زوجين
قالت له بانها ستعد سندوتش لنفسها فى الصباح وتذهب الى العمل
قال وانا ؟؟؟
قالت : عليك ان تتعلم بان المرأة والرجل لافرق بينهما وانك منذ اول يوم فى زواجنا انشاء الله ستعمل على اعداد فطورك بنفسك وتغسل وتكوى ملابسك ايضا" وان كل واحد سينفرد فى اسلوب خدماته لنفسه حتى لاتكون هناك اتكالية

قال لها بسخرية اذا" ليقوم كل منا بانجاب طفل دون مساعدة الآخر
عندها احست بحوجتها له .

الاخ محمد عكاشة

الحوار اعلاه مستقى من رحال الهجين قصصة تحليلية للشخصية السودانية عموما" وفيه تستبين بعض القروح على صورة الاشعة المكثفة عن المرأة السودانية

ربما مشكلتنا تكمن فى هذا الهجين المتناقض مابين العرب والزنج بينما يبدو الجمال واضحا" فى الاثيوبيين والارتريين لانهم لم يتاثرو بذلك الهجين او قل تداخلو مع هجين الحضارات الراقية امثال ايطاليا .

هو رحال نفسه من التقا الحبشية على خمسة الف قدم فوق سطح البحر فبدلته الى عاشق كبير
كانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل أراد أن يكتشف تلك المدينة التي تشبه أنثى شبقة لاتهدأ ، التقته فى الشارع كانت مزيج يشبه لون الشفق خدين من القطن القرمزى وخصر كانما حددته سفن البحار ليكون ميناء المد والجزر الاخير لكل شهوات العالم ، خصر عبارة عن نقطة فاصلة رفيعة بين الشهيق والزفير
اعجبها قوامه الفارع وسحنته السوداء وملامحه العربية وعيونه الافريقية ..عرفت انه تائه فى خيارين دائما" خيار التقدم او الرجوع خيار الشمال او الجنوب خيار عربى ام زنجى خيار ابيض ام اسود خيار غنى ام فقير خير مميز ام عادى خيار السلام ام الحرب خيار الرحيل ام الاستقرار وعرفت انه ايحائى يزلزل كيانه راى الآخرين فيه وانه يعمل لكلام الناس الف حساب وانه سهل المداخل يتأصل فى داخله ذلك الحنين الذى يحسه اتجاه المرأة كلما مالت الشمس اتجاه المغيب حنين مجهول المعالم فيه مزيج من الضياع والاسى .

اخترقته بجمالها كقمر يفج سحابه وتنحت به الى حانه (بار) قريبة
كانت السماء ترزرز مطر ناعما" يبدو فى زجاج نوافذ البار كالندى الخفيف
قدمت له كاسا"
قال لها : لا اشرب
قالت له : غريبة تبدو لى مجرب خبير شراب ونساء . فشرب.. فتاكدت من ايحائيته
قالت خلاص انا بكرة اعزمك على قهوة ارترية سودانية فى بيتنا
قال اوكيه .. انت حصل شفتى السودان ؟؟؟؟؟
قالت لا
قال لها ماذا فى ذهنك عنه
قالت مساحات خضراء وغابات فيها نمور واسود وافاعى وانسانها أشبه بالإنسان الأول الذى يمشى حافيا" ويغطى عورته بأوراق الشجر .
قال لها : هكذا ينظر الغرب لوطنى هل انا ابدو لك كذلك ؟؟
قالت ماعدا سحنتك التى تشبه البن المقلى
ولكن لك عينان فيهما ذلك البريق الخاطف الذى علم الانسان الاول الالتقاط بحربته الثمار والفريسة مهما كانت المسافة
احس بتعليقها الملىء بالغنج .
رشف من كاسه وهو ينظر اليها فبدت له عيناها كبحيرتان من الحلم تستديم لحاظها فى الكاس بسمة وحبور .. ابتسم هو يتمتم ما اجمل النساء .... ان الانثى كائن جميل ..
رويدا" رويدا" جذبته الى بييتها الى فراشها الحريرى والمفارش المخملية والتحف ذات الاضواء الذهبية كانما اضواء معبد قديم ، وبدا همسها مع رائحة اعواد الصندل المحروقة كانما سقوط قطر الندى على ورق الشجر انفاسها عطرها رائحة انوثتها كانه الدخول فى غابة من شجر الموز واغصان الريحان .
لم يشعر بنصفه العربى ..انما اكتمل له القمر لممارسة طقس المناسلة الجماعية لنصفه الزنجى لسعته الخمر فى عقر راسه لسعة تتجانس مع نسمه ارتفاعها خمسة الف قدم فوق سطح البحر ومدينة تصادق الغمام بارتفاعها الشاهق وفتاة تضج فى غنج بكر كانما خدرها الذى تنام عليه هو نجمة الصباح
سكب فى حرير اذنيها شلال من الغزل الندى واخذ صوته يتهدج كحجارة تحت مطحن كبير ورات نفسه وهى معه تتوج ملكة على حضارات الفونج وعلوة ومروى والبجراوية وانها امتداد لذلك العشب الغامق الخضرة فى الجنوب لتلك الغابات الابنوسية لصحراء السلوم وجبال الفاو والنوبة ولاشجار الصنوبر وقبائل الشلك والدينكا وانها سيوف البنى عامر والهدندوة والبجة حيث رحلتهم الاذليه اتجاه المطر والبرق القبلى بحثا" عن العشب والماء
اشعلت رغبته اكثر وهى تفك ذلك المشاط الانيق لشعرها الذى يشبه نوافير الدم الكبرى وهى تتجرد من ثيابها كمن يستحم تحت مطر استوائى لتبدو خارطة جسدها خارج حدود احلامه..........

كان قد حملها الى حيث مكمن البرق ثم اعادها الى سريرها .

سألها وهو يبدو كاسد يلعق فمه بلسانه بعد شبعه من لحم فريسته
وفى عينيه وخذ الضمير والخطيئة

مااسمك ؟؟؟؟
ردت بخدر مبتسمة موزيت ؟؟؟

لم تساله عن اسمه .. لايهم فقد حفر فى ذاكرتها غابة ابنوس مليئة بالاسود والنمور والعشب والثعابين والقرود والطبول ..غابة كاملة لانسان جميل مهزوم بالتناقض والرحيل

وافترقا ....



خلاصة الامر .. ان الرجل السوداني تكمن فى داخله عقدة المرأة السودانية والعكس هو الصحيح

كما ان كل ماهو يتداول قريب من العين تظهر عيوبه وتعدد اخطاؤه فتنتفى لغة الدهشة ويظهر الملل

ونحن السودانيون عميقى النقد فى انفسنا حتى مللنا اعماقنا وذهبنى نستقى الجمال من جيراننا ولكن ليس هناك
كمال .


ارجوا الا اكون مسست خدرا"



بابكر زيكو

هاقد عدت
الى ام درمان
واعود اليكم
من جديد
مودتى وتقديرى

كتبت الاخت رشا حاتم:

Quote: الاخ محمد عكاشة شوف يا اخوي الرجل السوداني هو اول من قتل المراة السودانية, لانو الرجال السودانيين اغلبهم وهميعني الواحدة تتلبس وتقشر في البيت بفهم النظافة من الايمان , يكون تعليقو "انتي طالعة" او "جايننا ضيوف" شوف جنس الاحباط دة. وما تقول لي يمكن هي ما عودتو, ياخوي اهلو الما عودو يعني احباط من قولة تيييت. ناهيك عن الاشياء التانية اللي بتدخلك في مشاكل لا تحلها بايدك لا بكراعك. دة شفتي وين؟؟؟ دة عرفتي كيف؟؟؟ دة اتعلمتي متين؟؟؟ وهلم جرا لمن المراة المهزومة تفر. وتقول امشي جنب الحيط وقول يا ربي توصلني البيت. وتبقى هي كمان وهم اكتر منو. فشفت يا اخوي الله بخلق من كل شي زوجين. يعني ليس سعد بخير من سعيدة والله يهنيهم ببعض. تحياتي

لم أتابع البوست نسبة لغيابى فى إجازة طويلة للسودان .. و لقيت كلامك دة بعبر عن السودان و أهله (برجاله و نساءه)

وهم ْ X وهم - ألا من رحم ربى (لزوم خط الرجعة و كده)

و زي ما بتقول أمى "الما جاب شبهو .. الله قبحو"

زهجانة أنا جنس زهج .. بس ما فى زول يجى ينافشنى حسى .. أدونى شهر على الاقل لآنسى الالم.

كتب الاخ خضر الطيب :

Quote: لدي صديق متزوج من اثيوبية لما تدخل بيتهم تحس انك فعلا في بيت من حيث النظافة والترتيب ورائحة العطور التي تفوح منه تجبرك على عدم التفكير في مغادرة المنزل , والاثيوبية كلما تراها تحس بانها على وشك الخروج وهي في كامل زينتها , اما المراة السودانية فحدث ولاحرج , اديها بس السنة الاولى من الزواج ,وبعدها تعال شوف والعجب لوجابت اطفال يبقى انت رحمة الله عليك والله الاكل في تلتله

أن ما تحته خط يتحدث عن أنانية الرجل السودانى اللذى لا يرى سوى نفسه و ليس إهمال المرأة السودانية لزوجها.. رأيت و سمعت الكثير عن أنشغال الزوجات بأطفالهن بعد الانجاب عن الزوج - تقول ديل كانوا أطفال الجيران- هؤلاء أطفالك أيضا. لو أن الرجل السودانى أعطى جزءا من أهتمامه و طاقته وو قته لاطفاله الصغار و تعلم معنى ان يكون أبا راعيا و معلما لطفله لما أضطرت زوجته لبذل كل طاقتها مع الاطفال و نسيان نفسها و زوجها-و لا تبقى المرأة الخارقة؟؟.

للاسف الرجل السودانى لا زال يعتقد بأن كل واجباته تجاه أطفاله هو توفير الخبز و المعيشة,,و لا يعى انه مسئولا تجاه هذا المخلوق الغض تماما كزوجته. و رغم تفديرى لهذا الدور و يجب الا ننسى ان الكثير من النساء اصبحن عاملات و جالبات رزق أيضا,, لكن الرجل السودانى لم يستطع ان يواكب المتغيرات فى هذا القرن ,و يمتنع عن الاقتناع بأنه عندما رزق طفلا هذا يعنى ان دوره قد تغير ,, و أنه يدين لهذا الطفل بالوقت و الطاقة و الاهتمام one-to-one.
و بعد ده كله تراه يلجأ الى لوم الزوجة اذا ما أخطأ طفله و عزاه لسوء تربيته على يدها (و إنت قاعد وين؟ فى المقهى ؟؟)

يتأفف السودانى حينما تحاول الام المسكينة تلبية كل أحتياجات طفله من أطعامه ,, تغيير لفافاته .. السهر معه ,, تمريضه ..و القيام بكل صغيرة و كبيرة تخصه. لو أن الرجل السودانى كان يعرف معنى الابوة الحقة .. لما ترك زوجته و أطفاله و ذهب يبحث عن المتعة فى المقاهى.

و لكنها الانانية وسوء التربية.. قبحهما الله.

الي كل قراء المنبر دناني و دنانيش (السلام عليكم)

الي كاتب المنبر اميسنكراللو (شكرا)


ماذا عن الاثيوبي الفاتن و الراقي في تعامله و احترامه لامراه اكثر من الرجل السوداني بالف عام


ما هو السحر و الفتنه التي تقصدها؟


وما هو رايك في السوداني العريس, الذي ذهب بعروسته السودانيه الي اديس لقضاء شهر العسل, اذ به يختفي لاكثر من

خمسه ايام تاركها و حدها دون مال اوخبر في الفندق, الي ان ابلغت السفاره لارجاعها و البحث عنه. من المؤسف

انه و جد في عسل اخر مع ساحره و فاتنه اثيوبيه.

السؤال الذي يفرض نفسه لماذا يفرض الرجل السودانيه علي المراه السودانيه ان لا تبرز مفاتنها و في نفس الوقت

يتبجح بسحر الاثيوبيه, اهي شيئ من الازدواجيه الرجل السوداني؟


الاجوبه تحتاج الي شفافيه 100% و ليس الي الف والدوران المعتاد و هي اسئله مفتوحه للكل


بنت الاسيد

الاخت بنت الاسيد
اشكرك على التعليق واسئلته المشروعة...
وانتظر تعليقات الجميع ...رجالا ونساء
سوف أتى بأخره..بعد قراءة ردود البعض على ماطرحته من اسئلة
مودتى وتقديرى

Quote: حي حي حي حي

يابدر..
مودتى وتقديرى

الاخ بابكر مكى
شكرا على الافادات القيمة..
كل فقرة تحتاج ردا ضافيا..
اجيئك بى مهلة
مودتى وتقديرى

شكرا جزيلا
تراجى
مودتى وتقديرى

Quote: بدر الدين شنا Quote: تجنيت على كثيرون عامل بتاع عربي مبروك عليك عارف الوالده(الله يرحمها) كانت زيك ولو شافت جمله زي دي كانت حتقول لي على دي ما شايفاها دي تجر قطر مش تجر( كثيرين) بس. Quote: معليش يكون غيظك على الاثيوبيات برضه. تحياتي. تراجي.

Quote: معليش يكون غيظك على الاثيوبيات برضه.

بدر الدين
عارف غيظك من يوم الحبشية القايلاك بتاع المكوه

نعود للحوار
مودتى وتقديرى

الفنان
بدرالدين شنا
تحياتى ..
كيف هى الامور
وحبابك فى رحاب الحبشة
مودتى وتقديرى

محمد عكاشة ....
يامان أنا البوست بتاعك دا متابعو من أول يوم ليهو ... لكن يا حبة عامل رايح ... ما حبيت أدخل لأنو زي ما انت عارف أنو كيدهن عظيم ...
ولو جيت من ناحية طيارة وكلام زي دا الحبشية أحسن من طيارتنا السودانية
لكن اجيبا ليك من الاخر كدا الحبشية طيارة لمن بي غادي
والما عاجبا الكلام دا تكسر راسا في الحيطة
ياخ يكفي انهن حفيدات سبأ ومنليك يعني إرث تاريخي طويل ..

Quote: ولو جيت من ناحية طيارة وكلام زي دا الحبشية أحسن من طيارتنا السودانية لكن اجيبا ليك من الاخر كدا الحبشية طيارة لمن بي غادي والما عاجبا الكلام دا تكسر راسا في الحيطة ياخ يكفي انهن حفيدات سبأ ومنليك يعني إرث تاريخي طويل

سارى الليل..
كده انتظر شوية..
ارجى الراجياك..
والحوار يتصل
مودتى وتقديرى

Quote: المنبر دناني و دنانيش (السلام عليكم) الي كاتب المنبر اميسنكراللو (شكرا) ماذا عن الاثيوبي الفاتن و الراقي في تعامله و احترامه لامراه اكثر من الرجل السوداني بالف عام ما هو السحر و الفتنه التي تقصدها؟ وما هو رايك في السوداني العريس, الذي ذهب بعروسته السودانيه الي اديس لقضاء شهر العسل, اذ به يختفي لاكثر من خمسه ايام تاركها و حدها دون مال اوخبر في الفندق, الي ان ابلغت السفاره لارجاعها و البحث عنه. من المؤسف انه و جد في عسل اخر مع ساحره و فاتنه اثيوبيه. السؤال الذي يفرض نفسه لماذا يفرض الرجل السودانيه علي المراه السودانيه ان لا تبرز مفاتنها و في نفس الوقت يتبجح بسحر الاثيوبيه, اهي شيئ من الازدواجيه الرجل السوداني؟ الاجوبه تحتاج الي شفافيه 100% و ليس الي الف والدوران المعتاد و هي اسئله مفتوحه للكل بنت الاسيد

وبمناسبة العريس الزاغ ولقوهو معا واحدة تانية ....
دي حاجة كدا من طرف الدولاب ...
واحد عريس مشى الحبشة .. قام لقاهو واحد عمك سوداني كبير في السن قاليهو يا ولدي الجابك هنا شنو .. قام العريس قاليهو جايي شهر عسل .. قام عمك رد على العريس قائلا :
يا ولدي في زول بيعزموهو عشا بيجيب معاهو ساندويتش

--------------------------------------
مع تحيات أحد المعجبين بإثيوبيا حضارة ,تاريخا , شعبا ,, ,,, و الخ الخ

يا ناس ده كلام ده


سلام

الطيارة جميلة

Quote: واحد عريس مشى الحبشة .. قام لقاهو واحد عمك سوداني كبير في السن قاليهو يا ولدي الجابك هنا شنو .. قام العريس قاليهو جايي شهر عسل .. قام عمك رد على العريس قائلا : يا ولدي في زول بيعزموهو عشا بيجيب معاهو ساندويتش

سارى الليل .. ده مدح فيما يشبه الذم .. أم العكس صحيح؟؟

وبعد ده مستغربين السودان يحتل المرتبة الاولى فى الاصابة بالايدز بين الدول العربية و دول شمال أفريقيا؟؟ حقو ما نلوم الحكومة بعد دة.

الجهل مصيبة .....

سلام للجميع

لقد قمت بزيارة اثيوبيا ثلاث مرات


ها هي مدينة اديس ابابا


هذا جزء من سودري

حقيقة الناس في اديس يحترمون الزائر لهم

في احدي المطاعم الشعبية اكرمنا احد الفنانين بحوالي خمسة اغاني للفنان وردي
بمجرد ان عرف اننا من السودان

حقيقة شعب جميل

ولي عودة

لك التحية اخي محمد عكاشة

نعود الى الحوار بعد غياب
نواصل فى شأن الرحلة الطويلة عبر الانسان التاريخ والحضارات والعلائق الوشيجة
مودتى وتقديرى

Quote: يا ناس ده كلام ده سلام الطيارة جميلة

احمد سعيد
شكرا على المرور..
الخطوط الاثيوبية..جميلة..مافى شك..وطاقمها من افضل الكفاءات.
مودتى وتقديرى

نواصل
مودتى وتقديرى

الاستاذ عكاشة
متابع البوست منذ بدايته وعشت تعرجاته ونقاشاته ...
كنت اود ان اكون متابع فقط ..لشروط المتعة والإكتشاف ..

العزيزة sana قرأت فيما قرات لك قولك

Quote: فأنا لم أصف المرأة الأثيوبية على العموم بأي صفة.. بل حددت فئة معينة و هي الفئة التي يتحدث عنها الأخوة بكل افتتان.. و هذه الفئة هي التي يسعى إليها الشباب السوداني في زياراته لأديس و أسمرة..

فقط اردت معرفة ما تحته خط من المداخلة أعلاه ...
مع العلم ان البوست معنون في اول مفرداته ومحدد في الإثيوبية ، واسمرا ..هي حاضرة إرتريا ..وليس إثيوبيا ..

فقط للمعرفة أكثر أتسائل

الاخ/ محمد عكاشة،

يمكننا تناول هذا الموضوع من زاويتين مختلفين.


الزاوية الاولى تأريخية، و هو ان السودان و اثيوبيا هما اقرب دولتين الى بعضهم البعض من حيث التاريخ و علاقة الدم و ان اردت ان تعرف ذلك فعليك بالرجوع الى كتاب:

"The Nile, The Life of A River"

ل امل لدويك

و ستقف على حقيقة العلاقة الوطيدة بين سكان البطانة و حتى شمال نهر اتبرة مع الاحباش الذين كانوا يرعون بمواشيهم حتى تلك المناطق فى اوقات الجفاف فى الماضى القريب وتزايد علاقات التزاوج و التصاهر فى اوساطهم.

لذا نجد السودانبين يميلون الى الاثيوبيات اكثر من غيرهن من الاجنبيات خاصة فى الفترات الاخيرة للانضباط الشديد فى المجتمعات الاثيوبية الملتزمة.


اما الزاوية الثانية، فان الرجل السودانى انانى بطبعه و لا يريد للمرأة السودانية الخير، بل يتعامل معها كالسلعة.

الرجل السودانى لا يعطى المرأة السودانية الثقة فى نفسها و يعاملها كانها عورة مما ثيت قى ذهنها بأنها كذلك و هذا هو منتهى التخلف.

الرجل السودانى يمكن ان يسمح لزوجته ان كانت اجنبية ان تلبس ما تشاء من لبس حتى و لو كان اللبس شبه عارى، و لكن نفس الرجل قد يحمى زوجته السودانية من ان تلبس اللبس الذى تلبسه زوجته الاجنبية و يراها عورة فى ذلك اللبس، و هذا منتهى السقوط.

الرجل السودانى له راى مسبق فى اى امرأة سودانية جريئة و شجاعة و يخاف الارتبط بها لضعف شخصيته فى عقله الباطنى، لذا نجد ان معظم النساء السودانيات المميزات من غير ازواج، بينما نجد المتوسطات الذكاء و الجالسات فى البيوت اكثر حظا او اجنبيات جريئات.

ان الرجل السودانى شخصية معقدة، فهو يعامل بناته و اخواته كانه سيكون زوجا لهن، و يمكن ان يتدخل فى افساد زيجة ابنته او اخته لاسباب تافهة حتى ان كان ذلك ضد رغبة الابنة او الاخت.

كما اننا لا ننسى ان عقدة اللون قداصبحت تفعل مفعولها السحرى فى عقول الرجال السودانيين، لذا نجد ان التحول من طبقة لونية الى طبقة لونية اخرى وسط الرجال السودانيين اصبح تحولا سريع.

فالمتعلمين من ابناء الاقاليم يتجهون الى المدن فى الشمال بينما المتعلمين فى مدن الشمال يتجهون الى الخارج.

انها ازمة الهوية السودانية.

فلان من الصعب على السودانيين الزواج من باقى الدول العربية التى تفوقهم فى الوانهم ان التى تميل الى البياض ان استثنينا مصر، اتجه هؤلاء الى الجارة اثيوبيا التى تزدخر بنساء ذات الوان مائلة للسمرة الفاتحة.

الغريب فى امر هؤلاء الرجال هو اباحة ذلك لانفسهم و لكنهم يمنعون بناتهم و اخواتهم من اتخاذ نفس القرارات التى يتخذونها، و لكن نعتقد جازمين ان كل هذه القيود ستنتهى بمرور الزمن.

وقتها سيجد هؤلاء الرجال الانانييون انفسهم امام الامر الواقع، و خاصة اننا قد اصبحنا نرى زيجات من نساء سودانيات من اجانب فى السنوات الاخيرة، و ما فيش حد اخير من حد.


نخلص ان صلاح او فساد المرأة او انحرافها فى اى مجتمع او تغيير سلوكها يلعب فيه الرجل دورا كبيرأ، فأن انحرفت المرأة السودانية او ساءت خلقا فان ذلك من الرجل السودانى، و حتى نرى نساءنا فى الصورة التى نريدها لانفسنا علينا بان نكون قدوة صالحة لهن، و الا فعلى الدنيا السلام، لان اخواتنا و بناتنا سيظلن بدون ازواج بينما نحن نتزوج من الاجنبيات.

هل هذا ما نريد؟


مع تحياتى،

طالب تيه.

الاخ محمود ابوبكر
شكرا على حضورك اللطيف..
وانتظر معك الاخت سناء خالد..للرد
وانتظرك..مزيد من الحوار
مودتى وتقديرى

سلام محمد عكاشة

Quote: بناتهم هي الروح بعينها يا صديق ، لكن الشهقة هذه تخص النوعين منهم (بنات- رجال) وهي تعني عندنا في العامية (ذاك الصوت الذي ندلل به علي الموافقة ولايوجد له اي حروف) وايضاً تعني (ايوة) وتعني (أأي) .

كتب هذا الكلام الاخ سفيان بشير نابري
اتفق معك تماما فيما اشرت
وهذه الشهقة ايضا موجودة في غرب افريقيا ومميزة في الجابون ...

Quote: وكان على (الأثيوبيات) فهم آآآىىى سمحات لكن الأجمل هو (الثقة) و التى تفتقدها البنت السودانية و التى كل حياتها (لالالالاءءءااااات) يعنى دة إجمالاً الحاصل

هذا كلام نوسة فهو غير دقيق
اؤيد كلام تراجي في هذا المنحي فهي صدقت
الثقة نعم موجودة في الكل ولكن المهم هو كيفية ابراز الجمال في كل فتاة سودانية...

Quote: , لدي صديق متزوج من اثيوبية لما تدخل بيتهم تحس انك فعلا في بيت من حيث النظافة والترتيب ورائحة العطور التي تفوح منه تجبرك على عدم التفكير في مغادرة المنزل , والاثيوبية كلما تراها تحس بانها على وشك الخروج وهي في كامل زينته

هذا راي خضر الطيب
يا خضر هذا الراي غير قابل للتعميم
فيوجد منهم علي عكس هذا الكلام تماما.

Quote: . في المرة الجاية لماتقارن المراة السودانية ممكن تقارنا بالتشادية ولا النيجيرية ولا الكاميرونية ابعد من شرق افريقيا حيث النساء الرائعات

وايضا قلتا في هذه المقارنة
انا شفت الكاميرون فهم يتمتعنون بنظافة لم اري لها مثالا في غرب افريقيا
ان كنت تقصد هذا فهذه مقارنة محموده..

Quote: نظـرت في كثير من المرات له واكثر لأري مايرتـدي في قـدنيه فـوجـدت حـذاءه مازل لامعا علي الرغم مـن اليوم الطـويل.

كتبت هذا مني خوجلي
بكون شايل معاهو علبة ورنيش ؟؟؟؟؟

Quote: أنا بتكلم عن المظهر بس، ولا أقصد الإساءة للأثيوبيات لأنه أكيد فيهم من هن صالحات وحافظات لأنفسهن

كلامك صاح يا هوزي مية في المية

Quote: اما الزاوية الثانية، فان الرجل السودانى انانى بطبعه و لا يريد للمرأة السودانية الخير، بل يتعامل معها كالسلعة.

يا طالب تيه هذا ليس علي العموم
بل العكس الان كثيرون يريدون للمراة السودانية الخير وانا اولهم
وهي ليست سلعة .......

Quote: الرجل السودانى يمكن ان يسمح لزوجته ان كانت اجنبية ان تلبس ما تشاء من لبس حتى و لو كان اللبس شبه عارى، و لكن نفس الرجل قد يحمى زوجته السودانية من ان تلبس اللبس الذى تلبسه زوجته الاجنبية و يراها عورة فى ذلك اللبس، و هذا منتهى السقوط.

هذه اتفق معك فيها وان كان جزء قليل جدا وبيكون( خلف ستار)

Quote: نخلص ان صلاح او فساد المرأة او انحرافها فى اى مجتمع او تغيير سلوكها يلعب فيه الرجل دورا كبيرأ، فأن انحرفت المرأة السودانية او ساءت خلقا فان ذلك من الرجل السودانى، و حتى نرى نساءنا فى الصورة التى نريدها لانفسنا علينا بان نكون قدوة صالحة لهن، و الا فعلى الدنيا السلام، لان اخواتنا و بناتنا سيظلن بدون ازواج بينما نحن نتزوج من الاجنبيات.

اتمني معك ان يتفهم الرجل او الزوج هذا الدور حتي نصبح صالحين للاجيال التي سوف
تاتي


وسلام

Quote: اما الزاوية الثانية، فان الرجل السودانى انانى بطبعه و لا يريد للمرأة السودانية الخير، بل يتعامل معها كالسلعة. الرجل السودانى لا يعطى المرأة السودانية الثقة فى نفسها و يعاملها كانها عورة مما ثيت قى ذهنها بأنها كذلك و هذا هو منتهى التخلف.

الاخ طالب
شكرا على حضورك الكريم..
سوى ان اطلاق الحكم اعلاه ليس صحيحا..
ارجو اعادة النظر فيه..وهو على اية حال متروك للنقاش..
مودتى وتقديرى

مزيد من الحوار
مودتى وتقديرى

والاتيوبية عـــلى ما اظـــن
انها حلــــــــــــــــوة !!!

سلام -

كنت مقررة ما اتداخل هنا !

لكن على الأقل أجارى الصراحة الموجودة -




وكنت اتمنى وجود تداخل للآتية أسماؤهم :

1- عثمان محمد صالح .
2- الدكتور بشرى الفاضل .
3- طلال عفيفى .
4- معتز تروتسكى .
5- مطر قادم .
6- معاوية كرفس .
7-مصطفى محمود .
8-عبد الحميد البرنس .
9- خضر عطا المنان .
10- ياسيكو .

ولأن هؤلاء غائبون - فالراى هنا لا يهم !

ملحوظة :

قالت لى صديقة نيجيرية كانت تدرس معى ومجموعة من السودانيات والسودانيين ( تعرفى - افتكر ان الشابات السودانيات خسارة فى الشباب الأنا شايفاهم ديل - !)

فسألتها : ما الذى حملك على هذا القول ?

فقالت : ملبسهم وسلوكهم وتعاملهم مع المرأة هنا !!!

ست البنات .

وبعدين نحنا ما سائلين فى رايكم دا - ومقارنتكم لينا بالأثيوبيات من زاوية ضعيفة جدا !

والمراة السودانية نالت احترام الرجل السوداتى الحقيقى انتو ما مهمين !

وبعدين عليكم الله دا موضوع دا هسع يفتحوهو رجال بلدهم لا فيها كهرباء لا دواء قانون -

ولا أمان - والكيزان خانقين أهلنا خنق ???

لا حول ولا قوة الأ بالله -- ويا لطيف .

ست البنات .

عليك الله يا ست البنات شفتي جنس المحن دي؟؟؟؟

Quote: والمراة السودانية نالت احترام الرجل السوداتى الحقيقى انتو ما مهمين ! وبعدين عليكم الله دا موضوع دا هسع يفتحوهو رجال بلدهم لا فيها كهرباء لا دواء قانون - ولا أمان - والكيزان خانقين أهلنا خنق ??? لا حول ولا قوة الأ بالله -- ويا لطيف . ست البنات .

لا والظريفه شنو نصهم عاملين معارضه!!!!

باقي لك الحكومه دي ما ليها حق تبرك في رقابنا 17 سنه؟؟؟؟

تراجي.

Quote: وبعدين نحنا ما سائلين فى رايكم دا - ومقارنتكم لينا بالأثيوبيات من زاوية ضعيفة جدا ! والمراة السودانية نالت احترام الرجل السوداتى الحقيقى انتو ما مهمين ! وبعدين عليكم الله دا موضوع دا هسع يفتحوهو رجال بلدهم لا فيها كهرباء لا دواء قانون -

سعيد بحضور(ست البنات) بعد غياب
وبحضوركم ...ولا اجدنى فى مماحكة حول احترام السودانى للمرأة (السودانية) وحول تقديره(الاثيوبية) بما لايقلل من اهمية المتداخلين..
ست البنات نعود الى تعليقها..
مودتى وتقديرى

الأخت تراجى - سلام -

معليش معذورين ! وقالوا الطيور على اشكالها تقع !

ومعنى الكلام دا ان :

سارى الليل -

محمد عكاشة -

والبقية يرون ان الأثيوبية خير - وانظف من :

امهاتهم - اخواتهم - وزوجاتهم - وبناتهم ( ان وجدن ) !!!

يبقى نحنا قبلانين الذم دا !

وكلمة اخيرة : يكفى ان السودانية تعرف السواك - والأغتسال - والطلح منظف ومعطر - والحمام - وبنكنس

بيوتنا وبنرشها ! وبنغسل ازيارنا !

وبنغسل الهدوم بالطشت رغم صعوبته ! وبنغسل لاخواننا - وأباءنا - وازواجنا هدومهم ! يبقى الزول

البيغسلوا ليهو انطف ولا البيغسل !!?

وتانى شنو ??

ولو السودانيات شينات - يبقى السودانيين شينيين !

لاننا اولاد بطن واحدة !

والآ كيف ?

ست البنات .

صدقتي يا ست البنات

والله السودانية أشرف من كل نساء العالم
وأي إمرأة ماتجي ضفركن يا بنات ونساء بلدي.

ابوفتحية

الأخ صديق - سلام -

وشكرا لك على اقرار الحقيقة !

وفعلا السودانية ماتجى فى ظفرها اى امراة اخرى !

وكفاية القيم التى تتمتع بها امهاتنا -

وكفاية طيبتهن - واحترامهن للكل !

وكرمهن - واحترامهن للرجل المحترم !

وكفاية علينا سترة حالنا وصبرنا فى كل الأحوال ! فى الفاقة والغنى !

وكفاية شهادة الناس البيعرفوا الحق !

ونحنا ما بنعرف الأبتزال زى الناس الماعندهم قيم !

والما عاجبوا يضرب رأسو فى اقرب صخرة !

ودى ماها المحرية فيكم يا محمد عكاشة !


ويسلم حبيب نورة -

وياسيكو -

وخالد العبيد -

وطارق جبريل -

وكل من لم يشارك فى هذه المهاترات !

وتحياتى للأخ مطر .

ست البنات .

يا جماعة ما تجوا تتحملوا مسئولياتكم !

ست البنات .

عكاشة
وليه نحن بنغني لي نورة
وفاطنة
ومهيرة
وعشوشة
وحبوبتي الزلال
عشان شنو نحن في فهمنا
الوطن أنثي من صلصال آيدلوجيتنا المغروسة جوانا؟
انا عنصري بطبيعة الحال
خصوصاً في القضايا التي تنقص من قدر حواء السودانية
يا بنت النيل النيل النيل
علي فكرة
يا زول انت لسة جادي!!
واللا الأمر لا يتعدّي مزحة
قاصد بيها جرجرة أمهاتنا و أخواتنا وخالاتنا وعماتنا
لي معترك وهمي كتخفيف من هموم الحياة اليومية
وكسر للروتين والملل؟؟؟؟

حبيب نورة الهدى ورضى - سلام -

عارف الأسماء العددتها دى براها ظفرها بأثيوبيا وجاراتها !

وديل ما عارفين قيمة اصلهم الخيير !

والظاهر اثيوبيا كانت اول محطات انفتاحهم على العالم !

هسع لو واحد فيهم اخته ولا زوجته ولا امه لبست او اتصرفت زى المهجومين بيهن ديل السيوف

تتخابط !المسالة ازدواجية وكلام ساكت !

ولأنك يا حبيب نورة شفيف بتفتش ليهم فى عذر يتضارو بيه !

وشكرا لكلماتك . وياها المحرية فيك .

لكن الجماعة مشوا ويين !!!

ست البنات .

ست البنات

Quote: هسع لو واحد فيهم اخته ولا زوجته ولا امه لبست او اتصرفت زى المهجومين بيهن ديل السيوف تتخابط !المسالة ازدواجية وكلام ساكت !

ما المقصود من كلامك هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ليس اثيوبيا كما تعتقدين......

حبيبة قلبي با سودانية
يا بت ضكرانة
شوف عليك الله الكلام دة
حقو نحن نكون أكتر حيادية مع نفسنا
وما نتعامل مع المسألة بي فهم أستلابي
أملتوا علينا ظروف الهجرة والأندماج مع مجتمعات غريبة علينا
ف تجيئ الصدمة الحضارية أكتر و اعمق تأثيراً
وتظهر في شكل محاولة أنقلابية علي الكتير الجميل من موروثاتنا
نحن كسودانيين
حالياً ما عندنا غير حواء نفخر بيها
و ألقي نظرة علي المجتمعات الشفتها و عايشتها وسمعت عنها
البلد جايطة يا ود أمي
مافي قيم ومافي مبادي ومافي ومافي ومافي
لكن حواءنا لسة صامدة وواقفة
بت رجال
ما بتتنازل
وما بتتخازل
وقدر الحاجات الحكمت من خلالها
نقطة في بحر يا زول
والله نحن ربنا حامي البلد دي
من خلال حريمها
في حاجات كدة لو وصلت لي مستوي حواء
خلاس الشغلانة بتكون جاطت جد جد
بس ربك كريم
مسألة الجمال دي خاضعة لي أشياء كتيرة
القرد في عين أمو الغزالة جاوزت
و هند راشد يا حبيبي انا شايفها ولا جوليا روبرتس
وكل زول بعجبوا الصـّارو!!!!

الاخ محمد سعيد - سلام -

وكلى احترام لرأيك فى المراة السودانية - وشكرا


(هسع لو واحد فيهم اخته ولا زوجته ولا امه لبست او اتصرفت زى المهجومين بيهن ديل السيوف

تتخابط !المسالة ازدواجية وكلام ساكت !)


يعنى هم مسألة اعجابهم بالاثيوبية من باب نفعى فقط ! وليس كقيم مقتنعين بيها تبقى سلوك لمن يهمهم امرهن !


ست البنات .

ست البنات سلام

Quote: قالت لى صديقة نيجيرية كانت تدرس معى ومجموعة من السودانيات والسودانيين ( تعرفى - افتكر ان الشابات السودانيات خسارة فى الشباب الأنا شايفاهم ديل - !)

ده راي فردي

Quote: فقالت : ملبسهم وسلوكهم وتعاملهم مع المرأة هنا !!!

وين هنا دي ؟؟

Quote: لا والظريفه شنو نصهم عاملين معارضه!!!!

ده رد تراجي المناضلة وهي الظريفة من نصهم دي....

Quote: الأخت تراجى - سلام - معليش معذورين ! وقالوا الطيور على اشكالها تقع !

صاح مية في المية.

Quote: والما عاجبوا يضرب رأسو فى اقرب صخرة !

الاثيوبيات جميلات....

Quote: عارف الأسماء العددتها دى براها ظفرها بأثيوبيا وجاراتها !

هنا علامة التعجب منك صحيحة ...

Quote: يعنى هم مسألة اعجابهم بالاثيوبية من باب نفعى فقط ! وليس كقيم مقتنعين بيها تبقى سلوك لمن يهمهم امرهن !

لا ليس علي الكل ينطبق هذا الكلام
لان كثير من السودانيين متزوجين من اثيوبيات ولهم بيوت
اما الجانب النفعي فيمكن ان تجديه حتي في داخل السودان وبكثرة
وفي سودانيين خارج السودان ايضا ....

اخي محمد عكاشة
اقتراح بتعديل العنوان لكي يصبح الاثيوبية ساحرة وفاتن وليست افضل من السودانية وهذا بشهادة الاثيوبيات انفسهم
يتسالؤن عن سر نضار واحترام السودانية ومن اين تكتسبه
لدينا اشياءنا والتي تفوق جميع بيوت الموضة العالمية وعطور كريستيان ديور وكما قال البرعي
فايحات بالروائح تلك المسوح والبخور والدلكة

هن ساحرات وفاتنات ولكن ليس أفضـل من الســـودانية
ودمت

Quote: اخي محمد عكاشة اقتراح بتعديل العنوان لكي يصبح الاثيوبية ساحرة وفاتن وليست افضل من السودانية وهذا بشهادة الاثيوبيات انفسهم يتسالؤن عن سر نضار واحترام السودانية ومن اين تكتسبه لدينا اشياءنا والتي تفوق جميع بيوت الموضة العالمية وعطور كريستيان ديور وكما قال البرعي فايحات بالروائح تلك المسوح والبخور والدلكة هن ساحرات وفاتنات ولكن ليس أفضـل من الســـودانية ودمت

الاخ متوكل
شكرا على المرور..والاقتراح..
المرأة السودانية لها صفات مميزة مثل ماللاثيوبية ..من صفات
النقاش يستمر و(ست البنات) تفتح ابوابا جديدة..وانت ..
مودتى وتقديرى

عيدسعيد
قريبا اكون فى الحبشة
نواصل الحوار
مودتى وتقديرى

سوف اقدم ملخصات للحوار
وانتظر مزيدا من التعليقات
مودتى وتقديرى

مجموعة من الفرق الاثيوبية تحط فى الخرطوم..الان
امر جيد..والحوار يتصل الى عمق العلاقات بيننا عبر واشجة الفن
مودتى وتقديرى

عام سعيد
مودتى وتقديرى